الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله واصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين اما بعد اول احاديث هذا اليوم هو حديث عطا ابن يسار ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يسلم تسليمة واحدة. هذا الحديث رواه الحارث ابن ابي اسامة. من حديث محمد ابن عمر ابن واقد وهو الواقلي صاحب التاريخ عن سعيد ابن مسلم عن ابي مالك عن عطاء ابن يسار وعطاء ابن يسار يرويه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو من التابعين. وهو من اوائل الطبقة الثالثة او اواخر الطبقة الثانية وقد توفي قريب قريب المئة. وغالبا ما يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بواسطة. وربما عن بعض اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من صغاره. ومراسله هي هي ضعيفة. وكذلك فان في هذا الاسناد محمد ابن عمر ابن واقد وهو صاحب التاريخ. وله احاديث وله احاديث بها بابواب السير يحملها العلماء على القبول واما بالنسبة للاحكام فلا يتفرد بحديث ويكون صحيحا ولا يعرف انه تفرد بحديث كان على النبي عليه الصلاة والسلام وصح وصح عنه في الاحكام. واما روايته في ابواب التاريخ وكذلك السير فيقال انه يستأنس يستأنس بها. واما بالاحكام فانه لا يحتج به سواء تفرد بلفظة او تفرد بحديث بحديث تام ولا ارى الائمة من النقاد يختلفون يختلفون في هذا كذلك ايضا فانه يرويه عن عطاء ابن يسار ابو مالك الحظرمي ابو مالك الحظرمي ايضا فيه فيه جهالة وهو مستور وهو مستور مستور الحال وعطاء بن يسار كما لا يخفى هو وان كان من الفقهاء في المدينة وهو مولى ميمونة ام المؤمنين عليها رضوان الله هو واخو فقيه المدينة سليمان بن يسار مع ثقته وجلالة قدره الا ان مراسيل مثله مما لا يقبلها مما لا يقبلها النقاد وتقدم معنا في الاحاديث في هذا الباب في الاحاديث الواردة في التسليمة الواحدة وذكرنا انه لا يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك شيء وامثل ما جاء في هذا هو حديث عائشة عليها رضوان الله كما تقدم الكلام كما تقدم الكلام عليه الثاني في هذا هو ما جاء في حديث عبدالله وما جاء ما جاء في حديث عبد الله ابن ما جاء في حديث عبد الله ابن مسعود عليه رضوان الله ان رسول الله صلى الله عليه وسلم عن يمينه فقال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وسلم ايضا عن شماله فقال السلام عليكم ورحمة الله هذا الحديث رواه الامام احمد ورواه ايضا اهل السنن ورواه الدارقطني والبيهقي والطبراني وغيرهم وهذا حديث جاء من حديث ابي اسحاق عن ابي الاحوص عوف ابن مالك عن عبد الله ابن مسعود عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقد رواه عن ابي اسحاق جماعة رواه سفيان الثوري وعمر ابن عبيد وابو الاحوص سلام ابن سليم كلهم يروونه عن ابي اسحاق السبيعي يروونه عن ابي اسحاق السبيعي واختلف اللفظ عنه فتارة يذكرون في ذلك اللفظ وبركاته وتارة وتارة لا يذكرونها. فهؤلاء الثلاثة الذين يروون هذا الحديث عن ابي اسحاق وام سفيان الثوري وعمر ابن عبيد الطنافسي وكذلك ابو الاحوس سلام بن سليم يروونه عن ابي اسحاق. فبعض روايات يذكرون فيه يذكرون فيه وبركاته وبعض الروايات لا لا يذكرونها. وقد روى جماعة اخر يرون هذا الحديث عن ابي اسحاق ولا يذكرون هذا على الاطلاق لا يذكرون ذلك البتة وهذا جاء عن جماعة من الرواة وذلك كالحسن ابن وكذلك زائدة ومعمر ابن راشد الهزلي وغيرهم كلهم يروونه عن ابي اسحاق السبيعي به ولا يذكرون في ذلك ولا كورونا ولا يذكرون في ذلك لفظة وبركات. وهذا يدل على ان الاضطراب الذي يرد في بعض الوجوه المروية عن سفيان وكذلك عمر بن عبيد وعن ابي الاحواض سلام بن سليم انما هو اختلاف من بعض الرواة توهما توهما وذلك