فهذا الضرب قد يحدث فيه ما يعتقد ان له فضيلة وثواب فهذا الضرب قد يحدث فيه ما يعتقد ان له فضيلة وتوابع وتوابع ذلك رابع ذلك ما يصير منكرا ينهى عنه مثل ما احدث بعض اهل الاهواء في يوم عاشوراء من والتحزر والتجمع وغير ذلك من الامور المحدثة. وغير ذلك من الامور المحدثة التي لم يشرعها الله الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا احد من السلف لا من اهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا من غيرهم لكن لما اكرم الله فيه صدق نبيه احد لكن لما اكرم الله فيه صدق نبيه احد سيدي شباب اهل الجنة وطائفة من اهل بيته طائفة من اهل بيته بايدي الفجرة الذين اهانهم الله وكانت هذه وكانت هذه مصيبة عند المشير الى من؟ الحسين رضي الله عنه. نعم وكان اجرهم قتلة نعم. وكانت هذه مصيبة عند المسلمين يجب ان تتلقى بما يتلقى بما بما يتلقى به المصائب طيب من الاسترجاع المشروع فاحدث بعض اهل البدع في مثل هذا اليوم خلاف ما امر الله به عند المصائب وضموا الى ذلك من الكذب والوقيعة في الصحابة في الصحابة البراء من فتنة رضي الله عنه وغيرها امورا وعندنا البرع نعم وضموا الى ذلك من الكذب والوقيعة في الصحابة البراء من فتنة الحسين رضي الله عنه وغيرها امورا اخرى مما يكرهها مما يكرهها الله ورسوله. وقد روي عن فاطمة بنت الحسين عن ابيها الحسين ابن علي ابن ابن علي رضي الله عنهم قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من اصيب بمصيبة فذكر مصيبته فاحدث استرجاعا وان تقادم عهدها كتب الله له من الاجر مثل يوم اصيب رواه احمد وابن ماجه فتدبر كيف روى مثل هذا الحديث الحسين رضي الله عنه وعن بنتهم التي شهدت شهدت مصابة واما اتخاذ امثال ايام مع ايام المصائب مآتم فهذا ليس في دين المسلمين بل هو منها فهذا ليس من دين مسلم عشر ايام ما اشعرش لا لا نسخة فهذا ليس من دين المسلمين بل هو الى الجاهل بل هو الى دين الجاهلية اقرب. ثم فوتوا اذا قومي هذا اليوم من الفضل واحدث بعض الناس فيه اشياء مستندة الى احاديث موضوعة لا اصل لها مثل فضل الاغتسال فيه او التكحل او المصافحة وهذه الاشياء ونحوها من الامور مبتدعة كلها مكروهة وانما المستحب صومه. وقد روي في التوسيع على العيال في اثار مع فيه وقد روي في التوسع في التوسيع على العيال في اثار مرفوعة. لا فيه اثار معروفة فيه وقد روي في التوسيع على العيال فيه اثار معروفة اعلى ما فيها حديث ابراهيم ابن محمد المنتشر عن ابيه قال بلغنا انه من وسع على اهله يوم عاشوراء وسع الله عليه نساء رسالته رواه عنه ابن عيينة وهذا بلاغ منقطع لا يعرف قائله والاشبه هذا وضع لما ظهر في العصبية بين الناصبة والرافضة فان هؤلاء اتخذوا يوم عاشوراء فوضع اولئك فيه اثارا تقتضي التوسع فيه واتقى تقتضي توسيعه عندي التوسع نسخة فوضع اولئك فيه اثارا تقتضي التوسيع فيه واتخاذه عيدا وكلاهما باطل وقد في صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال سيكون في ثقيف كذاب ومبير كبير سيكون في سيكون في ثقيف كذاب ومبين. فكان الكذاب المختار ابن ابي عبيد وكان يتشيع للحسين ثم اظهر الكذب يتشيع وينتصر نظيفة هنا زيدوها فكان يتشيع وينتصر للحسين ثم اظهر الكذب والافتراء على الله وكان فيها الحجاج ابن يوسف وكان في انحراف عن علي وشيعته وكان مبيرا. وهؤلاء فيهم بدع وضلال. واولئك فيهم بدع وضلال وان كانت الشيعة اكثر كذبا واسعا ما سألته ها هذه خمس دقائق هو الاحسن ان يجعل اللي يقرأ استمرارا اي على سر مفتوح احسن ان نمشي على وتيرة واحد لان الكافي والاقتضاء واما اللي يشرع في فتنة القلوب والفقه والتفسير يجعل له خمس دقائق احسن من الليلة ولا ما نسافره طيب نعم نكمل الموضوع هذا لانه مهم وهؤلاء وهؤلاء فيهم بدع وضلال واولئك فيهم بدع وضلال. وان كانت الشيعة اكثر كذبا واسوأ لكن لكن لا يجوز لاحد ان يغير شيئا من الشريعة لاجل احد. واظهار والسرور يوم واظهار الفرح والسرور يوم عاشوراء وتوسيع النفقات فيه هو من البدع المحدثة المقابلة للرافضة وقد وضعت في ذلك احاديث مكذوبة في فضائل ما يصنع فيه من الاغتسال