وعن عثمان بن عفان رضي الله وعن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من ادركه الاذان في المسجد ثم خرج لم يخرج لحاجة وهو لا يريد الرجعة فهو منافق. رواه ابن ماجة وعن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من سمع النداء فلم يجده فلم يجبه فلا صلاة له الا من عذر. رواه الدارقطني وعن عبدالله بن ام مكتوم قال قال يا رسول الله ان المدينة كثيرة الهوام والسباع وانا ضرير البصر. فهل تجد لي من رخصة؟ قال هل تسمع حي على الصلاة حي على الفلاح؟ قال نعم. قال فحي هلا ولم يرخص له. رواه وابو داوود والنسائي وعن ام الدرداء قالت دخل علي ابو الدرداء وهو مغضب فقلت ما اغضبك؟ قال والله ما اعرف من امر امة محمد صلى الله عليه وسلم شيئا الا انهم يصلون جميعا. رواه البخاري وعن ابي موسى الاشعري قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اثنان فما فوقهم اثنان فما فوقهما رواه ابن ماجة وعن بلال بن عبدالله بن عمر عن ابيه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تمنعوا النساء حظوظهن من المساء اذا استأذنكم فقال بلال والله لنمنعهن فقال له عبد الله اقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وتقول انت لنمنعهن وفي رواية سالم عن ابيه قال فاقبل عليه عبد الله فسبه سبا ما سمعت سبه مثله قط وقال عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وتقول والله رواه مسلم وعن مجاهد عن عبد الله ابن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يمنعن رجل اهله ايات المساجد فقال ابن لعبدالله ابن عمر فانا نمنعهن فقال عبد الله احدثك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا قال وما كلمه عبد الله حتى مات الله احمد مسائل متعددة صلاة الجماعة منها حديث ابي هريرة صلى الله عليه وعلى آله وسلم لم قال لولا ما في البيوت للنساء والذرية امرت يعني وعليهم بالنار هذا دليل على ان صلاة الجماعة لا بد ان تكون مساجد وانه لا يجوز للانسان يتخلف عنها حتى لو صلى جماعة ما يفعله بعض الجهال من المسافرين الذين ينزلون حول المساجد ثم يصلون جماعة في رحالهم ويقولون نحن هذا غلط خطأ وجهل يجب على المسافر وغير المسافر اذا سمع النداء ان يجيب من سمع النداء فلم يجب فلا صلاة له الا ولا عذر للمسافر تجدهم نازلين في حولهم المساجد ولا يصلون في المساجد يصلون في حجرهم حجة انهم مسافرون وانهم جماعة هذا وان قال به بعض العلماء لان بعض العلماء رحمه يقولون ان المقصود الجماعة للمساجد وانه لو صلى جماعة في بيت الى جنب المسجد قد ادوا الواجب هذا قول نقل عبد الله بن مسعود قال لو صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا بيته لتركتم نبيكم ولو تركتم سنة نبيكم انتم ولو قلنا بان بانه لا بأس به اي ان يصلوا تعطلت الانسان يصلي هو وابنه بل هو وامرأته وقد حصل هذا قول ضعيف مرجوه لا يجوز ان يصلى الا في المساجد الا العذر ومنها مما دلت عليه هذه انه ان فلا تخرج من صلي مع الجماعة حتى لو كان المسجد يتأخر امامه تبقى لا يحل ان تخرج قال ابو هريرة رجل خرج بعد ان دم هذا صائب يعني محمد لكن من كان له عذر فلا بأس وان احتاج الى او يكون امن اذنا او يذهب الى درس اذا نحضر بذلك من الاغراض الصحيحة احرج اما من خرج من المسجد في بيته عصى النبي وسلم يجب الصلاة ابديا للصلاة ما يؤدي نعم ما قال النبي صلى الله وعلى اله وسلم رأى رجلا قال عباد الله ثالثا بين رواه مسلم عن انس قال قيمة الصلاة فاقبل علينا رسول صلى الله عليه وسلم قال اقيموا من ظهري رواه البخاري قال ظهري عنه رضي الله عنه قال قال رسول صلى الله وسلم تسوية الصفوف من الصلاة عليه مسلم الصلاة الا باب يعني والجماعة تسوية واعلم كان امام فقط فان الافضل عن يمين الامام لان النبي صلى الله عليه وعلى قام ذات ليلة قام الى جنبه ابن رضي الله لكنه وقف على يساره اخذ النبي رأسه جعله عن يمينه اداره من ورائه وجعله هذا دليل افضل اذا كانوا بين عن يسار المأموم يمين نعم هذا هو الأفضل ان كان عن يساره صحة لكنه دعه الافضل اذا كانوا ثلاثة كان في اول الاسلام اول ما شرعت الجماعة اذا كانوا ثلاثة يقف الامام واحد عن يساره احد عن يمينه ما فسخ هذا وصار الاثنان واحد ما فعل النبي صلى الله عليه وسلم صلى بانس ويأتي من معه قدم النبي صلى الله صلى انس هذا دليل بان امن اليمين ولا الى اليسار فيه دليل على اذا كان صف يمين ويسار فاضي السنة سواء واليسار يتساووا لوجه اليمين افضل اذا كان اليسار اقرب الى الامام لما يفهمه بعض الناس قال سنة كان هذا مشروع قال النبي اكملوا ايمن ما قال في الصف الاول لكن يتساول ذات اليمين صاروا لما كان ام لم كله واحد على اليمين ذلك ايضا بعض الناس الان تجد كان ضيقا على كان في صفه باب السنة السنة ان يكون بعضهم على اليمين بعضهم مع النساء عن اليمين وثاني صاروا خمسة مع الامام امس مع الامام نقول ثلاثة من اليسار او نقول ثلاثة من ثلاثة من اليمين اذا جاز السادس اين يكون هذه مسألة يجتهد بها الناس اذا السنة كان الامام لكنه فعل فعلا ما فعل لا يدل على على الافضلية اذا كانوا ثلاثة يكون امامي باقون خلفه فان اضطر ان يصفوا مع اجتماع اعني اليمين فقط الصفوف يجب فيها سواء لا يتقدم احد لكن او عقب تسمية اطب والكعبة هذا كان الصحابة رضي تسوية احد يدمن تسوية وليس كما يظن بعض الناس صعب ده اخر قصيرة فاذا قلنا التسوية برؤوس الاصابع ان عن لكن اول الا هو الذي هذا ولا يحل لا يحل ساووا الناس في الصفوف قال لي عزيز النعمان سوي الصفوف للسهام اساور ولابد واهل السنن ان النبي على اله وسلم يمشي الى طرفي تمسح الصحابة ما كثر المسلمون دار الخلفاء رجالا الصفوف قاموا الصلاة ويقف الناس ويذهب الرجال فاذا اساوة اتوا الى صفوف استوت قالوا هذا ذرعا وقف الامام او احد من تصور الصفوف من اجل ان تتم لو يبقى الانسان بساعة