نعم ويفعل المؤمنون مثل ما فعل الناس يعني يجهرون كما جازوا. لا. يظنون انه هذا ايه يعني قصدك لا هو ما دام انه بيستر في في اغلب الاحيان يسر مو معناه انه دائما يفعلها اذا علموا انها من السنة وقف ومعلوم انه يعلمونه من السنة يمكن في اول مرة او في ثاني مرة المصلين يجهرون دائما نسمعهم هذا هو السبب انهم تعلموا من من كان قبله فظنوا ان هذا يعني انه جهر دائما يعني اجي حتى في السر؟ ايه نعم في السر. لا هذا اتخاذها سنة خطأ يعني معناه يخالف هدي الرسول صلى الله عليه وسلم نعم اما ينبغي ما ينبغي ينبغي يحترز يعني لا يلجأ المأمومين الى انهم يقولون امين اولا المأموم ليس مستمعا لقراءة الامام في هذه الحال المأموم يستمع لقراءة الامام في الجهرية واما الذي يجهر بالاية ايضا حديث ابي قتادة لاحظ مهو بيجهر بالقراءة كلها يقول يسمعنا الاية احيانا ومعنى تمسك السورة من اولها الى اخرها وترفع الصوت به نعم قال وفي رواه البخاري وابو داوود طيب وابو داوود والترمذي وصححه والنسائي وقال فيه فقرأ بفاتحة الكتاب وسورة وجهر فلما فرغ قال سنة وحق هذا كالاول الا انه زاد انه قرأ بسورة الفاتحة والمعروف عند جمهور اهل العلم انه لا يسن زيادة سورة في بها وحملوا هذه الاية حملوا هذه الرواية على الشذوذ وقالوا انها شاذة وان جميع الروايات متفقة على انه لم يقرأ الا ايش الا الفاتحة لكن قد نقول ان من شرط الحكم بالشذوذ ان لا يمكن الجمع بين الرواية المنفردة والروايات الاخرى اليس كذلك لان الشاذ ما رواه الثقة مخالفا لمن هو ارجح منه مخالفة لمنهار جمع ارجح منه في الثقة او العدد وهنا قد يقول قائل لا مخالفة قد يقول قائل لا مخالفة نعم لان هذا زيادة زيادة لا تنافي الناقص لكنه قد يجاب عن ذلك بان الاحاديث الواردة في الاذكار يحرص الرواة على انهم لا ينقص منها شيء لا ينقصون منها شيئا بخلاف الاحكام لان الاذكار تعبدية فلو كان هذا الذكر كله واردا لكانوا يذكرونه فلما اغفلوه علم انه ليس من السنة واذا لم يكن من السنة حصلت المخالفة الذي ينبغي ان يتتبع الرواة الذين عند النسائي ان مدى ثقتهم ونخلي الاخ عبدالرحمن ابن داوود تتبعهم ها نتبعهم ان شاء الله والمكتبة مفتوحة عندك نعم فلعله يوجد في احدهم ضعف فان لم يوجد ضعف فعندي انه لا منافاة لان هذه زيادة لا تخالف المزيد واذا لم تخالفه فان الاخذ بها متعين ولكن هل يقال ان هذا مشروع كل وقت كلما صليت على الجنازة تقرأ الفاتحة وسورة ام انه احيانا لان اكثر الروايات انما هي في الفاتحة فقط وانا بامامة وعن ابي امامة ابن سهل انه اخبره رجل من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم الى اخره هذا الحديث كما تشاهدون فيه راو مبهم وابهام الراوي طعن في الحديث لان من من اسباب الطعن كما قال ابن حجر في النخبة باب الطعن عشرة منها اهانة الرعب وهنا يقول رجل من اصحاب النبي رجل من هذا الرجل وكان حيدر ابن عارض نعم يقول حيدر انه صحابي وجهالة الصحابي لا تضر شغل في هذا صحيح؟ نعم يعني يحكم بصحة الحديث ولو كان الصحابي مجهولا وهذا بناء على ان جميع الصحابة عدول لان الله تعالى قال وكلا وعد الله الحسنى واذا كان كلا وعد الله الحسنى فهو دليل على عدالتهم لان الوعد بالحسنى على سبيل الاطلاق لا يكون الا في مقام الثناء واذا كانوا محل ثناء فانهم كلهم عدول وهذا هو الذي عليه جمهور اهل العلم وهو الصحيح الا من ثبت انه بخلاف ذلك من ثبت انه بخلاف ذلك فعلى ما ثبت ولهذا قال الله تعالى يا ايها الذين امنوا ان جاءكم فاسق بنبأ وقال اشهدوا ذوي عدل منكم ولكن مع هذا من ثبت له شيء من المخالفة من الصحابة فان ذلك لا يقدح فيه لان لهم من السوابق والفضائل ما يوجب مغفرة ما صدر منه كل الامة تقول ربنا اغفر لنا ولاخواننا الذين سبقونا بالايمان وما كان الله عز وجل ليرد دعاء جميع الامة ومعلوم ان خير من سبقونا من الصحابة رضي الله عنهم فاذا كان كذلك فانه مغفور لهم بعدة اسباب منها دعاء المميل له والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولاخواننا الذين سبقونا بالايمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين امنوا ربنا انك رؤوف رحيم قال اذا اذا جاءنا صحابي مجهول فهل ذلك طعن في الحديث الجواب لا لان الصحابة عدول بتوثيق الله له نعم وعلى هذا فالحديث لا مطعن فيه من حيث جهالة الصحابة ان السنة في الصلاة على الجنازة ان يكبر الامام وغير الامام كبر ولا لا يكبر ثم يقرأ بفاتحة الكتاب بعد التكبيرة الاولى بفاتحة الكتاب ولم يذكر سواها سرا في نفسه سرا هذي عائد على القراءة ولا على التكبير على القراءة ثم يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم يعني سرا في نفسه وان كان ما ذكر لكان هذا هو المتبع وقوله يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم يعني يقول اللهم صلي على محمد نقول لو قال هكذا اجزأ لكن الاكمل ان يختار الصيغة التي اختارها النبي صلى الله وسلم صلى الله عليه وسلم لامته حيث قال حين سئل كيف نصلي عليك؟ قال قولوا اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد. اللهم بارك على محمد وعلى ال محمد كما باركت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد ايضا حتى في الفريضة طيب يقول ايه يعني في صلاة الجنازة الصلوات الخمسة يعني الصلوات الخمس المشهورة عند الحنابلة انها تجزي حتى لو قال اللهم صلي على محمد يكفي انا لا وانا اقترح عليكم ان الذي خارج الدرس لا يأتي ان فتح الاسئلة جايين خارج الدرس معناه تسلسلت نعم كما الاغانم جاب التشهد يقرأ التشهد ولا ما يقرأ طيب على كل حال اه بعد التكبيرة الأولى ثم يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ويخلص الدعاء للجنازة في التكبيرات يخلص الدعاء ايش معنى اخلاص الدعاء اخلاص الدعاء ان يقوله بحضور قلب وافتقار الى الله وارادة نفع لاخيه وتقربا الى الله عز وجل ينوي بها اشياء تم اربعة وهي ثانيا نفع اخيه المسلم وثالثا التقرب الى الله تعالى بهذا الدعاء فيكون بذلك والرابع ها ايش الافتقار الى الله عز وجل فيكون مستشعرا لذلك كله الافتقار الى الله عز وجل والثاني التقرب اليه تعالى بهذا الدعاء والثالث نفى اخيه المسلم والرابع ان نكون حاضر القلب لان الدعاء من قلب غافل لا يفيد الا ان يشاء الله قال هذا معنى الاخلاص يخلص الدعاء قال ولا يقرأ ولا يقرأ في شيء منهن يعني من التكبيرات الاخيرات ما يكرر القراءة تكون القراءة في الاولى والثانية الصلاة على النبي صلى الله صلى الله عليه وسلم. والثالث الدعاء للميت وافضل ما يدعى به للميت ما وردت به السنة وان دعا بغير ذلك جاز لكن ما وردت به السنة افضل واقوم وابلغ في الاتباع قال ولا يقرأ ثم يسلم سرا في نفسه. رواه الشافعي في مسنده ومسند الشافعي رحمه الله ليس بذاك القوي فيها احاديث ضعيفة كثيرة وقول هنا يسلم سرا في نفسه ظاهره ان التسليم يكون سرا ولكن الصواب ان التسليم يكون كالتكبير لانه لو سلم سرا ما عرف الناس انه انتهى ولبقوا قائمين ولكنه يسلم جهرا كما يكبر جهرا طيب اذا كبر خمسا فماذا يقول بعد بعد الرابعة يدعو للميت وذكرت قبل قليل استحسان قبل هذا المجلس استحسانا مني انه يجعل الدعاء العام بعد الثالثة والخاص بعد الرابعة نعم طيب وعن وعن فضالة ابن امية ابن ابي امية قال قرأ الذي صلى على ابي بكر وعمر بفاتحة الكتاب رواه البخاري في تاريخه البخاري في تاريخه غير صحيحة ها طيب تاريخ البخاري فيه الصحيح والحسن والضعيف لكن صحيحه صحيح صحيح نعم ثم قال باب الدعاء للميت وما ورد فيه عن ابي هريرة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول اذا صليتم على الميت فاخلصوا له الدعاء رواه ابو داوود وابن ماجه اذا صليتم بالفعل ولا اردتم بالفعل لان هذا الدعاء مشروع في نفس الصلاة وقوله فاخلصوا له الدعاء له اي للميت وهو عن الجر مجبور بمحل نصب على الحال مقدما على الحال من الدعاء يعني في اخرصوا الدعاء حال كونه له او فاخلصوا لاجله الدعاء لكن المعنى الاول اوضح ومعنى اخلص له الدعاء كما سبق في حضور القلب شعور الانسان بالافتقار الى الله عز وجل في اجابة الدعاء والنفع لاخيه المسلم والتقرب الى الله تعالى بهذا الدعاء وقوله اخلصوا له قد يستفاد منه انه ينبغي ان يكون الانسان عالما بمن يصلي عليه عالما بمن يصلي عليه من هو فلان فلانة لانه لا شك ان الانسان اذا علم ان هذا فلان العابد او العالم او القريب له او ما اشبه ذلك انه سيكون دعاؤه له اخلص ولهذا اذا حصل انك تعرف من هذا؟ فهو احسن لانه بلا شك ان الانسان يشعر بانه اذا كان الذي بين يديه رجل له ميزة بقرابة او صلاح او علم او نفع الناس بالمال او ما اشبه ذلك انه سيكون دعاءه له اخلص وايضا ربما انه اذا قدم للجنازة وانت تعرف انه قد قد تعرف انه مفرط وانه لا يصلي ولا ولا يستعرف عنه انه يصلي فمثل هذا اذا اردت الدعاء له لابد ان تقيد كل انسان يكون هناك قرائن تدل على انه مرتد والعياذ بالله ولكن ما هناك شيء بين فانه فانك لا تدعو له دعاء جازما بل تدعو له دعاء مقيدا بشرط فتقول مثلا اللهم ان كان مؤمنا فاغفر له وارحمه ولا تطلق وهذا اذا قامت قرائن قوية تدل على كفرها اما اذا كان مجرد انه لا يصلي مع الجماعة وتظن انه لا يصلي ابدا فهذا لا يجوز. الاصل الاصل انه مسلم وتعليق الدعاء بالشرط جائز ولا ولا غير جائز جائز ونريد من من عيسى ان يأتي لنا بدليل لا يعني ابن تيمية ما هو برسول ابن تيمية حتى نقول غيرها غيره نبي شيء غير بالرؤيا ان كنت تعلم ان هذا الامر ايه نعم وفيه ايضا دليل اخر من القرآن ومن السنة. نعم باللعان ايه نعم الخامسة ان لعنة الله عليه ان كان من الكاذبين وهي تقول ان غضب الله عليها ان كان من الصادقين ففيه تعليق بالدعاء نعم لا هذاك في الاحكام ها ما هو بالدعاء ايه بس حكم ما هو دعاء اقول ليس بدعاء لكن في تعليق الاحكام اما الدعاء مثل ما قال الاخ