الكبر يراد به الشيء الشاق العظيم ومنه قوله صلى الله عليه وسلم لصاحبي القبرين انهما ليعذبان وما يعذبان في كبير من كبير اي بامر شاق عليهما وان كان من كبائر الذنوب لكنه بمعنى الشاق يعني هذه المسألة الشاقة الا على الذين هدى الله على من تشق هذه المسألة على من يريدون ان يكون الدين باهوائهم على الذين يقولون فيما اذا ورد الشرع بخلاف ما يريدون ويكرهونه نعم على الذين اذا قيل لهم هذا حرام وهم يريدونه تبقى عليهم ذلك وهذا شيء هذا كثير كثير من الناس الان يشد عليهم جدا بعض الامور الشرعية سواء كانت مما امر بفعله او مما نهي عن فعله لكن من هداه الله فان الامور الشرعية فان الامور الشرعية تكون سهلة عليه سواء وافقت هواهم ام خالفته انما كان قول المؤمنين اذا دعوا الى الله ورسوله ان يقول سمعنا واطعنا هذا قول المؤمنين نعم اذا نقول وان كانت كبيرة اي شاقة الا على الذين هدى الله الذين اسم موصول ويحتاج الى اقف تراب وهو رابط ولا عائد لا مو كل واحد الرابط في في خبر مبتدع الرابط في الخبر واما الخلفاء هي عائشة تحتاج الى عائلة الا على الذين هدى الله والعائد ظمير وهنا ما عندنا ظمير تقدير هداهم الله فالعائد اذا ضمير منصوب محذور اذا بالله على الذين هداهم الله نعم الا على الذين هدى الله اي هداهم الله والمراد بالهداية هنا بداية العلم وهداية التوفيق العلم والتوفيق اما كونها هداية العلم فلان الذين يخشون الله هم العلماء انما يخشى الله من عباده العلماء العلماء بمن العمال العلماء به خلافا للذين يقولون المراد بالعلماء العلماء علماء العصر اللي يعرفون كيف يصنعون الذرة نعم؟ وكيف يحكمون الارض وما اشبه ذلك على دعمهم يكون اهل المصانع في امريكا وروسيا وانجلترا وفرنسا اخشى لله من المسلمين اليوم لان عنده من العلم اكثر مما عندنا ولكنهم كذبوا في ذلك نعم انما مراد انما يخشى الله من عباده العلماء به العلماء بالله باسمائه وصفاته وباحكام وبقضائه وقدره هؤلاء هم الذين يخشونهم والمعنى ايضا يقتضي ذلك لانه لا يخشى الا من علم انه اهل من خشية فحينئذ يتعين ان يكون المراد بالعلماء العلماء بالله طيب هن ايضا الا الا على الذين هدى الله هذه هداية العلم لانهم اذا علموا قشوا الله سبحانه وتعالى ولم يكره شريعته ولم يفخر ذلك عليهم ولم يشق كذلك هداية التوفيق يا جماعة التوفيق اذا وفق العبد للانقياد لله سبحانه وتعالى سهل عليه دينه سهل عليه ابليس وصار ايسر عليه من كل شيء وبهذا نعرف ان المتبعين للحديث اقوم الناس هداية اقوم الناس اذا اعترف يسأله الشيابي واللي معه السيارة يروح يوصل ها ها؟ ايه فاذا هداية التوفيق ايضا اذا وفق العبد لقبول ما جاء به الشرع فهول عليه الامر ولم يشق عليه ولم يشق عليه. وقلت ان اهل الحديث هم اخص الناس بهذا الوصف لانه لا شك عليهم اذا جاء حكم عن الرسول عليه الصلاة والسلام ان يتبعوه لكن اهل التعصب من اهل المذاهب يشق عليه تجدهم اذا عورظ مذهبهم بمقتران السنة عن الرسول عليه الصلاة والسلام بين امرين اما ان يتعنتوا ولا يبالوا ويدع الحديث ويتبع ما هم عليه من المذاهب وهذي خطيرة واما ان يتبعوا ما هم على عليه من المذاهب مع الخلق بمخالفة النحر لكنهم لا لا يستطيعون ان يتركوا ما هم عليه من التعصب وهم في قلق من مخالفة النص اما اهل الحديث فلا يبالون