لابد ان يكون هناك ضعف في ارادة التعبد ويكون الفاعل انما يريد القيام بهذا التنظيم فقط اي نعم جماعة هذي يسمونها قراءة الادارة والصواب ان قراءة الادارة لا بأس بها سواء كانوا يردون الى ما قرأه الاول او كان كل واحد منهم يقرأ من بعد ما قرأ الاول لان قراءة الادارة على على وجهين فيما فيما نرى الاول ان يقرأ الانسان صفحة ثم الثاني الصفحة التي تليها والثالث الصفحة الثالثة وهكذا او وهذا هو الذي يفعله مشايخكم الشيخ عبدالرحمن بن سعدي رحمه الله والثاني ان يقرأ احدهم صفحة ثم يعيدها الثاني ثم الثالث ثم الرابع وهذه غالبا تكون فيما اذا قصد الحفظ وكلها لا بأس بها نعم وورد ايضا في الملائكة الذين يلتمسون مجالس الذكر فاذا وجدوا قوما يذكرون الله فنادوا هلموا الى حاجتكم الحديث انا عندي هلم سم عندي هلم ما الى حاجتك عندي بالواو يا شيخ قال في الف وباء وطاء هلم وانهما افصح لا القائلين لاخوانهم اذا هم وهي لغة الحجازيين لغة قريش هلم اليها يجعلونها لما اسبت للامر لا تلحقه علامات الجمع والتثنية التأنيث فهذا تخريج لحديث انس رضي الله عنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم اذا دخل رجب قال اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا في رمضان وبلغنا رمضان وكان يقول ليلة الجمعة غراء ويومها ازهر هذا الحديث اخرجه الامام احمد في مسنده. وهو في الحلية وقال الهيثمي في مجمع الزوائد رواه البزار الطبراني في الاوسط وفيه زياد ابن ابي الرقاد وفيه كلام وقد وثق. وقال الحافظ ابن حجر في مختصر زوائد مسند فرائضه ضعيفة او او زائلة ضعيف. وقال السيوطي في الدر المنثور ان البيهقي ظعفه ان البيهقي ضعفه وزائدة هو ابن ابي الرقاد الباهلي قال القواريري لم يقم به بأس وكتبت كل شيء عنده. وقال ابو حاتم يحدث عن زياد النميري عن انس مرفوعة من كرة. ولا ولا تروى ولا تدري منه او من زيادة. ولا تدري منه او من ذلك. ايه ولا تدري يعني ايها الانسان نعم. ولا تدري منه او من زياد ولا اعلم روى عنه غير زياد. لعله ولا يدري منه انت ظابطها ها؟ تدري او نعمل ايه ها؟ ندم ندري احسن ولا ندري منه او من زياد ولا اعلم روى عنه من هو او من زياد نعم ولا ولا ندري من ولا ندري ولا ندري من هو او من زياد. صحة يا شيخ. ايه نعم ها او منسيته ما عندكم امونسيا؟ الا ايش لكن ولا يدري منهم ها هو كتب ولا ندري منه او من سياق ها منه بدون ما هو ظمير يعني؟ لا بدون ظمير اه اه يعني اذا يختلف المعنى انا ظنيت هو ظمير فصل يعني ظمير منفصل فصار على كلامه كان يظل متصل. اي نعم. ولا لورد الضعف منه او من زيادة. اي نعم. نعم ولا ندري منه او من زياد ولا اعلم روى عنه غير زياد وكنا نعتبر بحديثه. وقال البخاري منكر الحديث وقال ابو داوود لا اعرفه. وقال النسائي منكر الحديث. وهذا الحديث ظعفه الالباني في ضعيف الجامع. والله تعالى اعلم كتبه علي ابن محمد نور. نعم ذهاب قال فهذا بحث حول تخريج حديث اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان. الحديث اخرجه كل من البزار من البزار في مسنده والطبراني في الاوسط والبيهقي في فضائل الاوقات. واحمد في المسند واورده التبريزي في مشكاك في المصابيح والهيثمي في مجمع الزوائد وفي مجمع البحرين في زوائد المعجمين والدينمي في الفردوس في مأثور الخطاب بنفس لهم بزيادة واعنا عن الصيام والقيام وغض البصر