الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله واصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين. اما بعد نتكلم على شيء من الاحاديث المعلى في كتابه في في كتابه الصلاة واول هذه الاحاديث هو حديث انس بن مالك عليه رضوان الله انه قال قنت رسول الله صلى الله عليه وسلم في الوتر في النصف الاخر من رمضان. وهذا الحديث قد جاء عند البزار وكذلك عند البيهقي من حديث من حديث ابي العاتكة طريف بن سليمان عن انس ابن مالك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا الحديث مما يستنكر عليه. ومن وجوه نكارة هذا الحديث ان طريف بن سليمان وهو ابو العاتكة قد اختلط في اخره وهو ممن عمر بعد سماعه من انس ابن مالك عليه رضوان الله حتى رد الائمة عليهم رحمة الله تعالى حديثهم. وهذا من مفاريده ووجوه النكارة ايضا النكارة المثنية في هذا وذلك ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يصلي بالناس جماعة في في رمضان. وانما صلى من غير ان يعلم بعض الليالي وليست هي في اواخر لرمضان وانما كانت وانما كانت في اوله ثم احتجب رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهذا يدل على ان الحديث روي على غير وجهه وربما روي وقوفا فظنه فظنه حديثا مرفوعا فرفعه اليه. ثم ايظا ان اراويه وهو ابو العاتكة في روايته عن انس ابن اه نقطع بانه قد وهم في هذا في هذا الخبر لان مثل هذا الامر يشتهر لو وجد. وذلك انه يحكي حالا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه كان انه كان يقنت في رمضان. ومعلوم ان افعال النبي عليه الصلاة والسلام في صلواته الخمس بل ان النبي صلى الله عليه وسلم اذا استدام الفعل في صلاة الليل وذلك في بيت ازواجه من غير ان يشاهده عامة الناس لنقل ذلك واستفاض فقد نقل الصحابة عليهم رضوان الله كثيرا من اعماله كثيرا من اعماله التي يعملها عليه الصلاة والسلام في بيته فنقل ائمة بواسطة ازواجه او ربما في نقل بعض بعض اصحابه ممن له صلة ببعض ببعض الازواج لهذا نقول ان ان هذا الحديث منكر من جهة منكر من جهة المتن كذلك ايضا من وجوه النكارة ان ابا في روايته عن انس ابن مالك سماع متأخر وابو العتكة سمع من انس بن مالك متأخرا وهذا قد قرينة على على التفرد المردود. وتقدم على الاشارة الى ان الراوي اذا عمر وطال زمنه الراوي اذا عمر وطال زمنه اشترطنا السماع من غير واحد اشترطنا السماع من غير واحد وذلك مثلا كحال انس ابن مالك انس ابن مالك توفي متأخرا توفي متأخرا. فاذا قلنا انه توفي متأخرا هو من اواخر اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من اواخر لاصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ووفاة. يلزم من هذا ان يكون قد حدث بهذا الحديث مرارا. وذلك انه كلما تأخر الراوي والناس يتوافدون اليه كثرت الحاجة اليه لانقراض جيله. الانقراض الجيل. واذا كان جيل الصحابة عليهم رضوان الله قرظ كانت حاجة التابعين الى مرويات انس بن مالك اكثر ممن لو كان متقدما. ولهذا تجد الاحاديث المروية عن انس ابن مالك المروية مثلا جابر ابن عبد الله عن عائشة اكثر من الاحاديث المروية عن ابي بكر وعمر. وذلك ان ابا بكر وعمر تقدم في الوفاة وذلك مع كثرة من من يشاركهم بالرواية فالناس عن يمينه وشمالهم يحدثون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يشاركونهم يشاركونهم في الرواية وذلك علي ابن ابي طالب وعثمان ابن عفان وابن عمر وابن مسعود ومعاذ ابن جبل وغيره من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يحدثون بعد وفاة النبي على الصلاة والسلام فكانت الحاجة في الرواية عن النبي عليه الصلاة والسلام لا تتكئ على على فرد بعينه ولكن لما تأخر بعض الصحابة وفاة احتاج اليهم من جاء احتاج اليهم من جاء بعدهم ولهذا نقول ان من قرائن رد الراوي اذا روى عن راو تأخر طبقة عن اصحابه. الراوي اذا تأخر طبقة عن اصحابه احتجنا الى رواية الجماعة الى رواية الجماعة وذلك ان الراوي اذا كان ضمن طبقة من الطبقات ثم هلكت هذه الطبقة وبقي متأخرا عنهم الناس يلتمسون فيه يلتمسون فيه علو الاسناد. يلتمسون فيه علو الاسناد. ويأتون اليه فالحاجة في الرواية عنه اكثر من الحاجة ممن جاء ممن جاء بعده. ولهذا نقول ان ابا العاتك قد عمر مئة اربع مئة واربعة. اربعة اعوام. وقد جاء انه قد