طيب ثم قال وخذ وخذ في صالح والعكس في المظالم يعني المظالم التي فيها الظلم خذ بالاقل لا تأخذ بالعافية لان السباحة المظالم للظرورة فقط والظرورة انما تتقدر بقدرها فما زاد فهو ارتكاب مظلمة بغير حاجة فالمظالم يؤخذ فيها بالادنى فان قال قائل التعبير بالمظالم غير مألوف لنا. لان المألوف المفاسد فالجواب ان الذي جعل الناظم يعبر بالمظالم من اجل قارورة الشعر هذي واحدة وثانيا المظالم لا تنافي المفاسد لان المفسدة ظلم اما لنفسك او لغيرك فلا تخرج عن الظلم ولهذا قال العلماء رحمهم الله في قوله تعالى واذا قيل لهم لا تفسدوا في الارض قالوا لا تفسدوها بالمعاصي والظلم فالمفاسد والمظالم مترادفان في النهاية في المعنى ولكن الناظم اضطر الى كلمة المظالم من اجل ان باقي عشر للاسف وقبل ان نشوف الاسئلة نبدأ باليمين اما انتم فلكم الفرجة فرجة بلاش نعم عشر دقائق يعني ايش اشهد ان لا اله الا الله. في بعض الناس حقيقة له ليس يجيب. لا يجيب على الوجه صغار الذي اختاره بعض العلماء ولا يترك عمل النفس الاخر الاقتصار على لا اله الا الله ما له اصل لكن لعله يجيب سرا ويعلن قول لا اله الا الله ان اقول هذا لا يقول اما ان يجيب عن الجميع ولا يأتيك الجميع نعم. السجود. نعم. ما ورد بعينها لكن بجنسها ورد ولد بجنسها فان الرسول حبس في تهمة وايضا جنس الحماية جنس الحماية عن الشرورة انس الله قال فعلت ان كنتم مرضى او على سفر او جاء احد منكم من الغائط او على مسلم من ساعة فلن تجدوا ماء فتيمموا حبسه عن الاستعمال الماء لاجل ترى الضخ فهي مما شهد له الشرع وهذه يجب ان ان تعرف ان من من من ميزات هذه الشريعة انها لا تنص على كل حادثة بعينها لكن فيها قواعد عامة لانها شرع الى يوم القيامة والحوادث تتجدد ولكن يرجع الى الاصل نرجع الى الاصل فهذه مسألة من السجود قال ما ما ورد اذا قدرنا ان ما ما ما جاء فيها سنة مع انه فيها سنة نقول هذه مما شهد له الشر حماية الناس عن المفاسد هذا المشهد له الشر يقول الناس شوف الان في رد السلام عليكم السلام والرحمة اختلفت السيول وعليكم السلام ورحمة الله ايه ما فيها بأس لان الف هنا للعهد الذهني وهي رحمة الله. لا المقصود بالمعنى ها؟ اذا امسكوهن حتى هذي نعم هذي قبل ان تنسخ نعم ولا شك ان ما امر بالشرع حسب وما نهى عنه فتركه حسن هذا امر ما في اشكال ولكن حسن في نظر من هذا هو محط اه النقاش يقول المتنبي ومن يك ذا فمن مر مريظا يجد به يجد مرا به الماء الزلالة فهمت يقول الانسان اذا صار مريض وشرب ماء زلال عذب حلو واش واش يصير بحالكم؟ مر لانه مريض فقد يستسيغ ما نسى بحسب وقد يستسئ ما هو حسن لان الرجوع للعقول في هذه الاشياء المشكل نعم مقبل؟ نعم اي نعم وهذا سبب سبب الاختلاف الزمان والمكان الان في في اشياء عندنا يعني يتهاون فيها الناس ومستساغة نوعا ما الامور الحركة في الصلاة عند ما اكثر الذين ينتقدون من من الاخوان الذين يفدون الى هذا البلاد وهو صحيح مع ان عندنا سهلة فهنا اسس هنا شيئا ليس بحسب نعم؟ نعم عندهم اشياء لو نتتبع وجدنا انها لا مو هاكل يعني كبيرة وربما حرك نعم ازاء طواف القبور وعبادة القبور وبعضهم يراه مستسارا اما الحركة في الصلاة عند بعض الناس حدث ولا حرج كل ركعة بالساعة الركعة الاولى ثلاث دقائق طويلة ثانية دقيقتين الثالث يقتصر على الفاتحة لازم تكون دقيقة بعض الناس يتفطن لشيء ثم طلع القلم والاوراق فان لم تكن اوراق فلا بأس بالكتابة على الراحة نعم؟ يمكن يمكن ذكر تذكر وانا اخذته من صاحب اه تامها او ناقص ها؟ لا ما الحركة هذي ما يسيرة في الغالب الحركة يسير قال نعم ايه لكن ما تبطل الصلاة ويسأل عن البطلان الصلاة تنقص نعم النبي صلى الله عليه وسلم من حيث الجبلة النبي صلى الله عليه وسلم كان ابتعد عن القيام. نعم. هذا هو الذي هذا هو الذي اخسره الموفق ومن بعده ابن القيم رحمه الله ولا يبعد ان هذا هو الصواب لان الرسول عليه الصلاة والسلام اذا قام من هذه الجلسة يقوم على يديه هكذا وهذا يدل على انه يثقل عليه القيام بغيت نصلي هي ما يخالف نقول اذا كنت اذا بلغت الى حالك بلغه الرسول عليه الصلاة والسلام فصل كما صلت هنا الرسول له حالات له حالات الخوف يصلي كما صلى صلي كما صليت نطيل الركعة الثانية اطول من الاولى نجعل المأمومين يتخلفون عن المتابعة نعم هذا مما تختلف يشتغلون ينظر الى المنكر وينظر الى ما يفوته من الصلاة هل سيدرك اخر ركعة اذا ادرك خلاك ادرك الصلاة ها تفوز بالكلية فهذا ينظر ايضا الى المنكر. وهل اذا ذهب يصلي سيفوت ولا ينكر او يمكن هؤلاء يبقون على منكرهم حتى يصلي او يمكن ينتهون من يوم ينهاهم الانسان يقدر واحد يرجعهم ثم يكمل نعم بالنسبة للانسان المنكر عامة اما الصلاة مصلحة مصلحة خاصة. ومنكر خاصة خاصة هذي ممكن على واحد ها اذا كان الصح عامة نعم ربما نرجح المصالح العامة ولهذا قال الرسول عليه الصلاة والسلام انطلق برجال ما هو حزن من حطب الى قوم لا يشملون الصلاة صلاة الجماعة للجميع. ينكل بهؤلاء ويعاقبهم نعم؟ ايهم ما يشترط فيه استمرارية لا حسب الامر المجمع لكن لو فرض انه تركه هو نفسه علمنا انه ليس بموجود. نعلم انه ليس الوجوب لا من اجل انه لم اه يعني ان الاصل انه لا بد من الاستمرار. لكن نقول لما لما تركه علمنا ان الامر الاول ليش نعم اي نعم. صلى ايش ايش ايه بايش لا حسب الامر المجمع لكن لو فرض انه تركه هو نفسه علمنا انه ليس الموجود نعلم انه ليس الوجوب لا من اجل انه يعني ان الاصل انه لا بد من الاستمرار لكن نقول لما لما تركه علمنا ان الامر الاول كان لا تدل على الاستمرار تدل على طوال السماء الا بطريقة ولهذا يأتي كان يقرأ في صلاة الجمعة يسبح الغاشية. كان يقرأه بصلاة الجمعة بالجمعة والمنافقين ومع ذلك ما ما احد قال انه يستمر في هذا وهذا تناقض كل واحد كل واحد كان لا تقتضي الدوام لكنها الا بدليل الا بدليل والله اعلم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى