احسن الله اليكم يقول هل الميزان يوم القيامة لوزن الاعمال ام للصحف التي ذكرها الله في القرآن الكريم؟ وهل الميزان للمسلمين والكافرين؟ ام ان الكافر يدخل النار قبل الميزان اما الميزان فتوزن به الاعمال وهذه الصحف من الاعمال في حديث البطاقة واما من مات على الكفر فليس له عمل صالح يوزن وانما الوزن لمعرفة ما يثقل من العمل وما يطيش منه فمن فمن لم يكن له عمل يعتد به لا يكون خاضعا للوزن لا شك ان الجميع يوزنون الكافر وهو مسلم فاما من ثقلت موازينه واما من خفت موازينه لما ذكر الكافر في سورة المؤمنون ذكر ما عليه اي ما على من خفت موازينه