لكن لكن غير عادته ذلك اليوم كما يغير اهل البدع عادتهم بالامور العادية او في بعض بصنعة طعام وزينة لباس وتوسيع في نفقة ونحو ذلك. من غير ان يتعبد بتلك المحدثة الم يكن هذا من اقبح المنكرات؟ فكذلك موافقة هؤلاء المغضوب عليهم والضالين واشد نعم هؤلاء يقرون على دينهم المبتدع والمنسوخ او المنسوخ عندكم الواو والواو نعم نعم هؤلاء يقرون على دينهم المبتدع والمنسوخ او المنسوخ عندنا تصحيح؟ ها؟ تصحيح كما سبق اما مبتدع واما نعم هؤلاء يقرون على دينهم المبتدع او المنسوخ مستسرين به مستسرين به والمسلم لا يقر على مبتدع ولا منسوخ لا سرا ولا علانية. واما مشابهة الكفار فكم تشابهت اهل البدع واشد الوجه الثالث انه اذا سوغ فعل القليل من ذلك ادى الى فعل الكثير ثم اذا اشتهر الشيء دخل فيه عوام الناس وتناسوا اصله حتى يصير عادة للناس. بل عيدا حتى يضاهي حتى يضاهى بعيد الله بل قد يزاد عليه حتى يكاد حتى يكاد حتى يكأ حتى يكاد ان يمضي الى موت نعم حتى يكاد يفضي حتى يكاد يفضي بدون ان افصح بدون ان وما كانوا يفعلون حتى يكاد يفضي الى موت الاسلام وحياة الكفر كما قد سوله الشيطان لكثير ممن يدعي الاسلام فيما يفعلونه في اواخر صوم النصارى من الهدايا والافراح والنفقات وكسوة الاولاد وغير ذلك مما يصير مما يصير به مثل عيد المسلمين. بل البلاد بل البلاد المصاقبة للنصارى التي قل علم اهلها وايمانهم قد صار ذلك اغلب عندهم وابهى في نفوسهم من عيد الله ورسوله على ما حدثني به الثقات واما ما رأيته بدمشق وما حولها من ارض الشام مع انها اقرب الى العلم والايمان فهذا الذي يقول في اخر صوم النصارى يدور بدوران صومهم الذي هو سبعة اسابيع وصوم وان كان في اوائل الفصل الذي تسميه العرب الصيف. وتسميه العامة الربيع فانه يتقدم تتأخر ليس له حد واحد من السنة الشمسية ليس له حد واحد من من السنة الشمسية كالحديث الذي هو في اول نيسان بل يدور في نحو ثلاثة وثلاثين يوما لا يتقدم اوله عنه هذه سباب ولا يتأخر اوله اوله عن ثامن اذار بل يبتدئون بالاثنين الذي هو اقرب الى اجتماع الشمس والقمر في هذه المدة ليراعوا كما زعموا التوقيت الشمسي والهلالي وكل ذلك بدع احدثوها باتفاق منهم خالفوا بها الشريعة التي جاءت بها الانبياء فان فيها ما وقتوا العبادات الا بالهلال وانما اليهود والنصارى حرفوا الشرائع تحريفا ليس هذا موضع ذكره ويلي هذا الخميس يوم الجمعة الذي جعلوه بازاء يوم الجمعة التي صلب فيها المسيح على زعمهم الكاذب يسمونها جمعة الصلبوت ويليه ليلة السبك التي يزعمون ان المسيح كان فيها القبر واظنهم يسمونها ليلة النور وسبت النور ويصطنعون ويصطنعون محرقة يروجونها على عامتهم لغلبة الضلال عليهم يخيلون اليهم انغلبت لغلبة الضلال عليهم يخيلون اليهم ان النور ينزل من السماء في كنيسة القمامة التي ببيت المقدس حتى يحملوا ما يوقد من ذلك الضوء الى بلادهم متبركين به. وقد علم كل في عقل انه مصنوع مفتعل ثم يوم السبت يتطلبون اليهود ويوم الاحد يكون العيد الكبير عندهم الذي يزعمون ان المسيح قام فيه ثم الاحد الذي يده هذا يسمونه الاحد الحديث الاحداث يسمونه الاحد الحبيب يلبسون فيه الجديد من ثيابهم. ويفعلون فيه اشياء وكل هذه الايام عندهم ايام العيد كما ان يوم عرفة ويوم النحر