اذا وقع حادث معين لاحد الزملاء وقام اخرون بجمع مساعدات له. ورأيت ان اغلب المتبرعين دفعوا حياء وليس رغبة فما الحكم الشرعي من اه في الطرفين الاول الذي دفع حياء او شهرة والثاني المدفوع لها افيدونا افادكم الله الذي يدفع حياء والذي يدفع عن رغبة كل هؤلاء ان شاء الله مثابون الله يخلف عليهم ان شاء الله خيرا مما دفعوه اما الذي يدفع للشهرة والرياء فانه لا يحصل من الثواب الا على قدر ما اراد اما القابض اذا كان محتاجا ومضطرا فلا حرج عليه في قبض ذلك والله اعلم. بارك الله