الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم على اشرف المرسلين. اما بعد فهذه اسئلة وتمرينات على النكرة والمعنى السؤال الاول تكررتنا في الاية الكريمة فما الموقع الاعرابي لها في كل؟ عندنا ربنا ربنا هنا مضاف اليه لا تؤاخذنا لا تؤاخذنا نا هنا مفعول به ان سينا نام مفعول به او اخطأنا ناهنا مفعول به ربنا ناهنا مضاف اليه ولا تحمل علينا جار ومجرور جسرا كما حملته على الذين من قبلنا نا هنا مضاف اليه. ربنا ناهنا مضاف اليه ولا تحمل نا هنا مفعول به لنا جار ومجرور عنا جار ومجرور لنا جار ومجرور وارحم نا هنا مفعول به ناهنا اه مضاف اليه فانصرنا ناهنا مفعول به استخرج من الاية الكريمة ما يأتي. ضميرين مستترين. لا تؤاخذ انت ايانا اذا هذا الضمير المستتر الاول وايضا ولا تحمل علينا انت هذا الضمير الثاني. طبعا حكمهما ضمير مستتر في محل رفع فاعل ضميرين للمخاطب احدهما متصل والاخر منفصل. المتصل كما حملت كما حملته على الذين. التا هنا ظمير مخاطب متصل انت مولانا ضمير منفصل للمخاطب مثل لما ياتي في جملة مفيدة مع ضبط بالشك. ثلاث ضمائر مختلفة تختص بمحل الرفع. عندنا انا مؤمن انت مؤمن هو مؤمن اذا انا انت هو كلها ضمائر مختلفة محلها الرفع لانها مبتدأ باء ثلاث ظمائر مختلفة تشترك بين محل النصب الجر مثل نا عندنا نا او عندنا مثلا ياء المتكلم ضربني زيد الياء هنا في محل نصب مفعول به اه هذا غلامي الياء مضاف اليه مجرور جيم ضمير يشترك بين محال الرفع والنصب والجر وهذه تقدمت في الاية التي هي نا تأتي في محل رفع مثل قولنا قل ما لها الرفع انها فاعل وايضا لا تؤاخذنا. هنا في محل نصب لنا علينا مولانا هذي كلها في محل جر عين الضمير فيما يأتي مبينا ما يدل عليه كل ضمير. انت امرأة صالحة هنا ضمير مبتدأ نقول هكذا ضمير منفصل مبني على الكسر في محل رفع. هذا يخاطب انثى يا طالبات اياكن اكرم الشيخ ايكن هنا ضمير منفصل في محل نصب مفعول به اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد. سيدنا هنا في محل جر خاتم رسلك الكاف هنا في محل جر مضاف اليه وانبيائك في محل جر مضاف اليه اعرب الايات التالية اياك ضمير منفصل في محل نصب مفعول به مقدم نعبد فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل مستتر. تقديره نحن اياك نستعين نفس الاعراب. فسيكفيكهم الله اصل الفعل يكفي الله هو الفاعل الكاف مفعول به اول والهاء مفعول به ثاني والميم ميم الجمع نلجم كو اذا نلزم نحن اياكم اياها. اذا نلزم فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة. الفاعل. نحن الكاف مفعول به اول الميم للجمع الواو للاشباع الهاء مفعول به ثاني الواو واو الحال وانتم ضمير منفصل مبتدأ لها جار ونجور متعلق بانتم كارهون خبر مرفوع وعلامة رفعه الواو لانه جمع مذكر سالب. اني ان وسمها ضمير متصل انا توكيل ربك خبر ان اخلع فعل امر مجزوم علامة جزمه السكون الفاعل مستتر فاخلع انت. نعليك مفعول به مجرور اسف مفعول به منصوب علامة نصبه الياء والكاف اه مضاف اليه انك ان واسمها ضمير متصل في محل نصب بالوادي جر مجرور المقدس مجرور وهو الخبر هو بدل من الوادي المقدس اذكر مواقع اللي هي من الاعراب فيما يلي يا مريم قنتي لربك واسجدي واركعي الياء هنا في محل رفع لانها من الافعال الخمسة. اصلها تقنتين تسجدين تركعين قال الله تعالى قل انني انني هنا الياء محلها من الاعراب اسم النا منصوب. هداني الياء هنا في محل نصب مفعول به. ربي الياء هنا في محل جر الى صراط مستقيم دينا قيما ملة ابراهيم حنيفا وما كان من المشركين. قال عز وجل فانظري الياء هنا فاعل