فيما يشاء النبي صلى الله عليه وسلم لان نقول هذا نقص لا يلام عليه وكونه كمالا في حق الرجال من فضل الله عز وجل نعم توافقون على هذا طيب هل في الحديث دليل لمذهب اهل السنة لان الايمان يزيد وينقص نعم يا شيخ. ها؟ باهل السنة بان الايمان آآ يزيد. واذا زاد. بدليل قوله. في الحديث قصدي في الحديث. مم. في اليس اذا اذا حاضت لم تصلي ولم تصوم؟ والصلاة. رد على قولهم؟ على على قوله اه ما رأيتم من ناقصات عقل ودين؟ قالوا ما نقصان دينها العيسى اذا حاضت لم تصلي ولم تصم نعم هل يصح وقوف الحائل بعرفة على يمينك وراك عليهم منك ايه فهمت نعم يصح الدليل ما عندك نساء الصحابة ما ها الدليل موجود معنا وهو قالوا له النبي صلى الله عليه وسلم وهي حائض افعلي افعلي ما يفعل الحاج غير طيب ومما يفعله الحاجب الوقوف بعرفة الى هنا ننهي المناقشة لنبدأ درسا جديدا. قال المؤلف رحمه الله كتاب الصلاة العلماء رحمهم الله يذكرون او يجعلون الترجمة كتاب فيما يشمل انواعا وباب فيما يشمل نوعا واحد وفصل فيما يشمل نسائي كتابنا يشمل ايش انواعا يشمل الفرائض الخمس صلاة التطوع صلاة الكسوف صلاة الاستسقاء فهو يشمل انواعه ثم قال باب المواقيت ولنتكلم اولا عن الصلاة الصلاة لا شك انها افضل واوكد اركان الاسلام بعد شهادة ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله ويدل لفظلها امور امور اولا ان الله تعالى فرضها على النبي صلى الله عليه وسلم بدون واسع ولا نعلم شيئا فرض يا يحيى لا تتكأ فتنام ولا نعلم شيئا فرض عن الرسول صلى الله عليه وسلم بلا واسطة الا الصلوات لا نعلم ثانيا ان الله فرضها في اعلى مكان وصل اليه البشر والرسول صلى الله عليه وسلم كان في السماوات السبع في السابع في السماء السابع ثالثا انه فرضها على رسوله صلى الله عليه وسلم دي افضل ليلة الله وهو ليلة المعراج صارت فنالت شرف المكان وشرف الزمان رابعا ان ان الله فرضها خمسين صلاة وهذا يدل على محبته لله تبارك وتعالى وانه يحب من عباده ان يكونوا دائما في صلاته لاننا لو صلينا خمسين صلاة فاستوعبت كثيرا من الوقت وهذا يدل على محبة الله لها واعين الى تيبيا رابعا انه لا شيء من اعمال الاسلام تركه كفر الا الصلاة كما ذكر ذلك عبد الله بن شقيق رحمه الله قال كان اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا لا يرون شيئا من الاعمال تركه كفر الا الصلاة خامسا السادسة انها فرضت كل يوم كل يوم والفرائض سوى التوحيد والرسالة لا تكن كل يوم الصوم سنوي والحج عمري والزكاة سنويا وهذا ايضا يدل على محبة الله لها وعناية بها سبحانه وتعالى سابعا انه لا يوجد عبادة يكون الانسان فيها مناجا لله الا الصلاة الصراط مناجاة بينك وبين ربك نقول الحمد لله رب العالمين فيقول الله حمدني عبدي الى اخر ما تعلمون وهذا يدل على فضيلتها اه نستمر نعم اه انها بدون العدد اخاف اني انسى ومنها ايضا ان الصلاة لا تسقط باي حال من الاحوال لا تسقط باي حال من الاحوال حتى لو فات بعض الشروط لو فرضنا ان رجلا لا يستطيع ان يتوضأ ولا ان يتجنب النجاسة ولا ان يتجه الى القبلة وجاء وقت الصلاة يجب ان يصلي على اي حال كان ومنها انه لا يشرع الاجتماع الا فيها وفي الحج اما الصوم الناس مجتمعون ضرورة ان الشهر واحد والزكاة كل من يؤدي