يلا بسم الله تقرأ يا احمد شوية حدثنا قال قدم علينا ابو داوود داوود الاعمى فجعل يقول وحدثنا زيد بن ارقمة تذكرنا ذلك لقتادة فقال كذب ما سمع منه انما كان ذلك سائلا يتكفف الناس زمن طاعون الجاركين. ايوه. ده طبعا فيها فائدة. ولا نريد ان نبين اه مجموعة من التي ترد بها رواية الراوي قد يكون شيئا منها وشيء منها راجعا الى العدالة او راجعا الى الضبط. هذا يرجع الى العدالة. رجل كبير اه اللي هو المغير من الحارس اللي هو ابو داوود الاعمى. اه يقول حدثنا البراء يعني البراءة ابن عازم رضي الله عنه حدثنا زيد ابن ارقم يعني يدعي ان هو سمع هؤلاء فقال قتادة ليؤكد للناس بتعرض الاحاديث على انه المعروفين او ائمة الحديث ذكروا ذلك لقتادة طبعا همام. همام يحيى هذا من كبار تلاميذ القتال. فسأل قتادة عن هذه الاحاديث يبقى ده فيه سؤال اهل العلم. فقال كذبا ما سمع منهم. يبقى ده يؤكد ان هو الخطأ عنده من باب العدالة وليس من باب الغفلة. انما كان ذلك الرجل كان كان يعني سائلا يتكفف الناس زمن طاعون الجارف. ده المرض اللي هو اللي انتشر وحصل اللي هو بيسموه طاعون عواد ومات فيه بعض الصحابة رضي الله عنهم. آآ يبقى ده يؤكد ايه؟ ان آآ آآ اهمية العلم بالتاريخ في في كشف يعني هذا الرجل اه بيدعي ان هو اه عصر هؤلاء بينما هو كان يعني بعدهم ولم يعاصرهم. اتفضلي وحدثني حسن بن علي الحلواني طارق اسسنا يزيد ابن هارون اخبرنا همام قالت دخل ابو داوود الاعمى على قتادة لما قام قالوا ان هذا يزعم انه انه لقي ثمانية عشر بدريا. فقال قتادة هذا كان سائلا قبل لا يعرض في شيء من هذا. مم. فلا يتكلم فيه. فوالله ما حدثنا الحسن عن بدري مشافهة ولا حدثنا سعيد عن بدري مشافهة الا عن سعد ابن مالك. يعني طبعا ده قياس الاولى. يعني بيقول ان هذا الرجل يدعي انه او لقي ثمانية عشر بدريا عشرة بدريا الواحد ممن اهل بدر يقول ان الرجل ده كان يعني كان اه في قبل قبل الجارف اللي هو الطاعون الجارف يعني آآ وهذا لم يلقى بيقول لهم اذا كان الحسن البصري لم يحدث عن عن احد من اهل بدر ولا حتى وهذا من كبار التابعين وهذا من اواسط التابعين. طبعا سيد المسيح حدث عن سعد ابن مالك. لم يقول اذا لم يحدث هؤلاء عن البدريين ايحدث هذا الرجل بيؤكد ان العلم بالتاريخ يا شباب مما يوجب به كذب الكذاب. ماشي. حدثنا عثمان بن ابي شيبة حدثنا وايضا فيه فائدة المقارنة يعني اذا كان قياس الاولى اذا كان من يحتفل منه الشيء لم يفعله فكيف بمن هو اقل منه ماشي عن عن رقبة ان ابا جعفر الهاشمية المدنية كان يضع حق وليست من احاديث النبي صلى الله عليه وسلم. وكان يرويها عن النبي صلى الله عليه لا من الحكمة او من كلام التابعين او من كلام مثلا آآ كلام مشهور من الامثال ثم يجعله حديثا عن النبي صلى الله عليه وسلم. يبقى ده يؤكد ان علماء الحديث لا يهمهم ان يكون الكلام حقا فقط وانما ان تصح نسبته الى النبي صلى الله عليه وسلم حدثنا الحسن الفلواني قال حدثنا حدثنا نعيم ابن حماد معين نعيم نعيم ابن حماد قال قال ابو اسحاق ابو اسحاق ابراهيم ابن محمد ابن اسحاق يا شباب هذا هو راوي آآ صحيح مسلم. ده مش كلام مسلم تمام؟ يعني يعني الذي روى عن مسلم هذا الكتاب هو الذي يتكلم الان الامام مسلم هو الذي يقول قال واضح يا شباب يبقى كلمة قال ابو اسحاق ان هذا الرجل الذي نقل هذا الكتاب عن مسلم يريد ان يبين انه ايضا اخذ هذا آآ الحديث اه ورواه باسناد يعني ساوى الامام مسلم اشرحها لكم كده بالراحة يا شباب مسلم يقول حدثنا حدثنا الحسن الحلواني قال حدثنا نعيم بن حماد خلاص كده قال ابو اسحاق ابراهيم ابن محمد ابن سفيان وحدثنا محمد ابن يحيى قال حدثنا نعيم محمد يقول انا ايضا سمعت من شيخ الامام مسلم. يعني تساوى هو الان مع الامام مسلم. دي فائدة يعني قال وحدثنا محمد ابن يحيى قال حدثنا النعيم ابن آآ حماد. حدثنا ابو داوود الطائرسي آآ فضل كمل عن شعبة. عن شعبة عن يونس عن قال وكان عمرو بن عبيد يكذب في الحديث. اه. عمرو بن عبيد طبعا رأس الرؤوس المعتزلة المعتزلة الاوائل على رأسهم عمرو ابن عبيد وواصل. اه واصل ابن عطاء وهو طبعا كان المسألة عندهم المشروع هي مسألة القدر ومسألة حكم مرتكب الكبيرة لن يكن الكلام في الصفات نشأ يعني حدثني عمرو ابن علي ابو حفص قال سمعت معاذ ابن من معاذ يقول قلت لعوف ابن ان عم رب ابن عبيد حدثنا عن الحسن ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من حمل علينا السلاح فليس قال كذب والله كذب كذب والله عم كذب والله عمرو. كذب كذب عمرو والله عمرو ولكنه اراد ان يحوزها الى قوله الخبيث. طبعا وكان من المعتزلة اللي هم الوعيدية. فالوعيدية يا شباب عندهم اصل من اصول الخطأ ان الايمان كل لا يتجزأ. اما ان يوجد كله او يذهب كله فيأتون الى الاحاديث التي تبين ان من عمل ذنبا كبيرا يخرج من الدين. مثلا لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن يبقى يقول ان الزنا كفر. فهذا الحديث من حمل علينا السلاح فليس منا فهذا الرجل يريد ان يستثمر هذا الحديث في تكفير من حمل السلاح على بعض من المؤمنين. فهو يقول له هذا الرجل يريد ان يستثمر هذا الحديث في بدعة. فالحديث لم يوضع لهذا المعنى. الحديث بين انه كبيرة من الكبائر. والصحابة يعني رفع بعضهم على بعض السلاح تأويلا. اه ومع ذلك لم يكفر بعضهم بعضا. بل الصحابة لم يكفروا الخوارج ولم يبدأون بالقتال الا لما قتلوا ولم يستحلوا فيهم او لم يسيروا فيهم بسنة الكفار. فهذا الحديث ليس المراد منه ان من ارتكب الكبيرة وحدثنا عبيد الله ابن عمر القواريري حدثنا حماد بن زيد بصر الناقد بالمذاهب حوله وبمقاصد القائمين حوله. واضح؟ يبقى يكون صاحي يعني اتفضل. قال كان رجل قد لزم ايوب وسمع منه قبل. ففقده ايوب فقالوا يا ابا بكر يا ابا بكر انه قد لزم عمرو بن عبيد. قال حماد فبين انا يوما مع ايوب وقد بكرنا الى السوق فاستقبله الرجل سلم عليه ايوب وسأله ثم قال ثم قال له ايوب بل بلغني انك لزمت ذلك الرد ذاك الرجل قال حماد سماه يعني عمرا. قال نعم يا ابا بكر انه يجيئنا باشياء غرائب. قال يقول له ايوب ايوب انما نفرح من تلك الغرائب. ايوة ركز بقى قصة جميلة تبين مع جديد تضيفه معاني جديدة لمقدمة الايمان هو يريد يحكي لنا قصة ان في رأيه بيحضر الدرس الايوبي السختياني مواظب معه في الدرس طبعا حماد بن زيد من اكابر التلاميذ ايوب السختيان فعارف الطلاب. فهذا الطالب بقى له مدة لم يحضر الدرس فبعد مدة حماد وايوب راحوا السوق. فوجدوا مين؟ وجدوا الرجل هذا. فقالوا له لماذا لم تعد تأتي الى الى الدرس؟ شف الرجل بدأ ترك قال لا زلت عمرو بن عبيد انا دلوقتي بيقول بتعلم عند عمرو بن عبيد انه يجيئنا باحاديث غرائب. يعني بيقول كلام ما حدش فيكم بيقوله قالوا ده هو احنا بنهرب من هذه الغرائب. واضح في ناس كده بيحبوا الحديث المنكر. تحب الحكاية اللي فيها خيالات عندما تحدثه عن الحديث العادي ده كلام عادي ده. احنا عائزين حاجات كده فيها فيها فكر. فاهم؟ فقال انما نفر ونفرغ من هذه الغرائب. ده هذا الغريب ولا بمعنى المنكر. وليس الغريب بمعنى الحديث الخبر الواحد. يعني او اه الغريب هنا بالمعنى المنكر. انما تلك المرأة وحدثني حجاج ابن ابن الشاعري حدثنا سليمان ابن حرب حدثنا ابن زيد يعني حمادا قال كما قيل لايوب ان عمرو بن عبيد روى عن الحسن قال لا يجلد السكران من النبيل. مم. فقال كذب انا سمعتم حسنا يقول السكران من النبي. ايوة يقصد طبعا آآ الذي بلغ السكر يعني. في خلاف طبعا بين الفقهاء في مسألة النبيل وان كان اكثر العلماء على ان النبيل هو محرم ومثله مثل خمر العنب. في تفاصيل اخرى كثيرة. لكن في هنا فائدة جدا. في فائدة مهمة جدا في النقد هنا خلينا نقرأ تاني. حدثنا سليمان بن حرب يقول حدثنا ابن زيد الوحمدي يعني. قيل لايوب ان عمرو عمرو هذا ابن عبيد حدث عن الحسن ان الحسن قال لا يوجد السكران من النبيذ يعني حتى لو سكر وقال كذبة انا سمعت الحسن يقول يجلد السكران بيدي بيضة الايه؟ انما ان هو آآ يعرض رواية هذا الراوي على روايته ماشي اتفضل. وحدثنا حجاج قال قال سليمان بن حرب قال سمعت سلام ابن ابي مطيع يقول بلغ ايوب اني ادي امرا فاقبل علي يوما فقال ارأيت رجلا لا تأمنه على دينه كيف تأمنه على الحديث؟ وحدثني سلمة قال حدثني الخميني اشياك ان تلبس في الماء لتحلي الماء اه وفي منها اشياء بتسكر في مسائل بقى وتفاصيل هنا ان هو يشربه قبل ان يشتد فتفاصيل لا حاجة لنا بها فقط نريد ان نأخذ ما يناسب الحلم. وحدثني سلامة ابن شبيه قال سمعت ابا موسى يقول حدثنا عمرو بن عبيد قبل ان يحدث حدثني عبيد الله ابن بن معاذ العنبري العنبري العنبري العنبري حدثنا ابي حدثنا ابي طالب كتبت الى شعبة اسأله عن ابي شيبة قاضي واسطه. فكتب الي لا تكتب عنه شيئا ومزق كتابي