وقعت كما هو يمكن ما هي كلها طريقة طريقة يعني واضحة. نعم. فيه ناس ناس على قدر حال الانسان يتصور لهم الشياطين نسأل الله العفو والعافية وتشوف انها انها شعوة الشياطين يلقونها على الانسان في بحر البطن. صحيح هذا مشاهد ما فيها شك ان الشيطان يتمثل الا الا بالرسول عليه الصلاة والسلام. فلا فلا يستطيع ثم بعض الناس سبحان الله يعني ليس الى ذاك الحد في مسألة العبادة والعلم واذا رأى رؤيا وقعت في يومها على صفة ما رأى من ضرب مثلا على صفة الادرار ولهذا اقول اني اني اتعب عند النوم النوم اخشى ان ارى رؤيا مكروهة فتبقى والله عاد ما ما لنا حل في هذا ويطلب الحل يعني ما لنا حل يعني الاذكار لا ترفع هذه نعم الاذكار له يلحقه لا هم يرى شيء كذب حنا قلنا له على كل حال الاوراد وانك ما تلقي بالك للاشياء هذي يمكن اساءتك مثل هذي سهلة هل نقول تعال وش مذهب اللغة هذي؟ اخبرنا عنها. الوهابية يسمونه المذهب الخامس خرج عن الملاهي من الله. لا خرجت تفضل يقولون ان في واحد اي نعم في واحد في جهة ما عالم يقرر على طلابه ويقول هذه البدعة التي ابتدعها الوهابي وصار يشد عليه بالسب والشتم كان عند واحد من اهل نجد مشكلة كم صار من بكرة اتى اليه بكتاب التوحيد لكنه اه منزوع منها الورقة الاولى وقال له خذ يا شيخ هذا وجدته الحين كتاب اعجبني اخذه الشيخ وقرأ بعد يومين وثلاثة جاء اليه قال ما تقول في هذا الكتاب؟ ترى هذا كتاب ايات واحاديث ومسائل هذا كتاب ممتاز ولا فيك اي شيء قال طيب هذا هذا المؤلف هذا الكتاب هو الشيخ محمد بن عوف فلما كان في اليوم الثاني قال لطلبتك اتبعوا سبيل هذا الرجل الله يعاون شف انه قال قد يعمى على الناس الكفار الان معميين على شعوبهم الاسلام وعظمة الاسلام تمد اذا اخطأ احد ممن يحس بالاسلام وصار عنده عنف وشدة نسبوا هذا وقالوا لنا ان دين ارهابي نسأل الله العافية بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين نبينا وعلى آله واصحابه اجمعين. اما بعد فقد قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى ويدخل في هذا ما يفعل بمصر عند قبر نفيسة وغيرها وما يفعل بالعراق عند القبر الذي يقال انه قبر علي رضي الله عنه وقبر الحسين وحذيفة وحذيفة بن اليمان وسلمان الفارسي وقبر موسى بن جعفر ومحمد بن علي الجواد في بغداد. وعند قبر احمد بن حنبل ومعروف وغيرهما وما وما يفعل عند قبر ابي يزيد البسطامي وكان يفعل نحو ذلك بحران عند قبر يسمى قبر الانصاري قبر. يسمى قبر الانصاري الى قبور كثيرة في اكثر بلاد الاسلام لا يمكن حصرها كما انهم بنوا على كثير منها مساجد وبعضها منصوب ما بنوا على قبر ابي حنيفة والشافعي وغيرهم. وهؤلاء غيرهما نعم مثنى اللي قبل اثنين كما بنوا على قبر ابي حنيفة والشافعي وغيرهما. وهؤلاء الفضلاء من الائمة. انما ينبغي واتباعهم واحياء ما احيوه من الدين والدعاء لهم بالمغفرة والرحمة والرضوان ونحو ذلك فاما اتخاذ فاما اتخاذ قبورهم اعيادا فهو مما حرمه الله ورسوله. واعتياد رصد هذه القبور في وقت معين او اجتيار او الاجتماع او الاجتماع العام عندها في وقت معين هو اتخاذها عيدا كما تقدم ولا اعلم بين المسلمين اهل العلم في ذلك خلافا ولا يقر بكثرة العادات الفاسدة فان هذا من التشبه باهل الكتابين الذي اخبرنا النبي صلى الله الله عليه وسلم انه كائن في هذه الامة واصل ذلك انما هو اعتقاد فضل الدعاء عندها. والا فلو لم يقم هذا الاعتقاد بالقلوب ان محى ذلك كله فاذا كان قصدها للدعاء يجر هذه المفاسد كان حراما كالصلاة انها واولى وكان ذلك فتنة للخلق وفتحا لباب الشرك واغلاقا لباب الايمان. الله المستعان فصل قد تقدم ان النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن اتخاذها مساجد وعن الصلاة عندها وعن اتخاذها عيدا وانه دعا الله الا يتخذ قبره وثنا يعبد. وقد تقدم ان اتخاذ المكان عيدا هواة يالو اتيانه للعبادة عنده او غير ذلك. وقد تقدم النهي الخاص عن الصلاة انها او اليها وقد تقدم النهي الخاص عن الصلاة عندها او اليها والامر سلامي عليها والدعاء لها وذكرنا ما في دعاء المرء لنفسه عندها من الفرق بين قصدها للدعاء او الدعاء او الدعاء ممن وتبعا. وتمام وتمام الكلام في ذلك واهتمام وذكرنا تمام الكلام في ذلك وتمام الكلام في ذلك بذكر سائر العبادات. فالقول فيها جميعا هو تمامه يا شيخ تصير