ام خالد هذا سنا والسنا بلغة الحبشة الحسن. وروي عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال لمن اوجعه بطنه كشكم بدر كشكم بدرد وبعضهم يرويه مرفوعا ولا يصح قال شكم تعني بالفارسية البطن ولم اعثر على معنى بدرج ولعلها بمعنى الوجع ونحوه هذا عبيد الله يعلمنا ها قم بضرب بجرد اذا هي هتيجي عندك انت رجع حتى اللي عندنا الان تشكو اللي عندنا هكذا ها والباء الزائدة شكون بدا ها لان الهمزة زائدة لعلنا في ذلك الوقت غير زائدة. ها نعم واما اعتياد الخطاب بغير اللغة العربية التي هي شعار الاسلام ولغة القرآن حتى يصير ذلك عادة هل للمصري واهله او لاهل الدار او لاهل الدار للرجل مع صاحبه او او للرجل مع صاحبه او لاهل الدار او للرجل مع صاحبه او اهل الدار ولعلها الاحياء اول رجل مع صاحبه نعم او للرجل مع صاحبه او لاهل السوق او للامراء او لاهل الديوان او لاهل الفقه فلا ريب ان هذا مكروه فانه من التشبه بالاعاجم وهو مكروه كما تقدم. ولهذا كان المتقدمون لما سكنوا ارض الشام ومصر ولغة اهلهما رومية وارض وارض العراق وخرسان ولغة اهلهما فارسية واهل واهل المغرب وارض المغرب عندي وائل لا وارد مثل ما قال اشار الى اشار الى اشار الى المخطوطة نعم في جيم ودال وارض نعم هي اصح واهل المغرب ولغة اهلها بربرية عودوا اهل هذه البلاد العربية حتى غلبت على اهل هذه الانصار مسلمهم وكافرهم. وهكذا كانت خرسان قديما ثم انهم تساهلوا في امر اللغة واعتادوا الخطاب بالفارسية ستأخذ ها ثم انهم تساهلوا في امر اللغة واعتادوا الخطاب بالفارسية حتى غلبت عليهم وصارت العربية مهجورة عند كثير منهم ولا ريب ان هذا مكروه. انما الطريق الحسن اعتياد اعتياد الخطاب بالعرب ان هذا مكروه وانما ما عندي بالطريق انما الطريق ها؟ انما الطريق وانما اقول بدون واو عندك؟ نعم انما الطريق الحسن اغتيال الخطاب بالعربية حتى يتلقنها الصغار في المكاتب وفي الدور. فيظهر حتى يلقنه بدون جميعا بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد فقد قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى باقتضاء في اقتضاء الصراط المستقيم انما الطريق الحسن اعتياد الخطاب بالعربية حتى حتى يلقنها الصغار في المكاتب وفي الدور فيظهر شعار الاسلام واهله ويكون ذلك اسهل على اهل الاسلام في فقه معاني الكتاب والسنة وكلام السلف بخلاف من اعتاد نواة ثم اراد ان ينتقل الى اخرى فانه يصعب واعلم ان اعتياد اللغة يؤثر في العقل والخلق والخلق والدين تأثيرا قويا بينا. ويؤثر ايضا في مشابهة صدر هذه الامة من الصحابة والتابعين ومشابهتهم تزيد العقل والدين والخلق وايضا فان نفس اللغة العربية من الدين ومعرفتها فرض واجب فان فهم الكتاب والسنة فرض ولا يفهم الا بفهم اللغة العربية. وما لا يتم الواجب الا به فهو واجب. ثم منها ما هو واجب على الاعيان ومنها ما هو واجب على الكفاية وهذا معنى ما رواه ابو بكر ابن ابي شيبة قال حدثنا عيسى ابن يونس عن ثور عن عمر ابن زيد انه وقال كتب عمر الى ابي موسى رضي الله عنه اما بعد عنهما مثنى نسخة معشرها اجعلوها نسخة كتب عمر الى ابي موسى رضي الله عنهما اما بعد فتفقهوا في السنة وتفقهوا في العربية والقرآن فانه عربي وفي حديث اخر عن عمر رضي الله عنه انه قال تعلموا العربية فانها من دينكم. وتعلموا فانها من دينكم وهذا الذي امر به عمر رضي الله عنه من فقه العربية وفقه