اختلط ونسي في اخر عمره كما روى الدلابي في كتابه الكنى من حديث حماد بن خالد قال قال لقيت شيخا يقال له ابو العاتكة طريف بن سليمان فسألته اي عقلك في بعض الحديث فقال فقال نعم. وهذا فيه اشارة الى انه حينما تأخر ان حينما تأخر وقع فيه الاختلاط فربما حدث هذا الحديث بعد بعد اختلاطه. ثم ايضا ان هذا الزمن الذي تأخر به ولم يروى هذا الحديث مع مع كونه مع كونه في في بلد رواية وبلد فقه في كونه بلد رواية وبلد فقه فابو الهاتفة كوفي وهي بلد الرواية وبلد الفقه ومع ذلك ومع ذلك لم ينقل عنه هذا لم ينقل عنه هذا الحديث من وجه من وجه معتبر ولم يثبت ايضا عن انس ابن مالك مع مع كونه مع كونه معمرا كذلك من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وبهذا نعلم ان هذا الحديث منكر سندا ومنكر ومنكر الغرابة في الاسانيد وهذا ما ينبغي ان يلتفت اليه في مثل هذه الرواية الغرابة في الاسانيد يردها بعض الائمة في رواية يردون الحديث بها وتارة لا يردون الحديث بها وذلك لقوة المتن وذلك ان هذا الحديث وهو في قنوت النبي في النصف الاخير من رمضان هو من المتون التي يحتاج اليها. فينبغي ان يرويها ان يرويها جماعة. لكن لو روى دون دون ذلك احتمل من ذلك القبول لاحتمل في هذا في هذا القبول. ثم ايضا اننا بالصبر لمرويات ابي العاتكة في روايته عن انس بن مالك قد وجدنا انه يروي احاديث مناكير. وجدنا انه يروي احاديث مناكير من هذه الاحاديث حديث اطلبوا العلم ولو في وهذا الحديث حديث منكر تفرد به ابو العاتق عن انس عن انس ابن مالك ولم يروه ولم يروه غيره. وهو اصل في بابه لو صح ولهذا انكره عليه الائمة عليهم رحمة الله كالامام احمد ومن وجوه معرفة رواية الراوي في حال تفرده بالروايات ان تصبر مروياته ويلتمس في ذلك ويلتمس في ذلك الغرابة. فاذا كانت الاحاديث غريبة التي يرويها وكثيرة فهذا من القرائن على من القرائن على رد على رد روايته. وهذا ليس على باب واحد وان لم يكن يتعلق في هذه الرواية ورواية ابي العاتكة عن انس بن مالك وذلك ان العاتق هو في ذاته ليس بقوي ولاختلاطه ايضا في روايته في رواية انس بن مالك لتأخر وفاته واخذ الناس عنه متأخرا ولكن نقول ان الائمة في الازمنة بين رواة الاسانيد كلما طالت احتاجوا الى الاشتهر احتاجوا الى لتمكن السماع اكثر لتمكن السماع اكثر كلما طال الزمن في رواة الرواة في رواة الاسانيد احتاج ان نقل احتجنا الى نقلة اكثر احتجنا الى نقلة اكثر وذلك ان الصحابي مثلا اذا عمر ستين او سبعين سنة بعد وفاة النبي عليه الصلاة والسلام وعمر التابعي بعد ذلك خمسين وستين. اين ان نقل لمثل هذا الحديث وهو محفوظ في صدره؟ لم يروى الا بعد نصف قرن من كل طبقة. فهذا من وجوب فهذا من وجوه الاعلان خاصة اذا كان مثل هذا التفرد يكون يكون في بلد من بلدان في بلد من بلدان الرواية. ولهذا ينبغي لطالب العلم عند نقده للحديد ان يلتمس السنين بين الرواة ان يلتمس السنين بين الرواة فلها اثر في الاعلان. فالعشر تختلف عن العشرين والعشرين تختلف عن الثلاثين وهذا بحسب حال وهذا بحسب حال المتن. كلما امتد الزمن بين الرواة كان قرينة على رد على رد الرواية بالتفرد على رد الرواية بالتفرد وهذا ما ينبغي ان ينتبه ان ينتبه له مع نكارة هذا الحديث على ما تقدم من جهته من جهة المتن ايضا. الحديث الثاني من هذه الاحاديث هو حديث انس بن مالك عليه رضوان الله ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من صلى صلاة الضحى ثنتي عشرة ركعة بنى الله له بيتا في الجنة بنى الله له بيتا بيتا في الجنة. هذا الحديث قد رواه الترمذي وكذلك ابن ماجة في كتابه السنن. من حديث موسى ابن فلان ابن انس عن عمه ثمان ابن انس عن انس ابن مالك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. هذا الحديث غريب وقد تفرد به موسى موسى بن فلان وقيل هو موسى ابن حمزة ابن انس وعمه ثمامة هو الذي يروي عنه ثمامة ابن انس عن انس ابن مالك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. هذا الحديث غريب ولا يعرف الا من هذا الوجه بهذا بهذا اللفظ. ولا يعرف بهذا اللفظ الا من هذا الوجه. ولم يروى عن انس ابن مالك الا من حديث ثمامة لم يروى عن ثمامة الا من حديث موسى ابن فلان ابن انس عن ثمامة عن ابيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقد حكم عليه غير