نعم قوله كان قوله كان اخر الامرين في عهد النبي صلى الله عليه وسلم الوضوء ممن مسك النار ترك الوضوء ترك الوضوء نعم هذا ما ينسخ حديث توضأ من لحم الابل لا لان لحم الابل خاص وهذا عام ايه هذا هذا خاص وهذا عام يعني ترك وضوء واستثمار الا لحم الابل وايضا لحم الابل ينقص سواء نيو او مطبوخ نعم الخنزير نعم نعم فهل ينقض الوضوء ما لم يؤكل من الزعيم؟ المرء الوقوف والعظم هل هل الناس يكونون اللحم؟ الشعب لو اكله فنقول ينتظره او نقول انه ليس داخلا في جوف بمعنى انه لا لا يشمله الجن كنطلبو يعني لو كسر عظام واكل ينتظرون. الوبر خارج الجلد يعني لو اكله انتقض وضوءه نعم المرض واللبن فيه خلاف وفيه وجهان لاصحاب الامام احمد رحمه الله فمثل ما قال يجب ما دام ما دام طعم اللحم في هذا المرض فيجب ولكن الظاهر انه لا يجب ان توضأ فهو احسن وكذلك يقال في اللبن وربما يستدل لذلك بان اه العرنيين الذين قدموا المدينة واستوخموها وامرهم النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم ان يلحقوا الصدقة ويشربوا من ابوالها والبانها ولم يأمرهم بالوضوء نعم كم سلام ثلاثة حدثنا عبد الله بن يوسف قال اخبرنا مالك عن زيد ابن اسلم عن عطاء ابن يسار عن عبد الله ابن عباس ان رسول الله صلى الله عليه سلم اكل كتف شاة ثم صلى ولم يتوضأ حدثنا يحيى بن المكيف قال حدثنا الليث عنه قيل عن ابن شهاب قال اخبرني جعفر ابن عمر ابن مميك ان ابا واخبره انه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم يهتز من كتف شاب. فدعي الى الصلاة فالقى السكين صلى ولم يتوضأ هذا دليل على ان الرسول صلى الله عليه وسلم يختار الاكل من الكتف وهو احسن احسن اللحم لحم الكتف ولا سيما الذراع ايضا لانه اردت واطعم ولهذا كان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم يختاره وفيه اي في الحديث الثاني جواز الاحتزاز بالسكين من اللحم لكن هل فيه دليل على جواز الاكل بالشوكة يقطع الله ويأكل لكن هل في دليل على جواز الاكل بالشوكة نعم؟ لا لا لكن يقال الاصل الاباحة فما دام لم يرد نهي عن الاكل بالشوكة خلاص اللي باع اللهم الا ان يكون هذا من خصائص الكفار انهم هم الذين يأكلون في الاسواق فحينئذ ينهى عنه لانه من باب التشبه وفي هذا الحديث اشكال انه دعي الى الصلاة فالقى السكين فصلى ولم يتوضأ كيف يقوم من اكل المصلي؟ وقد قال النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم لا صلاة بحضرة والجواب عن هذا ان يقال هذا مما يدل على ان قوله لا صلاة بحضرة طعام مقيد بما اذا كان يشغله حضور الطعام عن حضور قلبه في الصلاة واما اذا كان لا يهتم بذلك فليصلي وفيه ايضا الحديث والذي قبل دليل على انه لا يجوز الوضوء مما مست النار ولا جبوه من من لحم آآ الغنم وفيه ايضا دليل على مسألة اصولية وهي ان ترك الفعل مع مع قيام موجبه يدل على انه ليس بمشروع الرسول ترك الوضوء مع قيام السبب الموجب وهو الاكل لو كان ايش لو كان موجزا بالنسبة قال نعم حتى في الشاي والله هذا اتوقف فيه يعني مشروب المشروبات اتوقف فيها اما المأكولات فيقال هي على الاصل لكن ليس ليس بواجب نعم اقرب من السنة. اقرب من السنة من اكل اليد. كيف ذلك ملعقة بثلاث اصابع ها؟ ثلاثة اصابع انا اوافق على هذا بشرط ان يأكل انا اوافق على هذا الرأي بشرط ان يأكل الملعقة الرسول ياكل بثلاثة اصابع اخذ الملعقة بثلاثة اصابع ويبيت له من العطر اكل بها هذا يقال اكل بالملعقة ولا يقال اكل بثلاثة اصابع شوفوا يا جماعة الفهم يعني فهم بعض الناس سبحان الله العظيم انا سامع هالذكر لكن الى هذا الحل يأكل بثلاث اصابع هل يقال هذا اكل بثلاث اصابع ولا بالملعقة بالملعقة الا لو اكل الملعقة قلنا اكل بذات الاصابع نسأل الله ان وان الله اخواننا ان يعرفوا انفسهم حتى يعرفوا كيف