وحفظ اللسان ولا اجعل حظنا منه الجوع والسهر وابن عساكر في تاريخه والبيهقي في شعب الايمان اسافر وابن عساكر ساكرين وعساكر وابن عساكر في تاريخه والبيهقي في شعب الايمان واورده ابن رجب في كتابه لطائف المعارف. الحكم على الاسناد الاسناد فيه زائدة ابن ابي الرقاد وزياد النميري. اما زائدة فقال فيه البخاري منكر الحديث. وقال النسائي لا ادري ما وقال ابو داوود لا اعرف خبره. انظر ميزان الاعتدال بالذهبي وتهذيب الكمال للمزي. وطال فيه ابن حجر الحديث واما زياد النميري فظعيف قاله ابن حجر وقال يحيى ابن معين ضعيف وفي رواية لا بأس به وفي ثالثة في حديثه ضعف وقال ابو حاتم يختم حديثه ولا يحتج به وقال الدار قطني ليس بالقوي وذكره ابن حبان كانت الثقات ثم اعانه في المجروحين. قال ابن ابي حاتم الرازي في كتابه الجرح والتعذيب. قال عبدالرحمن قال سألت ابي زائدة ابن ابي الرقاد فقال يحدث عن زياد النميري عن انس احاديث مرفوعة من كرة فلا ندري منه او من ولا اعلم روى عن غير زياد فكنا نعتبر بحديثه. قال عبدالله الانصاري ما صح في فضل رجب وفي صيامه عن الله صلى الله عليه وسلم شيء انظر جنة المرتاد للموصلين. قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله في المجموع. واما رجب بخصوصه فاحاديثه كلها ضعيفة بل موضوعة. لا يعتمد اهل العلم على شيء منها وليست من الضعيف الذي يروى وفي الفضائل بل عامتها من الموضوعات المكتوبات واكثر ما روي في ذلك ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا دخل رجب يقول اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان. وقال فضيلة الشيخ محمد العثيمين حفظه الله واما السنة فلم يرد في تعظيمه شيء. ولهذا قالوا ان كل ما يروى في فضل صومه او الصلاة فيه من الاحاديث فكذب باتباع اهل العلم بالحديث هذا وصلى الله على نبينا محمد نقدمه ايهاب ابن نادر. طيب بارك الله فيك النتيجة انه حديث ضعيف ولهذا الشيخ رحمه الله في قوله انه ثبت لعله لم يطلع على ضعفه هو الانسان بشر لا يحب كل شيء نعم. بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين. نبي الى محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. اما بعد فقد قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى الصراط المستقيم فاما اتخاذ اجتماع راتب يتكرر بتكرر الاسابيع او الشهور او الاعوام الاجتماعات المشروعة فان ذلك يضاهي فان ذلك يضاهي الاجتماع للصلوات الخمس وللجمعة عيدين وللحج وذلك هو المبتدع المحدث ففرق او كفرق بينما يتخذ سنة وعادة. فان ذلك يضاهي المشروع. وهذا الفرق هو المنصوص عن الامام احمد وغيره من الائمة. فروى ابو بكر الخلال في كتاب الادب عن اسحاق بن منصور ذي الكوسد انه قال لابي عبد الله تكره ان يجتمع القوم يدعون الله ويرفعون ايديهم. قال ما اكرهه وللاخوان اذا لم يجتمعوا على عمد الا ان يكثروا. قال اسحاق بن راهوية كما قال وانما معنى الا يذكروا اي لا يتخذوها عادة حتى يكفروا. هذا كلام اسحاق. قال المرء قال قال المرموزي تعرف ابا عبد الله عن القوم يبيتون فيقرأ قارئ ويدعون حتى يصبح العبارة الا ان يكثروا عادة هي الا يكفر الا ان يكثروا بضم الياء فقال المرموزي سألت ابا عبد الله عن القوم يبيتون فيقرأ قارئ قارئ ويدعون حتى يصبحوا. قال ارجو ان لا يكون به بأس. وقال ابو السري ابو السري الحربي. قال