واحد من العلماء. فقال الترمذي رحمه الله كما في كتابه السنن لما اخرجه قال هذا حديث غريب. لا نعرفه الا من هذا لا الا من هذا من هذا الوجه. وموسى ابن فلان او موسى ابن حمزة على قول مستور وان عرفت عينه الا ان حاله لا تعرف الا ان حاله حاله لا تعرف ويقبل في ابواب الاعتبار ولكن لم يتابعه على ذلك احد من هذا الوجه. لم يتابعه على ذلك على ذلك احد من هذا الوجه. ثم ايضا ان هذا الحديث لو كان من حديث ثمامة في روايته عن انس ابن مالك لنقله من هو اوثق. ومعلوم ان ثمامة وهو من رجال الصحيحين يروي عن انس ابن قد روى عنه من هو من هو اوثق من طبقة موسى وكذلك اجل واعلى. وذلك كابن عون فانه يروي عن ولو احاديث كثيرة وقد اخرج له البخاري رحمه الله في كتابه الصحيح من حديث ابن عون عن ثمام عن انس ابن مالك ومثل هذا الحديث مما يحفظ وينقل مما يحفظ وينقل والاحاديث التي جاءت في الصحيح وغيره في مشروعية صلاة الضحى جاءت باطلاق. جاءت باطلاق ولم تأتي حثا وحظا على عدد معين من الصلوات ولم تأتي على عدد معين من الصلوات وانما جاء فعلا كما في حديث ام هانئ كما في حديث ام هاني ان الله صلى الله عليه وسلم صلى ثمان ركعات وذلك في يوم الفتح وخفف فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذلك ايضا فان هذا الحديث فان هذا الحديث لو كان معروفا عن النبي عليه الصلاة والسلام لنقل واستفاض لنقل واستفاض وذلك ان مثل هذه العبادة في تحديدها بعدد معين هذه من مواضع العبادات التي تحفظ وتنقل بخلاف الفضل العام. ولو قيل ان هذا الحديث قد جاء من وجه اخر ببيان العدد وزاد هذا الحديث بذكر الفضل وهو بيت في الجنة لاحتمل قبوله القبول وذلك ان مثل هذه الاسانيد قد يتساءل فيها العلماء وذلك في رواية الابناء عن الاباء. وذلك ان موسى بن فلان يروي عن عمه وعمه عن ابيه وهو انس ابن مالك وهذا عند العلماء مما مما يتساهلون فيه في ابواب الفضائل مما يتساهلون فيه ابواب ولكن لما كان فردا في بيان عدد صلاة الضحى كان مما يستنكر عند عند العلماء. ولهذا يردون يردون الاحاديث لان فيها مزيد عبادة وينبغي ان نعلم ان الاحاديث التي يتكلم عليها العلماء في التساهل فيها في ابواب فظائل الاعمال هي التي تفردت بفضل ولم تتفرد بوصف. تفردت بفضل ولم تتفرد بوصف. واما اذا تفردت بوصف للعبادة اما في وبالعدد واما في الزمن او في المكان. في الزمن او في المكان او في العدد. او في حالها طولا وقصرا فان هذا فان هذا من مواضع الاحكام التي يشدد فيها العلماء. اما بيان الفضل فهو امر منفك عن عن ذات العبادة. امر منفك عن ذات العبادة وذلك ان العبادة مؤداة سواء جاء جاء الفضل فيها او لم او لم يرد كصلاة الفجر وركعتي الفجر وركعتي الظهر وغيرها من من النوافل او صلاة الوتر. فاذا جاء حديث في بيان فضلها فاذا جاء حديث في بيان فظلها نقول بقبول لان هذا فضل مجرد وليس فيه التزام عدد. ولا ولا ليس فيه التزام عدد. فاذا جاء فيه التزام عدد فان هذا من من احاديث الاحكام وكثير من الناس لا يفرق بين هذين الموضعين لا يفرق بين هذين الموضعين وذلك في الفضل الذي يتضمن وصفا او عددا او بمكان او زمان وبين الفضل المجرد. فنقول ان الفضل الذي يضاف اليه وصفا او عدد او تقييد بزمان او مكان فهذا من واضع العبادة التي يشدد فيها العلماء. واما اذا تجرد من ذلك فانه من فضائل الاعمال التي يتساءل يتسائل فيها العلماء. ولهذا نقول ان هذا الحديث من الاحاديث الغريبة وهو فرض وهو فرض منكر وذلك لتفرد موسى ابن فلان. موسى بن فلان بن انس عن امه ثمامة ابن انس ابن مالك عن انس ابن مالك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومثل هذا الامر لو عرف لاستفاض ومثل هذا الامر لو عرف لاستفاض وذلك انه من العبادات اليومية. وذلك انه من العبادات من العبادات اليومية المقيدة والمقيدة الدليل فيه يطلب اكثر من المطلق ومن وجوه الاعلال انه ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام ان قال انه قال من صلى لا في يومه ثنتي عشرة ركعة من غير الفريضة. بنى الله له بيتا في الجنة. هذه نافلة مطلقة. هذه نافلة نافلة مطلقة فيؤديها الانسان. وهذه النافلة المطلقة وقد جاءت في صحيح الامام مسلم باسناد اصح من هذا. فالنافلة المقيدة التي تكون في في يوم الانسان وليلته بعدد معين يطلب له الاسناد يطلب له الاسناد اقوى يطلب لها الاسناد اقوى ولهذا نقول ان نوافل المقيدة بعدد في اليوم والليلة. وصح اسانيدها بهمزة من هذا هي تعل هذا الحديث. تعل هذا الحديث وهذا مقتضى احكام الشريعة وهذا مقتضى احكام الشريعة فالشريعة المحكمة يضبط الرواة من الصحابة والتابعين احاديثها بقدر اهميتها بقدر اهميتها. فايها اكد عدد مقيد بزمن ام عدد مطلق نعم. المقيد. المقيد. العدد المقيد بزمن اكد من العدد المطلق. لماذا؟ لان ان التعبد فيه اظهر والتكليف ابين. التكليف فيه ابين. اذا تجاوز الانسان صلاة الضحى واذن الظهر هل يستطيع ان يؤدي صلاة الضحى لا يستطيع ان يؤديها. لكن لو انه عمل بحديث من صلى لله في اليوم وليلة عشرة ركعة من غير الفريظة بنى الله له بيتا في الجنة وصلى واراد ان يصليها مطلقة واراد ان يصليها مطلقا فتجاوز صلاة الظهر هل الوقت متسع متسع ثم العصر ثم المغرب ثم العشاء الوقت في ذلك في ذلك متسع يصلي يصليها الانسان متى؟ متى شاء. وايها اعظم اجرا النافلة النافلة المقيدة بزمن ام المطلقة المقيدة بزمن. لماذا؟ لان الكلفة فيها اشد. الكلفة فيها فيها اشد. وذلك تجد الناس مثلا اذا قيل اذا اراد ان يكلف احدا قال اعمل هذا هذه الساعة او اعمل هذا في غضون ساعة يختلف اذا قال اعمل هذا متى ما تيسر الامر متى ما تيسر الامر ايها اكد المقيد بزمن لانه لو تأخر فاته الحظ ثم ايظا ان الشريعة تأتي ثوابه على العبادات بقدر الكلفة النازلة على النفس بقدر الخلفة النازلة على النفس والكلفة تنزل على النفس المقيدات تأتي على النفس المقيدات وذلك لوجود مزاحم لها بخلاف بخلاف التشريعات المطلقة بخلاف التشريعات المطلقة فان الانسان يختار لها وقتا من سعة فضله من سعة من سعة فضل زمنه فيختار لها وقتا ليلا او نهارا فتكون على سعة على سعة امره والاجر في ذلك ولهذا نطلب في الاحاديث المروية بزمن معين على عدد معين او وصف معين كلما زاد فيه التقييد كان اعظم من غيرها واكثر تشديدا عند العلماء في طلب الدليل. اكثر تشديدا في طلب الدليل. فهذا الحديث في حديث انس بن مالك قال من صلى صلاة الضحى جعلها في زمنه وقيدها بعدد ثنتي عشرة ركعة بنى الله له بيتا في الجنة. فجاء تقييد بزمن وجاء تقييد بعدد فدل على انها اكد اكد من غيرها. ولهذا نقول ان هذا الحديث كلما زاد التقييد فيه فان هذا فان ان هذا اشد من غيره ونرده ونطلب له متابعات اكثر ونطلب له متابعات اكثر من غيره ولما روي من هذا الوجه دل هذا على دل هذا على النكارة. دل هذا على النكارة. الحديث الثالث هو حديث ابي ذر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من صلى صلاة الضحى ركعتين لم يكتب من الغافلين. ومن صلاها اربعا كتب من المحسنين. ومن صلاها ستا كتب من القانطين ومن صلاها ثمانيا كتب من الفائزين. ومن صلاها عشرا لم يكتب له ذنب. ومن صلاها ثنتي عشرة ركعة بنى الله له بيتا بيتا في الجنة. هذا الحديث قد رواه البيهقي في كتابه السنن ورواه بزار ورواه ابو يعلى في كتابه المسند من حديث عبدالحميد بن جعفر من حديث عبد الحميد بن جعفر عن حسين بن عطاء عن زيد بن اسلم عن عبد الله ابن عمر عن ابي ذر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهذا الحديث معلول ايضا بعدة علل اول وهذه العلل. وانه تفرد به عبدالحميد بن جعفر عن حسين بن عطا وحسين بن عطاء منكر الحديث وهو من اهل المدينة. قال ابو حاتم رحمه الله منكر الحديث قال ابن حبان لا يحتج لا يحتج به يتفرد بالرواية عن الثقات بالاحاديث بما لم يروه مما لم يروه غيره. وهذا الحديث تفرد به عن زيد ابن اسلم. تفرد به عن زيد عن زيد ابن اسلم واحاديث زيد ابن اسلم مما مما ينقلها الرواد لتقدم طبقته لتقدم طبقته وكذلك ايضا لكونه مدنيا لكونه مدني واهل المدينة يطلب في الرواية من من اهل الرواية الكبار من اهل الرواية خاصة ان هذا الحديث يروى عن عبد الله ابن عمر عليه رضوان الله واحاديث عبد الله ابن عمر لا تترك من النقل حديث عبد الله ابن عمر لا تترك من النقل فكيف يتفرد فيها حسين ابن عطاء وهو من ضعفاء الرواتب اهل المدينة عن زيد بن اسلم عن عبد الله ابن عمر عن ابي ذر. ولهذا نجد ان الائمة يردون هذا الحديث ويعلونه بحسين بحسين بن عطا ثم ايضا ان هذا الحديث ثم ان هذا الحديث هذا التفصيل لا ينبغي لمثل حسين بن عطاء ان يتفرد بحفظه. لا ينبغي لمثل ابن عطاء ان يتبرد ان