نعم احسن الله اليك آآ بعض الناس الموت في اسرائيل هل بهذا دليل عز رأيي. ايه نعم تمون ملك الموت لاسرائيل؟ اي نعم ها هذا لا يجوز لانه لان اسمه لابد ان يثبت عن النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم ولم يثبت عنه لكن سم ملك الموت باسمه في القرآن ملاك الموت هل فيه جبريل وابيكليل والصفيل من عرفنا اسمائهم منكر ولكن فيها خلاف مالك مالك خازن النار في القرآن ونادوا يا ما لك ليقضي عليها الوقت رضوان يقال انه خازن الجنة فاذا صح بالحديث قبلنا ايش لا هذا وسط نعم حارة العمود وما انزل على الملكين بباب هاروت وماروت نعم انتهى الوقت يا شيخ طيب اه نعود الى شرح الحديث ونسأل الله ان يوفقنا للصواب. ان تؤمن بالله وملائكته طيب من انكر الملائكة ان شاء الله في الفوائد حكم وكتبه كتب جمع كتاب وهو الذي انزله الله عز وجل على الرسل لانه ما من رسول الا انزل الله عليه كتابا كما قال عز وجل كان الناس امة واحدة فبعث الله النبيين المبشرين والمنذرين وانزل معهم الكتاب وقال عز وجل وجعلنا في ذريتهما اي ابراهيم نوح النبوة والكتاب ولكن اعلم ان جميع الكتب السابقة منسوخة بما بما لهم هيمنة عليها وهو؟ القرآن قال الله عز وجل وانزلنا عليك الكتاب مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهين عليه كل الكتب منسوخة بالقرآن لا يعمل بها شرعا واختلف العلماء رحمهم الله فيما سبت في شرائه من سبقنا هل نعمل به الا ان يرد الشرعون بالخلافة او لا نعمل به منهم من قال ان الشرع من قبلنا شرع لنا ما لم يرد شرعنا بخلافه وذلك ان ما سبق من اما ان ان توافقه شريعة الله واما ان تخالفه شريعته واما ان لا ندري هل توافق او لا لاننا له حكم مذكور في الكتب السابقة ولكن في شريعتنا مسكوت عنه الاقسام كم ثلاثة طيب ما ما وافقته شريعتنا فهو حق ونتبعه وهذا بالاجماع واتباعنا اياه لا لا لنفس الكتاب السابق ولكن لشريعتنا وما خالفت شريعتنا فلا نعمل به بالاتفاق لانه ايش؟ منسوخ فهل يحرم على على الناس الان الابل لا نحرمهم على على من يستعين اليهود خاصة محرمة طيب ما لم يرد شرعنا بخلافه ولا وفاقه هذا محل الخلاف منهم من قال انه شرع لنا ومنهم من قل ولكل دليل وتفصيل ذلك في اصول الفقه الكتب كيف الايمان بها الايمان بها على الوجوه التالي اولا ان نؤمن بان الله تعالى انزل على الرسل كتبا هذي واحد وانها من عند الله لكن هل نؤمن بان الكتب الموجودة في هذه الامم هي الكتب التي من عند الله لا لان المحرمة مبدلة لكن اصل الكتاب النازل على الرسول نؤمن بانه حق ثانيا ان نؤمن بكل ما ورد فيها من الامور العلمية اذا صحت ان نؤمن بكل ما فيها من العلوم نعم من الامور العلمية اذا صحت يعني مثلا في الزبون فيه ايات واخبار في التوراة في الانجيل نؤمن بانه حق لانه خبر لكن متى؟ اذا صح ان هذا مما جاء في التوراة والانجيل والزمر افهمتم؟ طيب الثالث ان نؤمن بما فيها من احكام اذا لم تخالف الشريعة على القول بان شرع من قبلنا شرع لنا وهو الحق اذا لم ينشرون بخلاف رابعا ان نؤمن بما علمنا من اسمائها ان يؤمن بما علمنا من اسماء نزل تراب والانجيل والزبور ابراهيم وصحيح مسلم فلو قال الرجل لا اؤمن بان هناك كتابا يسمى التوراة فانه كافر لان الايمان بالله يتضمن الايمان بالقطب قال وهو ورسله ان تؤمن برسل الله عز وجل. المراد بالرسل من الرسل ان الملكيين اه الملكيون او البشر البشر لان الامام في الرسل من الملائكة سبق المراد