السلام عليكم. بسم الله الرحمن اللهم اغفر لنا ولشيخنا وللفاضلين. قال المؤلف رحمه الله تعالى. وعن رضي الله تعالى كان النبي صلى الله عليه وسلم وبالناس بالخير. وكان ادنى في رمضان حين يلقاه جبريل. وكان جبريل وكان جبريل عليه السلام يلقاه بيننا ليلة في رمضان حتى يا الظالمون النبي صلى الله عليه وسلم القرآن فإذا لقيه جسيل عليه السلام متفق عليه. الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله واصحابه. ومن تبع الى يوم الدين. اما بعد فهذا الحديث رواه البخاري ومسلم الحبيب محمد ومسلم ابن زياد عن امريكا العتبة وفيه اهمية القيام مواسم الخير مكانا وزمانا كان يرفع كذلك فان الاماكن من جهة افضلية العمل وفي ايران ورحمة الله تعالى النبي عليه الصلاة والسلام وكان اجود ما يكون في رمضان. وفيه اشارة الى الايمان الاحسان في شهر رمضان ليجعل اولى المساجد في رمضان فلا يؤذن ولا فان الصدقة فيه معظمة. وقد وجد في ذلك خاف فاثار بالتضعيف عند العلماء ان عملا في رمضان يعظم عن غيره. كذلك جملة من الاخبار وهي في صحيح عن سعيد عن سلمان الفارسي قال قبضنا رسول الله صلى الله عليه وسلم اخر يوم وقال احداث شهر مبارك شهر فيه ليلة خير من الف شهر. شهر فيه تكتب السادة الشياطين. من تطوع به كان كمن هدى ومن ادى به فريضة كان فمن ادى سبعين فريضة فيما سواه وهذا خبر من كتابه وكذلك في كتابه الصحيح. اي ان ولكن جاءت الاخبار في فضله اذا فالتعظيم محل محل خلاف كذلك في المكان كحرم الله سبحانه وتعالى. فالتضحيف لا يثبت اما التغريب فذلك على خلاف و ما علم من اماكن قد جاءت المساجد بيوت الله وكذلك بيت المقدس ما خزن من الامام ورمضان وهناك ببعض الاعمال ان الفطرة عمل في زمن واحد. من ذلك اليمين النبي عليه الصلاة والسلام صلاة العصر لينقطع فهذا التعظيم ذلك ان بعد صلاة العصر ولا كما هو معلوم. وفي حديث عن من قال تعالى الاوقات الباطلة فيتصدق ويزكي فيها رجل على غيره على غيره من الصدقات. ولذلك الناس في الخير قال تعالى صلة الارحام او غير ذلك. ولمناسبة الصفات او رجل رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال وخير الصدقة رواه البخاري وقوله عليه الصلاة والسلام العليا هي ولهذا حينما يريد ان يضع في يد غيره فانه تكون يده عالية والسنة ولهذا كانت اليد العليا وقيل بان المراد الا المراد بذلك سعاد الناس ما يجب عليه اطالة وهم وهذا الحديث زوجته واولاده. وهذا محل ارتباط عند واما ان يعودهم عند حاجتهم اليه. وهم اصحابهم كاخوانهم ان ينفق عليه. وفي قوله عليه الصلاة والسلام اي ان الانسان ينبغي ان يسقط على من يعود. والا يوجه من يعود ولهذا النبي عليه الصلاة والسلام قال تعالى اغنياء وقد روى ابو داوود اني اريد ان فقال وهل ارسلت لاهلك شيئا في هذا الشهر؟ قال لا. قال اذهب واخرج وابني عنده ما فان استغفر الله صلى الله عليه وسلم يقول في رواية ان يوجه من يقول وفي هذا تشبيه على ان يضيع الانسان من الله عز وجل عليه انفق عليهم الزوجة من وذرية ووالديه فانه في ذلك فانه محاسب. وهذا فيأتي اهمية الرعاية بين هذا فإن هذا من اخبر بها الذين عليه الصلاة والسلام وامر في ادائها. وكذلك ربما عظيم من ابواب من ابواب الشر. قال المراد للظالمين ما دام آدم ما دام آدم في هذا يفتقرون اليها فانه هذا لان يجب عليه ولهذا بين النبي عليه الصلاة والسلام ان ينطق الانسان على ان يعود ثم على غيره فقال وكفاية ان يعود من ابنائه ووالديه. فان ارسل اليهم يكونوا من اهل الغنى وهذا فهذا هو طالبنا الذي يؤمن ما زاد على عن نفقة اهله وعن ابي ذر عن ابي هريرة رضي الله عنه قال يا رسول الله اي الصدقة افضل؟ قال ابن الرقي وابتعد من تاعون. رواه احمد وهكذا والحاكم وقال على ولكن وفقه الله وفي هذا من تقدم على من يعول وكذلك فان افضل الصدقة هو المشقة التي فيها ويكون وحينئذ تكون صدقة افضل اذا تقدمت الصدقة اليه. وهذا من جهة الانفاق ومن جهة الانسان فكلما كان عند صاحبه عند الله سبحانه وتعالى. ولهذا كانت الصدقة اولها لغة المؤمن. وهذا لا يعني ان الانسان اذا كان غنيا على رجل صغير انه ليس في اهل من فضل ولان اجر الصدقة عاتية لكن هذا يختلف باحسن حاجة الناس من كان فقيرا او كان خلاه يسير الى فلسطين بحسب شرح الناس. كما قال النبي عليه الصلاة والسلام افضل صدقة قال ان تصدق وانت شخيط. وانت شقيقا صحيح. اي من الشرك صحيح والصحيح لان الفريق وعن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تصدقوا فقال فاستقبلني على نفسك. فقال عندي آخر فقال تصدق به على زوجتك فقال رواه ابو داوود والنسائي وصححه الحاكم عن ابي هريرة والحديث وفيه عربية الانفاق وكداية الان والحرية. وهنا عناية والامر هنا لا يقبل وانما يقبل على عمله المبارك. وتقدم السلام على مسألة الحق الذي وعلى الزوجة هل هو صدقة ام لا؟ اصدق الصدقة. وهذا يدلون على نفسنا وهي النية في اخراج الله. اولا ذهب عامة العلماء ولم يخالف وعليه ان ما اخرجه الا ليس له ان يدري بعد ذلك انه رجال لان ربما من غير وانما استكبارا للاسلام فان الانسان يتصدق بكثير من من باب من باب العاصي والرحمة والشفقة و لكنه لا يستخرج قول هذا من صدقة وانه يؤجر عليها عليه الصلاة والسلام اي ان النفقة وليس واولاده الداخلية في كل ما يجرى على دولة واحدة. ولعل في فضله هناك واولاده ان شاء النفقة وقد اتفق على ان التوحيد على زوجه. واذا لم تكن هذه الشفاعة وجماع للقاضي وهذا محل عند وانما الغلاف حين نفقة الزوجة بنفقة الزوجة من مالها بغير اذن زوجها الا ان تنفق على وجهه وان كان او ما من او ما اولا اذا قلنا انه يجب على الزوجة وانال محله كبارا علم ان امل المرأة وجدت من غير نفقة الكون انهم احلوا محل اباحة ومناخه مناخ استهلاك الزوج. اي يجب عليه يجب على الفصل. اذا كان هذا خروجا وتقصيرا في حق زادت وجب عليها ان تستأذن زوجها وان استأذن زوجها فهل يكون ليس له حق وان تنازل عليه في حقه التي قد وصفت به. والاصل بقاء الله بقاء واحد من غير من غير تغريب وما او في غيره من غيره. قد اختلف العلماء في هذه المسألة على اربعة اقوال ذهب الى ان المرء لا ولا حرج وليس لها ان تستأذن ولا جماهير الفقهاء من الشاذلية والحلفية والحنابلة وذهب الامام مالك الى ان ما كان من الثلث الميت الى ان المرأة ليس لها زوجها وان قالت الا منهم. الرابع اذا المرأة لا ان تنفق من مال زوجها قد استدل بما هو عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لا ان تنفق المرأة من الا بذكرها. وهذا الحديث رواه عن نبيه المعلم ايضا وقد وشد فقال الذي عليه الصلاة والسلام نهى المرأة ان المنفق من ماله وجعل البيت ما بين والى من انت من باب الزوجية وهذه وهو وروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم رسول الله صلى الله عليه وسلم بما يأذن به الموت خوفا بحسب ذلك بحسب قدرته من المال ونحو ذلك اذا كان ذلك وفي عليه الصلاة والسلام ان الانسان ما بيمينه مما صلوا على من صدقوا على الاقربين ومن اليهود اعظم من خير. ثم التاب الى ذلك من الارحام. وآآ من كانت عن النار ويتأكد مراده كلما قضى المستثمر وبهذا جعل صدقة وهذا رضي الله عنه يقول امرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فوافق ذلك ما لم يمضي فقلت اليوم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما ابقيت لاهلك قلت مثله قال وانا ابو بكر بكل ما عندك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت قلت لهم الله ورسوله فقلت لا اسامحك الى دين ابدا وابو داود وقال ولا وهذا الحديث على حاجة المشركين لله واذا احتاج المسلمون للماء وجب على اهل الغنى والدعوة ان ينفقوا والحاجات كثيرة