طيب قال وقال شقيقنا عبد الله يعني ابن مسعود سمعت النبي صلى الله عليه وسلم كلمة سمعت النبي كلمة يعني كلاما وقال حذيفة حدثنا رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم حديثين وهذا معناه انه تكلم بحديثين وقال ابو العالي عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يروي عن ربه هذا عنعنه وقال انس عن النبي صلى الله عليه وسلم يرويه عن ربه وقال ابو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم يرويه عن ربكم عز وجل والان انا معروف انها تحمل على على ايش؟ على السماء الا من مدلس والتدليس هنا متعدد نعم الا ذكره مسندا حدثنا قتيبة قال حدثنا اسماعيل ابن جعفر عن عبد الله ابن دينار عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان من الشجر شجرة لا يسقط ورقها وانها مثل مسلم. فحدثوني ما هي؟ فوقع الناس في شجر البوادي قال عبدالله ووقع في نفسي انها النخلة فاستحييت ثم قالوا حدثنا ما هي يا رسول الله؟ قال هي النخلة والشاهد قوله حدثوني ثم قالوا حدثنا وما نحدثني يعني اخبروني وما نحدثنا يعني اخبرنا هذا المراد. وليس المراد حدثوني سوقوا لي حديثا وقصة او حدثنا ان يسق لنا حديثا وقصة وان المراد اخبروني نعم باب طرح الامام المسألة على اصحابه ليختبر ما عندهم من العلم. حدثنا خالد بن مخلد قال حدثنا سليمان. قال حدثنا عبدالله بن دينار عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال ان من الشجر شجرة لا يسقط ورقها وانها مثل حدثوني ما هي؟ قال فوقع الناس في شجر البوادي. قال عبدالله فوقع في نفسي انها النخلة ثم قالوا ما هي يا رسول الله؟ قال هي النخلة نعم الشاهد قوله حدثوني ثم قالوا حدثنا وما نحدثني يعني اخبروني وما نحدثنا يعني اخبرنا هذا المراد. وليس المراد حديث سوقوا لي حديثا وقصة او حدثنا ان يسق لنا حديثا وقصة وان المراد اخبروني نعم باب طرح الامام المسألة على اصحابه ليختبر ما عندهم من العلم. حدثنا خالد بن مخلد قال حدثنا سليمان. قال حدثنا عبدالله بن دينار عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال ان من الشجر شجرة لا يسقط ورقها وانها مثل حدثوني ما هي؟ قال فوقع الناس في شجر البوادي. قال عبدالله فوقع في نفسي انها النخلة. ثم قالوا ما هي يا رسول الله؟ قال هي النخلة نعم طرح الامام المسألة على اصحابه ليختبر ما عندهم وصادف هذا الحديث ان الليلة ليلة الاختبار للطلبة نعم هذي مصادفة غريب يعني يجوز للانسان ان يطرح المسألة على الطلبة ليختبر ما عندهم هل هم هل فهموا او لا ولا شك ان طرح المسألة على الطلبة مما يفتح الاذهان ولا سيما للمحاضرات الطويلة حتى وان لم يكونوا طلبة خاصين في المحاضرات الطويلة ينبغي للمحاضر ان يسأل الحاضرين من اجل ان ينتبهوا لان المحاضرات الطويلة ربما يطرأ على بعض الناس وساوس يعني هواجيس ويسرح لكن اذا كان كل واحد منهم يخاف ان يقال يا فلان ما تقول فانه سوف يكون منتبها وهذه اعني القاء الاسئلة في المحاضرات الطويلة العامة التي تقوم في المساجد هذه نادرة يعني قل من يفعلها لكنها مفيدة وفيه ايضا ففي حديث ابن عمر دليل على انه لا بأس ان يفرح الانسان اذا اجاب بالصواب لان ابن عمر لما حدث بهذا الحديث تمنى عمر ان ابنه اجاب بذلك لان ابن عمر وقع في قلبه انها النخلة لكن كان من اصغر القوم فهاب ان يتكلم طيب فاذا قال قائل ما وجه مشابهة النخلة للمسلم قلنا وجه المشابهة ما في المسلم وما في النخلة من كثرة الخيرات وكثرة المنافع النخلة لو ان الانسان عدد فيها منافع لوجد فيها ما يربو على العشرين او الثلاثين من منافعها الكثيرة نعم ومن ينتدب لنا من منكم ليأتي لنا بما تيسر من منافعه او الوقت وقت اختبار لا لا لا لا تبين للناس ما معنى احد؟ حجاج اللي ما عندهم اختبار هذا محمد محجوب حجاج وانت اسمك طيب تساعدوه ما بينكم وغدا ان شاء الله تأتوننا بالخلاصة طيب نعم بارك الله فيك قلت هذا الباب مصادق في الاختبارات. وبعض الناس يمكن مثل هذا الباب. لماذا؟ ها نعم نعم صادف الاختبارات من اي ناحية يمكرون لماذا؟ قدر او كذا ابدا صادم بالنسبة لنا مصادفة الصدفة بالنسبة لفعل الله لا يمكن ان تقول صدفة. لان الله عز وجل عالم بالشيء قبل ان يكون لكن بالنسبة للانسان ما فيها شيء حتى في بالي انها وردت في السنة. صادفنا كذا صادفنا كذا يعبرون بها ولا فيها شيء اما بالنسبة لفعل الله هذا لا يقال لان الله عز وجل عالم بالشيء قبل ان يقع. لا يمكن ان ان يكون الشيء بغتة مصادفة. لم يسبقه لم يسبقه علم من الله نعم. يا شيخ يجوز ان تقول قابلتك اليوم صدفة. نعم لا بأس ما في شي لان لاني انا بالنسبة لي صدفة ما كنت اتوقع ان ان اقابلك نعم كم بثلاثة اثنان اثنان شيخ بارك الله فيكم اخذ لسانه على انه يكون قدرا يعني ما في شي. ما في شي نعم باب ما جاء في العلم وقوله تعالى وقل رب زدني علما القراءة والعرض على المحدث ورأى الحسن والثوري ومالك القراءة جائزة. واحتج بعضهم في القراءة على العالم بحديث الامام ابن ثعلبة قال للنبي صلى الله عليه وسلم االله امرك ان تصلي الصلوات؟ قال نعم. قال فهذه قراءة على النبي صلى الله عليه وسلم اخبر ضمام قومه بذلك فاجازوه واحتج مالك بالصف يقرأ على القوم فيقولون اشهدنا فلان ويقرأ ذلك ويقرأ ذلك قراءة عليهم. ويقرأ على المقرئ فيقول القارئ اقرأني فلان يقرأون ويقرأ يا شيخ يقرأ نعم ويقرأ على المنطق؟ يعني او يقرأ القارئ المقرئ فيقول القارئ اقرأني فلان مع ان القارئ ليس هو المقرض المقرئ مستمع والتلميذ قارئ نعم يقرأ ويقرأ ويقرأ حدثنا محمد بن سلام قال حدثنا محمد بن الحسن الواسطي عن عوف عن الحسن قال لا بأس بالقراءة على العالم. واخبرنا محمد يوسف الفرابري وحدثنا محمد بن اسماعيل البخاري قال حدثنا عبيد الله بن موسى عن سفيان قال اذا قرأ على المحدث فلا بأس ان تقول حدثني. قال ان يقول يا شيخ؟ اذا قرأ عن محدث فلا بأس ان يقول اي القارئ حدثني ان تقول نعم كلكم ما اشار النصف الثاني يا قماش على النسخ الثانية نعم. ان يقول طبعا هذا هو الاقرب نعم. اي نعم لكن يا شيخ مو نعم؟ اليس قصد يعني سفيان ان السامع يقول وليس القارئ اليس قصص سفيان ان السامع يقول وليس المحدث اي نعم ليس القرية الذي فلا بأس ان يقول القارئ كيف ما قصده القارئ يا شيخ قصد من سمع من الجالسين لا لا بان اقول القارئ نعم قال وسمعت ابا عاصم يقول عن ما لك وسفيان القراءة على العالم وقراءته سواء اه قول المؤلف باب ما جاء في العلم وقول الله تعالى وقل رب زدني علما الظاهر ان هذي لا تتم هذه الترجمة في هذا المكان لانه سبق باب فضل العلم وقول الله تعالى وقل ربي زدني علما فهل تكلم عن اهل الشرح العين ما ذكر الباب يا شيخ أستاذ ها لم يترجم على الباب. نعم. وش قال؟ زيادة العلم. وهذا ساقط في رواية والاصيل وابو وابو ذر والوقر وابويه وابويه وابوي ذر وابوي ذر والوقت والباب الثاني له ساقط عند الاصيل وابي ذر وابن عساكر باب القراءة والعرض على المحدث هذا هو الظاهر الظاهر من ثواب الترجمة باب القراءة والعرض على المحدث شرح جعلها نقول قوله باب القراءة والعرض على المحدث لم يذكر باب ما جاء في العلم. ايه هذا هو الظاهر ما له معنى ترجموا طيب القراءة والعضل المحدث رأى الحسن والثوري ومالك القراءة جائزة معنى القراءة جائزة يعني ان يقرأ التلميذ على المحدث على الشيخ قال جائزة وهي من صيغ التحمل يعني نوع من انواع التحمل ان يقرأ التلميذ والشيخ يقرأ لكن في النهاية يقول مالك وسفيان رأيا ان القراءة على العلم وقراءته سواء سواء بمعنى سواء في الرواية فيجوز ان ان يكون التحمل بقراءة الامام على الطالب او بقراءة الطالب بقراءة نعم بقراءة الاستاذ على الطالب او بقراءة الطالب على الاستاذ او انهما سواء في الحكم الظاهر الاول لكن نسأل هل هما سواء في الحكم او ان قراءة الشيخ اقوى من قراءة طالب نعم او قراءة الطالب نعم؟ الظاهر ان قراءة الشيخ اقوى اقوى في التحمل لان قراءة الطالب على الشيخ الشيخ مطلوب والطالب طالب والمطلوب ليس اهتمامه بالشيء كاهتمام الطالب فربما يقرأ الطالب على الشيخ والشيخ ينعس نعم وهذا كثير لكن اذا قرأ الشيخ على الطالب فالغالب ان الطالب لا ينام لانه ايش؟ طالب مهتم هو الذي يريد فقراءة الطالب على الشيخ ضعيفة بالنسبة لقراءة الشيخ على الطالب فيكون معنى قول مالك وسفيان هما سواء اي في انهما صيغتان من صيغ ايش التحمل وليس المعنى انهما سواء في القوة نعم اليس مالك ثبت لم يثبت عنه نهائيا انه قرأ على الموطأ على احد بل كلهم يقرأون عليه حتى كان يقول يا اهل العراق الا تدعون اه تشددكم؟ انما الدراع مثل السماع. نعم. هذا بارك الله فيك قد كتب قد كتب والف ولا حالة اخرى عليه لكن عندما يريد ان يروي الاحاديث واحد معه حديثا واحدا بعينه فهل الاقوى ان ان يقع هو او ان يقرأ والتلميذ هو الطالب يسمع او ان يقرأ الطالب والشاهد يستمع نرى ان قراءة الشيخ والطالب يستمع اقوى لا شك لان الطالب هو المهتم يريد ان يتحمل اما ما ذكره من استدلال يا شيخ احتج بعض طيب ليش ما تقرأ علينا انت نعم انا اشرح ما ارمي لست اروي لكم انا اشرح لكم انتم تقرأون كتابا مرويا منتهي مؤلف وان اشرح مشكلة نعم ايش الله المستعان طيب احتج بعضهم في القراءة على عالم بحديث ابن ثعلب. قال للنبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم االله امرك ان نصلي الصلوات الخمس؟ قال نعم قال فهذه قراءة على النبي صلى الله عليه وسلم اخبر ظمام قومه بذلك فاجازوه هل هذا الاحتياج الاحتياج صحيح نقول نعم له نوع من الصحة له نوع من السماء وقد يقال ان الرجل استفهم ولم يقصد القراءة على الرسول عليه الصلاة والسلام قراءة شيء يرويه الرسول انما استفهم فاجيب لكن لو اراد ان يتكئ انسان عليه ويقول هذا دليل على ان الا ان الطالب يقرأ والشيخ يستمع لو اراد ان يتكئ على هذا فارجو الا ينكسر هذا العصر نعم طيب ثم قال ايضا واحتج مالكم بالصف يقرأ على القوم فيقولون اشهدنا فلان وهم لم يقرأوه يكتب الصف ويقال شهد فلان بكذا وكذا وكذا ثم يقرأ عليهم فيجيزونه وكذلك ايضا ويقرأ ويقرأ على المقرئ فيقول قارئ اقرأني مع ان مع ان المقرئ لم يقرأ لكن التلميذ يقرأ عليه فيقول اقرأني فلان يقول نور طيب