يتسلطون على النصوص وينزلوها على ما على ما يضحك منه السفهاء اجي يقول بعض الناس انت تمسك الملعقة بثلاثة صاعق تمسك الباب وكان الرسول يأكل بذات اصابعه هذا هو هذا هو اكل الرسول فقلنا له نعم انت اذا كانت تبتاكل هذه الملعقة بثلاث اصابع ايه الساعة ثم خمسة على كل حال كل مقام له مقال كل مقام له مقام. الرز ما يمكن تاكله في هالتساقط بعض بعض النقود تختلف ولا هذا وليس هذا موضع البحث نعم باب من مضمضة من السويف ولم يتوضأ حدثنا عبدالله بن يوسف قال اخبرنا مالك عن يحيى ابن سعيد نصير بن يسار مولى بني حارثة ان سويلا من نعمان اخبره انه خرج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر حتى اذا كانوا بالصهباء وهي ازنا خيبر فصلى العصر ثم دعا بالازواج فلم يؤتى الا بالصدويق فامر به فسري فاكل رسول الله صلى الله عليه وسلم واكلنا ثم قام الى المغرب كيف مضمض ومضمضنا ثم صلى ولم يتوضأ هذا فيه دليل على اجتماع القوم على ازواجهم يعني ان يجمعوا ازواجهم ويجتمع عليها لا سيما الرفقة في السفر اذا كانوا رفقة فان من السنة ان يجمعوا ازواجهم وياكلوها جميعا وهذا الان يعني قد لا يكون موجودا لان الناس الحمد لله كل ما في سيارته معه اهله وطعامه لكن فيما سبق كانت السيارات الكبيرة تحمل الى ثلاثين نفر الى اربعين نفر الى خمسين نفر من يعني من مدن متعددة مثلا من عنيزة من بريدة من الرس من البداية جماعات في سيارة واحدة لان السيارات قليلة ثم اذا نزلوا كل واحد يكون له مكان هو اثنين وثلاثة معه والثاني كذلك يعني كل ومع اهل بلده هذا خلاف السنة السنة ان نجتمع نأتي كل واحد منا يأتي بزاده الذي معه ونجتمع عليه لما في ذلك من الالفة والبركة لكن وهكذا الرسول عليه الصلاة والسلام انظر دعا بالازواج عليه الصلاة والسلام فلم يؤتى الا بالسود يعني كأن القوم ليس معهم شيء وتعرفون انهم اه يعني في غزوة خيبر لم يكن معهم شيء كثير من الازواج حتى انهم لما فتحوا خيبر جعلوا يأكلون البصل وفي هذا الحديث دليل على ان الانسان ينبغي له ان ان يتمضمض بعد الاكل لاسيما الاكل الذي يكون فيه شيء من الدسم حتى لا يعلق فيه اسنانه شيء من ذلك وفيه ايضا اشارة الى عناية الشرع والدين الاسلامي بالنظافة لا سيما نظافة الفم لان الفم في الواقع هو الطاحونة التي تقحم ذات الطعام خفي الفم طواحين تطحن بالفم ايضا عيون عيون تثري ما ما تأكله ولهذا تدخل الطعام يابسا فاذا مظعته مرتين او ثلاثا واذا في العيون قد هملت عليه واروته فاذا كان هذا المحل محل العجل ومحل والطحن اذا كان نظيفا كان هذا ادعى لنظافة الجسم وبالعكس اذا كان غير نظيف فينبغي للانسان اذا اكل ولا سيما اذا اكل مما يبقى في الاسنان او مما يكون له دسم ان يتمضمض اقتداء بالرسول عليه الصلاة والسلام وتحصيلا لما فيه الخير لاسنانه وفيه ايضا اقتداء الصحابة بالنبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم لقولهم ومضمضنا نعم ما شاء الله على البقاء نعم اه الدليل ان الرسول امر به ثم تركه وهذا يدل على ان الامر ليس موجود هكذا قالوا مثل ما امر بالقيام للجنازة ثم تركه قالوا واثركم اياه يدل على ان الامر ليس للوجوه ولهذا تجد في تعبيرات العلماء دائما وتركه ذلك لبيان الجواز اي جواز الترك ها خلصت لها لا نضيع ها باقي واحد طيب يلا. ثم قام الى الصلاة يحس في ثمن طعمه. نعم كيف نظام الانسان بعد ذلك اقامة للصلاة نعم يطلع من اكل بزمن ايه ما يضر ما يضر لا بالنسبة للصلاة لا يضر نعم حدثنا عصفور قال اخبرنا ابن وهب قال اخبرني عمرو عن نكير عن قرير عن ميمونة ان النبي صلى الله عليه وسلم اكل عندها كتف ثم صلى ولم يتوضأ من اللبن حتى يحره خير وقصيبة قال وحدثنا يحيى ابن بكير وكثيبة حدثنا الليل عن عقيل عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبدالله بن عفة عن ابن عباس ان رسول الله صلى الله عليه وسلم شرب لبنا فمضمض وقال ان له دسما. تابعه يونس وصالح ابن كيسان عن الزهري اللهم صلي وسلم عليه فعل وعلل عليه الصلاة والسلام فعل تمضمض من اللبن وعلل بان له دسما فيؤخذ من هذا مشروعية التمضمض من كل مطعوم فيه دسم سواء كان مشروبا او ممضوغا فانه ينبغي ان يتمضمض منه لازالة هذا الدسم واذا كان الدسم كثيرا فيحصل التسوق ولهذا قال العلماء يسن التسوك عند الفراغ من الاكل اذا تغير الفم بذلك حتى يزول اثره بالكلية نعم بعض الوضوء من النوم ومن لم يرى من النعسة والنعستين او الخفة وضوءا. حدثنا عبدالله بن يوسف قال امرنا مالك عن هشام عن ابيه عن عائشة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اذا نعس احدكم وهو يصلي فليرقد حتى يذهب عنه النوم ان احدكم اذا صلى وهو ناعس لا يدري لعله يستغفر فيسب نفسه حدثنا ابو معمل قال نعم ها انا عندي فيها وجهان نعم. حدثنا ابو معمر قال حدثنا عبد الوالد. قال حدثنا ايوب عن ابي قنابة عن انس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال اذا نعس احدكم في الصلاة فلينم حتى يعلم ما يقرأ نعم هذا سبق الكلام على النوم هل ينقض الوضوء او لا ينقض وبينا ان القول الراجح انه ما دام الانسان تحس بنفسه لو احدثت فان نومه لا ينقضه فان كان لا يفوز بنفسي لو احدث فانه ينقل وفي هذا هذا الحديث بل في هذين الحديثين دليل على ان الانسان يجب عليه ان يعطي نفسه راحتها وذلك اذا حس بانه محتاج للنوم فليقطع الصلاة لا يصلي حتى وان كان في وقت فاضل في اخر الليل مثلا ابتد ينام وليرح نفسه اولا لان لنفسك عليك حقا وثانيا بانك لا تدري ما تقول يعني مع شدة النوم او المعاصي لا يدري الانسان ربما يريد ان يقول رب اغفر لي فيقول اللهم عاقبني كما قال النبي عليه الصلاة والسلام لا يدري وربما يريد ان يقول سبحان ربي الاعلى فاذا به يقل سبحان ربي العظيم فلذلك ينبغي للانسان ان يرفق بنفسه وان يعطيها نفسه ان يعطي نفسه حقها من الراحة بدون اخلال بواجب والانسان راع على نفسه يجب عليه الرعاية الحسنة والله اعلم نعم عندك بحث سؤال انتهى بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. قال الامام البخاري رحمه الله تعالى في كتاب وضوءه صحيحه. باب الوضوء من غير حدث حدثنا محمد ابن يوسف قال حدثنا سفيان عن عمرو ابن عامر قال سمعت انس حاء قال قال وحدثنا مسدد قال حدثنا يحيى عن سفيان قال حدثني عمرو ابن عامر عن انس قال وكان النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ عند كل صلاة قلت كيف كنتم تصنعون؟ قال يجزئ احدا يرزق قال يجزئ احدنا الوضوء ما لم يحدث حدثنا خالد ابن مخلد. الشاهد من هذا الحديث قوله كان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم يتوضأ عند كل صلاة ولم يقل اذا احدث تدل هذا على انه يسن للانسان ان يتوضأ عند كل صلاة وان لم يكن محدثا لكن هل هذا على سبيل الوجوب الجواب لا ليس على سبيل الوضوء لقول لقول النبي صلى الله عليه وسلم لا يقول الله صلاة احدكم اذا احدث حتى يتوضأ ومفهومه انه اذا لم يحدث ولو كان ولو كان على وضوء سابق فان صلاته مقبولة وعلى هذا فيكون قوله تعالى يا ايها الذين امنوا اذا قمتم الى الصلاة فاصلوا يكون متضمنا لشيء مع محذوف معروف وهو الحدث يعني اذا قمتم الى الصلاة وانتم على حدث فاغسلوا الوضوء نعم حدثنا خالد بن مخلد قال حدثنا سليمان قال الحقيقة اننا مر علينا الامام مر علينا المسح على العمامة ولم نتكلم عليه العمامة يمسح عليها لكنها خاصة بالرجال اما النساء فلا يمسحن العمائم بل ولا يحل لهن لباس العمائم لان ذلك من باب التشبه بالرجال وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم المتشبهات من النساء بالرجال وهنا نطرح سؤالا