يعني ما حكم عصر الذكر او نتر الذكر بعض العلماء يستحبه وبعض العلماء يقول بدعة شوف هو لابد ان نفصل في المسألة اليقين ان النتر واسوأ منها السلت ليس بسنة هذا لا اشكال فيه وحديث عيسى بن يزداد هذا ضعيف لا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم بقي ان نقول ان من احتاج يعني لا يشرع ان تسلت الذكر ولا ان وتحريكه بشدة ولا ان تعصره عصرا لكن من احتاج الى نثره او عصره جاز للحاجة لا هذي ما هي عبادة حتى ما هي منها دليل هذي ما يبي لها لا دليل من القرآن ولا هذا نوع من المرظ التقطير مرظ فيبتلى به بعض الناس لا بأس ان يعصر الذكر اذا احتاج وقد يحتاج احيانا ولا يحتاج احيانا اخرى وقد يكون معه اضرار في بعض الاوقات فيحتاج ولا يكون معه اضرار في بعض الاوقات وقد يكون شرب كثيرا في ادرار بول وقد يكون في الشتاء بالذات في تعرق يحتاج الى يحتاج الى ان يعصره فاذا احتجت الى ان تعصره فاعصره. اذا احتجت ان تنتره بان تحركه حركه لكن السلت ينبغي ان تتركه لان ما فيه فائدة. لكن من اضطر اليه فعله والا ينبغي تركه لانه يعني تتبع من اصل الذكر اللي هو من جهة الدبر الى رأس الذكر. هذا مشكل لكن يكفي ان او تعصر الذكر فحسد فهو جائز للحاجة وقول شيخ الاسلام ابن تيمية وبعض الفقهاء الذكر الضرع ان حلبته در وان تركته قر هذا صحيح وغير صحيح وهو ليس بصحيح على اطلاقه انما هو للانسان السوي المعتاد صحيح لكن في احوال تعرظ للانسان وفي احوال تستمر مع بعظ الناس اللي عندهم امراض ما فيه قر فيه دايم يدر ولا ما دريته دايم ينقط ولذلك بعضهم يأخذ حكم سلس البول انا انبه لهذا لان هذه من دقائق المسائل التي لا يفقهها بعض الناس وبعضهم يأخذ كلام ابن تيمية وكأنه يحيي من يقول قال ابن تيمية وكأنه يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. يا اخوي حتى لو قالها الرسول صلى الله عليه وسلم فيخص بأصحاب الحاجات فكيف هو كلام عالم من العلماء؟ فانتبه بارك الله فيك