وايام منى عيدنا اهل الاسلام. اهلا. فعيد يا اهل الاسلام وهم يصومون عن الدسم ثم في مقدم فض كفرهم يفطرون او بعضهم على ما يخرج من الحيوان من لبن وبيض ولحم وربما كان اول فطرهم على البيض ويفعلون في اعيادهم وغيرها من امور دينهم اقوالا واعمالا لا تنظبط. ولهذا تجد نقل العلماء لمقالاتهم طائعهم تختلف لمقالاتهم وشرائعهم تختلف وعامته صحيح وذلك ان القوم يزعمون ان ما وضعه رؤساء دينهم من الاحبار والرهبان من الدين فقد لزمهم حكمه وصار شرعا شرعه المسيح في السماء. فهم في كل مدة ينسخون اشياء ينسخون جاء ويشرعون اشياء من الاجابات والتحريمات. ما ما اغطينا عن البحث في هذا اشياء نعم فهم في كل مدة ينسخون ينسخون اشياء ويشرعون اشياء من الاجابات نابطين الباحثين فيها نعم فهم في كل مدة شف الاية في القرآن خله لا تسألوا عن الشعر نعم نعم والقمامة كلها فهم في كل مدة ينسخون اشياء ويجرعون اشياء من الاجابات والتحريمات وتأليف الاعتقادات وغير ذلك مخالفا لما كانوا عليه قبل ذلك. زعما منهم ان هذا بمنزلة اسخ الله شريعة بشريعة اخرى فهم واليهود في هذا الباب وغيره على طرفي نقيض. اليهود من الاجابات ايش تحريمات وتأليف الاعتقادات نعم وتأليف الاعتقادات وغير ذلك مخالفا لما كانوا عليه قبل ذلك زعما منهم ان اهذا بمنزلة نسخ الله شريعة بشريعة اخرى فهو اليهود في هذا الباب وغيره على طرفين اليهود تمنع ان ينزخ الله الشرائع او يبعث رسولا بشريعة تخالف ما قبلها كما اخبر الله عنهم بقوله سيقول السفهاء من الناس ما ولاهم عن قبلتيهم التي كانوا عليها. والنصارى تجيز لاحبارهم ورهبانهم شرع الشرائع ونسخها فلذلك لا ينضبط للنصارى شريعة تحكى مستمرة على الازمان وغرضنا لا يتوقف على معرفة تفاصيل باطنهم. ولكن يكفينا ان نعرف المنكر معرفة تميزه بينه وبين المباح والمعروف والمستحب والواجب حتى نتمكن بهذه المعرفة من اتقائه بهذه المعرفة حتى نتمكن بهذه المعرفة من اتقائه واجتنابه. كما نعرف سائر المحرمات. اذ الفرض علينا تركها ومن لم يعرف المنكر جملة ولا تفصيلا لم يتمكن من قصد اجتنابه والمعرفة الجملة لم يتمكن من قصد من قصد لم يتمكن من قصد اجتنابه والمعرفة الجملية كافية بخلاف الواجبات فان الغرض لما كان فعلها فان الغرض لما كان فعلها والفعل لا يتأتى الا مفصلا. وجبت معرفتها على سبيل التفصيل نعم جاء سؤال نعم اي نعم اما ما يتخذ على انه دين هذا لا يمكن ان ان يجوز. حتى لو اشتهر عند المسلمين واما الاشياء العادية فهذا اذا اذا اشتهر عند المسلمين ولم يكن فرق بينه وبين الكفار زاد زاد المشابهة الشهيق تعلم اللغة العربية واجب. نعم. نحو كل المعاني. لا المعاني كل ما يتوقف هذا فهم الكتاب والسنة فهو واجب لكنه في ارتفاعه انه ما يتوقع معرفة الكتاب والسنة يجي العامي تلقاه يفسر الاية من احسن ما يكون هو عام ويجي البلبل بالنحو ما يعرف بس نعم اي نعم نعم يقررون على دينهم لكنهم يستصرون به لا يعينونها نعم سليم اذا اذا ايش؟ نعم. نعم والدفاع عن الحقوق الله سبحانه وتعالى ابن تيمية رضي الله عنه وارضاه رحمه الله يعني التعليق هذا ولا سؤال؟ لا سؤال كيف؟ يعني انه يعني نعم. اللهم لك الحمد نعم هذا شيء معروف نعم هذا حق النفوس اذا اشتغلت بشيء انشغلت به عن غيره عن غيره