ويحتاجون الى فدية الامام مالك عليه رحمة الله يجب على المسلمين عامة ان يتلوه ولو اما واما ان يكون عليه الصلاة والسلام حينما اتى في هذه الدنيا. وهذا وهذا يدل على انه قد يفرض على الانسان فيما من غير بحسب ورود الحاجة بحسب وجود الحاجة ولهذا اثابهم صاحب من السلف الى ان امتلك اذا نزل فيه فانه يتقاسم انه كان وثلاثمائة من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم اصابت جملة الذنوب ثم قدم بينهم يقول بحسب حاجته. وهذا حكم النازلة يختلف عن عن غيره وهذا من الناس له لان حق مشروع محمد صلى الله عليه وسلم وهو من قال كفى لابراهيم ان يضيع من فنقول تعالى وما انكر عليه فجعل النبي صلى الله عليه وسلم لان هذا من الذي يدعو للانسان ان ينفق ما عندك وانس رضي الله عن ما قالت قال النبي صلى الله عليه وسلم اذا نطقت المرأة من طعام بيتها غير مفسدة كان لها اجرها فقط. ولزوجها من حروب ما كتب وفي رواية من بيت زوجها متفق عليه حديقة رواه البخاري عائشة وفي هذا الخطأ بدليل وفيه ايضا انه يحضر اذا انفق من هذه او هذا دليل على ان الانسان يؤجر لو لو المؤمن او استأخر ذلك انه يقدر عليه ولو لم يعمل وهذا هذا يقول العلماء الاستغفار يقول العلماء ان الانسان اذا استغفر على وجهه ولم يستغفر ذنبه. فالثورة هنا تريد يقول العلماء التوبة هذا ترد على قلبك لو ان هناك وهي احب الى الله صلى الله عليه وسلم يقول الليلة اكثر من سبعين مرة. وقد امر الله سبحانه وتعالى على وجه الأمور. فيكون من آمر بالقرآن قال تعالى واتوب اليه لانه يأتي على كل شيء لو استغفر لاكبر عليهم استغفار. وهذا من اعظم من اعظم المكفرات. وهذا كذلك ان الانسان لو اطلق من ماله اما لو تأذن به انه يجرى عليه لو لم يعمل لو لم اما من كونها لا يطلب احد من العدل شيئا. وفي هذا انه ينبغي للسائل ان غير مفيد لغته لان الله سبحانه وتعالى فضله عظيم. وفي هذا ايضا انه يحفظ الانسان ان يكون الزوجة والاولاد من مال الزوج يجني عليه الجميع بخلاف لو انفق الله فإن فإن التوراة وهو وهم الصاحب المالح وفيها ايها تنظيم الاحسان والصلة وصلة الناس فانهم قد يرون من عورات النساء بيوتهم ولهذا اشار النبي عليه الصلاة والسلام نختلف الا ولهذا على رضي الله عنه فقال يا ايها الناس تصدقوا فمر عن النساء فقال يا معشر النساء فاني رأيت الناس واهل النار فظن ولم ذلك يا رسول الله؟ قال قال النبي عليه الصلاة والسلام العلماء الذي على عدم مجموعية المرأة وكذلك المال زوجها اذا كان يأذن به عمر ولهذا بسط قال مكتوب هو الله ولا شفاء لانهم وهذا هو القرآن على وكذلك كثرة الزكاة والتسخط مما مما يصيبها ثم انصرف تستأذن عليه فقيل يا رسول الله فقال والسلام قال نعم لها فقال كان من الله انك امرت النوم بالصدقة. وكان يحبني فاردت ان اتصدق به فتعمل من انه ولده احق من تصدقت به عليهم بقوله. قد اخذته فيه عملها بيدها او يكون سؤالا اخر اما ان يكون محمود مراد واما ان نقوم واما ان يكون قد اهدي اليها هنا كتاب. وهذا ولهذا قد عمل بعض امهات المؤمنين منهن علي رضي الله تعالى كما روى البخاري ومسلم من حديثه عائشة عليه الصلاة والسلام قال ان يذكره قالت عائشة بمعنى ان هذا المشروع وان تيسر ذلك للمراقبين لا حرج لا حرج فيه. وفيه ايضا انه لا اراد ان ان تعطي زوجها ايضا وكذلك قد اخذ منهن فقد اخذ من هديته المرأة فقال النبي صلى الله عليه وسلم صدقة زوجتي وولدك احق احق من تصدقت به عليهم ما لك؟ الناس بزوجته ذكرا بخلاف رواه البخاري بدون اداء للقرار لانه لا سرقة قبل قبل ان يقضي او قبل ان يموت. نعم لا لا وانه مستحيل. ولذلك قال العلماء ويجب ان ولو كانت الدنيا كلها المصيبة اذا ما كان على بطن حادث قال حتى اللزوم انه منها صار قوام حرم وانما القضاء قد يكون كفايته قيام. والصواب مرفوع. صلى الله وسلم وبارك عليه