بالرسل من البشر وليعلم انه يعبر برسول ويعبر بنبي فهل معناهما واحد اما في القرآن فالنبي هو الرسول كلما وجدت في القرآن نبي فهو رسول لكن معنى النبي والرسول يختلف والصواب فيه ان النبي امر الشرط اوحي لي بالشرع وامر بالعمل به ولكن لم يؤمر بتبليغه فهو نبي بمعنى مخبر مخبر ولكن لم يؤمر بالتفريغ مثاله ادم ادم ابونا نبي مكلف لكنه ليس برشل لان اول رسل نوح اما ادم فنبي كما صح ذلك عن النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم اذا قال قائل لماذا لم يرسل فالجواب الناس في ذلك الوقت على امة واحدة كانوا امة واحدة قليلون وليس بينهم اختلاف ما اتسعت الدنيا ولن تشغل البشر فكانوا متفقين فكفاهم ان يروا اباهم على عبادة ويتبعه ثم لما حصل الخلاف وانتشر الناس تيجي الى ايش الى الرسل كما قال عز وجل كان الناس امة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين فاذا قال الانسان ما الفائدة من النبي بعد ادم اذا كان لم يؤمر لم يؤمر بالتبليغ قلنا الفائدة تذكير الناس بالشريعة التي نسوها وفي هذا لا يكون الاعراض الاعراض من الناس تاما فلا يحتاجون الى رسول ويكفي النبي الذي يذكرهم بالشريعة قال الله تعالى انا انزلنا الثبات فيها اولى ونور يحكم بها من؟ النبيون الذين اسلموا للذين هابت هذا هو الفائدة من النبي لان هذا الايراد ايراد قوي ما الفائدة من نبوة بلا رسالة؟ الجوار ما سمعتم تذكير الناس بما غفلوا عنه من شريعته ولهذا جاء في حديث لكنه ضعيف علماء امتي كانبياء بني اسرائيل معناه الصحيح لكنه ضعيف من حجر انه مسند الى الرسول صلى الله عليه وعلى اله وسلم اول الرسل اول الرسل نوح واخرهم محمد صلى الله عليه وسلم. واعلم انك ستجد في بعض كتب التاريخ ان ادريس قبل نوح وان فيه ايضا اخرين شيس ونسيت الثالث كل هذا كذب ليس بصحيح ادريس بعد نوح طفى وقد قال بعض العلماء ان ان ابليس من انبياء من الرسل في بني اسرائيل لانه دائما يذكر في سياق قصصه لكن نعلم علم اليقين انه ليس قبل منه اشد من دليل؟ قال الله عز وجل اول الرسل نوح هذا استدلال بالحكم او الحكم قال الله عز وجل انا اوحينا اليك كما اوحينا الى نوح والنبيين من بعده والنبيين من بعدي فقال عز وجل ولقد ارسلنا نوحا وابراهيم وجعلنا في ذريتهما النبوة والكتاب فارسلهم الله وهم القمة وجعل في ذريتهما النبوة والكتاب فمن زعم ان ادريس قبل نوح فقد كذب القرآن عليهم ان يتوب الى الله من هذا الارتقاء الرسل عليهم الصلاة والسلام هم اعلى طبقات البشر الذين انعم الله عليهم قال الله تعالى ومن يتبع الرسول فاولئك مع الذين انعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين هذه اربعة اصناف النبي يدخل فيهم الرسل وهم افضل من الانبياء ثم الرسل افضلهم خمسة هم اولو العزم ذكروا في القرآن في موضعين في سورة الاحزاب وفي سورة الشورى تقرأ الاخ في مسألة الاحزاب الم تحفظ القرآن قل نعم ولا بلى وصفة الاول والثاني بالنسبة لاول من البقرة الى الكهف ما راجعت الطريق طيب تظهر انا اليك وانا اليه ابراهيم ان حياك ما انا احينا اليك كما اوحينا الى نوح وابراهيم اتصنع اية من عندك؟ نعم؟ وليد. لا ما فيها نعم اللي على الجدار اعوذ بالله من الشيطان الرجيم لقد اخذنا من النبيين ميثاقا غلط الثاني ايش؟ واذا اخذنا من النبيين ميتا ابراهيم وموسى وعيسى هذي ثاني صورة احزاب تمام والى اقدام النبي ميثاق ومنك ومن نوح وابراهيم وموسى وعيسى في صلاة الشورى