والاستفهام هنا للانكار والتوبيث والفا في قوله افتؤمنون حرك وعطاء ومعطوف عليه الحجاج وين ماتت عليه من يعرف المطبخ عليه نعم نعم حمد كل شي التقدير يتناقضون مثلا يتناقضون فتؤمنون وفيه وجه اخر للنحويين ان المعطوف انه ما حاجة نقدر بعض معطوف ان نقول الهمزة للاستفهام والفتح فقط وفيه تقديم وتأخير والاصل فاتؤمنون لا تؤمنون وهذي ترى مرت علينا كثيرا وقلنا لكم من الاحسن هذا احسن هذا احسن لان التقدير في الحقيقة احيانا يعوز الانسان احيانا ما ادري وش الكلمة المناسبة لكن اذا قلت الف حرف وهذا وهذا اللي ذكرنا بكل همزة يأتي بعدها حرف عطاء كل همزة يأتي بعض الاحيان فهذا سبيلهم ان تجعل الهمزة للاستفهام والف حرف اول واو او ثم حسب ما يأتي بالكلام والمعطوف عليه اما مقدر بحسب السياق واما ما سبق ويكون في في الكلام تقديم وتأخير بين الفاء بينحرف العطف والهمزة اي نعم يعني معناه اتؤمنون على هذا الوجه؟ او اتناقضتم اوقفت هنا قانون ستؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض اللي يناسبكم تنفذونه واللي ما يناسب تتركون ما تنفذهم هذا الذي يعبد الله على هذه الطريق حقيقة لم يعبد الله وانما عبد هواه اذا صار الحكم الشرعي يناسبه قال اهلا وسهلا والعين والرأس نحكم الكتاب والسنة ها ونذعن لله ورسوله ولا تلحق عليه او ما ما يحبه والله هذا يحتاج الى تأويل نعم او لعلنا ما فهمنا المعنى او لعله ينزل على بعض الحالات نعم او يأكل له مباشرة يعني آآ صراحة بدون تعويض وبدون اي شيء نعم هي الان من الامة من يفعل هكذا؟ ها كثير جدا حتى بعض الناس في نفسه والله هذا مذهب ابي حنيفة السهل في المسألة يجي في موضع اخر مذهب ابي حنيفة اشد من مذهب الحنابلة يأخذ من مذهب الحنابلة يجي في موضع ثالث مذهب الشافعية اسفل منه كلهم ياخذ النهب الشافي تيجي الملهم مالك والمالك امام دار الهجرة نعم نبي ناخذ المذهب لانه اسهل المدارس نعم واحد يحب بطنه وهو يحب الاكل ومالك معروف اني اتوسع في المأكولات موجودين على الحيوانات الحلال الا اشياء بسيطة يقول مذهب مالك هو المذهب الصحيح ويبدأ ياكل ما هب ودب نعم ولكنه في مسائل اخرى ما ما يوافق على هذا وش رأيكم فيه هل هذا مؤمن حقا؟ لا. لان اللي جت مع شريعة الله ما هو يروح يتبع الرخص وياخذ باقوال اهل العلم ان وافقت هواه والا تركها يعرف ان هذا العالم اقرب الى الصواب من هذا العالم يأخذ بقوله سواء موافق هواه او خالف هواه واضح هذا هو الواجب على المسلم اما انه يجد في المسألة يتبع فيها رأي عالم اذا وافقت هواه حتى ربما عمل ربما عمل بمذهبين ها في حالين يكون اللي يناسبه في في هذه السنة مذهب فلان ياخذ واللي ناسبه في الاسناد الاخرى مثل فلان فيأخذ به ها؟ ها؟ ده في الحج بقى؟ في الحج وغير الحج. هم. في الحج وغير الحج. انسان مثلا اكل لحم الابل ومس امرأة لشهوة نعم تقال انا بياخذ المذهب الشافعي في انه لا ينتقض وضوئي بمس باكل لحم الابل وبياخذ المذهب من يرى ان مست المرأة لا ينقض الوضوء او مذهب الحنابيه ان مسد المرأة مطلقا لان الشافعي يرى ان مس المرأة مطلقا ينقذه لو تم السيدة توضأ فهذا رجل صافح امرأة نعم وهز يدها وكيف انت كيف حالك مجرد ياخذ المذهب الحنابلة في عدم نقض الوضوء وباخذ المذهب الشافعي في عدم نقل الوضوء بلحم الابل وبصلي نقول الصلاة يا جماعة غير صحيح على المذهبين صحيح طالع لان الحنابلة يقولون صلاتك ما صحت لانك اكلت لحم ابني والشافعي يقول ما صحت؟ لانك مسست امرأة ولكن هو ما يهمه ما اعرف انا حر فيما اختار فنقول له ليس هذا بصحيح ان هذا تلاعب في دين الله ولذلك قال بعض العلماء ان من تتبع الرخص كزندق المعروف فسق لكن بعضهم يقول تزنجر من حقيقة الامر انه ما اراد اراد الله سبحانه وتعالى بهذه العبادة هؤلاء يقول يقول الله عنهم يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض ان يوافقهم يؤمنون به واللي ما يوافقهم يكفرون به ويردونه وهذا ليس ليس دأب العابد لله سبحانه وتعالى قال تعالى فما جزاء من يفعل ذلك منكم الا خزي في الحياة الدنيا اعوذ بالله فما جزاؤه الا الا خزي وين الحجازية ما عملت؟ قرأنا في في بن مالك. نعم ان الحجازية تعنوا والقرآن بلغة الحجاب ها النهي انتقل ها فما جزاء الا هنا لهذا بطل عمله وابن مالك رحمه الله يقول في الالفية ها الاعمال ليس ما دون علم مع بقى النفل هنا ما بقي النفي هنا ما بقي النفي ولذلك فما جزاؤه والجزاء والمجازاة والمعاقبة معناهما واحد او متقارب والمعنى الجزاء هو كتابة العامل على عمله يعني ما ثوابكم على عملكم هذا الا خزي في الحياة الدنيا واشمعنى استاز دي الفلوس ديال الذل والعياذ بالله الذل ويوم القيامة يردون الى اشد العذاب وما الله بغافل عما يعملون مما يعملون وفي قراءة اظن القراءة المشهورة بتعمله اللي بالمصحف. مم. وفيها قراءة عما يعملون والله اعلم طيب قوله في غافل عما يعملون. هذه الصفة السلبية والا ثبوتية هم وما الله في غافل عن ما تعملون. يا سلام ما تنسوه ما قلنا ان صفات الله نوعان سلبية وثبوتية الثبوتية هي التي اثبتها الله لنفسه والصليبية هي التي نفى فهنا وما الله بغافل ما في ولا اسباب قوله اذا خذا ميثاقكم الضمير يعود على من؟ ها؟ نعم ما معنى الميثاق؟ الميثاق العام العهد ما وجه مشابهاته الاه يعني كون الله قد اخذ عليهم عهدا لا من ناحية لغوين تمام ايه لان العهد نفق الانسان ويحجزه ان خرج يعني كما كما يوفق الانسان بالرباط والشبه. نعم نعم كونه لا تسفكون دماءكم ما المراد بها؟ يلا يجي واحد نعم المراد بسفك الدماء قتل النفس طيب قول تكفون دماءكم هو يمكن الواحد يسفك دمه وانما على بني اسرائيل ليش؟ لماذا فانه من قتل مسلما محور نعم فيه لكن ليش هذا كفو لنفسك اشارة الى ان طلب من الامة ان الامة كالفرض اه من امك نعم كالفر كالجسد الواحد كقتل واحد منهم كأنه قتل في الجنة لنفسه نعم الخير ثم انتم هؤلاء شرف هؤلاء إبراهيم بانه اذا ما خبر مبتدأ وين خبرهم انتم ايه انتم وين خبرة انفسكم ثم انتم انفسكم طالع تقتلون انفسكم جملة تقتلون انفسكم قوله تظاهرون عليهم اشمعنى يا حمادة ها تعالوا يتظاهرون عليهم كيف نحن نتعاون وقيل تعينون ايضا تظاهرون ظاهره اعانوا يتظاهرون علي قول وان يتوكم وسارى معنا يا محمد اسماعيل ومعنى تخادوهم الان مناقشة ما في الا كانت مناقشة كيف نطلع نعم هؤلاء الخلفاء والخزرج كانوا عبدة اوثان قبل الاسلام وكان يكون بينهم حروب وقتال فيأتي اليهود ويعينون حلفائهم على قومهم مثلا بنو النظير يعيننا الخزرج على من؟ على الحوض ثم تقوم بني قريظة مع حلفائها الاوسط فيقتل اليهود بعضهم بعضا مع انه محرم عليهم في التوراة ثم اذا اخذ احد منهم اسير عند ابي عبد الله اذا اخذ منهم عسير جاؤوا يفدون جاءوا يفدونهم يعني يأخذونه بالفداء مثلا اذا اسر الاوس احدا من النظير من بني النظيف فطلبوا قدموا فداء لهم ليأخذوا نعم فساروا بذلك متناقضين لانه شوفوا العهد الذي اخذ عليهم لا تسفكون دماءكم ولا تخرجون انفسكم من دياركم نعم ثم اتراكم المفسرون ثم انتم هؤلاء تقتلون انفسكم وتخرجون فريقا منكم من دياره نقله العهد ولا لا؟ يا اخوان ولا بالدرس انتم انتم لا تستاهلون بالكتابة بعدين ان شاء الله ثم انتم هؤلاء تقتلون انفسكم وتخرجون فريقا منكم مذياب نقلوا العهد في المسألتين ولا لا؟ ها؟ طيب وتظاهرنا وان يأتوكم اسارى تفادوهم هذه من جملة العهد يعني اخذ عليكم عهد ايضا انهم ان اسروا وجب عليكم ان تفدوهم فهمتم ثم قال وهو وهو محرم عليكم اخراجهم هذه جملة عائدة على ما سبق يعني تخرجون انفسكم من دياركم وتظاهرون عليهم بلفظ السلوك بالاثم والعدوان وهو محرم عليكم اخراجهم فصاروا الان يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض كيف يؤمنون في مسألة الفداء وما سيبقى قتل النفس والاخراج لا يؤمنون به فصاروا يؤمنون ببعض الكتاب ويغفرون لبعض الذي اخذ عليهم الان ثلاثة عهود وهو لا يقتلوا انفسهم ولا يخرجوا ولا يخرجوها من ديارهم