ان اصلح تنظري تأمرين الياء هنا لانها من الافعال الخمسة يقيني بالله يقيني. يقيني يقيني الياء هنا مفعول بي ضع علامة صح او علامة خطأ امام كل عبارة مما يميز النكرة عن المعرفة انها تقبل دخول الاجزاء خطأ هل للزائدة تدخل على المعرفة وليس على النكرة. النكرة تدخل عليها فتفيدها التعريف يستتر الضمير وجوبا مع المضارع المبدوء بالنون نقول صحيح يستتر الضمير جوازا مع المضارع الممدود بالهمزة. خطأ يجب وليس يجوز. من الضمائر المنفصلة نون النسوة. لا هو من الضمائر المتصلة اياي ايانا يختصان بمحل النصب اياياي وايانا نعم. هذه مختصة بالنصب يا المتكلم من الضمائر المشتركة بين محال الرفع والنصب والجر هي مشتركة بين النصب والجر وليس الرفع لانها اه تقدمت انها في كل مرة لها اختصاص وليست هي اه مثلنا في جميع احوالها الضمير هم ضمير منفصل في حالة الرفع فقط نعم اذا دخلت هم هكذا هم مؤمنون نعم تكون مختصة بالرفع. عين الجائز وغير الجائز في التعبيرات الاتية اياك هذا غير جائز لقاعدة لا يجوز الفصل مع امكان الوصل. اكرمتك واجب هذا الجائز. اياك نعبد جائز لماذا؟ لتقدم الضمير متى يجوز الاتيان بالضمير المنفصلا مع امكان الاتصال وما رأي طبعا في هذه قاعدة وهي ذكرها ابن مالك وفي اختيار لا يجيء المنفصل اذا تأتي ان يجيء المتصل ثم قال وصل او افصلها اسلني هواء ماء اشبهه في كنته الخلف تم اختار غير اختار الانفصال اذا عندنا قاعدة ان سلنيه هذه قاعدتها ان يتصل تكون من افعال القلوب ويتصل بها الضميرين احدهما اعرف من الثاني وفي بابي كان انه يجوز الاتصال ويجوز في صال وهذه كما قال الصديق كنتاه وقع الخلاف فيها بين ترجيح وعدم نعم قال ابن مالك للرفع والنصب وجر الناس له اعرف بنا فاننا نلنا المنح. اذا عند ابن مالك يقول لا تصلح للثلاثة اذا نصل بن مالك اننا يشترك في الرفع والنصب والجر. ولم ينص على هم والياء مع انهما يشتركان معنا في الثلاثة. لكن الفرق الذي ذكره العلماء اننا في حالة الرفض وحالة النصب وحالة الجر حالة واحدة اذا لا يتغير معناها في الاحوال الثلاثة. بعكسهم وعكس الياء فانها تختلف في الاحوال الثلاثة لانها في حالة الرفع للمخاطب وفي حالتي النصب والجر للمتكلم وكذلك هم فلذلك لم يعدها الشيء ومن ومن ضمير الرفع ما يستتر ومن ضمير الرفع ما يستتر كفى نوافق نغتبط اذ تشكر. استنتج من بيت بن مالك السابق المواضع التي يجب فيها استتار الضمير موظحا اجابتك بالامثلة واحد فعل الامر للواحد المخاطر. فافعل هذا الموطن الاول الفعل المضارع في الفعل الامر للواحد المخاط. الموطن الثاني الفعل المضارع الذي في اوله الهمزة وفي قو. يعني انا الثالث الفعل المضار الذي في اوله النون نغتبط الفعل المضارع الذي في اوله التاء لخطاب واحد تاش كوروا اذا هذي هي المواضع التي يجب فيها استتار الضمير انا ان قدر الاله ممات لا ترى الشرق يرفع الرأس بعدي ما رماني رام وراح سليما من قديم عناية الله جندي استخرج من البيتين ضميران متصلان ضميران متصلا مماتي. بعدي. رماني. جندي. هذي كلها ضمائر. متصلة تجار مجرور اسف مضاف مضاف اليه بعدي مضاف ومضاف اليه. رماني الياء هنا مفعول به وجندي مضاف ومضاف اليه نعم وايضا ضميرا منفصلا انا ان قدر انا اه ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ. اعلن ما تحته خط الشرق مفعول به يرفع فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة من قديم جار ومجرور جندي من قديم عناية الله جندي. جندي عناية الله اذا اه خبر اه مبتدأ مؤخر اذكر موضع الشاهد فيما يأتي. اعوذ برب العرش من فئة بغت علي فما لي عوض الا هو