لا يبالي الواحد منهم اذا علم حديثا ان يكون له اليوم قول وغدا قول اخر والامام احمد رحمه الله يوجد عنه احيانا في المسألة اقوال متعددة ومتعددة لانه كل ما ظهر له دليل اخذ به وترك الاول نعم واحيانا هو نفسه يصرح بانه رجع عن الشيء تبين له الامر ورجع اليه وهذا لا يضر الانسان ابدا ولهذا مما يوجب ان يثق الناس به اكثر اذا علموا ان الانسان يتبع الدليل حيثما كان نعم بعض الناس يكره ما يدعو الله ان يقول له يريدون الدين على هوائهم. نعم. لكن ما الله ذكر في القرآن انهم يحفرون وكيف اذا توصتهم الملائكة يضربونهم وجوههم وابارهم ذلك بانهم ذلك بانهم نعم كرهوا ما انزل الله فاحبط اعمالهم ايهما انزل الله فاحبط اعمالهم والدخول مع الكراهة هنا لكل الشرف لانها هذي اسمها وصول كلما كل الشرع وقد يكون لبعضه اما لكل الشرع فلا شك في كفرهم اما لبعض فهي محل تفصيل لانهم قد يكفر بذلك وقد لا يكفر حسب يكون هذا مكروه في فرق ما بين انه يكره ويشق عليه يعني اي نعم لان لان من الصعب ان تشق عليه يشق عليه ان يفعل لكن كراهة ايه هذا مسلم لكن الاول يبغضه ينقل هذا اللحى. اي موسيق في الآية هنا على مجموعة الكفار اصلا يعني. هيها الاية اللي ذكرها الاخ يعني؟ ايه. كرهوا ما انزل الله. على مجموعة اللي اللي يقفونه على العموم يعني يلزم نفسه به. وهو ثقيل عليه فقمن عليه لكنه يلزم نفسه به هذا على كل حال ناقص الايمان لان الواجب عليه كما قال الله تعالى فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلم تسليما ما يكفي التسليم لابد من اتباع الحرج يعني الضيق في الصدر يقال المؤمن لكنه ناقص الايمان ولهذا هو يحاول الان يجاهد نفسه يجاهد نفسه على ان يفهم وهذا يرجى له في المستقبل ان يمن الله عليه بقبول الحق ورضا به نعم؟ الشيخ محمد بن عبد الوهاب ذكر انه منور الشعب. ايه؟ من جامع الرسول ولو عمل به ما يظهر لنا على اطلاقه اذا ابغض اي شيء الا اذا ابغضه بكفر به هذا قد يكون لكن ما اظن مسلم يبي يضغط هذا الشيء لكفر به قد يبغضه لانه مثلا يحجزه مثلا عن عن عمل يريده نزل لو كره الصلاة في المسجد او صوت الجماع او ما اشبه ذلك وما كرهوا لانهم كافر بها لكن لان عنده زبائن الان عند الباب عند آآ الدكان نعم هذا قد يقع في الحقيقة ان المسألة مهي بعلى اطلاقها ولا اظن الشيخ رحمه الله اراد الاطلاق الا اذا ارادوا الكره على انه كافر به. نفود له مش هذا الشرع مثلا مثل ما يوجد بعض الناس والعياذ بالله يكرهه ويسخر به ويحتقره فهذا نعم. ذكر هذه المسائل في الحقيقة دقيقة جدا المسائل هذي دقيقة من ادق ما يكون قد يطلق العلماء فيها عبارات بالتحريف والتخويف نعم وهي في في الواقع تحتاج الى تفصيل نعم؟ نعم ايه. يا شيخ تلك الجهلة الذين يكرهون هذا الشيء لانه يظنون انه لم يرد لا هذا ما ما يعتبر هذا يجب عليه ان يتعلم يجب علينا ان نتعلم مثل من علم فكره لانه الى الان يقول هو الى الان ما استقر عندي انه مما انزل الله هؤلاء يجب عليهم ان يتعلموا حتى يعرفوا من جهات ذكر الله انه كتب عليكم يعني الانسان يكره وان يقاتل خوفا على نفس من وقتل مهو بيكره لانه شرع الله ولا يبيه نعم ولكن بعض الناس يختلفون من من من من المؤمنين من يحبون الجهاد والقتال لكن طبيعة الانسان هي مفرد الطبيعة يكره انه يقاتل خوفا من ان يقتل