الحمد لله رب العالمين. والله وصلى الله على نبينا محمد. وعلى آله وصحبه اجمعين. اما بعد قال تعالى لقوله سبحانه وتعالى وقال سيدنا وما يعلم توحيده الا الله فجعل اللهم اقضني عذابك على الدين وما يعلم توكيله الا الله. قال الامام الله اكبر الكلام فيها من باب التأثير و هذا الاستسلام. اما المؤمنة فانه هو ولا شك ان هذا وان هذا لنقل التقويم استعمال هذا ولا كتاب الله على هذا اما المفوضى تدل في هذه الاية على وحملوا وعليه سيكون قراءة الاية الا الله. ويكون مثلا ان الله جل وعلا وكما ذكرت الى الحملين للاية ان معنى الوطن او الوطن اما ان قراءة الوقت فيكون معنى التكوين هو الحقيقة الذي يقوم اليها الثلاث. الحقيقة التي تكون هذه الآية تغيير الآية الكبرى وهي قول الله جل وعلا يوم يأتي تكوينه. بناء على هذا وقف عليها ماذا؟ وعليهم فيكون التشاؤم هؤلاء ان شاء الله يكون التشابه منه ايات محكمات متشابهات وهو الذي لا يبلغ نعمات ابدا وهذا قاتل الى حقائق دخله الله عز وجل به من قبور اليوم الاخر او ما يتخلف الله جل وعلا اذا اذا رضي على ويكون معنا الكلام والتشاور يكون وهو فيما يتعلق به سبحانه وتعالى ويكون معنى الاية اما انا فيقولون معنى التغريب التكفير كالتالي في قوله جل وعلا ويكون التجارة على هذا الحمل هو استشارة الكبار. بمعنى انهم قد ويسألون المعنى والتفكير على بعض الناس له عين وليس هو هذا الاصلي والتشاطب الحقيقي والذي يقول فيه كلام هذا على جميع الناس. لا وانما يكون تشابه بمعنى ان من الناس من ولا وحين ذلك فيكون يعلم ذلك ويعلم ذلك الله اكبر اما الصيام فانه قد يشتبه اليه سبحانه وتعالى. هذا السؤال يتألم بهذه الاية ثم انتقل بعد ذلك المؤذن الى ذكر كلام من امام اهله وهذا الكلام يحتاج الى آآ وتكفير مفرطين فان هذا السلام قد حمل بعض الكلام انا عند التعاون والنظر وهذا الامام احمد رواية رواه انه حبا ابن اخي الامام احمد رواه عن ابن خلاف عن الناس الامام احمد وهذه الرواية عليها في الموضوع رحمه الله في الجزء الثاني ستة وثلاثين وهذا السياق الذي اختاره الله لم تت عليه بهذا وكانه رسول الله يعني اما ان يكون قد جمع الروايتين واما في هذا السياق ايضا قد وقف على الرواية هذه البلد. نعم رضي الله عنه بقول النبي صلى الله عليه وسلم ان الله يهدينا في الدنيا وان الله نعم عندكم جميعا او ولا كيف ولا تعلمون ولا الاثر وهو انه ينبغي وهو انه ينبغي ان يودع في فهم كلامهم وهل من على الى الذين جاءوا بعدهم وارعاهم لم ان كلام الائمة ائمة السنة المتقدمين قد يكون في موضع مطلقا وقد يكون في موضعه طيبا. وقد يلفت النظر في موطن ويأتي من لا يعلم مصدر ومرة ثلاثا فينسب اليهم هذا ولا للطبيب. بل يجب ان يكمل قراءته على النار مثلا جاء في سياق الكلام نفي الحج وجاء عنه ايضا بجوار واذا لم ينطلق الناظر في الحج ان الحج واثبات على ماذا؟ وهذا قال جواز على القرآن حول الحديث الذي رسول الله صلى الله عليه وسلم اوردنا يضع قدمه عليها يوم القيامة الى غير ذلك. اجاكم رسول الله بان هذه الاحاديث يؤمن بها ويقدم بها ولا يضيق لنا. وهذه مسألة عن كتاب الله جل وعلا وهذه مما تعلق به المفوضة و فقال رحمه الله. ولا كيف ولا معنى مثل هذه العبارة في دفن المعنى ايضا لدينا رحمه الله فهل هذا مراعاة الله؟ انه لا معنى يفهم بكتاب الله جل وعلا لا شك ان هذا غير مراد ولا مأكول للامام رحمه الله. وانما والله اكبر الله في قوله ولا ولا الرد على طرفين اخلص صلاتي الرب على المحبة الذين فات الله سبحانه وتعالى مفرد على المؤونة الذين جعلوا من صفات الله عز وجل معاني ليس الثالث له سبحانه وتعالى. اذا قول رسول الله لا بد اي ولا اي ولا كما يكون كما يكون يدل على ذلك الرواية لهم التي بين العلمين فانه رسول الله قال في اخر الرواية ولا من انت؟ روى نصا فيه صفة عن الله جل وعلا ثم قال نحن لا نفهم شيئا من هذا النقد البدل. بل ان غافرها غير الله. هل نحن علينا هل يحلم؟ هو لم يذكر معنى فلاي شيء ينتظر على ماذا؟ على ان اليس كذلك؟ اعيد قال رسول الله يعني اذا علينا فاننا لا نستجيب لهذا الانسان بل نثبت على طيب كيف يشرق علينا المسلمون؟ اذا لم نكن اذا قلت ان الله حقيقة واذا كنا في سبيل الله سبحانه وتعالى ان لله نفسا كفر ان لله ان لله حقيقة وفهمنا منا التي تبنى في اصل الوضع اللغوي. هنا يأتي هذا تكبير المصلين اما وانما هي وجاء عليهم فالخلاصة ان المكيفة المعلومة والله عز وجل كيفية ان غير مطلوبة لنا. ولا من اثبت لله عز وجل معنى ليس يشهد الله جل وعلا وهكذا كما هو حاليا وهذا كلام شيخ الاسلام رحمه الله في تنفيذ كتابه الكريم قال رسول الله الذين جعلوا لفظ التقديم اثنين التأويل بمعنى والمعنى الاخر لهم حتى تنام يعني ثلاثة ينتبه الامر على النار هنا يجب حمل هذا المسابقة على على المنكر المعلوم المقصود به مثل هذا ولا يستطيعون ان يتعلقوا بهذا وان يقبل على هذا على كلامكم رحمه الله على كلام وقد تبين اذا قوله انما الذين يتأملون القرآن على خيرهم وتنمية القرآن صلى الله عليه معنى هذه الآية كذا. اذا هو الله على هذا البلد الذي يذكره الجهلية وما يذكره الجميع؟ هو التأويل ليس والمخيفون قال عن مواضعه حقيقة رحمه الله صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم بل من امن بكل ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم. ورد وكذب خبرا عليه الصلاة والسلام كافر ونحن نؤمن بكل ما صلى الله عليه وسلم للمسلمين هذه السنة وهي الكتاب والسنة في اثباتنا في اثبات الله سبحانه من الله صلى الله عليه واله وسلم. اذا من تكلم تجارة في قلوب ما اثره الها. ورسوله بالحق الذي وهو ان من تكلم صلى الله عليه وسلم سيتم تتكلم عن الله بغير علم. وهذا من اعظم المحرمات. وانا اقول اذا يجوز عند الكلام عن صفات الله عز وجل كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم لا يتجاوز القرآن والحديث كما قال الامام احمد رحمه الله نعم ثم قال رسول الله هذه السنة من المواضع التي تحتاج الى العناية بطالب العلم. فنرى الصدق رحمه الله بنفس عن رسول الله ان ينفي الاحاطة والاكراه لحقيقة اتفاق الله سبحانه وتعالى. اراد رحمه الله نفي الاحاطة والادراك لحقيقة صفات الله جل وعلا. الله سبحانه يعلم في ضوء ما اخبر به جل وعلا واخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم لكن جل وعلا. والله عز وجل لا يخاف منه ولا يدرك به ولا يترك سبحانه وتعالى في ذاته وصفاته لا تملكه الله تبارك وتعالى للعبد الضعيف الناقص العاجز من كل وجه الموسيقى ويدرك حقيقة فهذا ابعد ما يكون بل هو افهم ويدرك سبحانه وتعالى. انما حرك ابن ادم ان يعلم موسى الله جل وعلا ما به سبحانه وتعالى. ونحن نثبت لله جل وعلا فنحن نعلم ان الله مغفور لكم صفة النزول مثلا حقيقة. لا كيفية ذلك. والاحاطة به. هذا مبتدأ. لا ينتبه الله عز وجل يقول والله عز وجل ولكن نحن نعلم هذه وكيفية فان هذا يحسب لنا ماذا؟ وانتبه غاية الايمان. اذا مراد رحمه الله اذا حدث على هذا ولا قائل اي ولا مدتها ينتهي اليه حيث يتكل الى معرفة وهذا هو الصلاة الذي وقع فيه المكيفة. كلام سبحانه وتعالى اذا كلامنا الذين هدوا الذين تبارك وتعالى اذا عرفت هذا جل وعلا في روايات اخرى. فانه آآ ذكر له ان الله وهذه العبارة ابن المبارك ففي هذا بالله جل وعلا. المقصود بذلك ان هذه الرواية التي فيها اثبات الحج لله سبحانه وتعالى. محمودا على ان الله جل وعلا من صفة حقيقة وان عن خلقه جل وعلا الحج هنا كما هو معلوم الحج في ما يتميز به عن غيره. وصفات الله صفات الله جل وعلا يلتقط بها بحد يعني بحقيقة وبكل يتميز به عن المخلوقين وانصرنا لا نعرف ماذا؟ حتى صفات الله جل وعلا ولا نستغفر لك مئة لكن هذا الامر لله سبحانه وتعالى حدا وحقيقة وظن يتميز به عن المخلوقين. وهذا يعني في او في هو من باب الافطار. ومن المعلوم ان باب الاستغفار مراقبة العلم به انه يجوز ان ينظر على او في باقي ما يضاف الى الله جل وعلا تطلق الفاظ حسنة او ليست او ليست بقبيحة وان وان لكم واحدة المظلمة تقتضي اطلاقا. المصلحة الثالثة تقتضي اطلاقا وذلك انه مثلا في هذا المكان متى اطلقه ان الله عز وجل حين ذلك قال عنه العلم وعلم السنة ان الله عز وجل يعني انه صادق مفترضة حقيقية ومتميز عن عن خلقه وماله عنها. اذا ما اطلقوا هذا اللفظ الا لان الجنية اذا اللهم لان الحاج المصلحة تقتضي اطلاقها ربه على اهل البدع والصلاة. هذا بلفظ الحج وقد اصاب فيه شيخ الاسلام رحمه الله في درس التعاون في موضع في غاية العملية آآ لما خمسة قال والصدق يحلف بالله اه كيف شاء ربك هذه الرواية سليمة في الرواية التي بين ايدينا يعني هذا مثل لفظ بلا حدث الى ما بين ايديهم. قال نؤمن بها هنا ولا ولا ولا اي صلى الله عليه وسلم اذا كان قال تبارك وتعالى صفة هذا هو ثم قال نفى به احاطة علم القلب احاطة علم مسلم وان الحقيقة كما قال الشافعي ولهذا قال انس لا تشركوا بهد ولا غاية. لا تهلكهم ابصارهم بحج ولا غاية وهذا في غير هذا الموضع. قال ومن في هذا الكلام كما ذكر ايضا قال فقيل له روي عن النبي قال على العرش يؤذن قال ذلك عنه واعجبه. يعني احمد اعجبه كلامه المبارك. ما هذا الكلام قال صلى الله عليه وسلم المبارك وذكر اخر قال رسول الله يعني فهذا مثاله وبين السماء لا يعلمه غيره كما قال بعض فلم كذلك يقول يثبتون لهم ماذا؟ قدرا وحذر وكيفية الاكل. لا يعلمها اللباس. ثم ذكر رحمه الله كلمة من كلام كيف يكون بصفة شيء منه حتما او مقدما يعرفه على هذه الكلمة قال فيها وكيف اذا ليس المقصود لله عز وجل الله عز وجل ونقل كيفية اهل الله عز وجل حقيقة. علم العبادة. بهذا هذا عنها على هذا فقد الناس جملة الطوائف والضوابط ترجع الى هذه المادة. نعم. قال ذلك عندك ان ورد في كتاب الله سنة رسوله صلى الله عليه وسلم. ولا يضره وقت عظيم. يؤمن بالقرآن ولا نستفيد اولا ان لان هذا الذي من اجله ماذا؟ الامر الاخر هذه فيها ذكروا اللذة القوية التي سار عليهم اهل السنة والجماعة وهو اكبر السبب على الحق الذي علموه بكتاب الله وما المهمة رسول الله صلى الله عليه وسلم لما صلى عليكم ومهما انعمت وعليكم فإذا علامات انهم ثابتون للحق لا يجوز ان تعود على الحق ولا يضيعون ولا يبدلون. لمن؟ لانهم من فقدهم من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. وهذا هو الحق. وما الا الضلال فانك لا تجد متلونين كل يوم على متى كل يوم على رأسها كل يوم على طريقة هذا هو من غير بالحق الذي هم وقد انزلنا عليهم فان هذا لا يقدر شيئا فيهم ولا يريدون النظر الى هم عليه. بل منة لا يعلمون ولا ينفقون البدن. ومن الاعمال ان التشمير على اهل السنة وعلى قديم وطريقة طريق معروف من ان انحرف بالحق البدع هناك وهذا صلى الله عليه وسلم وعلى اصحابه بانه تركوا دين ابائنا نبينا صلى الله عليه وسلم وهكذا تناول هذا الميراث اتباعه صلى الله عليه وسلم واتباعه على فلم البدع في كل زمان ومكان لا يتورطون بالحق الذي عليه اهل السنة. وبالقائمين بهذا الحق فهو ايضا من والى لا اله بيد اعدائي اهل الحق والسنة اختلاف الطعن والتشويه هؤلاء اه هناك هؤلاء الاغلبية هؤلاء لا يملكون صلى الله عليه وسلم هؤلاء الشباب في ما هو معروف ومشاهرة. مثل هذا الامر لا ينبغي ان يكون لك صاحب السنة بما هو عليه من الحق ولا هذا البيت محمد صلى الله عليه وسلم وايضا كما قال ابو العباس سيدي رسول الله ان كان حب محمد ايضا فان كان صفافا فاني بفضل الله فان كانت فاني فاني بحمد الله ربي فان هذا لا يؤثر في اهل السنة ولا بحمد الله عز وجل الرسول صلى الله عليه وسلم القضية المهمة وهي لا يتجاوزون ما جاء في كتاب الله صلى الله عليه وسلم. بعد ان حلف كتابا وبين آآ الامام ابن ابي عبد الله احمد ابن حنبل عليه رحمة الله عن نعم. رضي الله عنه. امنت بالله وبما جاء عن ذلك برسول الله ايضا المفوضة على ما هم عليه من مذهبنا. وهذا ليس وذلك ان الله اننا تألقوا بذكر الاصل الاصيل عند اهل السنة والجماعة. وهو كلام الناس كلام رسوله صلى الله عليه وسلم. وليس المراد رحمه الله تقدير العقيدة على وجه التفصيل. لماذا؟ انه حينما قرأ وقال امنت بالله وبما جعل الله بما جاء عن الله على مراد رسول الله صلى الله مراد انه يهمل ويسلم بكل ما جمع من ذهب ورسوله صلى الله عليه وسلم. وهذا يتعلق المفوضة كما عرفنا بما سبق من مذهبهم انهم ان معاني الله جل وعلا ليس لها عفو يعني ممكن يقولون ان نصوص صفات الله جل وعلا ليس لها معنى مع الفقر بان ظهرها الى الله وهذا قد تكرر الكلام اللهم ولكلمة طيب لماذا تطلبون ذلك؟ اقول لان الشافعي رحمه الله يقولون امنت بالله عز وجل الى اخره رسول الله بدليل ان هذه المنطقة يقولها كل مسلم الى الاسلام يقولها كل منتسب بالاسلام. يعني كل احد ان يقولها وله اصل يمكن ان يكون هذا بالله والمتوسط يقوم بها. بل وتجاهد الناس الى اخره لان الكل يدعي ان صلى الله اذا لا يمكن ان تتميز مذهب احد من خلال ماذا؟ الاعتماد على اهم التوبة بل لو قال قائل انا لا اؤمن بما جاء الناس بما جاء عن الله على اذا اذا ماذا على اي عقيدة؟ طبعا اذا اهل الفتن وهم الا قليل الذين صرحوا وهكذا ان الاسلام هو كلام الذي يتميز به آآ اعتقاد الظلم هو كأن امة هل ما جاء عند الناس محمول على ظاهر او غير مقبول على هل ما جاء عن الله؟ آآ هل ما دام عن الله؟ نعتقد ان هنا عقيدة ويمكن ان يستدل منها كل واحد وبين ان الاسلام وقف عند هذه العبارة انه قد شهد على اما لا يأتي فيها ان نقول امنت بالله وبمجاعة الله اني اختار عن الساقين لكم لا ومراد رسوله صلى الله عليه وسلم. ينبغي ان يذهب ومعرفة مراد قوله صلى الله عليه وسلم نعم؟ انت تريد ان تعرف ماذا رسوله صلى الله عليه وسلم. ولذلك يدل على رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا الحديث ان يبين وجوبه هذا الامر اذا حقيقة انك تريد ان تعرف مراد الله ماذا يقول؟ انما في محاولة معرفة مراد الله اذا حينما يكون هؤلاء المفوضة اننا ندخل بهذا دليلا على جهدنا عز وجل لا يسلم لهم. بل نقول انما علمت من الله ومعرفة القرآن واذا اخذنا انما هو لمن؟ لاهل السنة المقبلين لا