سألهم عما يخوضون فيه فاخبروه فقال هم الذين لا يسترقون ولا يتطيرون ولا يكترون وعلى ربهم يتوكلون هذي من صفاتهم مع مع تقواهم لله وايمانهم بالله واستقامتهم على دينه هم مع هذا لا يستقون. يعني لا يسأل الناس ان يلقوهم ولا يتطيرون التشاؤم بالمرئيات والمسموعات هذا الطيرة ما ارظاك او ردك بسبب التشاؤم ولا يكتمون مرضوا ما يكتوون وعلى ربهم يتوكلون هذه من صفاتهم العظيمة ولكن يجوز الكي الرسول ان رخص بالكي الاسترخاء رخص في ايضا عائشة وام اولاد جعفر لا حرج في السرقة يلطم من يرقيه لا حرج لكن تركه افضل اذا تيسر دواء اخر وهكذا الكي لا بأس به عند الحاجة اليه لقوله صلى الله عليه وسلم الشفاء في ثلاث اية نار او شرطة محجم او شربة عسل وما احب ان اشتري اما الطير هذا كبير ابدا الانسان محرمة لانها تشاؤم لا يجوز اما لواس لا يرقون فهي رواية ضعيفة رواه مسلم ولكنها ضعيفة غلط من بعض الرواة يرقون رؤية الانسان لاخيه مطلوبة بشرط اخيه هذا مشروع النبي عليه السلام قال لا بأس بالرقى ما لم تكن شركا وقد وقع النبي بعض اصحابه ورقي صلى الله عليه وسلم رقعة عائشة عليها رضي الله عنها لما مرض والصحابة رقى بعضهم بعضا لا بأس بالرقية اما الاستغفار هذا تركها افضل الا عند الحاجة اذا عند الحاجة اذا احتاج لا حرج عائشة يسترقي لقوله الشرقي فلا حرج في ذلك ان ما استقى تركه افضل لانه سؤال للناس وش حاجة وتركه افضل. فان دعت الحاجة اليه كالكي اذا دعت الحاجة لا بأس. لا بأس ان يقول يا فلان اقرأ لي جزاك الله خير او اذهب الى الراقي يلقاني لا بأس. او يكفي عند الحاجة اذا وظن ان الشيء مفيد في هذا الشيء فلا بأس. نعم. احسن الله اليكم