الشريعة ما يحتاج اليه لان الدين فيه اقوال واعمال. ففقه العربية هو الطريق الى فقه اقواله وفقه السنة هو فقه اعماله نعم واما الاعتبار في مسألة العيد فمن وجوه احدها ان الاعياد من جملة الشرع والمناهج والمناسك التي قال الله سبحانه لكل امة جعلنا من سكنهم ناسكون جعلنا منكم شرعة ومنهاج عندي قال في المطبوعة زاد هنا قوله تعالى لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا من الاية ثمان واربعين المائدة. نعم طيب كالقبلة والصلاة والصيام فلا فرق بين مشاركتهم في العيد وبين مشاركتهم في سائر المناهج فإن الموافقة في جميع العيد موافقة في الكفر. والموافقة في بعض فروعه موافقة في بعض الكفر بل الاعياد هي من اخص ما تتميز به الشرائع. ومن ومن اظهر ما لها من فالموافقة فيها موافقة في اخص شرائع الكفر واظهر شرائع واظهر شعائر الجسم ومن اظهر ما لها من الشعائر فالموافقة فيها موافقة في اخص شرائع الكفر الموافقة فيها موافقة الموافقة فيها موافقة في اخص شرائع الكفر. نعم فالموافقة فيها موافقة في اخص شرائع الكفر واظهر شعائره. ولا ريب ان الموافقة في لهذا قد تنتهي الى الكفر في الجملة بشروطه واما مبدأها فاقل احواله ان تكون معصية والى هذا الاختصاص اشار النبي صلى الله عليه سلم بقوله ان لكل قوم عيدا. وان هذا عيدنا وهذا اقبح من مشاركتهم في لبس الزنا في النار ونحوه من علاماتهم لان تلك علامة وضعية ليست من الدين وانما الغرض بها التمييز بين المسلم والكافر. واما العيد وتوابعه فانه من الدين الملعون هو واهله الموافقة فيه موافقة فيما يتميزون به من اسباب سخط الله وعقابه وان شئت وان شئت ان تنظم هذا قياسا تمثيليا قلت شريعة من شرائع الكفر او خيرة من شعائره فحرمت موافقتهم فيه كسائر شعائر الكفر وشرائعه فيها فحرمت موافقتهم فيها كسائر شعائر الكفر وشرائعه. وان كان هذا وان كان هذا ابين من القياس الجزئي ثم كل ما يختص به ذلك من عبادة وعادة فانما سببه هو كونه يوما مخصوصا فلو كان كسائر الايام لم يختص بشيء. وتخصيصه ليس من دين الاسلام في شيء. بل كفر به الوجه الثاني ان ما يفعلونه في اعيادهم معصية لله لانه اما محدث مبتدع اما منسوخ واحسن احواله ولاحسن فيه ان يكون بمنزلة صلاة المسلم الى بيت المقدس فاذا كان المفعول مما يتدين به. واما ما يتبع ذلك من التوسع في العادات. من الطعام واللباس سوى اللعب والراحة فهو تابع لذلك العيد الديني. كما ان ذلك تابع له في دين الله الاسلام فيكون بمنزلة ان يتخذ بعض المسلمين عيدا مبتدعا يخرج فيه الى الصحراء ويفعل فيه من العبادات والعادات من جنس المشروع في يومي الفطر والنحر او مثل ان ينصب او مثل ان ينصب ام مثل ان ينصب نية او مثل ان ينصب بنية يطاف بها وتحج ويصنع ويصنع لمن يفعل ذلك طعاما ونحو ذلك فلو كره المسلم ذلك لكان فلو كره المسلم ذلك. مسلم فلو كره المسلم ذلك لكان غير لكان غير عادتك لكان لكان لكان لكن غير على نعم فلو كره المسلم ذلك لكن غير عادته ذلك اليوم كما يغير اهل البدعة عادتهم في الامور العادية بدع البدع ها اني البدعة محل المعنى يعني ما يختلف كثيرا احسن ها ولو كره المسلم ذلك لكن غير عادته فكره اليها فكره لكن احسن نعم تكل بنية ها مثل ان ينصب بلية بنية هكذا بمعنى اي نعم فعيلة بمعنى مفعوله يعني ينصف له مثلا حجرة ويكون للناس حجوا على الهادي او يحجوا ويطوفها ها عندنا بنية بارك الله فيك