ابو عبدالله واي شيء احسن من ان يجتمع الناس يصلون ويذكرون ما انعم الله عليهم كما قالت الانصار وهذا اشارة الى ما رواه احمد قال حدثنا اسماعيل قال انبأنا ايوب ايوب عن محمد ابن سيرين قال نبئت ان صار قبل قدوم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة. قالوا لو نظرنا يوما فاجتمعنا فيه هذا الامر الذي انعم الله به علينا فقالوا يوم فقالوا يوم السبت ثم قالوا لا نجامع في يومهم قالوا فيوم الاحد قالوا لا نجامع النصارى في يومهم قاموا فيوم العروبة كانوا يسمون يوم الجمعة يوم العروبة فاجتمعوا في بيت ابي امامة اسعد ابن في العروبة في الفتح اراجعوها راجعوها لان احفظوها العروق وكانوا يسمون يوم الجمعة يوم العروبة فاجتمعوا في بيت ابي امامة اسعد ابن زرارة فذبحت لهم شاة فكفتهم وقالوا وقال ابو امية الطرسوسي سألت احمد بن حنبل عن القوم يجتمعون ويقرأ القاري قراءة حزينة فيبكون. وربما طفوا وربما قفوا السراج. فقال لي احمد ان كان يقرأ قراءة ابي موسى فلا بأس وروى الخلان عن الاوزاعي انه سئل عن القوم يجتمعون فيأمرون رجلا فيقص عليهم قال اذا كان ذلك يوما بعد الايام فليس به بأس. فقيد احمد الاجتماع على الدعاء بما اذا لم يتخذ عادة وكذلك قيد اتيان الامكنة التي فيها اثار الانبياء. قال سندي الخواتيم سألنا ابا عبد عن الرجل يأتي هذه المشاهد ويذهب اليها. ترى ذلك قال اما على حديث ابن ام مكتوم انه سأل النبي صلى الله عليه وسلم ان يصلي في بيته حتى يتخذ ذلك مصلى وعلى ما ما يفعل ابن عمر رضي الله عنهما يتبع مواضع النبي صلى الله عليه وسلم واثره فليس بذلك بأس فليس بذلك بأس ان يأتي الرجل المشاهد الا ان الناس قد افرطوا في هذا جدا واكثروا فيه وكذلك نقل عنه احمد بن القاسم ولفظه سئل عن الرجل يأتي هذه المشاهد التي بالمدينة غيرها يأتي سئل عن الرجل يأتي هذه المشاهد التي بالمدينة وغيرها يذهب فقال اما على حديث ابن ام مكهوم انه سأل النبي صلى الله عليه وسلم ان يأتيه في في بيته حتى يتخذه مسجدا وعلى ما كان يفعله ابن عمر يتبع مواضع سير مواضع سير النبي صلى الله يتبع مواضع سير النبي صلى الله عليه وسلم وفعله حق وفعله وفعله حتى رؤي حتى رؤي يصب في موضع ماء ماء في موضع ما نعم حتى رؤي يصب في موضع ماء فسأل عن ذلك فقال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يصب وها هنا ماء قال اما على هذا فلا بأس. قال ورخص فيه ثم قال ولكن قد افرط الناس سددنا واكثروا في هذا المعنى. فذكر قبل قبر الحسين وما يفعل الناس عنده. وهذا الذي كرهه وغيره من اعتيال ذلك مأثور عن ابن مسعود رضي الله عنه وغيره لما اتخذ اصحابه مكانا ان يجتمعون فيه للذكر فخرج اليهم فقال يا قومي لانهم اهدى من اصحاب محمد او لانهم على شعبة ضلالة واصل هذا ان العبادات المشروعة التي تتكرر بتكرر الاوقات حتى سنن ومواسم قد شرع الله منها ما فيه كفاية للعباد. فاذا احدث العبادة تم كفاية العبادة ايه انت قلت كفاية للعباد خطأ. نعم. قد شرع الله منها ما فيه ما فيه كفاية العباد. فاذا اذا اجتماع زائل على هذه الاجتماعات معتادة. كان ذلك مضاهاة لما شرعه الله وسنة فيه من الفساد ما تقدم التنبيه على بعضه بخلاف ما يفعله الرجل وحده او الجماعة المخصوصة يانا ولهذا كره الصحابة افراد صوم رجب لما شبه برمضان الصوم قال عندي صوم ساقطة من الف وباء. وهي عادة وجوده حسن