اما ان يكون من اخطاء النسخ واما ان يكون ذلك جرى على كما يجري لفظ التمام في السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. في بذل السلام الذي الذي يذكره يذكره الانسان لهذا نجد ان اكثر الرواة الذين يروونه عن ابي اسحاق لا يذكرون ذلك. ثم ايضا ان هذا الحديث جاء عن عبد الله ابن مسعود عليه رضوان الله من غير وجه من غير وجه صحيحة ولم يذكر فيه لفظ وبركات. جاء هذا عن عبد الله ابن مسعود رواه علقمة وكذلك رواه الاسود كلاهما عن عبد الله ابن مسعود ولم يذكر لفظة وبركاته وهم في ذلك اوثق وهم في ذلك اوثق من رواية عوف ابن مالك عن عبد الله عن عبد الله ابن مسعود ومعلوما ان الطريقة الاولى الذي جاءت في بعض وجوهها عن بعض اولئك الرواة عن ابي اسحاق لم يأتي فيها على الاطلاق لفظ وبركات وانما في بعضها كذلك ايضا فانه رواء جماعة كثير يروونه يروونه عن عن ابي اسحاق من غير ذكر لفظة وبركات. كذلك ايضا رواه مسروق ابن الاجدع عن عبد الله ابن مسعود عليه رضوان الله ولم يذكر في ذلك لفظة وبركاته. وان كان الاسناد عن مسروق فيه ضعف فانه جاء من طريق جابر جابر الجعفي وجابر الجعفي في حديثه في حديثه لي ولكن يكفي في ذلك ما جاء في الاحاديث المروية المروية عن عبد الله ابن مسعود عليه رضوان الله تعالى من طرق من طرق متعددة في هذا كذلك ايضا فان هذا الحديث جاء من وجوه اخر من طرق عن ابي اسحاق السبيعي من غير طريق من غير طريق من غير طريق ابي الاحوص عوف ابن مالك عن عبد الله ابن مسعود رواه عن ابي اسحاق جماعة يرويه عنه يرويه عنه يزيد ابن ابي اسحاق ويرويه كذلك اسرائيل ويرويه كذلك ايضا خالد بن ميمون وجماعة من الرواة يروونه عن ابي اسحاق على خلاف الطريق التي جاءت عنه من حديث ابي اسهال عوف بن مالك عن عبدالله بن مسعود عليه رضوان الله. وبهذا نعلم ان ما جاء في هذه الطريق عن عبد الله ابن مسعود عليه الله انها انها خطأ وليست وليست بمحفوظة. ويؤيد ذلك ويعضده ايضا. يؤيد ذلك ويعضده ايضا ان حديث عبدالله ابن مسعود عليه رضوان الله رواه الامام مسلم في كتابه الصحيح رواه مسلم في كتابه صحيح من غير طريق ابي اسحاق فتنكب حديث حديث ابي اسحاق ولم يخرجه بالكلية ولم يذكر فيه زيادة زيادة وبركاته وهذا من القرائن التي تشير الى ان الامام مسلم رحمه الله يميل الى انكار الى انكار زيادة وبركاته وفي في حديث عبد الله ابن مسعود كذلك ايضا فان شعبة ابن الحجاج وهو من اظهر العارفين لحديث من اظهر العارفين لحديث ابي اسحاق كان ينكر على على ابي اسحاق روايته لهذا لهذا الحديث كان ينكر عليه الرواية بهذا الحديث ومعلوم ان ان شعبة ومن خاصة اصحاب ابي اسحاق ابي اسحاق السبيعي عليهم عليهم رحمة الله. كذلك ايضا فان البخاري قد روى احاديث في هذا الباب ولم يخرج حديث عبد الله ابن مسعود بالكلية. لم يخرج حديث عبدالله بن مسعود بالكلية. وذلك لكثرة الاختلاف. وذلك لكثرة ومن وجوه النكارة ايضا ان احاديث السلام الواردة عن النبي عليه الصلاة والسلام ان حديث الواردة عن النبي عليه الصلاة والسلام في السلام جاءت من حديث جابر ابن سمرة وجاء من حديث البراء ابن عازب وجاء من حديث عقبة بن عامر وجاء من حديث عمار ابن ياسر وجاء من حديث وائل وغيرها لم يذكر فيها من وجه من وجه صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لفظة لفظة وبركات وهذا ايضا من امارات من امارات النكارة النكارة والاعلان. واما ما يحمله بعض النقاد من ان بعض الاسانيد التي جاءت من حديد سفيان الثوري وكذلك عمر بن عبيد وغيرهما عن ابي ابي اسحاق عن ابي الاحوص عوف ابن مالك عن عبد الله ابن مسعود جاءت اسانيد صحيحة عن عبد الله ابن مسعود في هذا بذكر وبركة نقول انه لم يثبت عن راوي من الرواة وجها واحدا لا يثبت عنه خلافه