وحدثنا الحلواني قال سمعت طبعا هو القاضي هنا لها فائدة ان هو رجل قاضي يعني مرضي قاضي يحكم بين الناس لكنه ليس من اهل محدثنا الحلواني قال سمعت عفانا قال حدثت حدثت حماد ابن سلمة عن صالح المري في حديث عن ثابت فقط فقال كذبة وحدثته وما اماما عن صالح مري بحديث فقال كذبه. وحدثنا محمود بن غليانه حدثنا ابو داوود قال قال لي شعبة جرير ابن حازم فقل فقل له لا يحل لك ان تروي عن الحسن ابن عمارة انه يكذب قال قال ابو داوود طبعا الشباب هنا في الاثر اللي بعده عشان تكونوا فاهمين كل اثر يعني. حدثنا قال سمعت عفانا قال تحدثت عفان يحدث حمالة ابن سلمة عن صالح المري صالح المريد ده ضعيف حمال عن صالح بحديث عن ثالث يبقى صالح المرية هذا يروي عن ثابت فقال كذا. مين اللي قال كذابا؟ من كذب من صالح احسنت ليه يا شباب ما قيمة هذا النص ان حماد ابن سلمة اوثق الرواة عن ثابت البناني فكان يرجع اليه في الاحاديث التي تروى عن ثابت البناني. فاهمين يا شباب؟ ففي فده فيه سؤال الراوي آآ عن الاحاديث التي تنقل عن شيخه المتخصص فيه. طيب. اللي بعدها بقى حد دخل محمود ابن ريان حدثنا ابو داوود قال قال لي شعبة ابن حازم فقل له لا يحل لك ان تروي عن الحسن ابن عمار. الحسن ابن عمارة ده متروك يا شباب. قال فانه يكذب. يعني هنا في الاغلب ان هو بمعنى الايه؟ الغفلة يعني. قال ابو داوود قلت لشعبة وكيف ذلك؟ فقال حدثنا عن الحكم. طبعا الحكم ابن عديمة في اشياء لم اجد لها اصلا. قال قلت له باي شيء؟ قال قلت للحكم اه اصلى النبي صلى الله عليه وسلم على قتل احد فقال لم يصلي اه عليهم فقال الحسن ابن عمارة عن الحكم عن مقسم عن ابن عباس ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى عليه مثلا قلت للحكم ما تقول في اولاد الزنا؟ قال يصلى عليهم قلت من حديث من يروى؟ قال يروى عن الحسن البصري. فقال الحسن ابن حدثنا الحكم عن يحيى ابن الجزار عن علي. يعني ايه مين يفسر لي الكلام ده يا شباب فكروا كده في الاثر ده نشرح يا شباب اشرح لنا يا احمد يعني شعبة يروي انه عفوا ابو داوود يروي اه عن ان شكرة مرة قال له اذهب الى جرير فقل له انه لا يحل له ان يروي عن الحسن ابن عمارة فانه يكذب. تمام. فسأله ابو داوود كيف قلت انه يكذب؟ مم. فذكر حادثتين منهما انه يكذب. ايوة الله يفتح عليك. اه الاولى انه حدث عن الحكم يعني اصل الحديثين انه يحدث عن الحكم في اشياء لا اصل لها. الاولى انه اولا قال ان الحكم آآ حدث عنه بان بان اه لان النبي صلى الله عليه وسلم صلى على هو ذكر القصة اولا انه سأل الحكم فعن هل النبي صلى الله عليه وسلم صلى على قتل احد الحكم قال انه لم يصلي عليهم لكن الحسن بن عمارة روى عن الحكم عن مقسم عن عن ابن عباس ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى عليهم. مم. لو كان روى هذا الحديث لما كان اجاب بان النبي صلى الله عليه وسلم لم يصلي على آآ يعني هذا يعني هذا الرجل آآ خالف ما سمعه من من الحكم صح؟ وفيها معنى ايضا اخر يا شباب ان هو حدث بحديث منكر يخالف لان شهداء المعركة لا يصلى عليهم. فهذا يعني اتى اولا برواية خطأ. وتخالف الثابت في الشريعة. وده يؤكد ان الحديث الذي يخالف المحكم في الشريعة الثابت هذا مما يضاعف به الرواية. ماشي. كمل. وذكر الحادثة الثانية انه انه ان اه شعبة ايضا سأل الحكم اه عن اولاد الزنا هل يصلى عليهم؟ اه فقال يصلى عليه الحجر وذكر لو تسألوا عن اي ما دليلك؟ فقال انه يروى عن الحسن البصري. مم. ذلك اه لكن الحسن ابن عمارة اه روى عن الحكم عن فلم يروي عن الحسن البصري بل روى عن يحيى ابن الجزار عن علي. احسنت. تمام. يبقى دي حجته في يترك الرواية وان يصفه بالكذب. مفهوم يا شباب يعني هو يأخذ الكلام فيجعله كلاما للنبي صلى الله عليه وسلم او يتعمد مخالفته او يأخذ كلام الحسن البصري فيجعله كلام علي رضي الله عنه. طيب يلا وحدثنا الحسن الخلوااني قال سمعت يزيد ابن هارون وذكر زياد ابن ميمون حلفت الا اروي عنه شيئا خالد عن خالد ابن محدود وقال لقيت زياد ابن ميمون فسألته عن حديث حدثني به عن بكر عن بكر المزين ثم عدت اليه فحدثني به عن مورق. مم. ثم عدت اليه فحدثني به عن الحسن وكان ينسبهما الى الكذب. ايوا يعني في فائدة فائدتان جديدتان الفائدة الاولى آآ سبب سبب من اسباب رد رواية الراوي والتخليط والاضطراب. ان نفس الراوي يروي الرواية على من وجه هو مرة حدثه بنفس الحديث حدثه عن بكر الموزني في المرة اللي بعدها عن مورق في المرة اللي بعدها عن الحسن كده اه وبعد ذلك ان هو اه شعر ان هذا بتعمد فنسبهما الى الكذب. فاهمين يا شباب قال الكلواني سمعت عبد الصمد وذكرت عنده زياد ابن ميمون فنسبه الى الكذب وحدثنا محمود بن غيلان قال قلت لابي داوود الطيارسي عن عباد ابن منصور فما لك لم تسمع منه حديث الذي روى لنا النبض قال قال حديث امرأة عطارة كانت بالمدينة قصة يعني دخلت على عائشة رضي الله عنها هم كانوا بيختصروا يعني يقولوا مثلا حديث كذا حديث الصدقة لان هو مش المقصود المتن. المقصود الان الاسانيد. مم وقال لي قال لي اسكت فانا لقيت زياد ابن ميمون وعبد الرحمن يعني المرأة بتذكر خبرها مع زوجها يعني قصة يعني وعبدالرحمن ابن مهدية فسألناه فقلنا له هذه الاحاديث التي ترويها عن انس فقال ارأيت ما رجلا يذنب فيتوب؟ ايوة ويتوب عليه سيتوب الله عليه. قل قال قلنا نعم. قال ما سمعتم من انس من من ذا قليلا ولا كثيرا ان كان لا يعلم الناس انتم لا تعلمان اني لم القى انسا. ايوا ايه بقى معنى الاثر ده ايه؟ الزلمة تام ها؟ بيقول لك الزلمة تام. يعني هل كان يرسل يا شيخ؟ شوف فسر انت وفي ناس كده ما بتتوبش الا لما تتزنق. يعني طول ما هو مش مكشوف يكمل الى يومنا حتى ابو العزاب الاليم يعني اشرح لنا يا احمد كده الاثر ده. او خلينا عبدالله. عبدالله اشرح لنا يا عبدالله ولا فالح بس امبارح تقعد تزود في اشرح يا اخويا مش نفسك تتكلم اتكلم واحدة واحدة كده. محمود بن غيلان. محمود بن غيلان قال قلت لابي داوود الطيالسي قد اكثرت عن عن عباد ابن منصور فمالك لم تسمع منه حديث العطارة الذي روى لنا يعني لحد هنا كده مم يعني لماذا لم تروي انا مين بيكلم مين يتكلم مع ابي داوود الطيرسي بيقول له ايه؟ ماذا يقول له؟ سأله لماذا لم تسمع من لماذا لم تسمع من عباد ابن منصور حديث آآ العطارة مع انك مع انك كثير مع انك آآ مم رويت عنه احاديث كثيرة وهذا الحديث رواه لنا خلاص كده؟ طيب كمل ها. سهلة اهي. فانا لقيته زيادة من ميمون وعبد الرحمن عبدالرحمن ابن مهدي ايوة. فسألناه فقلنا له هذه الاحاديث التي ترويها عن عن انس مساء