نعم يقول واستثارهم وارتياده لبوله مكانا اخوة ارتياد بمعنى طلب لبوله يعني دون غائطه مكانا رخوا يقال رخوا ورخوا وركوا فهو منفلة الرأي والريح معناه المكان اللين الذي لا يخشى منه رشاش البول اذا نزل عليه هذا الرفض لماذا يستحب لانه اسلم من الرشاش ورشاش البول وان كان الاصل عدم اصابته اياك لكن ربما يفتح عليك باب الوسواس فكثير من الناس يبتلى بالوسواس في هذه الحال والاخشى ان يكون قد رش علي ثم تبدأ النفس تعمل عملها حتى يبقى شاكا في امرين فكلما ابعد فكلما اختار لمكانه من مكان بولي الرخو فهو احسن وافضل فان كان في ارض ليس حوله شيء رخم فماذا يصنع قالوا يدني ذكره من الارض حتى لا يحصل الرشاش نعم وهذا صحيح كل هذا ابعادا عن الوسواس والصفوف التي يوقيها الشيطان في نفس الانسان ومسحه بيده اليسرى اذا فرغ من بوله مسحه من اصل ذكره الى رأسه ثلاثا يعني يستحب ايضا ان يمسح اذا فرغ من البول من اصل الذكر وهو عند حلقة الدبر الى رأسه ثلاث مرات لماذا بل لاجل ان يخرج ما تبقى في في القناة من البول لانه ربما يبقى بول فاذا قام او تحرك نزل فمن اجل ذلك يحلبه نعم بان يمسح عليه من عند حلقة الدبر الى رأسه نعم و هذا الذي ذكروه رحمهم الله قوم ضعيف جدا لانه لم يصح عن النبي عليه الصلاة والسلام ولانه يضر في مجال البول وربما اذا لا سيما اذا اضيف اليه النثر ربما يحدث الاضرار ولهذا قال شيخ الاسلام رحمه الله ان الذكر كالظأ ان حلفته وان تركته قر وعلى هذا فلا فلا يسلب المسح انما اذا انتهى البول تغسل رأس الذكر وينتهي الموظوع ونتره ثلاثا نتلو ثلاثا وش معنى النثر يعني ان الانسان يحرك ذكره من الداخل مهو بيده يحرك ذكره من الداخل فين تره لاجل اذا كان فيه كي من البول فانه يخرج هذا التعليم وفي حديث لكنه ضعيف لا يصح اذا بلى احدكم فلينثر ذكره ثلاثا ولكنه لا يصح والتعليل هو ما ذكرت لكم من اجل ان يخرج ما تبقى من البول ولكن هذا ايضا يقول شيخ الاسلام ان النثر بدعة وليس بالسنة ولا ينبغي للانسان ان يذكر ذكره وهذي وهذان الامران اللذان ذكرهما الاصحاب رحمهم الله يشبهان ما ذكره بعض الناس ايضا بعض اهل العلم بل ينبغي اذا انتهى من البول ان يتنحنح نعم اذا كان في شي يخرج نعم وبعضهم قال ينبغي ان يقوم ويمشي خطوات لاجل يطلع الباب وبعضهم قال ينبغي ان يسعى الدرجة درجة ويجي من اعلاها بسرعة نعم لاجل كل هذا لاجل يا اخوة وبعضهم لكن عاد ما هو من اقوال العلماء قال ينبغي انه يجعل له حبل يتعلق فيه نعم ثم ينهز روحه كذا بالحبل كل هذه من الوساوس التي لا اصل لها والحمد لله الدين يسر الدين يسر. صحيح ان بعض الناس قد يبتلى بان يكون اذا اذا لم يمشوا خطوات ويتحرك لو يتوضأ على طول خرج منه شيء بعد الوضوء فهذا الرجل له حالة خاصة او له حال خاصة ممكن ان نقول اذا انتهى البول قبل ان تستنجي فاذا كان من العادة ان ما بقي من من البول لا يخرج الا بحركة ومشي فلا حرج ان تمشي لكن ما نجعل هذا امرا عاما لكل احد فلنجعل هذا كعلاج لهذا الشخص الذي يبتلى بهذه الحال ولكن بشرط ايضا ان يكون عنده علم اليقين لانه يخرج شيء اما مجرد الوهم فانه لا عبرة به قال المؤلف رحمه الله وتحوله من موضعه ليستنجي ان خاف تلوثا تحوله يعني انتقال من موضعه اي موضع قضاء الحاجة ليستنجي لماذا تنجي بالماء ان خاف تلوثا يعني خاف انه اذا استنجى في هذا المكان بماذا يتلوث بالنجاسة مثل ان يخشى من ان يضرب الماء الخارجي النجس ثم يرش على ثوبه او على فخذه او ما اشبه ذلك فنقول هنا الافضل ان تنتقب جرأ لهذه المفسدة وكما قلت قبل قليل ان مثل هذه الامور قد تحدث للانسان الوساوس والشكوك فاذا خاف ان يتلوث فلينتقم اما اذا كان لا يخاف كما يوجد الان في الحمامات والحمد لله الشيء كله يمشي نعم فانه لا ينتظر لا يستطيع ان يبقى ويستنجي في مكانه قال ويكره دخوله بشيء فيه ذكر الله الا لحاجة ايش؟ فقط انتهينا منه هو يكره دخوله بشيء فيه ذكر الله الا لحاجة يكره دخوله الضمير في دخوله يعود على من على قاضي الحاجة طبعا الخلل ها؟ يحتمل يحتمل المعنى يكره دخول الخلاء بشيء فيه ذاك النهار اللي او دخول قاضي الحاجة الخلاء ويكون مفعول هنا محذوف محذوفا يكره دخوله بشيء فيه ذكر الله الا لحاجة. ظاهر تعليلهم ان المراد هنا بذكر الله ليس الذكر الذي هو الجمل المعروفة التي يثار وعليها ولكن المراد بذكر الله هو اسم الله. اسم الله. نعم لانه يستدل بالحديث حديث انس ان النبي عليه الصلاة والسلام كان ابنه منقوش فيه محمد رسول الله. محمد رسول الله. وهذه مهي من الذكر المعروف وان كان محمدا رسول الله اخفى احد الشهادتين او احدى الشهادتين لكن مو هو سبحان الله ولا اله الا الله والله اكبر. فيقتضي هذا ان كل ما فيه اسم الله فهو يكره دخول الخلاء فيه وهذا مبني على صحة الحديث حديث انس فمن صححه او حسنه قال ان ان ذلك مكروه واما من قال ان الحديث لا يصح فيقول ان الدخول ليس بمكروه. دخول الانسان بشيء الله ليس بمكروه. لكن الافضل الا يدخل وهناك فرق بين قولنا ان هذا يستحب وبين قولنا ان هذا يكره لانه لا يلزم من ترك المستحب الوقوع المكروه فما هو معروف استثنى بعض اهل العلم في هذه المسألة قال الا المصحف فيحرم المصحف يحرم ان يدخل فيه الخلل لان المصحف اشرف الكلام ودخول الخلاء فيه نوع من من امتهانه فلا يجوز ان يدخل الخلاء بمصحف سواء كان ظاهرا او في جيبه خفيا لما في ذلك من نوع امتهان له وقول المؤلف الا لحاجة هذا مستثنى من المكروه الا اذا احتاج الى ذلك مثل الدراهم الدراهم قد يكون فيها اسم الله ومثل التابعية والجواب والخطوط ايضا في مخباتك هذي حاجة لانه يقول لو لاننا لو قلنا لا تدخل بها ثم اخرجها ووضعها عند باب الخلاء صارت عرضة ها للنسيان هذا هذا وارد في كل شيء عروضة للنسيان واذا كان في محل بارح عرضة لان تطير مثلا يطير بها الهواء واذا كان في مجمع من الناس عرضة لان تسرق فاذا كان كذلك فهي حاجة ان يدخل فيها وكثيرا ما يضع الانسان شيئا لا سيما اذا كان فيه ايات على انه اذا خرج اخذها ثم ها يخرج وينسى فهذه حاجة فاذا احتاج الانسان الى دخول شيء فيه ذكر الله فانه يجوز له الدخول طيب قلنا في المصحف ان بعضهم قال انه حرام فهل تبيح الحاجة دخوله فيه او نقول لا بد من الظرورة المعروف ان المحرم لا تبيحه الا الضرورة ما تبيحه الحاجة لكن مع ذلك قالوا انه اذا خاف ان يسرق فلا بأس ان يدخل فيه اذا خاف ان يسرق وظاهر كلامهم وان كان الانسان غنيا لو سرق مصحفه لاخذ لوجد بدله نعم وعلى كل حال ينبغي للانسان المصحف خاصة ان نحاول عدم الدخول حتى لو كان في مجمع عام يمكنه ان يعطيه احدا احدا من الناس يثق به ويقول امسكه حتى اخرج نعم النبي صلى الله عليه وسلم نعم ما يكون هو بالا يباشر النجاة عندما يتوضأ بيده لا لان الرسول عليه الصلاة والسلام كان يلبسه في اليمنى وفي اليسرى. نعم في الدنيا وفي الاسلام ما تباشر النجاة ما ندري ما لو كان حديث مقيد نعم اما اذا كان جالسا باليسرى كان صحيح يتجه معقول. ممكن انه طلعه ادخله بجيبه الله اعلم اذا كانت العلة هذه ايه ممكن ممكن اذا اذا كان العلة خوف النجاسة. نعم. فهو اذا بجيبه زاد العلم نعم احنا سؤال شيء اخر ما رأيكم في رجل جعل جعل المسجل او الراديو عنده في بيت الخلاء يستمع اليه قرآنا ها طيب لو جعله خارج الباب عند الباب يسمعه فقط قد يذكر الله المكبر ها هذا يسأل عنه بعض الناس نقول انه احيانا يوافق نور على الدرب وودي استمع اليه وهنا درب يصير فيه ايات يستدل العلماء فيه بايات اذا حطيته عندي هم قال لقوله تعالى مثل كذا وكذا ولا وش سووا وين دخلت الباب؟ مشكلة خلت الباب نعم اذاعة القرآن صحيح يمكن اذاعة القرآن يجيب قرآن صحيح نعم الاشكال هي في الحقيقة النفس من الناحية العاطفية ما ما تميل الى هذا يعني الانسان يستقبح انه يخلي واحد عنده يستمع الى القرآن وهو في بيت الخلف نعم ومن ناحية ثانية من الناحية النظرية تقول هذا كأنك تستمعه من فرجة لان في وسط الراديو القارئ الان ولكنك تسمع صوته من هذه النافذة نعم انما الذي ارى ولكن ما اقول ان هذا الحكم الشرعي انا من الناحية النفسية ما احب هذا وارى انه اذا جاءت الايات وانت مثلا تستمع اليه فكه لا تطلع القرآن يسمع من هذا المكان نعم اما اذا كان خارج الباب فلا بأس وقد ذكروا ان المجد ابن تيمية رحمه الله جد شيخ الاسلام ابن تيمية انه اذا دخل الخلاء امر خادمه او احد اولاده انه يقرأ عليه العلم اما احاديث والا كلام الفقهاء والعلماء لئلا يغيب عن دراسة العلم في هذه المدة نعم؟ والله ما شاء الله هذا الحرس الله يخلف علينا نعم نعم نعم حتى دنوه من الارض له ثوبه يعني هذا الحاجة. يكره ان يرفع ثوبه قبل ان يدنوا من الارض وهذا على وجهين احدهما ان يكون حوله من ينظره فرفع ثوبي هنا قبل الدنو من الارظ محرم لانه كشف للعورة لمن ينظر اليها وقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ذلك لا ينظر الرجل الى عورة الرجل وثاني كشفه وهو خالي ليس عنده احد فهل يكره او لا هذا ينبني على جوازي كشف العورة والانسان خال وفيه للعلماء ثلاثة اقوال الجواز والكراهة والتحريم الجواز والكراهة والتحريم والمذهب يقولون انه يكره ان يرفع ثوبه قبل يوم الارض اذا لم يكن ناظر فان كان ناظر حرام ويكره اذا لم يكن ناظر لان فيه كشفا للعورة بلا حاجة اليس كذلك تكشف عورتك بلا حاجة الحاجة انك اذا قربت من الارض اما وانت بعيد فلا حاجة لذلك نعم ويقولون انه يحرم كشف العورة في الخلاء لكن انما انما قلنا بكراهة ذلك دون التحريم لان كشفه هنا لسبب وكان الخارج اولا الزائد وان يبدأ بذلك قبل ان يباح له هذا الشيء ولهذا يقولون انه على سبيل الكراهة لا على سبيل تحريم وقول المؤلف ورفع ثوبه قبل دنوه من الارض اذا كان يريد ان يبول وهو قائم ان يبول وهو قادر هذا يبي يرفع ثوبه هو ولكن نقول ان القائم نعم من من من من قضاء الحاجة لانه سيقضيها وهو قائم والبول قائما جائع لا سيما اذا كان لحاجة ولكن بشرطين ان يأمن التنويه وان يأمن الناظر ان يحمل التنويه وان يعمل النار وقد ثبت في الصحيحين من حديث حذيفة ان الرسول عليه الصلاة والسلام اتى سباطة قوم فبال قائما قال اهل العلم فعل ذلك للجواز وقال بعض علماء وقال علماء اخرون فعل ذلك للحاجة لان السباطة كانت عند قوم مجتمعين ينظرون اليه فهو ان قعد في اعلاها من بعد في اعلاها مستدبرا لهم امتد بوله اليه وان قعد في في اعلاها مستقبلا مستقبلا لها لهم لقد كشف عورته امامه فما بقي الا ان يقوم قائما مستدبرا للقول فيكون في ذلك محتاجا الى البول قائما واما حديث انه ان ذلك كان باثر في مقبضه فانه ضعيف وكذلك القول لانه فعل ذلك لان العرب يتطببون بالبول قائما من وجع الركب فهذا ضعيف ولكن نعم يمكن العرب اذا اوجعتهم ركبهم عند الجلوس يمكن يقولون في امل الحاجة