بذكر بذكر وبركاته ومن جاء عنه ذكر هذه الزيادة فجاء عنه من وجه اصح من غيرها. ثم ايضا انه من جاء عنه ذكر هذه الزيادة في بعض الطرق يأتي الزائد بهذه الزيادة عن اولئك الرواة من غير ذكر هذه الزيادة مما يدل على انها تجري ربما على السنة بعض الرواة من غير من غير عمد وهذا وهذا يرد وهذا يرد كثيرا وهذا يرد يرد كثيرا. كذلك ايضا من وجوه النكارة ان هذه المسألة وهي مسألة السلام في الصلاة من اظهر المسائل واشهرها من اظهر المسائل والشريعة وينبغي مثلها ان يستفيض ان يثبت باصح الاسانيد. ولو جاء الحديث فردا باسناد صحيح في مثل هذه المسألة ولم يخالفوا فيه احد لم يكن مقبولا على طريقة النقاد. لم يكن مقبولا على طريقة النقاد. والعلة في ذلك ان مثل هذه المسائل وهي السلامة في الصلاة مما يقع في اليوم والليلة مرات عديدة مرات عديدة واشهرها ما يقع بحضور الجماعة ما يقع بحضور بحضور الجماعة. وما كان بحضور الجماعة وذلك كالسلام ينبغي ان يثبت به الدليل باسانيد مستغيضة ينبغي ان يثبت بها الدليل باساعيد مستفيضة. ومن يعين هذا الحديث باحاديث في هذا في هذا الباب احاديث اخر هي اولى واولى بان يشتهر ان يشتهر الحديث بها يا اخوان وين النقاد؟ نعم لا السلام اظهر من نعم نعم؟ كيف؟ لا الجهر بالبسملة قصدك ان جاء في حديث الحديث الطرق التي جاءت في وبركاته اقوى من الجهر والبشمل؟ اقوى. نعم هل ممكن يعلم حديث ابي هريرة؟ النبي عليه الصلاة والسلام عليك سكوتا بين التكبير والقراءة ما تقول فيه. كيف؟ حديث ان ابا هريرة قال رسول الله سأل النبي عليه الصلاة والسلام عن صحيح هذا من وجوه الاعلان. ان السكوت في الصلاة ايها اظهر السكوت او السلام. اظهر السلام اظهر والسكتة لا تظهر لكل احد الا منتبه الا منتبه. فتأتي مثل هذه السكتة باسناد قوي لا يأتي السلام هذا احكام او ليس باحكام؟ ليس باحكام. اذا قلنا بصحة السلام ولهذا نقول ان ان هذا من وجوهه من وجوه الاعلان. ايضا نعم. حديث عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال كان النبي عليه الصلاة والسلام كثيرا ما ينصرف عن يمينه بعد التسليم نعم. برضه كذلك من وجوه العلاج. لان الانصراف يشاهد والسلام يسمع وما يسمع اقوى واشهر من ان يشاهد وما كل احد يشاهد الامام ولكن الكل يسمعه الكل يسمعه نعم. نعم؟ بعض الهيئات التي جاءت في حديث ابي حميد الساعدي الجلسات في الصلاة وغيرها جاءت باساليب صحيحة. ومتينة من غير مخالف من غير مخالف. كذلك ايضا تكبيرة الاحرام ايها اشهر التكبيرة هو التسليم؟ تسليم لماذا؟ الجميع. التسليم يحضرها بخلاف تكبيرة الاحرام يحضرها البعض لماذا؟ لانها خاتمة حتى المسبوق يسمع السلام حتى المسبوق يسمع السلام فيدل هذا على ان النصوص الواردة الواردة في التكبير وفي الجلسات وفي السكتات وفي الدعاء ينبغي ان يرد ما جاء في ام اقوى؟ اقوى منها ينبغي ان يرد ما جاء في السلام اقوى اقوى منه. ولهذا تجد النقاد عليهم رحمة الله يميلون الى التشديد في امثال هذه المسائل. وذلك ان الاعلال لا ينقدح في دين الانسان بنص واحد وانما بمجموع نصوص مستفيضة. والسلام السلام الزيادة فيه ينبغي ان تثبت بنص اقوى ومن لفظ الاحرام بقوله الله اكبر. بقوله الله الله اكبر. ولو جاءت فيه ولزمها النبي عليه الصلاة والسلام وجب ان تستفيض اكثر من غيرها اكثر من غيرها واشهر. ثم ايضا من وجوه الاعلال في هذا الحديث ان الصحابة عليهم رضوان الله لم يثبت عنهم شيء من هذا لم يثبت عنهم شيء من هذا. ومثل هذا العمل لو كان ثابتا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لكان اولى ان يعمل به الصحابة عليهم رضوان الله لانه يتعلق باعظم الاعمال العملية باعظم باعظم اعمال الجوارح وهي وهي الصلاة. والصحابة عليهم رضوان الله ممن يشهد مع النبي عليه