هل النهي في السمر او عن السمر بعد العشاء كراهيته كراهية تحريم؟ وما حدود النهي في مثل هذه النصوص اذا كان السمر بعد العشاء لامور تعود على الانسان بالمصلحة في دينه او في دنياه فالصريح الجواز واذا كانت لا تعود في مصلحة فالصحيح التقليم اذا كانت لا تعود عليه لا بمصلحة في دينه وبدنه ولا في دنياه فالاصل فيها التحريم فان الاصل في اوامر الرسول صلى الله عليه وسلم الوجوب كما ان الاصل في نواهيه التحريم الا اذا وجد صارف عن هذا او ذا فاذا وجد الصارف النبي قال يكره استمر بعدها لكن اذا كان السمر في اعداد لامور دينية اول امور دنيوية والناس محتاجون اليها وامثال ذلك فالاصل الاباحة