من فوائد هذا الحديث ان التسمية في الوضوء وش قلنا قلنا ان نقول انها سنة سنة لماذا الذي يجعلنا ان نقول بها انها سنة امران الامر الاول ان هذا الحديث فيه مقام كما قال الامام احمد لا يثبت في هذا الباب شيء والاصل براءة في الذمة الاصل من عند الذمة بريئة واننا لا نلزم عباد الله بشيء الا بدليل. يعني اين حجتك عند الله؟ اذا رجل توظأ ولم يسمي ثم قلت له يا فلان فاعدوا الوضوء فسألت عبادته اين حجتك عند الله المسلمين فك مشكلة كما يقول العوام الدين ستسأل يوم القيامة لما افتيت بهذا وانت لا تعلم فلذلك نقول التسمية لا يظهر انها واجبة ولا انها شرط ولا انها ركن لان الحديث هذا فيه ايش في مقال واذا كان فيه مقال فلا يمكن ان نلزم عباد الله به وان نبطل عبادتهم اذا لم يوجد ثانيا الدليل الثاني ان جميع الواصفين لوضوء النبي صلى الله عليه وسلم والذين علموه الناس كعثمان رضي الله عنه لم يذكروا التسمية وعثمان علمه الناس وهو خليفة بعد موت الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يذكر التسمية ولو كانت التسمية شرطا وواجبا لكانت مما تتوافر الهمم على نقله ولنقل هذا وبين للناس بيانا شافي اما الاشياء المقيسة عليه وهي الغسل والتيمم وازالة النجاسة فعرفتم ما فيها ودخلوا السؤال وهي نعم يلزمه ان يلزمه من يقول انه فن او شرط. نعم. لانه الزمناه بذلك نعم. انهم يقولون ان التسمية تسقط الى الى نسيها. مع السهو او جهل. اي نعم. نعم بالنسبة للشرط لماذا لا نقول ذلك بالنسبة للنجاسة الذي يصلي يا شيخ؟ مع ان الصحيح انه اذا صلى الرجل بنجاسة في ثوب مع يجب ان يجب ان ان تعلم ان هناك فرقا بين وبين الافعال كما كان فعلا فلابد من وجوده او وجود ما يكون بدله اما المنهي عنه فانه اذا كان اذا فعله فعل النبي جهد لم يحدث له حكم اصلا يعني كانه لم يفعله تماما فهذا هو الفرق المأمور لابد من وجودها ووجود بدنه. المنهي عن اذا فعل على وجه الجهل والنسيان فانه لا كأنه كأنه لم يكن فيفرقون بين الاوامر والنواهي احسن الله اليكم اه رواية النساء يبدأوا بما بدأ الله به. نعم. الراوي هو جابر نفسه في صحيح مسلم ابدى ما بدأ الله به. نعم. هل يعتبر شاب صحيح لعلهم لعلهم لان قول الرسول ابدى وقول الله لقد كان لكم في رسول الله اسوة كانهم رواه ابن مالك ولا هذي نقطة يجب التفقد لها ما دام المخرج واحدا فانه يجب ان نحكم على الاضعف بالسلوك لكن لعل من من هذا الوجه الذي الذي ذكرته لك. شرافي بعد الاذان. ما يجوز. كالمستفسر من الرأس اي نعم يا شيخ في اذا في الا يقول قائل يعني ان غسل الرجلين من باقي الطرق والتخلي يشهد ان ان يغفر الجن من باب الطرق والتخلي ويبدأ به باليسار. ويبدأ؟ يجي باليسار باليد باليد اليسرى. الله شف بارك الله فيك اذا جاء الحديث لا تقول الا يقول ترى هذا شأن الخوارج نعم ما دام ثبت ان الرسول ما يحتاج ما نقول قال نعم شيخنا احسن الله اليك لكن لكن لو انك نسيت انه جاء في الحديث نعم؟ نعم بارك الله فيكم يا شيخ جزاك الله لو على التسليم بصحة الحديث اسم الله عليه نعم لو ان هذا الحديث صحيح نعم مسلم به. نعم. فكيف نفتي من لم يسلم؟ هي الثانية. نريد ان نكون قدوة لمن لم يسلم. كيف نختم؟ اقول لو صح هذا الحديث توصل فهو على وجه الكمال على وجه الوجوب لان الواصفين لوظوء الرسول عليه الصلاة والسلام حتى بعد موته لا يكون ذلك احسن الله اليك حتى ان صح لنا. نعم شيخ بارك الله فيك بارك الله فيكم الاخ احمد جزاه الله خير. ايه. الشيخ سؤالي قال لهم الادارة الخلافة على صحة العزيز والتضحية. نعم. الصحة ملزم بالنجوم. لا ارى ذلك. والسبب ما قلت او ما سمعته من الجواب الاخر نعم زين هذا اختصار له اختصار نعم العمامة اليس سميت العمامة لانها تعم الرأس. فلا نقول مثلا الغترة كذلك تعم الرأس وتزيد ويمسح عليها. والله اما بشتن وافقها على هذا بس تنافق على هذا الشيء بعدم المشقة يعني يعني مشقة ولهذا اختلف العلماء في القرآن نعم والقلانسوة لكن الذي يشبهها ما يفعله بعض الناس انا اذكر فيما سبق السيارات اصحاب السيارات الكبيرة الشاحنات يغرسونها شيئا على الرأس. يعني يعم الرأس كله وله قو. اي الوجه فقط هذا يمكن يقيسه على العناية. طيب والبرموز البرنوص البرنوصي يعني البرنص اللي في الحديث عن ابن عمر برانس يعني برانس عندنا نعم والله ما ادري انا اشوف الاخوان اللي يلبسونها في مكة نجدهم دائما خلف الاكتاف نعم ولكن في الشتاء تجي على الرأس تجي على الرأس ايه ولقد يقال لها ايه اذا ما تقاس نعم ما في شك. بسم الله الرحمن الرحيم. هذا يقول ايوب الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين اه سبق لنا ان المؤلف رحمه الله ذكر حديث جابر وبدأ برياضة النسائي ابدأوا بما بدأ الله به فلماذا قدم والبداءة بها قبل رواية مسلم مدينة لان فيها تصحيح بالامر. طيب اه يشكل على هذا ان الحديث مخرجه واحد وراوه واحد فكيف يروى بالوجهين هذا نعم ان الرواتب ان الخبر هنا بمعنى بمال الامر فنقلوه بلفظ الامر. طيب ذكرنا عند قومه الى وضوءه لمن لم يذكر اسم الله عليه النفي يأتي على اوجه صالح اولا يجب ان يحمل على نهب الوجود. لان هذا هو الاصل في ان لم يمكن الصحة فعليه في الصحة فان لم يمكن فعلى نفي الكمال اذا قيل لو علي اذا قيل كيف صح ان ينفى؟ والمراد من في الصحة اي نعم هو الاصل في الوجود فكيف جاز ان يحمله على ما في الصحة اي نعم لا نبي اوضح ها نعم لانه الوضوء موجود لكن لماذا قلنا ان نفي الصحة؟ يصح ان ننفي فيه آآ النفي المطلق نفي الوجود صحيحا لا يرتد به نعم. احسنت لان ما ليس بصحيح لا يعتد به شرعا فوجوده كعدمه. نعم طيب اه بسم الله على الوضوء هل له نظير في انه لا يصح اذا اذا لم يذكر اسم الله عليه يحيى الذبح طيب لكن ذبح النصوص فيه واضحة اليس كذلك؟ طيب ها الدليل انه صريح وصحيح على الذبح. نعم ادنى قرآن لا تأكلوا مما لا ذكر اسم الله عليكم وقال النبي صلى الله عليه وسلم ما انهر الدم وذكر اسم الله عليه. وقال اذا ارسلت سهمك وذكرت اسم الله عليه فكله طيب والادلة واضحة نبدأ بدرس جديد وعن طرحت المصرف عن ابيه عن جده رضي الله عنه قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يفصل بين المظمظة والاستنشاق اخرجه ابو داوود باسناد ضعيف يفصل بين المضمضة والاستنشاق يعني يأخذ غرفة للمضمضة وغرفة للاستنشاق فاذا كان ثلاثا صارت الغرفات ستا ثلاث للمضمضة وثلاث للاستنشاق لكن هذا الحديث يقول المؤلف انه ضعيف الا ان بعض الفقهاء عمل به وقال يجوز ان يتمضمض ثلاثا ثم يستنشق ثلاثا فتكون الغرفات ستا لكن الاصح الذي يأتي بعده اصح منه وهو قوله عن علي رضي الله عنه في صفة الوضوء ثم تمضمض صلى الله عليه وسلم واستنثر ثلاثا يمضمض ويستنثر من الكف الذي يأخذ منه الماء. اخرجه ابو داوود. وعن ابي زيد في صفة الوضوء ثم ادخل صلى الله عليه وسلم يده فمضمض واستنشق من كف واحد يفعل ذلك ثلاثا حديث علي يقول تمضمض واستنشق واستنثر يمضمض ويستنفر من الكف الذي يأخذ منه الماء اخرجه ابو داوود ظاهره انه كف واحدة يتمضمض منها ثلاث مرات ويستنشق ثلاث مرات وهذا يدل على تخفيف ماء الاستنشاق الاستنثاق والمضمرة لان واحدة يبقى الانسان يتمضمض منها ثلاث مرات ويستنشق ثلاث مرات وهو بعد الاستنشاق سوف واليد لا بد ان يتسرب منها الماء بين من بين من بين الاصابع هذا سيكون اخر واحدة ستكون قليلة جدا ستكون قليلا جدا ولهذا يعني الاتيان بهذه السنة فيه نسوق لكن مع ذلك لابد اذا كان اللفظ محتملا لها فلا بد ان ان نعمل به وقوله واستنثر ثلاثا يمظم ويستنشق بالكف الذي يأخذ من الماء نعم في هدي عبد الله ابن زيد قال فتمضمض واستنشق من كف واحد يفعل ذلك ثلاثا هذا يحتمل ان يكون كحديث علي ويكون قولي يفعل ذلك ثلاثا يعود على المضمضة والاستنشاق ويكون قول من كف واحدة نعم عندي واحد واحد من كف واحد واحدة او واحد عندكم؟ بالتذكير من كف واحد سيكون هنا مطابقا لحديث علي. ويحتمل انه يأخذ كفاية ويستنشق ثم كفا اخر ثم كفا اخر. قوله يفعل ذلك ثلاثة وهذا هو الاقرب وعلى هذا يكون في الاستشهاد ثلاث صفات صفة ضعيفة وصفتان وصفة لا بأس بها وصفة قوية ما هي ظعيفة ان يفصل بين المظهر والاستشارة والتي لا بأس بها ولكنها ليست بتلك القوة ان سؤال خاص ان اكون بكف واحد المظمظة والانساق ثلاث ثلاثة. طيب يلا عبد الله السنة الثالثة الثالثة ان يجعل من كل للمضمضة والاستنشاق يعني يعني يتمضمض من كف ثم يتمضمض ويستنشق ثم يتمضمض ويستنشق من كفي. طيب هذه ثلاث صفات المسؤول عند الفقهاء انها كلها جائزة. يعني كلها سنة. وعلى هذا ينبغي لنا ان نفعل هذا مرة وهذا مرة ولكن لا شك ان اثبتها واصحها حديث عبد الله بن زيد لانه متفق عليه والانسان مخير