ما تفسير قول الله تعالى والعاديات ضبحا فالمغريات قدحا وما المراد بالعادية هنا يقسم الله سبحانه وتعالى اليات وهي الخيل. نعم. التي تعدو بركابها عند الحاجة كما في حالة القتال في سبيل الله والغارات. ومعنى ذبح عن اي اصواتها عندما تعدو فالموريات قدحا اي انها اه تقدح بحوافرها الحجارة عندما تغيب آآ المغيرات صبحا هي الخيل ايضا. كل هذه اوصاف للخيل وحالتها عند الغارة في سبيل الله عز وجل. بهذا دليل على او الجهاد في سبيل الله وركوب الخيل الجهاد في سبيل الله والله تعالى يقول واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم. كل هذه اوصاف للخير العاديات ضمحا فالموريات قدحا المغيرات صبحا فاثرن به نقعا فوسطن فيه جمعة كل هذه اوصاف للخيل حالتا غارتها للجهاد في سبيل الله عز وجل. نعم بارك الله فيكم آآ