الصلاة والسلام سواء كان المبصر او الاعمى كلهم يدرك هذه الشعيرة ويدرك لفظها وينقل عنهم لو كان. ثم ان النبي صلى الله عليه وسلم جاء عنه جملة من الادعية والاذكار التي يسر بها في صلاته نقلت نقلت عنه. وهي مما يسر به النبي عليه الصلاة والسلام. فكيف يثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام انه قال هذه اللفظة وهي وبركاته في السلام ثم لم تثبت بإسناد صحيح ثم لم يأتي بها العمل ايضا عرسوا عن اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. واذا كان كذلك مع مع استفاضة العمل عنهم وتباينهم في في البلدان وكذلك امتداد الزمن بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم لعقود طويلة ومع ذلك لم يثبت عن واحد منهم انه كان اذا سلم قال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فهذا فهذا من امارات الاعلان. وبه نعلم ان من علامات اعلان الحديث المرفوع اعلاله بعدم وجود موقوف يؤيده لعدم وجود حديث بعدم وجود حديث موقوف يؤيده. والحديث الموقوف الذي يأتي عن الصحابة عليهم رضوان الله كلما كان اقوى واشهر عضد الحديث المرفوع. كلما كان اقوى واشهر وذلك القوة تلك القوة في حديث الموقوف او في الاثر الموقوف ان يأتي مثلا عن خلفاء الراشدين الاربعة او يأتي على العلية من فقهاء الصحابة كزيد ابن ثابت عبد الله ابن عمر عبدالله بن مسعود عبدالله بن عباس معاذ بن جبل وغيرهم من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهذه المسائل كرب وهذه المسائل ينبغي ينبغي ان تشتهر وان تستفيد ولهذا نكرر ان طالب العلم اذا لم يكن بصيرا بفقه السلف عارفا باقوال الصحابة كانت بضاعته في علم النقد قاصرة بضاعته في علم النقد في علم النقد قاصرة. ولهذا نقول ينبغي لطالب العلم اذا اراد ان ينظر في سنة من المسائل في الاحاديث المرفوعة ان يكثر من البحث في الاحاديث الموقوفة عن الصحابة وان ينظر في مواضع وجود وكذلك مدى مدى اشتهارها مدى اشتهارها. كذلك ايضا من وجوه الاعلان في هذا الحديث ان حديث عبد الله بن مسعود عليه رضوان الله اجتمع فيه رواة فقهاء اجتمع فيه رواة فقهاء وذلك كحال عبدالله بن مسعود وفقه مستفيض وهو من من فقهاء الصحابة عليهم رضوان الله كذلك ابو اسهاق السبيعي ومنفقاء الكوبة كذلك ايضا سفيان الثوري وغيره من الرواة الذين يرون يروون هذا الحديث ومثل هذا القول لو كان صحيحا عندهم لثبت عندهم من جهة الفتوى اذا ثبت عندهم من جهة الفتوى والعمل. ومعلوما ايضا انه من قرائن الاعلال ان الحديث اذا جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان في اسناده بعض النقلة من المحدثين الفقهاء ثم لم يثبت عنهم ما يوافق هذا الحديث او ثبت عنهم خلافه كان ذلك من امارة كان ذلك من امارة من امارة الاعلان. كان ذلك من امارة من امارة اعلاء. الحديث الثالث في هذا وحديث وائل. ابن حجر عليه رضوان الله ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يسلم عن يمينه ويقول السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وعن شماله يقول السلام عليكم ورحمة الله هذا الحديث رواه ابو داوود ورواه الطبراني من حديث موسى ابن قيس عن سلمة بن كهين عن علقمة بن وائل بن حجر عن ابيه. عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا الحديث رواه عن سلمة بن كهيد جماعة واختلف بالاسناد عنهم وكذلك في المتن. رواه سفيان الثوري والعلاء بن صالح ومحمد بن سلمة بن كوير كلهم عن سلمة بن كعيل عن حجر بن عنبس عن وائل بن حجر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكروا ان النبي عليه الصلاة والسلام يسلم في عن يمينه فيقول السلام عليكم ورحمة الله. وعن شماله يقول السلام عليكم ورحمة الله. ولا يذكر فيه ووقع الخلاف في هذا الحديث