يتفرد بحفظه. وذلك لتنوع الاجور وتنوع الفضل وتباين ايضا العدد. فذكر ان ادنى صلاة الضحى ركعتين واهلاها ثنتي عشرة ركعة. وهذا وهذا يحتاج الى ضابط يرويه من الثقات. الى ضابط يرويه يرويه من الثقات. ولهذا في ابواب النقد ينبغي لطالب العلم ان ينظر في طبقات الرواة وان ينظر في المتقدم منهم والمشتهر وينظر في علو اصحابه فاذا وجد من اصحابه من ينتقي من حديثه اجوده واحسنه واظهره فظلا فانه يطلب فيه يطلب فيه الاقوام. وهذا الحديث يرويه عبدالله بن عمر عن ابي ذر ويرويه عن عبد الله ابن عمر زيد ابن اسلم. وزيد ابن اسلم يمكن ان يتفرد عن عبد الله ابن عمر باحاديث يمكن ان يتفرد عن عبد الله ابن عمر باحاديث. وذلك لجلالة قدره. وكونه من الرواة الثقات ومن الحفاظ ايضا ومن اهل المدينة وايضا من الملازمين لعبدالله ابن عمر لانه مولاه. لانه مولاه لان زيد ابن اسلم هو مولى عبد الله ابن عمر. وتبرده بالحديث عن عبد الله ابن عمر محتمل. وتفرده في الحديث عن عبد الله ابن عمر محتمل ولكن تفرد حسين بن عطاء عن زيد بن اسلم بمثل هذا الحديث مما لا يقبله مما لا يقبله العلماء ثم ايضا ان اسانيد المدنيين مما يشدد فيها العلماء مما يشدد في العلماء لماذا؟ لان المدينة بقيت زمنا طويلا مليئة بالرواة الحفاظ وهم على وفرة وتكاثر بخلاف غيرها. وهم على وفرة وتكاثر بخلاف بخلاف غيرها من البلدان. وكلما كانت البلد فيها وفرة من الرواة ضاق على الضعفاء والمستورين الباء. ضاق على الضعفاء مستورين الباب. ولهذا نقول اننا في المدينة نشدد في الرواة ما لا نشدد في غيرها. ما لا نشدد ما لا نشدده في في غيرها وذلك مثلا كبعض الاسانيد الصنعانية او العدنية او الخرسانية او مثلا في المصرية او نحو ذلك في بعض في بعض القرون وذلك لان المدينة لان المدينة هي بلد بلد الرواة الثقات ومثل هذا ينبغي ان يحفظ لو كان ثم ايضا ان عبد الله ابن عمر عليه رضوان الله من المكثرين بالمجالس وله اصحاب حفاظ يرون عنه يروون عنه الحديث يرون عنه الحديث واذا لم ينقل في مثل هذا مع عموم او مع الحاجة اليه الحاجة الى مثل هذه المسائل دل دل على النكارة ويكفي في ذلك هو تفرد حسين بن عطا وهو من المقلين في ابواب من المقلين في ابواب الرواية. الحديث الرابع هو حديث ابي الدرداء. وحديث ابي الدرداء انه قال بنحو حديث انس بن مالك قال من صلى صلاة الضحى ركعة لم يكتب من الغافلين ومن صلاها اربعا كتب من المحسنين ومن صلاها ستا كتب من الفائزين. ومن صلاها ثمانية كتب من المحسنين ومن صلاها عشرا لم يكتب له ذنب ومن صلاها ثنتي عشرة ركعة بنى الله له بيتا بنى الله له بيتا بيتا في الجنة. ولهذا نقول ان هذا الحديث يطلب فيه ما في الحديث الاول وقد رواه الطبراني من حديث موسى ابن يعقوب عن الصلت ابن سالم عن زيد ابن اسلم عن عبد الله ابن عمر عن ابي الدرداء عن ابي الدرداء وهذا الحديث في ظاهره في ظاهره اضطراب في ظاهره اضطراب وذلك انه رجع الى طريق طريق الحديث الاول ثم جعل من مسند ابي الدرداء ولم يجعل من مسند ابي ذر جعل من مسند ابي الدرداء ولم يجعل من استاذ ابي ذر وذلك ان الحديث السابق ينطلق من؟ نعم. زيد لا قبل زيد الحسن احمد من يرويه عن حسين لا عبد الحميد بن جعفر الحسين بن عطاء عن زيد بن اسلم عن عبد الله بن عمر عن من؟ عبدالله عن ابيضار وهذا الحديث وهذا الحديث ها؟ موسى عن الصبر. محمد. من قبل؟ هذا الحديث الثاني من يرويه؟ نعم. عن زيد بن اسلم. نعم. عبد الله بن عمر عن ابي الدرداء. عن ابي الدرداء الحديث يرجع الى وملتقاه في ذلك الى ملتقاه الى زيد ابن اسلم ملتقاه الى زيد الى زيد ابن يسلم ولكنه قد اختلف واختلف فيه في في موضعين. الموضع الاول انه جعل من مسند ابي الدرداء. الاول انه من مسند لابي ذر الوجه الاول من مسند ابي ذر. ثم ايضا ان الراوي له عن زيد ابن اسلم هو الصلت ابن سالم ويرويه عن الصلت موسى ابن يعقوب وقد تفرد به موسى ابن يعقوب في رواية عن الصلت وهو منكر وهو منكر الحديث وهو منكر الحديث فوهم في اسناده فوهم في والذي اظهر والله اعلم ان مثل هذا الحديث لعله كان في نسخة ولعله كان في نسخة فمثل موسى موسى ابن يعقوب في رواية لمثل هذا الحديث بمثل هذا التمام على ما رواه حسين بن عطاء على التمام مما مما يبعد مما يبعد. وقد وهم في اسناده فكيف لا يهم في المثل؟ ووهم في الاسناد فكيف لا يهم؟ لا في المتن ويأتي بمثل هذا الظبط. ولهذا نقول ان هذا الحديث اما ان يكون مسروقا كيف يكون مسروقا؟ اما ان يكون سرق النصرة النسخة او سرق السماع بمعنى انه سمع احد رواه سمع احدا رواه ثم عن شيخ ثم حدث عن الشيخ ولم يذكر هذا الراوي. وهذا يسمى سرقة. سرقة وذلك ان هذا الحديث يعتبر كالمال مال من؟ مال الراوي وهذا في حال في حال التعمد ويقع ممن ويقع من الكذابين ويقع من الكذابين وايضا اذا سرقت نسخة من النسخ فانه فاذا ربما ينسبه ينسب هذا الحديث الى الى ذلك الراوي الذي يجده في النسخة ويحملها تجوز الامام ان يقول عنه واما ان يقول قال واما ان يكذب في ذلك ويقول اخبرنا واما ان يقول اخبرنا وانبأنا وذلك ان الرواة كلما تعددوا زادوا زادوا في المتن. زادوا في المتن او نقصوا او غيروا. اما زيادة او نقصان او تغيير. وهذا يكون في الحفاظ الكبار وهذا من مواضع معرفة الاحاديث المسروقة نسخا او سماعا النسخ او السماع. من منكم معلم ما المعلم؟ معلمين يعرفون الاجابات في الاختبارات المسروقة اليس كذلك؟ هم؟ الا رفعنا اذا جاءت على نسق واحد اذا جاءت على نسق واحد وينقدح في ذهنه علة ان هذا ايهما الثقة وايهم من دونه ويستطيع ان يحكم بالترجيح لماذا؟ لان طبيعة البشر لابد ان يزيدوا او ينقصوا او يغيروا. اما بزيادة او بنقصان او بتغيير. طبيعة البشر وذلك لما جبلهم الله عز وجل عليه عليه بالنقص لما جبلهم الله عز وجل عليه بالنقص ومن وجوه ايضا ان العلة في موسى بن يعقوب يرويه عن الصلت والعلة في موسى بيعقوب اكثر من الصلت. ويرويه عن زيد بن اسلم. فجاء في ذلك متأخرا العلة تأخرت عن طبقة حسين حسين ابن عطا. ولهذا نقول من مواضع اعلان الحديث اذا وجدنا متن متطابقا وتعددت الروايات وفيه من من هو ليس من الكبار والحديث ليس فيه دلالة على انه نسخة فهذا امارة على ماذا؟ امارة على السرقة امارة على السرقة وهذا يدل على ماذا؟ على ان الحديث اما ان يكون مكذوبا من هذا الوجه منتحلا ومغشوشا. الحديث يكون مغشوش. ولهذا نقول ان من مواضع الاعلال في متون الاحاديث هو التماس المتون والمقارنة بينها عند تعدد المخارج. قال ابن ابي حاتم رحمه الله سألت ابي عن هذين الطريقين فقال كلاهما مضطرب فقال كلاهما كلاهما مضطرب من ينظر الى تعدد الاسابيع ويقوم بعضها مع بعض وهو يرى المتن واحد متطابق والرواة دون مرتبة الحفظ مهما كانت جلالتهم دون مرتبة الضبط ويقوم بتصحيح ذلك هذه غفلة. هذه غفلة. لهذا ينبغي ان ينظر الى وتطابق الحروف وتطابق الالفاظ. فاذا تطابقت مع طريق اخر فان هذا امارة ام ام من نظر الى طريقة المتأخرين يجد انهم يستأنسون في تطابق الاحاديث والمتقدمون ينفرون من تطابقها المتقدمون ينفرون من التطابق وذلك انه كلما تأخر طبقة الراوي او حددت الاسانيد فان هذا امارة على الوهم. فلدينا ابو ذر ولدينا ابن عمر ولدينا زيد ابن اسلم ولدينا حسين بن عطا ولدينا ايضا من يروي عن الحسين مع عطا عبد الحميد ابن جعفر. فهؤلاء خمسة. فلا بد ان يزيد منهم احدهم حرف ولدينا ايضا في ذلك الراوي في موسى ابن يعقوب في رواية عن زيد ابن اسلم عن عبد الله عن ابي الدرداء وخمسة ثم يتطابقون في ذلك الجيل ولا يكون ثمة تداخل بين هذه الروايات هذا من الامور الصعبة. فان الاسناد الواحد في ذاته الحديث الواحد في ذاته يتغير من الطبقة الاولى الى الطبقة التي تليها فكيف وقد جاء من وجهين متشابهين فهذا من امارة الغلط اما في الوجه او في الوجه او في الوجه الثاني. ونؤكد دائما انه كلما تتعدد رواية الرواة للحديث الواحد ويأتي من وجوه لابد ان يكون ثمة تغير. وهذا التغير العلماء لا يشددون فيه اذا كان. اذا كان اذا كان يسيرا واذا كان يتغير معه المعنى جعل العلماء الرواة مما اضطربوا في هذا الحديث ويستنكرون منه شيئا ويدعون شيئا وربما استنكروا الحديث كله لان وجود علة فيه امارة على ورود خلل ربما يشترك فيه الجماعة وربما يشتركون في واحد او ربما يشترك فيه وربما يشترك فيه اثنين. ونؤكد ايضا ان تعدد الرواد في كثرة امارة على تغير الحديث او لا؟ لماذا؟ من يستطيع ان ان يمثل عندك ورقة يا انس لا اله الا الله. انا اريد ان ابين للاخوان شيء من وجوه الاعلال في تعدد الرواة دقيقة. انا اريد ان اكتب لكم سطر ثم يقرأه الاول الاول منكم يقرأه ثم يحفظه جيد ثم يحدث به الاخر والاخر يدون به الثاني ما حدثه به انتبهوا ثم يحفظ تدوينه لا يريه احد ثم يحدث الذي بجواره والذي بجواره يدون هذا الحديث ولا يريه الاخر ثم نطابق بين النصوص. ثم نطابق بين النصوص. ننظر في النص الاول الذي كتبته انا. وننظر في التحول ننظر مدى التحول. كلما زاد العدد اذا انتهينا في اخر واحد سيأتينا بدا الحديث في الصلاة يأتينا في الزكاة يأتينا في الزكاة هذه طبيعة البشر. ساحاول ان اذكر نص ليس حديثا او ربما من احاديث الناس او من فضائل من فضائل الاعمال وساعطيه انس جيد وبعد ذلك بعد ما يحفظه وابقيه ويقرأ كل واحد النص ثم اطابقه مع النص الذي عندي. ونعرف مدى التغير واضح؟ ليس ضبط انا اريد ان ابين انه كلما يتعدد تتعدد الطبقات يكثر العدد يزيد في ذلك؟ الوهم ولهذا العلماء يقدمون الحديث العالي على الحديث النازل لضعف تضييق نطاق الظعف البشري. نعم تعال يا انس اقرأه واحفظه وحدث به عبد الرحمن. اجلس لا يتطلع عليه عبدالرحمن الا منه سماع. ايه. نعم نعم. اذا حفظته جيد اغلق ورق واذا حدثت يا عبد الرحمن دون دون حديثه بدر يا عبد الرحمن بعد ان تسمع منه الحديث جيد وتحفظه ينتهي ثم تحدث به الاخر ثم تدونه. حدثه يا انس عدي عبدالرحمن جيد؟ يلا لا احد نتحدث اول. حدث الاخ ايه اخرجه انظر الى الاعمال بالنيابة مخرجه واحد وتعددت فيه الروايات من يعطينا الروايات؟ وارسل لنا بحديث انا مع مبنية خطب عمر بن الخطاب قال يا ايها الناس انما الاعمال بالنيات عطني الالفاظ الاخرى. هم. والعمل بالنية. هم. العمل بالنية بدون كم؟ بدون انما جاءها انما الاعمال بالنيات وانما العمل بالنية وجاء العمل بالنية والعمل والاعمال بالنيات. هذه اربعة نعم. وانما وانما لمرء ما نوى وانما لكل امرئ ما نوى. فمن كان هجرته الى دنيا يصيبها امرأة ينكحها. جاء في بعض الروايات ولم يأتي في بعض. جاء في بعض الروايات ذكر هذه الزيادة ولم يأتي ولم يأتي في البعض. جيد دقيقة انت حدث به ثم اكتب اكتب احد لديه سؤال؟ نعم طيب نعم قصدك لماذا لم يشددون؟ يقول لماذا لم يشددون؟ لا الحديث. ايه. اسمع. ثم حدث ثم دون انت اذا انتهيت اكتب انت يا عبد الرحمن جيب الورقة عندي اكتبها وحطها هنا ترى التطابق يدل على سرقة موضوع السرقة. نعم. لماذا حديث البحر وقد جاء بمثل هذه الوجوه ولم يشد في دماء وهو مدني. لان الشيخ يقول الامام ده. هذا وجه يقول يرويه مالك. مالك اعلم الناس باهل المدينة اعلم الناس باهل المدينة. ويروي حديث البحر مالك عن صفوان ابن سليم. عن ابن سلمة عن المغيرة بن ابي بردة عن ابي هريرة عن ابي هريرة. ما لك ممن بهذا بالرواة ثم ايضا ان الحديث لا يحتاج اليه الائمة الكبار لماذا؟ لانه في طهرية الماء. والماء ليس بحاجة الى الى اثبات طهوريته لاستفاضة هذا الامر فقها وعملا ولم يخالف في ذلك احد الا الا قول فهم فهمه بعض العلماء في حديث عبد الله ابن عمرو عليه رضوان الله ان تحت الماء نار ان تحت النار ماء وهكذا. حمله على عدم التطهر بمياه بمياه البحر. ومثل هذا نقول ان هذا من اليسيرة جدا يحملها يحملها من من دونه. نعم. دونت؟ عادي عبد الرحمان هاه ختي انت استاذة بالاسانيد ها لماذا قلت اكتب الان؟ لان الراوي احيانا يحدث ثم يكتب بعد تحديثه هم ثم يحدث شخصا اخر بعد تحديث الاول والتغير وين يكون؟ احيانا هو نفس الراوي يتغير ولا لا؟ انس نعم. ورقتك الله يخليك. طيب الاسم من؟ صباح الدين انت هذي؟ ها بسم الله شذوذ كثير الشذوذ في الروايات كثير. المتن اكتبوه اكتبوا جميعا اكتبوا اسمي وبجواره ما خرج مني بين قوسين اكتبوا الاسم ثم بين قوسين اكتبوا النص جيد النص هو فظل الاعمال لا يحصى. وازكاها اعلاها. واعلاها توحيد الله فالجهاد فبر الوالدين فطلب العلم فالحب لله والبغض لله كتبتم فضل الاعمال لا يحصى وازكاها اعلاها وعلاها توحيد الله فالجهاد فبر الوالدين فطلب العلم فالحب لله والبغض لله كيف طيب انس مكتوب انا حدثت انس ثم ضعه نص انس بين قوسين افضل الاعمال ازكاها وازكى اعلاها واعلاها توحيد الله فالجهاد فبر الوالدين فطلب العلم فالحب في الله والبغض في الله فراس وهو الثالث ها عبدالرحمن عفوا انس يحدث عني ها؟ عبد يحدث عن انس حديث عبد الرحمن قبل ادق من انس بعد انس كتب حديثة بعد ما حدث انس. ولا لا؟ فضل الاعمال ازكاها. وازكاها اعلاها. وعلاها توحيد الله. فطلب العلم فالجهاد في سبيل الله فراس فضل الاعمال ازكاها وازكاها توحيد الله فطلب العلم فالجهاد في سبيل الله فالحب في الله والبغض في الله صباح الدين فضل الاعمال ازكاها. فتوحيد الله ازكاها فالجهاد في سبيل الله فالحب في الله والبغض في الله. هم من يعل؟ هم. نعم كيف؟ العجيب ان طبقة متأخرة عندها الحديث كامل ومتقدمة عند الحديث ناقص كيف تجي؟ انه يحدد شيء؟ ثم نسيه ودون غيره. ثم نسيه ودون ودون غيره وهذا عند على سبيل المثال لا نعم؟ عبد الرحمن اعطى فراش الحب في لا والبغض في الله. ولما اعطاه نسي الحب في الله والبغض في الله. ثم كتب ناقصا. واصبحت هذه الزيادة هذه الزيادة. هل هي غير محفوظة ولا ليس محفوظة؟ هذا اذا جاء في طريق واحد فكيف اذا جاءنا الحديث من وجه اخر؟ هل يمكن ان يأتي على نفس التمام والكمال كما حدث به الاول الذي هو انا. وجاء طريق متطابق هذا امارة على ماذا؟ السرقة لابد ان شخص اخذ حديث صباح الدين واخذ يحدد به من وجه اخر. لان هذا لا يمكن ان يصح لا يمكن ان وهذا امارة على ماذا امارة على النكارة امارة على النكارة ولهذا اذا وجدت الحديث متطابق من طبقتين منطبقتين من طريقين متعددين لحديث ومتن واحد فهذا دليل اما على ان الحديث من جهة الاصل موضوع ثم تعدد الطرق واختلقت. اما احاديث الثقات فلو روى شعبة وسفيان طريقين مختلفين متعددين لحديث واحد الا وتجد فيه تغيرا ولو يسيرا. الا وتجد فيه تغيرا ولو يسيرا. وهذا الحديث توجسنا منه وطرحناه وما جعلنا الحديث يعبد الاخر. والحديث الطريق الثاني وطريق موسى بن يعقوب في رواية عن الصلت عن زيد بن اسلم عن عبدالله عن ابي الدرداء. والوجه الاخر وهو حديث عبد الحميد ابن جعفر الحسين ابن عطا عن زيد ابن اسلم عن عبد الله ابن عمر عن ابي ذر. والحديث بتمامه. والحديث بتمامه هل يصح هذا لا يصح رأينا الاخوان كيف؟ ادخلوا حديث بعضها في بعض بل بعضهم جاء بحديث ما يصح حتى عربيا. فضل فضل الاعمال ازكاها. وازكاها اعلاها. فضل الاعمال ازكاها. هذا مثل هذا الاسلوب صحيح ولا مو صحيح؟ لا يستقيم مع بقية المعنى. لا يستقيم بقية المعنى والعجيب انه في نصف الطريق فيه افضل وفي اول الطريق فضل. يعني انه كتب افضل ووافق الحق ويظنه انه اياه ولم يحدث ولم يحدث بهذا. وكذلك ايضا يوجد اوهام عند اول الرواة وهو انس وليس موجودة عند اخر الرواتب وليست موجودة عند اخر الرواتب مما يدل على ان بعض الرواة اما ان يقدم ويؤخر وقد جاءنا تقديم هنا في مسألة الجهاد والحب في الله جاء فيها تقديم في وبعضهم اخر بر الوالدين وبعضهم ترك طلب العلم بالكلية وهم اكثر الاخوان تركوا طلب وفضل طلب العلم. ولهذا نقول ان كل ما يتعدد تتعدد الطبقة ولو اختلف راويان في حديث واحد فالتمس الفرق اذا وجدت التطابق والحديث طويل اما ان يكون نسخة اوشك اما ان يكون نسخة او شك نقول اذا تمت التداخل في هذه الاحاديث وبالله التوفيق وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد نعم اول النهار اكفك اخره لا بأس به. نعم حديث لا بأس به. لا البخاري المسلم ما هو ضعف. البخاري يعله. حديث كفارة المجلس البخاري ومسلم قراءة سورة العصر يا شيخ اش فيها؟ حديث منقطع حديث منقطع رواه احمد في المسند فيه انقطاع من حديث حبيب نعم الحديث متواتر ما ممكن ان يكون مختصر ممكن ان يأتي مختصر من كذب عليه متعمدا فيتبوأ مقعده من النار مثل هذا ممكن ممكن يأتي المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده. ولكن ايضا ربما يأتي في تغير مسلم من سلم المسلمون من يده ولسانه. يأتي تقديم وتأخير. هم. نعم يقول حديث الزلزلة في قراءة النبي عليه الصلاة والسلام لها مرتين. هذا الحديث عل الارسال علمه ابو داوود رحمه الله وعلمه كذلك البيهقي بالارسال في السنن جعله في السفر وترجمة عليه قال باب قراءة الزلزلة في السفر وجاء به امثل منه قراءة النبي عليه الصلاة والسلام للمعوذتين في وكررها في سفره وهي اصح. نعم. ابن تيمية هذا ذكر بالفتاوى للطبراني قال انه يرونهم في روضة الجنة ويرونهم من حيث لا يرون. الجن؟ اي نعم. ايه. في الطبراني في حديث ان الجن يرون ايران الانس من حيث لا يرون ان الانس يرون الجن في الجنة من حيث لا يرونه هو هذا حديث جاء مرفوع وموقوف. واخرجه بن جرير الطبري في التفسير. اخرجه ابن جرير الطبري في التفسير. وبالله توفيق وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد