هذا اذا انصح القضية نعم ها ايه معلوم الاية احنا قلنا سياق الاية واللي بعده تدل على ان المراد انهم يتمنون الموت بدون مبالغة نعم لكن المعنى الذي ذكر ابن كثير وهو انهم قد يحتجون علينا ويقول انتم ايضا تقولون ان الدراهم لنا في كل ان كانت اتمنى نعم شرط الجواب الشرعي. نعم ووطن كبير قدر شيء بين بين الفعل والجواب يعني انا بسهل ثم يتم عن طريق المباحث اقول لكم تمنوا الموت عن طريق المباح. يعني تباح له بعد المباح التمني هو في من صيغة المباعد من صيغة مباهلة تمني اللهم من كان منا كاذبا فيموت يقول فتمنوا الموت يعني فباهلونا بتمن الموقف ها كيف وعلى كل حال عندنا الان ظاهر اللفظ والمع فهل نأخذ بظاهر اللفظ؟ ونقول ان ان الايراد الذي ذكره ابن كثير مدفوع بان الله اخبرنا بانهم لن يتمنوه ولن يكونوا يتمنون ماذا فسيقول لكم تمنوا فهم لم يقولوا ذلك لن يلهموا اياه نعم؟ لانهم يعلمون اليهود لاحظوا اليهود لو يعلمون انهم لو قالوا للمسلمين تمنوا الموت في هذا المقام انتي من هون ولا لا؟ يته من النوم ولا يهمني نعم؟ فلذلك لن يقولوا للمسلمين تمنوا الموتى. ولن يتمنوه ايضا هم سيكون البقاء على ظاهرة اللفظ يكون اولى يكون البقاء على ظهر الوقت او والعلم عند الله نعم نعم حديث ان المراد فتمنوا الموت يعني حقيقة بدون مباح لا لا غير لان تمني الشهادة ان يموت الانسان على صفة معينة مهوب ان يستعجل الموت ايه ايه نعلم ان وقالت نعم قلت تمني الشهادة ما استلزم تمني الموت وانما ما نتمنى الشهادة ان تموت ها على صفة معينة في سبيل الله في سبيل الله هذا من جلسته من الشهادة اي نعم طيب على كل حال اذا نرجح كامل القرآن ونقول ايرادهم علينا لن يكون لانهم يعلمون انهم لو اوردوا ذلك علينا وتمنينات نعم لان المقصود المقصود اقامة الحجة لكنهم لن يفعلوا لانهم يعلمون حقيقة الامر ان الاخرة لمن ها؟ آمين. للمسلمين يعلمون ان اخر المسلمين لانهم يعرفون النبي عليه الصلاة والسلام كما يعرفون ابنائهم وانه رسول رب العالمين وانه جاء بالحق وهم يعلمون ذلك ويعلمون انهم هم ايضا على على بعض لكنهم حسدا كما قال الله تعالى في سورة ادم باغيا ان ينزل الله من فضله على من يشاء من عباده قال الله تعالى فتمنوا الموت ان كنتم صادقين هذا شرط في شرط ان كانت تتمنوا ان كنتم هذا شرط في شرط اين اين السابق الاول ولا الثاني ها الثاني هو الاول الصادقين لان الصادق يكون الصدق اولا بدعواهم ثم اثبات ان الاخرة لهم امك مني الموت وهكذا كل ما دخل كلما دخل شرط في شرق فان الثاني هو الاول مثل قول الشاعر ان تستغيثوا بنا ان تذعروا تجدوا منا معاقل عز زانها كرمه ان تستغيثوا بنا ان تذعروا تجد منا معاقل عز زانها كرم وانا ان تستغيثوا بنا ان تدعوا طبعا الدعر قبل الاستغاثة ولا لا؟ المعنى انكم اذا ذعرتوا فاستغثتم بنا وجدتم معاقل عز زانها كرم عام خصم باقامة الحجة عليهم من فعلهما هلا قوي فلما تقسمون انبياء الله بعد نقل نعم اللي قبلك واذا قيل انه من عند الله بما انزل علينا ويكفرون بما وراءه اعوذ بالله من الشيطان الرجيم. قال الله تعالى واذا قيل لهم امنوا بما انزل الله قالوا نؤمن بما انزل علينا ويكفرونه بما وراءه وهو الحق مصدقا لما معهم قل فإما تخفون انبياء الله من قبل ان كنتم مؤمنين يستفاد من هذه الاية الكريمة عتول اليهود وعنادهم لانهم يقولون لا نؤمن الا بما عزل علينا الثانية ان من خالف الحق من اجل متبوعه من المقلدين فان فيه شبها من اليهود الذين قالوا نؤمن بما انزل علينا ويكفرون بما وراءهم فاذا قيل للشخص مثلا هذا هو حكم الله وقال انا مذهبي كذا قلنا له ان فيه مشابهة من سواء كان مذهبه حنفيا او حنبليا او شافعيا او مالكيا او ظاهريا كل من ذوي له الحق وقال انا لا اتبعه ليس له منك الفائدة الثالثة ذم من لا يؤمن بالحق والفائدة الرابعة قبول الحق وجوب قول الحق من كل من جاء به والفائدة الخامسة افحام الخصم باقامة الحجة عليه من فعله وجه ذلك ان الله اقام على هؤلاء اليهود الحجة اقام الحجة عليهم من فعله لانهم قالوا نؤمن بما انزل علينا وهم قد قتلوا انبياء الله الذين جاءوا بالكتاب اليه فهل قوم حق يؤمن بما انزل علينا ولا لا ها؟ ليس ليس بحق لانهم لو كانوا مؤمنين حقيقة ما قتلوا هؤلاء ولهذا كل كلمة تقصرون انبياء الله من قبل ان كنتم مؤمنين ان كنتم مؤمنين ومن الفوائد ايضا ان الرسول يطلق عليه النبي لان قوله تكفلون انبياء الله يعني رسله اذ انهم قاتلوا من بلغهم الرسالة وفي ايضا دليل على ان الايمان يقتضي قبول الحق من كل من جاء به لقوله ان كنتم مؤمنين فان الواجب عليكم الا تقتلوهم فلتقبلوا منه ثم قال الله تعالى ولقد جاءكم موسى بالبينات ثم اتخذتم العجل من بعده وانتم ظالمون في هذه الاية ايضا اقامة البرهان على عناد اليهود وجه ذلك صالح بودي جاءهم موسى بالبينات اتخذوا العجل اله الفائدة الثانية سفاهة هؤلاء الاخوة بماذا يا عبدالكريم هذا هذا على عتوهم لكن على سفاهتهم وانهم ما عندهم رشد نعم. صح اتخاذهم من اجل الها ان هذا ما في شك من سفر عجل تتخذه الها نعم الفائدة الثالثة ان هؤلاء اليهود عبدوا العجل عن ظلم ما هو عن جهل بل هم ظالمون مش محل نعرابي عندك للفاعل اتخذته. نعم الفائدة الرابعة ان هؤلاء اليهود لو كانموا فرصة غياب موسى مما يدل على هيبتهم له بقول اغتنموا فرصة غيابه لانهم يرهبونه. هم يعني في الرياضة منين اخذتها من الاية؟ ها؟ منين اخذتها من الاية؟ اخذتها من ها من بعدها لقوله من بعده يعني من بعد موسى طيب ثم قال الله تعالى واذا اخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور خذوا ما اتيناكم بقوة واسمعوا قالوا سمعنا وعصينا واشركوا في قلوبهم اعدل بكفرهم قل بئس ما بي يأمركم به ايمانكم ان كنتم مؤمنين يستفاد من هذه الاية ان الله اخذ الميثاق على بني اسرائيل بالايمان تقنية مصطفى طيب الفائدة الثانية ان بني اسرائيل ما امنوا الا عن كره ورغما على انائهم يلا من قوله ورفعنا فوقه في نسوه الفائدة الثالثة بيان قدرة الله عز وجل فوق الجبل من فوق فوق نعم الفائدة الرابعة دليل على ان امر الكون كله بيد الله عز وجل وانه سبحانه وتعالى قادر على خرق العادات محمد من قوله سبحانه ورفعنا فوقه فرقوه لان هذا خارق للعادة مما يدل على ان الامر كله امر قول بيد الله عز وجل طيب الفاء ومن فوائد الاية وجوب تلقي بشريعة الله بالقوة دون الكسل والفصول ياك واسمعوا قالوا سمعنا قولوا ما اتيناكم بقوة فان الواجب ان يتلقى الانسان شريعة الله بالقوة والعزيمة باب الفتور والكسل نعم امي ولا امي ها خذوا ما اتيناكم بقوة يعني ما نتقبله هذه شريعة الله بالقوة والنساء الفائدة ومن فوائد هذه الاية بيان عتوب بني اسرائيل ما تجد اية الا فيها هذه الفائدة ادم لنا رجوب بني اسرائيل بقوة ها نعم با نعم قالوا سمعنا واصيل وهذا ابلغ ما يكون في العدو والعياذ بالله لو ما سمعوا كان يقال خذوا بجهلهم لكن قالوا سمعنا وعصينا ومن فوائد الاية ان السمع نوعان تم استجابة وسمع ادراك من اللي ما قال رهيب هاه ان امر استجابة وسمع ادراك سمعنا وعصينا. طيب اين الاجابة قوله سمعنا مم نعم