في موضعه. وقع الخلاف في هذا الحديث في موضعين. الموضع الاول الاول في ذلك هو ما جاء في الاسناد وهو الزيادة وهو انه اسقط في ذلك علقمة ووضع مكانه حجر ابن عمبس. وهذه رواية الجمهور وهذه رواية الجمهور. وهذا في رواية سفيان وكذلك العلا محمد ابن سلمة كلهم عن سلمة ابن كهيل عن حجر ابن عباس عن وائل ابن حجر. ولم يذكروا علقمة. وانما ذكر علقمة موسى ابن قيس ذكره عن سلمة بن كهيل عن علقمة عن ابيه وائل ابن حجر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وبهذا نعلم ان هذا هذه الزيادة في مخالفة الجماعة امارة على ماذا؟ امارة على عدم ظبط المتن. وان الراوي اذا وقع منه خطأ في الاسناد امار على عدم ضبط ضبط المتن ثم ايضا ان موسى ابن قيس في روايته لهذا الحديث جرى على الجادة جرى على الجاد والجادة في ذلك كالاشهر رواية رواية علقمة بن وائل بن حجر او حجر بن عباس عن وائل رواية علقمة وهي الاشهر عن ابيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وذلك ان الانسان اذا سهاجر على الجادة بخلاف اذا كان حاضر الذهن فانه يخالف يخالف الجاد او مخالفة الراوي للجدة امارة على استحضار ذهنه. فان الانسان اذا كان غافلا جرى لسانه على ما اعتاد عليه جرى لسانه على ما اعتاد على ما اعتاد عليه. ثم ايضا من قرائن الاعلان عند العلماء ان الراوي اذا وقع لديه اختلاف في السند عن الرواة الذين يخالفونه فيه امارة على ورود عدم حفظ عنده فان هذا الحديث خالف فيه خالف فيه موسى في هذا الحديث. رواية الجماعة في موضعهم في الاسناد وكذلك وكذلك في المتن. لو خالفهم في المتن من غير الاسناد لحكمنا بشذوذ روايته. وكيف وقد وجدت رواية مؤيدة في ذلك وهي المخالفة وهي المخالفة في في الاسناد. وقد اعل هذه الرواية وقد عل هذه الرواية العقيلي رحمه الله في كتابه الضعفاء. وقد تكلم على وقد تكلم على موسى بن قيس وقال انه يروي الاباطيل عن السيقات وو وان ثقة الا ان مفاريده فيما يتفرد به بمثل هذه المسألة مما يرده العلماء مما يرده العلماء ان هذه الزيادة مردودة من وجوه. من هذه الوجوه ان موسى ابن قيس خالف في ذلك الثقات. هذا هذا وجه. الوجه الثاني ان هذه الزيادة جاءت متأخرة عن موسى ابن قيس جاءت متأخرة ومثل هذا التبرد كلما تأخرت طبقة الراوي كان امارة على امارة على عدم ضبطه امارة على على عدم عدم ضبطه وذلك ان الزيادات في الاحاديث لا تتأخر زمنا وانما وانما تأتي في جميع الطبقات تبي جميع الطبقات وانما قلنا بتأخرها زمنا ان هذا الحديث جاء من وجوه اخر عن وائل ابن حجر لم يأت بوجه من الوجوه ذكر وبركاته في هذا الحديث فحديث وائل ابن حجر في صلاة النبي عليه الصلاة والسلام جاء من طرق متعددة وليس فيها تفصيل السلام. واذا جاء فيها تفصيل السلام لم يأت ذكر وبركاته مما دل على انها في طبقة موسى ابن قيس لا في طبقة لا في طبقة غيره. ثم ايضا ان موسى بن قيس لو تفرد بهذا الحديث ولم يخالفه غيره تفرد بهذا الحديث عن سلمة عن علقمة عن ابيه وائل ابن حجر عن النبي عليه الصلاة والسلام كان ذلك مردود كان ذلك مردودا لماذا؟ لان مثل هذه المسألة ينبغي ان تشتهر وان وان تستفيض لماذا تشتر وتستفيظ؟ لانها نعم؟ لانها سلام. ولو جاءت باسناد واحد ورجال ثقات هل نقبل مثل هذه المسألة باسناد واحد؟ لا لا بد ان يكون فيه علة ويرد الحفاظ ويرد الحفاظ مثله. ولهذا تجد الائمة عليهم رحمة الله يعلون الحديث الفرض في المسألة المشهورة وربما ردوا احاديث لكبار الحفاظ كالزهري واضرابه وهو من كبار وهو من كبار الحفاظ ومن كبار الفقهاء ايضا من كبار الحفاظ ومن كبار ايضا الفقهاء ايضا لان مثل هذه المسائل ينبغي ان تستفيض لان الشريعة نزلت للعمل والعمل يستفيض واذا استفاض العمل وجب ان ينقل اولى من غيره وجب ان ينقل اولى اولى من غيره خاصة في امر في امر السلام لان السلام لا يترك لا يتركه النبي عليه الصلاة والسلام جماعة في الصحابة لا في حظر ولا في سفر. النبي عليه الصلاة والسلام لا يترك جماعة الصلاة لا في حظر ولا ولا في سفر. ومثل هذا لو سمع للنبي عليه الصلاة والسلام لنقل لنقل واشتهر. الحديث الرابع وحديث سمرة بن جندب عليه رضوان الله ان رسول الله صلى الله عليه وسلم سلم في صلاته تلقاء وجهه ثم سلم عن يمينه وعن شماله وهذا الحديث فيه كم؟ ثلاث تسليمات هذا الحديث فيه ثلاث ثلاث تسليمات وهو اظهر واشهر الاحاديث في التسليم الثلاثة في التسليم الثلاث وهو حديث منكر وهو حديث حديث منكر. هذا الحديث رواه الطبراني. والدار قطني وغيرهم من حديث روح ابن عطا ابن ابي ميمونة عن ابيه عن الحسن عن سمرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهذا الحديث تفرد به روح. عن ابيه ما علة ابويا؟ عطية نعم. نعم. وايضا من قال بعدم سماع الحسن بن سمرة. لا ما نقبل كلامه. اذا يستطيع احد ان يقول لك انه سمع واذا سئل قال الله اعلم اليست حجته مثلك؟ نعم. نعم. حديث العقيقة. اه طبعا في الاقوال في سماع الحسن ابن سمرة كم؟ نعم. نعم. لم يسمع منه مطلقا. سمع منه حديس العقيقة فقط. نعم طيب من قال انه لم يسمع منه مطلقا؟ ابو حاتم علي ابن المديد رحمه الله قال البخاري رحمه الله قال سمع منه فقط حديس العقيقة. آآ ابو حاتم وابو زرعة فيما اذكر انه قال آآ يقول يحيى ابن معين ان الحسن لم يسمع لم يسمع من سمرة ونفى سماعه منه سمعنا فسمعه منه مطلقا ووافقه على ذلك على قوله هذا جماعة جماعة من من الحفاظ. وهذا الحديث معنون ايضا بمن؟ انس. ها؟ معلول بعطاء ابن ابي ميمونة. وهو ضعيف الحديث وانكره علي وانكره عليه ابن علي في كتابه في كتابه الكامل وذكره في مناكير مناكير عطا بن ابي ميمونة ثم ايضا ان رواية ابنه عنه رواية من كرة ويتفرد روح عن ابيه بالمناكير. يتبرد روحه عن ابيه بالمناكير. وقد قال فيه الامام احمد رحمه الله منكرا والحديث وضعف روحا يحيى ابن معين والنسائي وغيره وهو وهو ضعيف وهو ضعيف الحديث. ولا يعرف الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عن سمرة الا من هذا الا من هذا الوجه. ثم ايضا من وجوه الاعلال ان مثل هذا الحديث في تفرد امثال هذه الكتب به ولا يعرف في الاصول امارة امارة على نكارته امارة على نكرته والعلماء يجعلون من قرائن الاعلان للحديث ان ان يروى هذا الحديث في كتب تعتني بالغرائب تعتني ضرائب والمفاريت ومن الكتب التي تعتني بالغرائب يرحمك الله. ومن الكتب التي تعتني بالغرائب والمفاريد الدارقطني والبزار واضرابها. كذلك ايضا من وجوه الاعلان في هذا الحديث ان مثل هذا الحديث لو جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لاشتهر واستفاض خاصة ان فيه ثلاث تسليمات ونحن لم نقبل التسليمة الواحدة. فكيف يرد حديث في هذا في ثلاث؟ تسليمات. ولهذا نقول ان من وجوه هذا الحديث هو ضعف الاحاديث الواردة بالتسليمة الواحدة ثم ايضا من وجوه الاعلال ان هذا العمل بالتسليم الثلاث لا يثبت عن احد من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. لا يثبت عن احد من اصحاب النبي عليه الصلاة والسلام. والتسليمة الواحدة اقوى الى الثلاث تسليمة الواحدة اقوى اقوى من الثلاث. وذلك ان الاحاديث التي جاءت فيها فيها متعدد على ما تقدم على ما تقدم الكلام الكلام عليه. ثم ايضا ان من وجوه الاعلال في هذا ان التسليم الثلاث ان التسليم الثلاث في حديث سمرة يظهر انه جمع وخلط بين بين عدة احاديث بين عدة احاديث اما ان يكون جاء بالتسليمة الواحدة ويظهر هذا وقد جاء معنا بمثل هذا الاسناد تسليما تسليمة واحدة جاء معنا بمثل هذا الاسناد واحدة من حديث راوح ابن عطا عن ابيه عن الحسن