تقول سمعت ان حديث لا يؤمن احدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به. سمعت ان هذا الحديث ضعيف الا انني سمعت من عالم اخر ان هذا الحديث صحيح. فمن هو الذي على الصواب؟ الحديث هذا صححه جماعة وظعفه اخرون هو قوله صلى الله عليه وسلم لا يؤمن احدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئته. والحديث في مثل هذه ضعف لكن معناه صحيح وان لا يؤمن الانسان الايمان الكامل حتى يكون هواه وبينه تبعا لما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم هذا هو الواجب على المؤمن ان يكون في جميع احواله مع الشريعة. لا مع الهوى والشيطان. والمعنى لا يؤمن الايمان الكامل حتى يكون هواه من ارادته ويله في في طاعة الله ومع شرع الله لا مع المعاصي والمخالفات جزاكم الله