زكاته في في وقتها نكتفي بهذا القدر قبل ان نبدأ بالمواقيت باب المواقيت المواقيت جمع ميقات من الوقت وهو الزمن يعني باب الازمنة التي حدد النبي حدد الشرع ايقاء الصلاة فيها وقد دل على اعتبار المواقيت قول الله تبارك وتعالى ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا فبيننا فرض وان هذا الفرض موقوت اي محدد بوقت معين لانها لو جاءت في وقت واحد لكان فيها شيء من المشقة اذ ان الانسان سيصلي سبع عشرة ركعة بانه واحد ولو جاءت في ان واحد في وقت واحد فكانت يحصل غفلة من الانسان في بقية الوقت لان اذا قدرنا انه سينتهي من من سبع اشهر ركعة سينتهي في ساعة ونصف مثلا يبقى بقية الزمن ليس بينه وبين ربه صلة فكان من الحكمة ان جعل الله تعالى لها مواقيت هذه المواقيت كل واحد منها مقيد بتغير بتغير الشمس الفجر الظهر العصر المغرب العشاء كلها مرتبطة لتغير الافق حسب جريان الشمس وسنشرح ان شاء الله تعالى المواقيت هي اوكد شروط الصلاة ولذلك يجب مراعاتها وان فاتت بعض الشروط او الاركان او الواجبات حتى لو فرض الانسان ما يعرف الفاتحة ولا يستطيع ان يقوم ولكنه يستطيع ان يقوم بعد الوقت يعني الانسان يصاب مثلا بعلة افة تأتيه في زمن معين من من اليوم والليلة وهو وتأتيه في وقت الفجر مثلا لا يستطيع ان ان يقوم ويقعد ويسجد ويركع تقول صلي على ايش؟ حسب حالك لا تقل اني اؤخر الى طلوع الشمس واستطيع ان اركع واسجد واقوم واقعد نقول صلي على حسب حالك ليس عنده ماء يتطهر به من الحدث ويطهر به ثوبه وبدنه من نجاسة نقول صلي على حسب حالك تتيمم ان استطعت والا فصلي على حسب الحال لا يستطيع استقبال القبلة يصلي على حسب الحال المهم ان الوقت هو اوكد شروط الصلاة وتجب مراعاته وان تخلفت بعض الشروط قال عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال وقت الظهر اذا زالت الشمس هذا الاخت دول اذا زالت الشمس زالت اي مالت الى جهة الغرب وذلك ان الشمس تطمئن من الافق الشرقي حتى تغرب في الافق الغربي اذا انتصبت بينهما فهذا هو الزوال علامته في الظل ان ان ترقب الظل فكلما ارتفعت الشمس جماعة كل ما ارتفعت الشمس ينقص الظل فاذا بدأ يزيد فهذا هو الزوال اذا من يزيد هذا هو الزوار واعلم انه لابد ان يكون في الشمال بالنسبة لارضنا لابد ان يكون في اجتماع ظل يطول في الشتاء ويقصر بالصيف هذا الظل لا تحتسبه لا يحتسب الذي يحتسب من حين يبدأ الظل بالزيادة اذا بدأ بالزيادة ولو شعرة فقد زادت الشمس قال وكان ظل الرجل كطوله يعني لو وقف الرجل عند زوال الشمس وحج حجا ثم امتد الظل حتى صار من هذا الحد الى منتهى الظل على طول الرجل فهنا يكون ايش انتهى وقت الظهر ان جاء وقت الظهر بعد ذلك يقول ما لم يحضر وقت العصر يعني الى ان يحضر وقت العصر اي انه يدخل يحضر وقت العصر من حين خروج وقت الظهر الى متى؟ يقول وقت العصر ما لم تصفر الشمس يعني ما لم تكن صفراء يعني من المعلوم ان الشمس بيظا لا لا تدرك العين فاذا قربت من من الغروب صارت صفراء اذا اصفرت خرج وقت الظهر طيب وقت العصر لكن قد دل في السنة في حديث اخر ان من ادرك ركعة من العصر قبل ان تغرب الشمس فقد ادرك العصر وعلى هذا يقول للعصر وقتها وقت اختيار الى متى يا عبد الله ايش اذا ان تصفر الشمس ووقت ظرورة الى ان تطلع الشمس