عن عن سمرة ان النبي صلى الله عليه وسلم سلم عن يمينه تسليمة تسليمة واحدة. ولعله وهم وغلظ ثم ايضا من قرائن الاعلان عند العلماء ان الاسناد اذا اتحد في مسألة واحدة ثم جاءت الرواية على هذا من وجوه من وجوه النكارة هذا من وجوه من وجوه النكارة وقد تقدم معنا ان هذا الاسناد جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم بذكر تسليمة تسليمة واحدة وقد جاء هنا بذكر ثلاث بذكر ثلاث ثلاث تسليمات وهذا لا يحمل الا مع تعدد الواقعة الا مع تعدد الواقعة. وتعدد الواقعة عند العلماء لا يكون باسناد فرد لا يكون باسناد باسناد فرض. وذلك ان تعدد الواقعة ينبغي ان يكون باسناد عالي لا متأخر بسند متقدم لا لا متأخر وذلك انه كلما تأخرت الطبقة ضاق احتمال تعدد الرواية لماذا؟ لان الجيل لان الراوي اذا نقل رواية او حديثا عن النبي عليه الصلاة والسلام في في اكثر من واقعة ينبغي ان يروي الوجهين في سياق واحد لا ان يرويهما بلفظين متعددين بلفظين متعددين ثم ايضا ان تعدد الواقعة التي تأتي عن النبي عليه الصلاة والسلام في حديث من الحوادث اذا تقدم وتأخر النص وجب بان يروى باكثر من وجه وجب ان يروى باكثر من وجه لان الزمن اذا تأخر على رواية من الروايات وجب ان القلب ثم ايضا ان هذا الحديث في اسناده فقيه وهو الحسن الحسن البصري ولا يعرف عنه قول بهذه بهذه المسألة لا يعرف عنه قول في هذه المسألة ولا يعرف هذا في قول البصريين. ولا يعرف هذا في قول في قول وذكرنا ايضا ان من وجوه الاعلال ان الحديث اذا وجد في بلد من البلدان ولا قائل به عندهم هذا من امارة نكارته عند عند اهل ذلك البلد من امارة نكارته عند ذلك البلد فاذا وجدنا اسنادا فيه كوفي او بصري او عراقي او مكي او مدني ثم لم نجد لم نجد في هذه البلدان من يقول بفقه هذا هذا الحديث دل على نكرته واهل البلد اذا علمنا انهم تركوا الحديث ولم ينقلوه فهذا دليل على عدم اعتباره على عدم عندهم وهذا وهذا كالنص خاصة في البلدان التي يشتهر فيها يشتهر فيها الفقه كالبصرة الكوفة وبغداد ومكة والمدينة واضرابها. لهذا نقول ان هذا الحديث منكر او او باطل او او باطل. ونؤكد انه ينبغي لطالب العلم اذا وقف على اسناد من الاسانيد ان يلتمس الفقهاء وان يعرف وبلدانهم ثم يلتمس في ذلك ايضا الفقه الموجود عندهم. ان يلتمس الفقه الموجود الموجود عندهم ثم ينظر هل عملوا في هذا الحديث او لم يعملوا به. فاذا لم يعملوا به فاحدوا امرين. اما علموا به وتركوه وهذه علة. او كان نقلت له يخفونه او كان النقل له له يخفونه واخفاؤهم له امارة على عدم الرغبة باجتهاده لنكارته. ثم ايضا من وجوه هذا الاعلان ان للحسن البصري اصحاب كثر من النقلة عنه من من الثقات وينبغي ان ينقلوا مثل هذا الخبر عن الحسن عن الحسن البصري ولو كان الحسن لم يسمع هذا الحديث من سمرة ابن جندب على على الصحيح. وهذا من امارات ايضا من امارات النكارة. وهذا من امارات النكارة ثم لو رواه ثقة عن الحسن البصري لاعلناه بالتفرد فكيف وقد رواه رواه ضعيف الحديث كحال روح في روايته عن ابيه عن الحسن البصري عن سمرة ابن جندب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم نكتفي بهذا القدر والله اعلم. نعم. نعم كيف يقول علال الحديث الفرض في المسألة المشهورة يعني مدى قرب هذه المسألة من من يرد حديث الاحاد من المتأخرين نقول ان مناهج النقاد في اعلان الحديث في لا للحديث الفرد لا يعلونه لانه احاد. لا يعلونه لانه احد. لان الاحاد عند المتكلمين يختلف عند الاحاد عند عند النقاد المحدثين. عند المتكلمين يدخل في ذلك الغريب والعزيز والمشهور والمستبيظ يدخل في هذا في هذا الباب وهي احاديث احاديث الاحاد. فكل ما ليس متواترا من الاحاديث فهو عندهم حديث احاد ويردونه. عند المحدثين يقولون في مسألة التفرد هو رواية اية الراوي وهو الغريب عند عند المتكلمين. وهو الغريب عند عند المتكلمين. ثم ايضا ان المحدثين انما ردوا حديث الاحاديث الافراد والحديث الغرائب اعلوها لا لتفرد الراوي وانما اللغة بالاحاديث الاخرى بالاحاديث الاخرى. فنحن حينما نتكلم مثلا في اعلان زيادة بركاته نتكلم فيها هل هو اعلان هكذا ان هذا الراوي ينبغي ان يأتي ويتابعه كقاعدة؟ ام ان الاحاديث التي جاءت فيما هو دونه باقوى منه ينبغي ان يأتي ينبغي ان يأتي مثلها. اذا نحن نعل احاديث والافراد باحاديث اخرى مشهورة باحاديث اخرى مشهورة بخلاف طريقة المعتزلة مثل الذين يردون الى حديث الاحاديث الذين يقولون ان حديث الاحاد لا نقبله لكون احد. من غير تعليم. وهم على درجات في ذلك. منهم من يعين او يرد الاحاديث الاحاد مطلقا وهذا الغلاة في هذا الباب. ومنهم من يقول نرد حديث الاحاد في مسائل العقائد واصول الدين في مسائل عقائد واصول واصول الدين ولا ونقبلها فيما ونقبلها فيما عدا ما عدا ذلك وهذه الطائفة هي اقرب من نعم. يقول هل يثبت عن الحسن البصري ما جاء عنه من قوله وبركاته لا. لا يثبت له. نعم يقول هل ينكر على من يقول وبركاته نقول لا. لا يكفي. لا ينكر على من يقول وبركاته. نعم نصحح يقول ما الموقف اذا صح احد المتأخرين حديثا واعله المتقدمون. نقول ينبغي ان نعلم ان الائمة يجتهدون سواء كانوا متقدمين او متأخرين وانما الكلام من هو اقرب الى الصواب. من هو اقرب الى الصواب؟ من نظر الى طريقة المتقدمين وكذلك ايضا الى اهلية المتقدمين يجد ان المتقدمين من الحفاظ اقعد وامكن في ابواب العلل من غيرهم لان الالة فيهم اظهر واقوى وذلك لكثرة المحفوظ وقوته معرفتهم بالرواة واحوالهم فان لم يعاينوهم عاينوا تلاميذهم او تلاميذ تلاميذهم وهم ابصر ابصر فيه. كذلك كثرة محفوظهم مما يزيد مما يزيد قوة في نقد المتون بخلاف المتأخرين بخلاف المتأخرين. ولهذا نقول ان المتقدمين هم اقرب الى الصلاة. وقل ما يأتي متأخر ويصحح حديثا. اطبق المتأخرون على ضعفه ويكون صحيحا. وقل ما يصحح الائمة حديثا من المتقدمين ثم يضاعفه المتأخر ويكون الحديث الحديث ضعيفا. نعم يقول هل تأثرت مدرسة المتأخرين؟ بمدرسة المتكلمين نقول نعم. مدرسة المتأخرين تأثرت بالمدرسة الكلامية في علوم الحديث. بل ان المدرسة في اثرها على علوم الحديث. ظاهر جدا ولهذا نقول ان اكثر المتكلمين هم من الشافعية. اكثر اليمين هم من الشافعية واكثر الذين صنفوا في علوم الحديث من الشافعية هم من الشافعية فتأثروا بهذه المدرسة وهذه المدرسة الكلامية في سواء تأثر تأثر من تعثر بمدرسة ابي الحسن الاشعري في هذا الباب في مسائل الكلام والمنطق باعتبار ان علم الحديث وقواعده لها لا رجوع الى الى الادراك والحس والعقل وادخلوا في هذا كثير من اه الامور في هذا في هذا الباب او تأثروا في مدارس المتكلمين في هذا الباب الذي ممن اخذ في ذلك الخطيب البغدادي وغيره ثم اشتهر هذا الامر عنه عليه رحمة الله تعالى فيما فيما بعد ولهذا نجد الكتب التي اعتنت بمصطلح الحديث جلها للشافعية جلها للشافعية وهم اكثر علماء الاسلام تأثرا بمدرسة المتكلمين بمدرسة المتكلمين. وقل ما يأتي من المتأخرين والمعاصرين من يتكلم على قواعد الحديث الا ويعول على تلك المدرسة. لماذا؟ لان المدونات التي بين ايدينا انما هي مدونات مدونات هذه هذه المدرسة هذه المدرسة ونجد المصنفات في ذلك كابن الصلاح كالنووي كذلك ايضا ابن الملقن الحافظ ابن حجر وكذلك السيوطي والسخاوي وغيرهم من الائمة هؤلاء من ائمة من ائمة الشافعية وتصنيفات بذلك مشهورة كذلك ايضا الذهبي في الموقظة ابن كثير في اختصار علوم الحديث وغيرها من انا بادئة مدرسة شافعية رجعت من جهة تاثريا الى الى مدرسة المتكلمين. وصلى الله وسلم على نبينا محمد