آآ شيخ الى لبعض ليقدم للبحث آآ هديهم او اضحيتهم هناك وتحدثتم عن هذا ثم اردتم عن في معرفتي الا ان برنامج هل لكم تعليق الحمد لله رب العالمين واصلي واسلم على نبينا محمد نعم الامر كما ذكرت ان بعض الناس او بعض المؤسسات تطلب من المسلمين سلموا لها قيمة الهدي او قيمة الاضاحي ليصبح في بلاد ومحتاجون الى وذكرنا ان الهدايا لها محل معين وهو مكة فانه يجب ان يكون الذبح هناك اذا في هذا التمتع والقرآن وفي الواجبة بفعل واجب متوجهة الواجبة لترك الواجب واما الواجبات من فعل المحظور انها حيث وجد ذلك المحظور ويجوز ان تقول في الحرم واما بالاحصار فحيث وجد سبب هكذا ذكر اهل العلم الله ولا يجوز ان خرج عن مكة وتذبح في مكان اخر واما تسويق لحمها فيكون في مكة الا اذا استغنى يجوز ان تتفرق الاسلامية في اقرب البلاد فبالنسبة للهدي اما الاضاحي فانها تضحى في بلاد المضحية ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم ينقل عنه انه ضحى الا في في المدينة عليه الصلاة الافضل ان يباشرها بنفسه لم يستطع فانه يوكل ليشهد اضحيته فسبق لنا ما يحصل من المحظور لنقل الى بلاد اخرى وان فانني بهذه المناسبة اوجه نصيحة الى اخواني المسلمين ليعلموا انه ليس المقصود من ذبح الهدايا والاضاحي وجرب اللحم ان هذا يحصل الانسان لحما نوزعه على الفقراء لكن المقصود الاهم هو التقرب الى الله تعالى بالذبح فان التقرب الى الله تعالى بالذبح من افضل الاعمال الصالحة الله تعالى ان صلاتي ونسكي لله رب العالمين لا شريك له قال فامرت انا اول المسلمين قال تعالى فينحر وقال الله تعالى لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولا تنال التقوى منكم الانسان واذبحوا كونه صار يرفع دراهم تذبح اضحيته في في مكان حاجة من بلاد المسلمين يغني عنه ان يدفع دراهم من شرابها الطعام من هناك ويوزع على الفقراء فربما يكون هذا انفع لهم حيث يشترى ما ما يليق بحالهم ويلائمهم وربما تكون هناك ارخص ايضا كما سيحضر المسلمين ان يتولوا ذبح ضحاياهم الى بهم وان يأكلوا منها ويطعم منها ويظهر شعائر الله تعالى اليه بذبحها وان لا ينسوا اخوانهم من المتبرعين من في مشارق الارض ومغاربها ومحتاجين الى الاموال الاموال والمعونات لهم فيجمعوا في هذه الحال بين الحسنيين بين حسن ذبح الاضاحي في بلادهم حسن نفع اخوانهم المسلمين في بلادهم اه اخر اعمال الحج هل هناك اخطاء اه رأيتم او او بعض الحجاج يقعوا فيها نأمل اذا كان وضح طواف الوداع يجب ان يكون عهد النبي صلى وسلم لا ينصرف احد حتى يكون اخر عهده بيت ابن عباس رضي الله عنهما امر الناس ان يكون اخر عهد بيت الا انه خفف عنه الواجب ان يكون الطواف اخر عمل والناس يصدقون في في امور اولا ان بعض الناس لا يجعل الطواف اخرا امره ان ينزل الى مكة ويطوف طواف الوداع قد بقي عليه ضم الجمر ثم يخرج الى منى فيرمي الجمرات فلا يجزئ وذلك بانه لم يكن اخر سنة اخرى رمي الجمرات ومن الخطأ ايضا في طواف الوداع ان بعض الناس يطوف للوداع ويبقى في مكة بعده وهذا الغاء وهو داء ان يأتي بعده وان يأتي ببدنه عند سفره نعم لو اقام الانسان مكة بعد طواف الوداع للشراء حاجة في او تحميل او ما اشبه ذلك هذا لا بأس به ومن الخطأ في طواف الوداع ان بعض الناس تطهر الوداع واراد خروجه من المسجد فجعل قهقر يزعم انه يتحاشى بذلك دولية البيت الاحرار الكعبة ظهرا بدعة لم يفعله رسول الله صلى لما لا احد رسول الله صلى الله عليه وسلم اشد ان تعظيما لله ولبيته ولو كان هذا من تعظيم الله وبيته ففعله صلى الله عليه وسلم وحينئذ ان ان اذا طاف الانسان الوداع ان يرجع تخرج على وجهه ولو ومن الخطأ ايضا ان بعض الناس اذا ووصل الى باب نسجد اتجه الى الكعب الى انه يوجهها ويسلم او ما اشبه ذلك هذا من البدع ايضا صلى الله لم يفعله ولو كان خيرا ففعله النبي صلى الله عليه وسلم هذا ما يحضره الان بعد احنا فيها الكثير عن اعماله ايه اه نود ان الحجاج الى الى ما يهمهم فما الحكم ديالك في المسجد النبوي؟ وهل لها تعلق بالحديث زيارة المسجد النبوي كقول النبي صلى الله عليه وسلم لا تشد في الحال الا الى ثلاثة مساجد المسجد الحرام في مسجدي هذا يسافر الانسان لزيارة المسجد النبوي لان الصلاة فيه خير من الف صلاة فيما عداه ان المسجد الحرام ولكنه فسافر الى المدينة فينبغي ان يكون قصد اول الصلاة في مسجد الرسول واذا وصل الى هناك رسول صلى الله عليه وسلم وقدرا لصاحبيه ابي بكر وعمر رضي الله عنهما على الوجه المشروع مع البدع ولا غلو وقولك في السؤال هل له علاقة بالحد فيجب ان لا علاقة له بالحج ان زيارة المسلمين والحج عنه لكن اهل العلم رحمهم الله يذكرونه الحج او في اخر باب الحج لان الناس في عهد سبق يشق عليهم ان يخرجوا الحج والعمرة في سفر وحجوا اعتمروا المدينة زيارة مسجد رسول الله والا فلا علاقة اه طيب اه الى زيارة اذا وصل ومسلم الى المنورة ومن اداب المشروعة لزيارة اداب المشروعة ان ان يزور قبره صلى الله لوجهه ادب وان يقف امام رسول الله امام قبر رسول الله يسلم عليه ويقول السلام عليك ايها النبي ورحمة الله وبركاته وعليك مبارك وجزاك عن النار ثم يخطو خطوة العلمية يكون مقابل مشي ابي بكر رضي الله تقول السلام عليك يا خليفة رسول ورحمة الله جزاك الله عنا ثم يخطو خطبة عن يمينه ليكون مقابل وجه عمر ابن الخطاب رضي الله ويقول السلام ورحمة الله وبركاته جزاك الله همتي نادي الحياة هذه هي الزيادة المشروعة واما ما يفعله بعض الناس حجرة او التبرك بها او ما اشبه ذلك كله من البدع اشد من ذلك وانكر واعظم ان يدعو النبي صلى الله عليه وسلم المرغوبات النبي عليه الصلاة والسلام لا يملك لنفسه نفعا ولا ولا مثل غيره كذلك نفعا ولا يعلم الغيب وهو صلى الله عليه وسلم قد مات اما يموت غيره من بني البشر واحنا كما احيانا فليس له من تدبير من شيء ابدا قال الله تعالى له اي للرسول صلى الله عليه وسلم قل اني لا املك لكم ضرا ولا رشدا قل اني لن يجيرني من الله قال الله تعالى نسأل الله ضرا الا ما شاء الله وقال الله له الا اقول لكم والله لا اعلم حيث ولا اقول لكم انما يوحى اليه الرسول صلى الله عليه وسلم بشر محتاج الى الله عز وجل وليس به عنه طرفة عين ولا يملك ان يجلب نفعا لاحد عبد المرجو تمت كما يكلف بني ادم وانما يمتاز بما من الله به عليه من الرسالة ان لم تكن لاحد قبله ولم تكن بعده فهي العظمى بها الى سائر لا ينبغي ان آآ اذا زيارة بعض المقابر نعم وزيارة نور انكم في كل مكان ولا سيما كثير من الصحابة رضي الله فمنهم امير المؤمنين رضي الله عنه هناك معروف وكذلك يسمى اخرج احد ليزور الشهداء ان يزور قبور الشهداء هنالك ومنهم عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذلك ينبغي ان نزور فيصلي ذلك فضل ليس هناك في المدينة وهذه زيارة قول النبي صلى الله عليه وسلم يعرفوا فانه لا اصل له