في حال وغير ذلك وصححها بعض الناس كابن ناصر وغيره وليس فيها ما يصح لكن لاناس اعتقدوا صحتها فعملوا بها ولم يعلموا انها كذب. فهذا مثل هذا وقد يكون سبب نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. اما بعد فقد قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى في اقتضاء الصراط المستقيم. وقد يكون سبب الغلو في تعظيمه من بعض المنتسبة لمقابلة الروافض فان الشيطان قصده وان يحلف الخلق عن الصراط المستقيم. ولا يبالي الى ان للشقين صاروا فينبغي ان يجتنب جميع هذه المحدثات. ومن هذا الباب شهر رجب فانه وما ذكره الشيخ رحمه الله ان الشيطان يريد من الانسان ان يضل عن الصراط سواء بالتطرف من هنا وهناك هو معنى ما قاله بعض دعاة النصرانية ورؤساء الدول النصرانية قال اهم شيء عندنا ان تخرج المسلم من دينه سواء تنصر او تهود او صار شيوعيا المهم ان تخزوه من دينه فليكن ما شاء الشيطان ايضا يريد من بني ادم ان يخرجوا عن الصراط المستقيم سواء كانوا روافض او مواصب المهم ان يخرجهم عن الصراط المستقيم. وبناء على ذلك هل نقابل بدعة الروافض الحزينة في ايام عاشوراء بسرور لا لا يصح ان نقول على الشورى وغيره من الايام سواء في هذا الباب وان كان عاشورا له فضل الصيام لان الله انقذ فيه انجى فيه موسى وقومه واهلك فرعون وقومه نعم ومن ايش من بعض وقد يكون من بعض المتسننة وشوهن بكا؟ قال عندي الشيخ لعله يقصد بعض المنتسبين الى العلم والسنة. ايه لكن من بعض ايش؟ المنتسبة المنتسبة؟ اي نعم وفي الحاشية لعله يقصد بعض المنتسبين الى العلم والسنة والله اللي عندي ما هو بشكل ما هو بنبه على القاعدة الاولى ولكن متسمنة احسن المتسمنة بدل المتشيعة يعني قصدي مقابل السيئة ايش ايه هذي علمناها من قبل يا رجل انت عندك مثل الاخوان نسخة المتسامية ومن هذا الباب شهر رجب فانه احد فانه احد الاشهر الحرم. وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم انه كان اذا دخل اذا دخل شهر رجب قال اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان ولم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم. قول ملك وقد روي هذا التعبير لائق بهذا الحديث لان هذا الحديث ضعيف ولهذا عبر عنه مؤلف بقوله بصيغة التمرير نعم وقد روي ولم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضل رجب حديث اخر بل عامة الاحاديث كان الشيخ رحمه الله يرى انه ثابت يقول حديث اخر يعني سوى ذلك لكن المعروف انه ضعيف تكلم عليه بالحاشية قال احسن الله اليك ذكر ابن حجر العسقلاني هذا الحديث في رسالته تبيين العجب بما ورد في فضل رجب وذكر انه اخرجه البزار في مسنده والطبراني في الاوسط والبيهقي في فوائد الاوقات وابو يوسف القاضي في كتاب الصيام وقال ابن حجر وهو حديث ليس بالقوي وانظر كشف الاستار عن زوائد البزاد تحقيق حبيب الرحمن الاعظم فقد اورد الحديث وعلق عليه فقط يا شيخ باي باي الذي يعرف انه ضعيف وابن حجر يقول ليس بالقول شيخ الاسلام ظاهر كلامه انه ثابت كمن يحقق لها ما شاء الله هنا اه اجتمع اجتمع ايهاب وعذب ايهاب علي نعم ولم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضل رجب حديث اخر بل عامة الاحاديث المأثورة فيهم عن النبي صلى الله عليه وسلم كذب. والحديث اذا لم يعلم انه كذب. فروايته في الفضائل امر قريب اما اذا علم كذبه فلا يجوز روايته الا مع بيان حاله. لقوله قوله رحمه الله امر قدير يعني انه يتساهل فيه وهذه مسألة اختلف فيها العلماء هل يجوز رواية الاحاديث الظعيفة في الفضائل او لا يجوز وفي الصحيح غنى عنه لا شك ان هذا احوج احوط للانسان ان لا يروي او يحدث الناس الا بحديث يعتبر مقبولا سواء كان صحيحا لذاته او لغيره او حسن لذاته او حسنا لغيره اما الظعيف فلسنا بحاجة اليه لكن بعض العلماء يقول في مسألة فضائل لا بأس به اذا كان بشروط ثلاثة الشرط الاول ان يكون الاصل ثابتا اصل هذا العمل ثابت لا يحمل عليهم هذا الحديث الظعيف والثاني الا يكون الضعف شديدا مثل ان يكون في الحديث متهم بالكذب او متروك او يكون حديثا منكرا او ما اشبه ذلك