بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وعلى اله وصحبه اللهم انا اللهم ما فبعض لا يزال و ما سنتحدث عنه ولادة الامة ربة اه اه فالكلام جزء عمر يقول بينما نحن عند صلى علينا شديد وبياض شديد وسواد لا يرى عليه جلس الى فاسند ووضع الكف اخبرني سفره النبي فقال له فعجبنا يسأله فاخبرني كان السؤال ها ثقلت في بما لا يجليها يسألك اوه وما يدريك علم ميقات المفاتيح ان الله وينزل ويعلم ما وما تدري نفسه ما المسئول عن قال انت حالة رعاية الله اكبر جبريل اتاكم ان تلد الامة التفسير هذا تم انها رب هذا وجه من وجوه الوجه الاقرب ان يكثر التسري سادة فاذا انجبت ولدا فاصبح هذا الولد لان اموال تؤول اليه ويتصرف فيها ومآذن امه امه من جملة ممكن هذه التي يتصور او ان هؤلاء يلدن ويتقلب فتصبح كغيرها من في جملة نيته فيكون تفسيرات كثيرة لكن ان الولد بدلا من ان راعيا بها فيها فوق واما به واقع سيدا على سنأتي من التفكير لهذه ان ترى الحفاة الشاء يتطاولون في البنيان رويد ابن عباس بس باجابة هذا السؤال اذا رأيت الامة ولدت اوروبا ورأيت اصحى يتطاولون في البنيان ورأيت الحفر العالة الجياع كانوا رؤوس الناس فذلك مما عالم الساعة اعطها من معالم الساعة وهذا له توصيل الامر الى غير اهله اذا وصل الامر الى غير اهله نص ساعة يعني اذا اصبح الحكم العالة الشام اهل كفاء جهالة اهل البداوة اذا اصبحوا اوسى الناس اصحاب الثروة مال حتى يتطاولوا في البنيان فان ذلك يفسد نظام وقلب للموازين وهذا لا لا يصلح لا تصلح عود على وعود على بر يقولون التجليات لا تجادل ابد ما دمنا لسنا امام صالح وامور دنيوية لا تجادل ابدا ليس مجرد قبة او حتى على قدميهم ام انك ولا تظنوا ان البر اجعل لهما كريم اب على تويتر وليس هذا هو يقصد ان تستشير ما في قلب والديه ان تعلم سارع وان تدرك ما يؤلمهما اجتهد الا يرونه كان سهرك يؤرقه يحزنك نومك مبكرا بها حتى لو فرطت البر ان تفيض على والديك من ترضخ على والديك ولو كانوا يملكون دون ان تفكر هل هم بحاجة فكل ما انت فيه ما وكدح وقلقهما وجهد الليالي وسهر العمر التي امضوا البر تبحث فلا تسمح لهما بذل جهد من فيكفي ما منذ جاء زمن فتحوا في الشرع جاء وقت الحق بلغت عمر المبلغ الذي ترد اليهم الدين قبلهم وفاء بوفاء البر كثيرة طرق هي الى البر والمؤدب جنة تزنوها يعقبها انتبه بر الوالدين ليس مناوب ولماذا انا لماذا انا الذي يكون بجوار ابيه او امه ولماذا يبذل من اجلهما اين بقية اخواني؟ اين انوارهما؟ اين اداؤهما الامر ليس مناوبات وظيفية بينك وبين اخوانك بل مزاحمات ياء او من ذلك الله