اه شخصا من احدث في اثناء الطواف هل هو ذهب ليتوضأ؟ هل يعيد الطواف من اول؟ او اما على قول من يرى انه لابد من الطواف اه بس لابد لابد في الطواف من الوضوء فقد اختلفوا في هذا على قومهم منهم من قال لابد ان يعيد وهو المذهب وهو الذي ينبني على القواعد كما لو احدث في الصلاة فانه يذهب ويتوضأ ويعيد ومنهم من قال لا يريد يبني على مسألة واما على القول بان الطهارة ليست شرطا للطواف فانه اذا احدث في اثناء الطواف يستمر ويكمل وهذا القول هو الصحيح قلنا شيء قبل سنوات غير معلن. نعم. وبعد الشر واجب. نعم الاستغفار. نعم. لكن الصلاة. ايه. اذا دخل السلف اذا وجد السلف وهو دخول الوقت. نعم. وصلى مع آآ هذا لا بد من الشيء لا يتم الا انت تنشره الفرق بينه واظح هذاك معناه اذا علق فعل على شر مهو بالفعل مفروق به الشر ذكرت هذا فعله فات فيه شرط من الشروط لكن هذا فعل رتب على شر وله سبب فنقول اذا فعلته بعد السبب وقبل الشرط فلا بأس وله نظائر يعني الكفارة هذي واضحة ايظا الزكاة سبب وجودها ملك النصاب. ملك النصاب وشرط وجوبها تمام؟ الحوض ولهذا يجوز تعجيل الزكاة فلو ان انسانا زكى لمال قبل ان يتم النصاب لكن بناء على انه سوف يتم فان الزكاة لا تقبل نعم لا تجزئه ولو انه ملك النصاب ثم زكى قبل ان يتم الحوض اجزاءه ذلك الان شي اذا ارتفع الشر الشيء اذا كان له اذا اذا كان له سبب وشر ففعلته بعد السبب وقبل الشرط فهذا جائز مهوب قبل وجود الشرط يعني الذي بشرته لصحته اما الشيء الذي يشترط للصحة فلا بد من وجوبه كمثال كمثال ذكر غابت منه. نعم بعض ايش تزوجت نبيه يظن انه داخل القرآن هل يمكن هل يمكن الانسان يتزوج امرأة يظن ان ذلك اي نعم. نعم نعم نعم اي نعم نعم انها تحب نعم نعم هو بناء على انها على انها ليست محرم تظن انه فاسق الواقع معها المسلم يبي يقدم على ان يتزوج امرأة يظن انها ذات محرم ولعلها تخرج نعم يصح يصح لكن نوى ان تزوج نوى ان يتزوج بهذه المرأة والنكاح تم تنشره يصلح نعم المغرب يدخل معه في صلاة العشاء بنية المغرب فاذا قام الى الرابعة جلس وتشهد وسلم اي نعم لا بأس ثم دخل مع الامام فيما بقي من الصلاة نعم نعم لازم لان الحديث دل على انه قبلت بناء على ظنه نعم ما اذكر ما دام نعم امرأة كتابية متزوجة ثم بعد ثم ماتت نعم هذه تدفن وحدها لا مع المسلمين ولا مع الكفار يكون ظهرها الى القبلة يكون ظهره على القبور ليش لان دين المسلم لا بد ان يستقبل القبلة في حال الدفن ووجه الجنين بطن الى ظهره وهذه من حكمة الله ان الله جعل وجهه الى ظهرها لان الظهر قوي لو انه صدم هذا الظهر او خدمة لن يضر الوجه لكن لو كان وجهه الى البطن من ادنى شيء يؤثر عليه نعم ادم ايش نعم سنة الظهر وما قام الاذان العصر مثلا خير اهل وقتها هل يقدم القهر او العصر قدم التي وقع باق هو العسل ظهر تقول انه قام قبل العصر لا ها لا نخاف مع اذان العصر طيب يصلي الظهر ثم العصر لاجل الترفيه وقفنا على الشك ها شرعناه قال لا كرجل صلى هذا مثال قال الناظم والشك بعد الفعل لا يؤثر وهكذا اذا الشكوك تكثر او تقوا وهما مثل وسواس الفدع لكل وسواس يجي به لكع هذان البيتان في حكم الشكوى هل يؤثر او لا والشك والتردد بين شيئين الشك والتردد بين شيئين فيشمل ما ترجح احدهما على الاخر وما لم يترجح وهذا هو المراد المراد بالشك هنا التردد بين شيئين سواء ترجح احدهما ام لم يترجح فالشك عندنا هنا يقاتل اليقين الشك بعد الفعل لا يؤثر يعني بعد فعل المشكوك فيه وانتهائه منه لا يؤثر لان الاصل ان ما وقع وقع على وجه السلامة والصحة هذا هو الاصل ولو فتح الباب اي باب الشك بعد الفعل لكان فتحا لوسواس لا نهاية له مثال ذلك انسان توضأ ولما انتهى وضوءه هل تمضمض او لا نقول لا شيء عليه تمر ولا اثر لهذا الشك لماذا؟ لانه بعد الفراغ من الفعل مثال اخر انسان صلى الصلاة وبعد انتهائه منها وسلامه منها شك هل سجد مرتين او مرة واحدة فما الحكم حكم صلاته؟ صحيحة ولا يلتفت بهذا الشكل لا تبدا شك لانه لو التفت لك انت الشكوك تتوارد عليه ويقول ربما لم اسجد الا سجدة واحدة في كل ركعة وحينئذ يعيد الصلاة من اولها في الصيام بعد ان فرغ من صومه شك هل نوى انه عن القضاء او انه نفل ماذا نقول؟ لا يلتفت لهذا الشك بعد فراغ من الطواف وانصرافه من مكان الطواف شك هل طاف سبعا او ستا فلا يلتفت ونقول انه يحكم بانه طاق سبعة وهذه القاعدة مأخوذة من قول الرسول صلى الله عليه وعلى اله وسلم حين شكي اليه الرجل يخيل اليه انه يجد الشيء في الصلاة قال لا ينصرف حتى يسمع صوتا يوجد ريحا لان الاصل بقاء طهارته والاصل ان طهارته صحيحة ولو انا شككنا لو اننا اعتبرنا مثل هذه الشكوك ما بقيت عبادة الا ونحن نشك فيها طيب كذلك ايضا وهكذا اذا الشكوك تكثر لو كان الانسان شكاكا يرحمك الله كلما فعل عبادة شك ان توضأ شك ان استنجى شك ان صام شك ان صلى شك اذا فعل اي عبادة يشرك فهنا نقول الغي هذا الغي هذا الشهر ولا تعتبره لاننا نعلم انه ما دام الانسان له عقل واختيار فانه سوف يفعل الشيء على ما على ما طلب منه كونه لا لا يؤدي عبادة الا شك فيها لو انا فتحنا هذا الباب وقلنا ما شككت فيك فالغه وكل عبادة يشك فيها تعب هذا الرجل وصار كلما صلى اعاد الصلاة كلما توضأ اعاد الوضوء كلما طاق اعاد الطواف وهذا من الحرج وقد قال الله تعالى وما جعل عليكم دين انحرج فيلغى هذا الشك كذلك قال او او تبوا وهما يعني اذا كانت الشكوك وهمة مثل الوسواس الموسوس نسأل الله العافية لا يبني على اصل لا يبني على اصل مجرد وهم والغالب ان ان الوسواس تكثر فيه الشكوك لكن لو فرض انه ما كثر الشهر لكنه توهم نقول لا تلتفت الى هذا الوهم سواء كنت في اثناء العبادة او بعد فراغك منها لان الوهم لا لا لا يرجع اليها فما هو الوهم الوهم هو الشك المرجوح الشك المرجوح هو الوهم. والراجح ظن راجع ضنك لان ما عدا العلم اما شأن اذا تساوى الطرفان واما ظن اذا ترجح احد الطرفين فالراجح ظن والمرجوح وهم فلا تلتفت اليه لا تجبل الوهمة الشيء المرجوح لا تلتفت اليه اذا نستريح في الواقع من مشاكل كثيرة يوجد بعض الناس يشك هل طلق زوجته او لا يشك اما في اللفظ الذي صدر منه هل قال طالق او قال تروح لاهلها او قال بطلق او ما اشبه ذلك او يشكو او يشك هل وقع منه اللفظ هل تراه قضاء ام اطلاق كل هذا نقول لا عبرة به ما دام يترجح عندك عدم ذلك فالاصل ان هذا وهم وحتى لو انه شك متردد او غالب على الظن فانه لا يلتفت اليه لان الاصل بقاء النكاح واليقين لا يزول بالشك يقول فدا لكل وسواس يجي به لكع نكع كلمة ذم والمراد من هنا الشيطان دع كل وسواسه كل وسواس عند لان الوسواس انما يأتي من الشيطان من اجل ان ينكد على الانسان حياته حتى انه يأتي الانسان في جانب الرب عز وجل بالشك في الرب او في صفة النصفات او في فعل من افعاله من اجل ان يلبس الانسان دينه حتى ان الصحابة شكوا الى الرسول عليه الصلاة والسلام ان الواحد منهم يجد في نفسه ما يحب ان يخر من السماء ولا يتكلم به او ما يحب ان يكون فحمة حممه السوداء ولا ولا يتلفظ به فاخبر النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم ان ذلك صريح الايمان وانه لابد ولهذا يجب على الانسان ان لا يلتفت لمثل هذه الوساوس بل يعتمد على ما في قلبه من الايمان وهذه الواردات التي