بالرفع تمام الظاهر انه سم وتمام الكلام في ذلك بذكر سائر العبادات. فالقول فيها جميعا كالقول في الدعاء. فليس في ذكر الله هناك او القراءة عند القبر او الصيام عنده او الذبح عنده فضل على غيره من البقاع قصد ذلك عند القبور مستحبة. وما علمت احدا من علماء المسلمين يقول ان الذكر هناك او الصيام القراءة افضل منه في غير تلك البقعة. فاما ما يذكره بعض الناس رحمه الله انه اذا دعا لا لا لقصد الدعاء عنده ولكن ضمنا وتبعا لا بأس به هذا قد يقال انه غير مسلم لانه ما من انسان يدعو في هذا المكان الا وفي قلبه استشعار بانه افضل والا فما الذي يجعله يترك الدعاء في المسجد ويأتي الى فلهذا نرى ان ان طرد الباب في ذلك هو الاولى. وان الانسان اذا زار القبور يدعو لهم فقط ولا يدعو عندهم بل وكذلك في قبر النبي صلى الله عليه وسلم نرى ان الانسان يسلم على النبي صلى الله عليه وسلم وينصرف ولا ولا يبقى للدعاء سواء جعل جعل الاجرة تجاهه او جعل الاطباء نعم. فاما ما يذكره بعض الناس من انه من انه ينتفع الميت بسماع القرآن بخلاف ما اذا قرأ في مكان اخر فهذا اذا عني به ان يصل فهذا اذا عنى به ان يصل الثواب اليه اذا قرأ عند القبر خاصة فليس عليه احد من اهل العلم المعروف بل الناس على قولين احدهما ان ثواب العبادات البدنية من الصلاة والقراءة يصل الى الميت كما يصل اليه ثواب العبادات المالية بالاجماع. وهذا مذهب ابي حنيفة واحمد وغيرهما. وقول وقول طائفة من اصحاب الشافعي ومالك وهو الصواب لادلة كثيرة ذكرناها في غير هذا الموضع. والثاني والعجيب ان هذه الادلة ذكرت في حاشة الجمل على الجلالين عند قوله تعالى وان ليس للانسان الا ما سعى وذكر اكثر من عشرين وجها للدلالة على هذا ولم تمر علي في كتاب اخر ما مرت علي في كتاب اخر ذكر الادلة مسرودة هكذا فمن اراد ان يراجعها فهل جيد على قوله تعالى وان ليس للانسان الا ما سعى. عشر جمل والثاني ان ثواب البدنية لا يصل اليه بحال وهو المشهور عند اصحاب الشافعي وماله ما من احد من هؤلاء يخص مكانا من وصول او عدمه او يخص مكانا للوصول او عدمه فاما استماع الميت للاصوات من القراءة او غيرها فحق. لكن الميت ما بقي يثاب بعد الموت على عمل يعمله هو بعد الموت من استماع او غيره. وانما ينعم او يعذب بما كان عمله هو او بما يعمل عليه بعد الموت من اثره او بما يعامل به او بما يعامل به كما قد اختلف في وتعذيبه بالنياحة عليه. وكما ينعم بما يهدى اليه. وكما ينعم بالدعاء له واهداء المنية بالإجماع. وكذلك ذكر طائفة من العلماء من اصحاب احمد وغيرهم. ونقلوه عن احمد وذكروا فيه اثارا ان الميت يتألم بما يفعل عنده من المعاصي. فقد يقال انه ينعم بما يسمعه من قراءة وذكر. وهذا لو صح لم يوجب استحباب القراءة فان ذلك لو كان مشروعا لسنه رسول الله صلى الله عليه وسلم لامته. وذلك لان هذا وان كان من وان كان من نوع مصلحة ففيه مفسدة راجحة كما في الصلاة عنده وتنعم بالدعاء له والاستغفار والصدقة عنه وغير ذلك من العبادات. يحصل له به من النفع اعظم اعظم من ذلك وهو مشروع ولا مفسدة فيه. ولهذا لم يقل احد من العلماء من العلماء بانهم يستحب قصد القبر دائما للقراءة عنده. اذ قد علم بالاضطرار من دين الاسلام. ان ذلك ليس مما ما شرعه النبي صلى الله عليه وسلم لامته لكن اختلفوا في القراءة عند القبور هل تكره ام لا تكره والمسألة مشهورة وفيها ثلاث روايات عن احمد احداها عن ذلك لا بأس به وهي اختيار الخلان وصاحبه واكثر المتأخرين من اصحابه. وقالوا هي الرواية المتأخرة عن احمد وقول جماعة من اصحاب ابي حنيفة واعتمدوا على ما نقل عن ابن عمر رضي الله عنهما انه ان يقرأ على قبره وقت الدفن بفواتب فواتير البقرة. ابن عمر احتاج فيها قال عندي في المطبوعة نعم. قال في المطبوعة ابن عمرو والصحيح ابن عمر كما اجمعت عليه النسخ مخطوطة وانظر مجموع الفتاوى والصاد كذا وجيم كذا. واشار البيهقي باسناده عن عبدالرحمن بن العلاء بن اللجلاج عن ابي ان ابن عمر يستحب ذلك ينظر السنن الكبرى جيم كذا وصاد كذا. باب باب ما ورد في قراءة القرآن عند القبر. وقال في الاذكار وروينا في في سنن البيهقي باسناد حسن ان ابن عمر استحب الذكر ان ان ابن عمر استحب ان يقرأ على القبر بعد الدفن اول اول سورة البقرة وخاتمتها. انظروا الفتوحات الربانية جزء كذا وصاد كذا وخاتيمته النصب