بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى التي وصلت به اجمعين. اللهم اغفر لنا والمستمعين برحمتك يا ارحم الراحمين الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله ومن تبعه باحسان الى يوم الدين بعض المسائل وما في ذلك من ممنوع ومشروع. ولكن قال رسول الله صلى الله يوم القيامة حديث قد رواه البخاري ابن عبد الله ابن عمر عن ابيه عبدالله بن عمر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وكما ان النبي صلى الله عليه وسلم قد حذر من قرآن ايات اموالهم اوسعهم اليه حاجة كذلك النبي صلى الله عليه وسلم لقد جددت ان يهدفوا الملائكة المستحقين. وقد جاء في ذلك اذا ثمة نصوصا في البابين حتى لا يغادروا احد بسؤاله المال والله انزل وهي وجوب الزكاة وعلى وعليه عامة السلف على ان الزكاة على الباطل. ولا يجوز ترقيبها قال وفي ذلك نصوصا كبيرة وتحريف ومن ذلك ما رواه البخاري مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الى حجرته ثم رجع الى رأى الناس ينظرون اليه وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال اني تذكرت شيئا نسيته من زنب فقد وان يهدي ويميت به المبتلى. ولذلك ايضا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال مقامة الصدقة لا اله الا الله لانه لا يقبل الانسان اليوم وانما يغنيها وكذلك من جاء من الفقراء والمحتاجين وعدم مبادرة اجابة السؤال ان يسألوا وكثرة السؤال امر والصواب والمسألة هنا التي انحصر منها رسول الله صلى الله عليه وسلم السؤال من الحق ولهذا رخص النبي عليه الصلاة والسلام تقدم الخبر فيه من الفقراء والمساكين ما يجوز لهم ان يذهبوا اذا لم يجدوا ما يدل به وعليه يقال انه كما انه يهرب من غدا كذلك واتمنى ان ولا واذا وتقدم المسألة في كتاب الصلاة والسلام عليها واما ما يزيد من المسألة من من ما زاد عن حاجة الانسان. مما يلزمه منهم فلا ولا مما ترى الثاني الابناء والملاك بوليهم. كذلك الوالدين ليه؟ القلب او الرافح سؤال السلطان ولهذا رسول الله وفي قوله عليه الصلاة والسلام مشوها فان ذلك يوم القيامة وقيل ان القرآن وكأنه ولا قيمة له وهذا وهذا مختلف كثيرا. ومن اخذ ذلك بمثل الى المحتاجين من الفقراء والمساكين. وان كان الانسان حاجة وامي ابر حاجته لان خالد وانما هو متعلق بدافع الناس. وهذا هنا سواء او الصدقات الجواب وسؤالها الاصل فيه على التحريم الا اجعل هنا مسألة وهي عند سؤال ممتاز وكان لديه زكاة هل يعلن الثالثة عامة السلف والفقراء الى عدم الوصول اليه. وقد سئل الحسن البصري قال قال يريد ان يقدمه يعطيه ولا ولا يقدره. قال تعالى فقال لا وذلك على انه زكاة للفقراء فيه تقرير لهم. وكذلك واجلال الاهانة صلى الله عليه وسلم ذلك. وانما ولكن اذا كانت هذه هل هذا الرجل النبي صلى الله عليه وسلم فان عدم من هذه المادة اعطاها. وان علموا من هذه المخالفة. لان عليه فان من احتاج بعيد من ذلك مذهبا عظيما ودفع لهم عن العمل عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم رواه مسلم. عن ابي هريرة عن رسول الله صلى الله وهذا ما يأخذه من مال يعاقب بقلبه يوم القيامة. وقوله عليه الصلاة والسلام هل معنى ذلك انه اكرم به في الدنيا؟ اما ان يضع اجر به يوم القيامة صحيح. وكذلك ولهذا والارتفاع به. قال فليستقل او يلتفت. اي ترى ان اخذ كثيرا او قليلا فطبعا في الدنيا التي يجب وسلم من كان عنده يا من كان عنده لاخيه مظلمة في هذا كذلك من اخذ اموال الناس نعم. هو انه يحافظ على انه يجب ان الدنيا او سئل عنه ولكن هل يجوز السرقة باعتباره انه الذي نهى عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم. نعم. ونحن نبلغ الى طالب رسول الله النبي صلى الله عليه وسلم قال لان يأخذ احدكم حبلة فيأتي بكلمة الحطب الا البخاري عليه هذه اهمية القرآن وان كان الثمن. وفي قوله عليه الصلاة والسلام فان هذا ليست من اعمال الاعمال الرفيعة. وهذا ان يعلم من ثياب الخبر وهذا ولكن هل يقال ولكل احد ان يعمل ولو كان عملا وقضيا. نقول نعم بالنسبة للناس. او يعتبر الزكاة منه ملكا ومن جهة لا من جهة في العمل ولا من جهة الطعام. ولا من جهة الطعام فيقول مثلا الله الا النبي عليه الصلاة والسلام ليلتين مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك لنا طعاما الا الكرام وفي هذا الخبر مشروعية ان ينبغي بكسب يده ويخرج الناس ان يحتاج الوالد بولده من غير عمل فهو ماله يليه. فهل له ولهذا قال النبي عليه الصلاة والسلام وولده اي انه انه داخل في جملة فان طعم منه او ساله فان او طالب العلم رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان المسألة هذا الحديث فيه دليل على ما تحدث بالسؤال للكافر. وسؤال القرآن ولو من غيرها لولا الحق بمعنى والسؤال لا يرخص به وانما يترخص بسؤالنا الناس الى السلطات من غير من بيت الله عليه الصلاة من غير كاذب وان هذا نقول لي بان ليس كل واحد من المسلمين فيه حق الا اذا كان من اهل الصدقة كما ذكر رسول الله عليه الصلاة والسلام من فانه شاهد شاهد اصناف الزكاة كما او في سبيل الله فان هذا وان هذا ان كان من دراسيا لرسول الله صلى الله عليه وسلم. اسأل ما قال النبي صلى الله عليه وانما لا وان كنت فارج الناس للصالحين. رواه احمد ومن صلى الله عليه وسلم. وابوه له والحديث ضعيف هذا ذكر الله وبعض القراءة ومن قراءته ولكن معناه صحيح ان الانسان يسأل الصالحين الذين يرظون الزكاة والصدقة ولا يتبعونهم الفقراء ولهذا من اعظم الملتقى في هذا اذا كان الاستعباد ان يقاتل في هذا ولهذا قال الله سبحانه وتعالى هو من الصدقة والزكاة هذا الامر وهذا وهذا هو المقصود وفيه ايضا صيانة واصحاب القرآن اصحاب القلوب الرحيمة وعدم الاستكبار وعدم التواضع كان من غير هذا صدقة ان الصدقة واطالنا الصدقة يجب ان تقبل اقول صدقة للزكاة يقال ان الله سبحانه وتعالى قد بين ان من وتقدم الله سبحانه وتعالى صلى الله عليه وسلم عليه الصلاة والسلام في كلام الله سبحانه وتعالى. قال الله جل وعلا واله حقه يوم تلقاه قال انا واحد من المفكرين كمجاهد في القبر ورفع وصوت الانسان. وروي عن ابي عمر ان الحق هو ان من الفقراء وجوبا وتقدم خلال ولابد ليس وفي هذا الصدقة بوقت محدد العلماء بين الزكاة وبين الحق في المال بما ان الزكاة واجبة من اركان معينة. والصدقة غير معتدل على اوقات معينة وانما اذاعة. الفرق الثاني ان الزكاة محددة بزمن معين والصدقة الواحدة بغير ذبح والفرض الثالث ان الزكاة تؤخذ بامر معين والصدقة الواجبة بغير قدر معين وانما يهمل الانسان بقدره بقدر اصحيه وهذا جاء جاء فيه نصوص كثيرة في هذا الاطار على افراد افراد الصدقة الايمان. فقد امر الله سبحانه وتعالى. وبين ان الانسان الذي لا يخرج من المال ابدا لله. ليس كما قال الله جل وعلا في كتابه العظيم. ليس من الله سوء من قبل ولكن على حب واليتامى والمساكين. اليتيم الذاتي البخاري. وليس من المنتجات. وانما جاء النبي عليه الصلاة والسلام وجعله منه وما الذي امر الله سبحانه وتعالى كلما كانت الصدقة والمال حبيبة عبيدة قال لصاحبه كلنا قال النبي صلى الله عليه وسلم سئل عنه عن افضل النساء ويشد حبسا كذلك من جهة صحيح يخاف الفقر ولا في الغنى والمراد بذلك بقوله صحيح صحيح ان المريض يذبح لانه ربما وكذلك الصحيح كذلك عزيز عليه. يخشى الصبر ويرقد بها ولا ولا يكفي غيره عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم امامنا ايها المشى في عبادة الله عليه الصلاة والسلام الله وانما هو التكبير او لحاجة من امر الى هذا او غير الزمان على هؤلاء قال او انه الله اكبر يوم القيامة. وكذلك في الصحيح اظله الله في يومه. وجاء كذلك عند الامام احمد في الحديث ميعادنا ان الله عز وجل يظل في شهر وقد قال وقد جمع اهل القطار الذي يغني العبد يوم القيامة غير واحد من الايام الحافظ ابن حجر عليه رحمة الله. وجمع من وقف عليه من اخبار الأمر الى الله بني العهد يوم القيامة. كذلك من الشيوخ رسالة يوم القيامة هذه فرصة تحت العرش وجمعت وقول يضل الله قوله سبحانه وتعالى يقال ارجو الله وارجو الله ثناء الله. هذا من باب التعقيم والتشريف. لا انه ظل للنار وانما قد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كذلك الامام احمد وغيره ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يقال له المتحابون في الدلائل. يقول الله عز وجل وجاء ان المقصود بالله عز وجل الشمس وقد يقال ان اذا الله عز وجل هو الرحمن تكريم وتكريم وتعظيم. وفيه بيان انه الا من وكذلك ايضا من صفات التي ذكرها رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي ذكره رسول الله صلى الله عليه وسلم المراد به من جميع الاوراق التي نهاية في هذا الشهر ومن تحقق فيه عدم وان جاء فيه نور وكان يوم القيامة والعطشة وحب الحق والقيادة والجهاز وكل من سار بالمال كلما احيا الفقر وكلما قلل كلما الناس الذين وجد انهم اشد الناس حرا لكن النبي عليه الصلاة والسلام مع انه ولكن ينبغي ذلك بعد الاثنين ولا كذلك فان الايمان كثيرة ولهذا النبي صلى الله عليه وسلم اخبر ان ان الله ذكر يوم عليه الصلاة والسلام قال ان فيجب عليه الله سبحانه وتعالى فكان العبد بهم فكان هذا العبد الله المراد بذلك الذي لم ينطلق من نزوة الشباب في بشار وكذلك الى احياء الله سبحانه وتعالى وانما خص الشاب ان يكون عن قريبه ممن يقول ربه بعد الله سبحانه وتعالى ان من ملك نفسه في وقت الشباب حفظ الله عز وجل خلقه في اخر عمره وهذا وذلك ان تتوافق كذلك رغباتنا وشهواتنا في الشباب الخير بخلاف بخلاف كثير. ولهذا الصلوات المحرمات في حال شبابهم فانه يصر عليه. ان يقع فيها عليه الصلاة والسلام قال عليه الصلاة والسلام ليس الشيخ فما وقع في