ناصرا الا هو لان القاعدة ان الضمير المتصل لا يجوز ان يأتي منفصلا الا هو الها هنا لا يجوز هذا الشاذ هذا الشاحن بالباعث الوارث الاموات قد ضمنت اياهم الارظ المفروض ضمنتهم الارض ففصل مع امكان الوصل وما نبالي اذا ما كنت جارتنا ان لا يجاورنا الا ديارا. الكاف هنا الشاهد فيها جاء شذوذا انها المفروض فيه هل اتصال جاءت في محل الام في صال اعرب ما تحته خط اعوذ فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة برب العرش العرف مضاف اليه مجرور بالكسرة بالباعة جاره مجرور في دهر الدهارير في حرجر دهر اسم مجرور ادى هذه المضاف اذا ما كنت كنت جارة اذا ظرف ما نفي كنت كان واسمها وجارتنا خبر كان عين فيما يأتي الضمير البارز ونوعه المستتر وحكمه ومحله من الاعراب. وان هو لم يصبر على ما اصابه فليس له في معرض بالحق ناصر. ومن لم يذق حلو الزمان ومره. فما هو الا طائش اللب وان هو هذا بارز وهو ظمير الغيبة محلهم الاعراب آآ مبتدأ لم يصبر هو جائز الاستتار فاعل جائز الاستيتار فليس له له فليس له في معرض الحق ناصره. ومن لم يذق هو جائز الاستتار الفاعل. حلو ها هو الا طائش اللب نافر انت مستقيم في معهدك. وقد نلت جائزة الطالب المثالي. خاطب بالعبارة السابقة المثنى انتما مستقيمان في معهدكما وقد نلتما جائزة الطالب المثالي والجمع بنوعيه انتم مستقيمون في معهدكم وقد نلتم جائزة الطالب المثالي انتن مستقيمات في معهدكن وقد نلتن جائزة الطالب المثالي ما الفرق بين النكرة والمعرفة؟ هنا سؤال اذا الاسم ينقسم الى معرفة نكرة يقول ما الفرق بين الناكرة؟ النكرة تقبل مؤثرا فيها او واقع موقع ما قد ذكر الذي هو تؤثر مثل بيت البيت. اما اذا كان علما فهنا تكون زائدة لانها لم تدخل على التعريف. وقد لا تدخل عليه تدخل على معناه مثل جاءني ذو مال. فذو لا تدخل عليه لكنها لما كانت بمعنى صاحب فالصاحب يقبل اما المعرفة فهي ستة اقسام. المضمر واسم الاشارة والعلم والمحلى بال والاسم الموصول وما اضيف الى واحد من هذه الثلاثة باء رجل نكرة لانه يقبل الف. فلما لا يكون عباس نكرة مع انه يقبل عباس معرفة ودخول ال تفيد التعريف على الاسم تعريفان لذلك قلنا زائدة. ذو لانها لا تقبل ال لجمودها. فنقول هنا انها بمعنى صاحب فالصاحب يقبل ال. ما اقسام الضمير البارز الضمير البارز ينقسم الى اه متصل ومنفصل والمتصل هو الذي اه لا يقوم بنفسه والمنفصل الذي يقوم بنفسه قلت قلت ضرب تاني ضاء غلام والمنفصل انا نحن انت انت هو هي واياي ايانا اياك ما اياه اياه بنيت الاسماء لانها اشبهت الحروف فما وجه الشبه القاعدة وكل مضمر له البنا يجب المنظمات كلها مبنية لشبهة بالحرف الجمود هذا واحد وذلك لانها لا تصغر ولا تثنى ولا تجمع. هذا معنى وجه الشبه وما الحكم المترتب عليه؟ الحكم المترتب ان المضمرات كلها مبنية ما حكم ترتيب ضميرين منصوبين احدهما اخص من الاخر. هذه ذكرها ابن مالك وبقوله وقدم الاخص اه في انفصال في اتصال وقدم ما شئت في انفصالي. هذي قاعدة التي ذكرها ابن مالك. ضمير المتكلم اخصه من ضمير المخاطب ضمير المخاطب اخص من ضمير الغائب فان اجتمع ضميران منصوبان احدهما اخص من الاخ فان كانا متصلين وجب تقديم الاخص منهما فتقول الدرهم اعطيت واعطيتني هي بتقديم الكاف والياء على الهاء. لانهما اخص من الهاء هذا اذا كان متصلان ولا يجوز تقديم الغائب مع الاتصال فلا تقول كما قال اعطيت هذا لا يجوز. وايضا فان فصل احدهما كنت بالخير فان شئت قدمت الاخص هذا في باب الانفصال. الدرهم اعطيتك اياه واعطيتني اياه. وان شئت قدمت غير الاخص. اعطيته اياك واعطيته اياي. والله اهلا