نعم المذهب الى السنة والجماعة ان الله عز وجل لا يفعل نعم نعم يعني هذا القول على عمومه يقابله قولهم على عمومه انه يجب على الله ان يفعل الخير طاولات على الحكمة نعم فهذا القول على عظيم بدون تفصيل منهم كما قلت لكم اما فهمتوا يا اخوان؟ وش قلنا كنا قد نرى ان هذا هو الاصلح وليس هو الاصلح قد نرى انه صلاح وليس بصلاح المشكلة الان مناطق الحكم ولا نحن نعلم ان الله يجب بمقترح حكمته ان يفعل الاصلح والاصطلح لكن ليس ليس مناطق الحكم في كونه اصلح او اصلح ما نعتقده نحن نعم هذا في احد الافعال يعني هم قالوا ان هذه يجب على الله ان مثلا يميت هذا الانسان لان هذا الحكمة لا ينبغي ان يكون هذا مقتضى الحكمة. نعم. هذا ظاهر في الرد عليه. نعم. اما الرد على على قوله في العموم انه يجب على الله ان يفعل الاصلحة لما ما تقول كذا تكون مقتدر الحكمة ان يفعل ما هو الاصلح او الصلاح لكن ما نعين معلوم يعني الحكيم الحكيم هو الذي يفعل اصلا دون الصالح والصالحون الفاسد نعم يعني دكتور صالح جزاك الله خير يا شيخ بارك الله فيك. اه البعض اه يقول ان ترك العمل مع الخلاف في مسألة ترك الصلاة يقولون ان ترك العمل مع الاعتقاد انه داخل في مسمى الايمان فمن يكون هذا فهو عين الارجاء ولكن بمفهوم عصبي اي نعم والله يا يا محب الكلام لكم جميعا نحن لا نتعدى ما جاء في القرآن والسنة كما ورد انه كفر وهو كفر وما لم يلزمه كفر فليس بكفر وكما جاء في حديث عبد الله بن شقيق كان اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا يرون شيئا من اما تركه كفر غير الصلاة هذا نص صريح باجماع الصحابة على ان الصلاة كفر وغيرها ليس بكفر نعم المقصود يا شيخ بارك الله فيك انه يعني فمن يقول هذا فمسألة ترك العمل ككل فمع الايمان بانه داخل في مسمى الايمان هذا هذا غرض يطلقه بعض الناس اللي عندهم اندفاع كما انه لرأوا العالم المشهود له بالخير. خالف اهل السنة في مسألة من من مسائل الصفات قالوا هذا اشعب يقول ابن حجر الاشعري احراقه وما اشبه ذلك اعوذ بالله هذا من الغرب والواجب الوزن بالقسط نعم خلاص التفسير ما في اسئلة اي ما يخالف نعم؟ ما نقول نعم كيف؟ بالتوسع هذا قليل مانع ما نسافر اليه كثيرا في هذا الايام يتفوقون على هذا؟ نعم. اجماع؟ نقول من نقل الاجماع فهو طيب كما اقترح نعم لا اللعن ليس في التكليف لانه يجوز ان الله يهديه نعم بعض الناس يقول ان المصدر الاساسي للتشجيع هو الشريعة الاسلامية. نعم. ثم يضع كل القوانين التي يتحاكم بها الناس على المنافقين يقولون امنا وما هم بمؤمنين يا ماء مو اعتقاد هذا نفاق عملي لكن اذا كان يرى ان ما آآ حكم به بين الناس خير خير من الكتاب والسنة هذا كفر نعم بارك الله فيك ذكرنا ان الذي يسب الله ورسوله يكفره بعينه. نعم. استطعت لاختي فيما بعد دخلنا اه لا نكفره الا اذا كانت في حالة الرجل لا هذا مانع الغضب يعني شدة الغضب وشدة الفرح هذا والاكراه هذا مانع منع الحكم بالكفر الظابط النافع ما يملك نفسه احيانا الانسان بعض الناس اذا غضب ما يدري هو في السماء والارض يحيى جماعة مسلمون من اهل البادية المسلمون لهم قالوا اما بعد فلا نؤمن به لا لا اذا بين لهم ان البعث حق وانه في القرآن والسنة وقالوا لا يؤمنون فانهم كفرة ما في الشر الشيخ احسن الله اليكم. بالنسبة لاقامة الحجاج يعني متى يتم ذلك؟ بعض الناس قد يقال له ادلة صغيرة ولكن الشبهات ما تزال. مم طبعا هذي من الشبهات. هل مما يمنع من القلوب بالكفر اذا جاءهم من لا يثق به وهو يقلل من يثق به فهذا عذر ولكنه يجب عليه بعد ذلك ان يبحث. يعني قد يقال انه يكفل بتقصيره عن البحث لان اجر ما يكون ان ان يوجد في قلبه شيئا من الشبهة فيجب عليه ان ان يسأل واصر عليهم ولا يعلمون ولكنه ربما يقال بالكفر لتفريطه اي نعم نعم شيخ بارك الله فيك. لماذا غضبان ينطبق عليه ما قلنا اذا كان مغلق عليه ولا يدري ماذا ماذا فعل لان المسألة يجب ان ان نلاحظ جانب الرحمة رحمة الله عز وجل بالخلق وان ما لا يتمكنون منه لا يؤخذون به نعم نعم من يقصد الكفر ام من المقصود ان يقصد؟ لا ان يقصد الفعل او القول لكن اذا كان جاهلا يبقى ما قصد المخالفة احد يصف الله الذي يتكلم ايش مخاطبه لا لا هذا يكفر يعني حتى لو قصر المراغمة لانه قصر الكلام اقامة الحجة على من وقع في الكفر. هل نرج منها ان يفهم الواقع ان الحجة الباطلة او لا لابد ان يفهم اذا ابلغته ما يفهم ما تقول شو الفايدة؟ وما ارسلنا من رسول الا بلسان قومه ليبين لهم باللسان واقع. مم. لكن فهموا ان الباطل ما فهمت شيء لابد ان انسى ان يعرف لابد ان يعلم الحجة باطلة باطلة لابد ان يعلم ان هذا ان هذا الذي هو عليه كفر لابد نعم انتهى الوقت بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين اللهم سلم على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحابته اجمعين قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى في كتابه وقد يفعل العبد ما امر باهتداء لاجل العبادة لله والطاعة ولما عنده من محبته والانابة اليه وخشيته وامتثال امره. وان كان ذلك يتضمن حصول الرزق والنصح والعافية وقد قال تعالى وقال ربكم ادعوني استجب لكم. وقال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه اهل السنن ابو داوود وغيره الدعاء هو العبادة ثم قرأ قوله تعالى وقال ربكم ادعوني استجب لكم وقد فسر هذا الحديث مع القرآن بكلا النوعين قيل ادعوني اي اعبدوني واطيعوا امري استجب دعائكم وقيل سلوني اعطكم وكلا حق وفي الصحيحين في قول النبي صلى الله عليه وسلم في حديث النزول ينزل ربنا الى الى سماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الاخير فيقول من يدعوني فاستجيب له من يسألني فاعطيه؟ من يستغفرني فاغفر له؟ حتى مع الفجر فذكر اولا اجابة الدعاء ثم ذكر اعطاء السائل ثم ذكر اعطاء السائل والمغفرة فهذا جلب المنفع فهذا جلب المنفعة وهذا دفع المضرة وكلاهما مقصود الداعي المجاب وقال تعالى واذا سألك عبادي عني فاني قريب اجيب دعوة الداع اذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون وقد روي ان بعض الصحابة قال يا رسول الله ربنا قريب فنناجيه ام بعيد فنناديه؟ فانزل الله هذه الاية اخبر سبحانه انه قريب يجيب دعوة الداعي اذا دعاه. ثم امرهم بالاستجابة له استحسن نعم النصب احسن ان يناجيه نناديه قال يا رسول الله ربنا قريب فنون فنناجيه لان الجملة الاولى استفهامية. ربنا قريب فنناجيه ام بعيد فننادى فنناديه. فانزل الله هذه الاية فاخبر سبحانه انه قريب يجيب دعوة الداع اذا دعاه. ثم امرهم بالاستجابة له وبالايمان به. كما قال بعضهم فليستجيبوا لي اذا دعوتهم وليؤمنوا بي اني اجيب دعوتهم قالوا وبهذا هذين السببين تحصل تحصل اجابة الدعوة بكمال الطاعة بكمال الطاعة لالوهيته وبصحة الايمان بربوبيته فان فمن استجاب لربه بامتثال امره ونهيه حصل مقصوده من الدعاء واجيب دعاؤه كما قال تعالى ويستجيب الذين امنوا وعملوا الصالحات ويزيدهم من فضله ان يستجيبوا لهم يقال استجابه جاب له فمن دعاه موقنا انه يجيب دعوة الداعي اذا دعاه اجابه وقد يكون مشركا وفاسقا فانه سبحانه هو القائل واذا مس الانسان الضر دعانا لجنبه او قاعدا او قائما فلما كشفنا عنه ضره من ركاء لم يدعنا الى مسه وهو القائل سبحانه واذا مسكم الضر في البحر ضل من تدعون الا اياه. فلما نجاكم من البر اعرضتم وكان الانسان كفورا وهو القائل سبحانه قل ارأيتكم ان اتاكم عذاب الله او اتتكم الساعة اغير الله تدعون ان كنتم صادقين بل اياه تدعون في كشف ما تدعون اليه ان شاء وتنسون ما تشركون. ولكن هؤلاء الذين اجابوا لهم لاقرارهم بربوبيته وانه يجيب دعوة المضطر وانه وانه يجيب دعوة المضطر اذا لم يكونوا مخلصين له الدين في عبادته ولا مطيعين له ولرسوله كان ما يعطيهم بدعائهم متاعا في الحياة الدنيا وما لهم في الاخرة من خلاق. قال تعالى من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد. ثم جعلنا له جهنم مذموما مدحورا. ومن اراد الاخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن. فاولئك كان سعيهم مشكورا كلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محظورا. وقد دعا الخليل عليه الصلاة والسلام محمورا يعني؟ ممنوعة. ولهذا جاءت بالظاء المشالة دون الظاد