ولا تجعلوا الله عرضة لايمانكم فسرها جمع من السلف قالوا لا تجعلوا الله عز وجل على السنتكم دائما في اليمين قبلك تحلف تحلف وتحلف والتفسير الثاني اشهر وهو لا تجعلوا اليمين معترظة بينكم وبين فعل الخير بل كفروا عنها اذا كان الخير في التكفير وافعلوا ما حلفتم على عدم فعله او على تركه وهذا المعنى اقوى لكن المعنى الثاني له له وجاهته يعني