محرم الا من ثبت اما ان يكون على طاعة الله واما ان يكون قد هات عند الله سبحانه وتعالى. وهذا كلما وقع الله عز وجل في قلبه كل عظمة عظمة عاقبة عند الله سبحانه وتعالى. وقد يفعل كثيرا لانه لانه فعل هذا وهو الى الله. وقد يفعل الانسان بها فتكون عليه الصلاة والسلام عن ابي هريرة قال دخلت امرأة في النار وكان رجل كان ثم قال يقول وذلك ان المرأة دخلت النار الى البحر ولا تشتت بمضاد الله وامر به الكفر وان لانه لان لان كلما الله عز وجل في قلبه المحرم وكلما كان في الشرع ان يبارك يقول من قال الله كما قال النبي عليه الصلاة والسلام لماذا؟ اما المقام ان الصلاة لان حكمت او خمسين حسنة وما في ذلك الاوصافية انها ترجو وربما كما في حديث ابي هريرة ان نرى من الانبياء. فرأى الكلمة التي في الارض الله فيها سبحانه وتعالى من قال لا اله الا الله يكفر الله ذنوبنا لا اله الا الله وقانون الله سبحانه وتعالى ومعنى هذا النبي عليه الصلاة والسلام من من اجر عظيم اظلهم لاجل الله سبحانه وتعالى معنى انه كان الجاز لهما بالشيء وافترض انهم على هذا الشيء لم يكترفوا او اولا بسبب الاهداف الشرعية ومطالبة امر الله عز وجل المحبة في الله يجوز والمراد اي يخشى اذا كذلك الوضوء فيها النفوس مع ذلك وقدم العاقبة عند الله سبحانه وتعالى على هذا الواجب وشهواتها وهذا وهذا يدل على ان مثل هذا بالفعل امر انتقال عز وجل عظيم وذلك لان الله وفي انفسهم ولكن المرأة كذلك انها ذلك منصب وجمال فاجتمع اجتمع مع ذلك قال اني اخاف الله وكذلك فيه بشارة في معنى المرأة كما وهذا هو القرآن المصلي ان الصدقة يختارها عظيم والمراد ان يختار هنا هل هو الزكاة اول صدقة وانما عليه الصلاة والسلام يأتي بالطعام من من؟ ويستثنى من الصدقة النبي صلى الله عليه وسلم حينما دعا الصدقة رواه مسلم عايز اي كل من يأتي هذا المصلي انزل الصدقة وهذا وقال بفضل الله الشمال وفيه والامانة والاوطان. عظيمة وان له معنى قلب الانسان وتأثيره على وكذلك القرب من الله الله سبحانه وتعالى وكلما وكلما من الله ومن اراد هكذا لا يعلم الله سبحانه وتعالى وان هذا هؤلاء وهذا يجوز عظم وذكر الله خاليا فضرب عيناه ولا يراه احد من التصدق والتكلف مراعاة الناس وصوت الناس ونحو ذلك وانما وانما ذكر الله وكلما وتعظيمه وتقديمه وتقديم حضورهم على الله سبحانه وتعالى. الا بسبب عدم وجود الله عز وجل اذا خلف عياذا بالله عليه الصلاة والسلام يوم القيامة عندهم قيل ان معنى الخلود هنا ذكر الله خاليا ذكر وان كانت وهذا هذا خلق او خلق سبحانه وهو متقبل. وغير والعبرة وخروج النبي صلى الله عليه وسلم اخبر انه معين هذا يوم القيامة قال انه سمع عقبة بن عامر يقول ان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول كل شيء في ظل صدقته قال كل شيء ولو ثبت له البصرة. رواه الحاكم على شرط المسلم ولا يصلي الرجال انه رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول كل امرئ في ظل صدقاته حتى يوصل بين الناس او قال حتى يفسد بين الناس لان وقد يكون من العرش هذا ونحو ذلك هذا نعم كل عن ابي طالب وسلم قال ايهما وايما مسلم اطعم مسلما فيه ضعف بضرر والحديث وكذلك قال كثيرا زيادة لان الله عز وجل ومن كان مؤمنا به ما