ثلاثة طيب باب الصلاة في البيعة وقال عمر رضي الله عنه انا لا ندخل كنائسهم من اجل التماثيل التي فيها الصور. وكان ابن عباس يصلي في البيعة لا بيعة فيها تماثيل حدثنا محمد قال اخبرنا عبدة عن هشام عن هشام ابن عروة عن ابيه عن عائشة ان ام سلمة ذكرت لرسول الله صلى الله الله عليه وسلم كنيسة رأتها بارض الحبشة يقال لها ماريا. فذكرت فذكرت له ما رأت فيها من الصور فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اولئك قوم اذا مات فيهم العبد الصالح او الرجل الصالح بنوا على قبره مسجدا وصوروا فيه تلك الصور اولئك شرار الخلق عند الله. البيعة قيل انها معابد النصارى. والكنائس اما معابد اليهود وكنائس معابد النصارى والمساجد معابر المسلمين آآ في اثر عمر رضي الله عنه انه امتنع من دخول الكنيسة من اجل التماثيل التي بها الصور وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم انه لما جاء الى عائشة فوجد الصور في بيتها وقف وعرفت الكراهية في وجهه من ذلك ايضا من حديث ابن عباس انه لا بأس بدخول البيع والمساكن والكنائس ولا بأس بالصلاة فيها لكن يحمل على ما روي عن عمر وهو ان لا يكون فيها نعم الله نعم لا فرق بين هذا وهذا مسجد زغار ارسل به عبادة الله واضرار الاخرين دخلوا المسجد ضرارا وكفرا وتفريغ ما بين المؤمنين وايصال والاصابع ان يحارب الله ورسوله اما الكنائس فهذه قيام يتعبد النصارى ويقرون على دينهم بالجزية ان كان في الغلب فلانة او بالقوة ان كان في الغلبان غلب له الكفر عبد الله ايضا عندما نذهب حديث الرجل الذي نذر ان يسخر به الاجواء. نعم. فسأله الرسول كان فيها عيد من ايادي الجاهلية قد كان فيها كذا كذا. نعم فقال له لا وظاهر الحديث انه ليس في اشياء موجودة الان. فقال اوجدها. نعم. وهنا مثلا في اذا قلنا اذا ما فيها اصوات تجوز الصلاة فيها. نعم اما كانت هذه مثلا معابد اصحابها الفرق بينهما انه الرسول اخبر بهذا لما كان الناس حديث عاث بشرك تخاف ان ان يقع في قلبه شيء اذا رأى الوثن الذي يعبد او العيد الذي من اعيادهم اما اذا رسخ الايمان في القلب ولم يحصل له فتنة كما هو موجود الان الحمد لله نعم انه لا يستطيع ان يصلي فلا تجعلوا بيوتكم ايه ده؟ هذا المراد نعم خلاص اه ما في سؤال بعد الصلاة بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين قال الامام ابو عبد الله البخاري رحمه الله تعالى في ابو عبدالله البخاري رحمه الله تعالى قال عندي اقرا اعدها قال الامام ابو عبد الله البخاري حرك الرياء البخاري ليش بالنسبة صفة لابوه لكن ما تظهر نعم اقول اه ربما الثقة ما هي بابو فاعل؟ بلى والفاعل مرفوع وصفنا المرفوع؟ اذا البخاري قال الامام ابو عبدالله البخاري رحمه الله تعالى في في كتاب الصلاة من صحيحه باب حدثنا ابو اليمان قال اخبرنا شعيب عن الزهري قال سبق لنا ان البخاري اذا قال باب ولم يذكر ترجمة فهو بمنزلة الفصل في كتب الفقهاء نعم وحدثنا وذكرنا ايضا ان الكتاب للجنس والباب ليش؟ للنوع والفصل للمسائل نعم حدثنا ابو اليمان قال اخبرنا شعيب عن الزهري قال اخبرنا عبيد الله اخبرنا عبيد الله بن عبدالله بن عتبة ان عائشة وعبدالله بن عباس قال لما نزل برسول الله صلى الله عليه وسلم يطرح نسختان لما نزل ولما نزل اما على الرواية لما نزل فان نائب الفاعل قوله برسول الله ونيابة الجار المشهور عن نائب الفاعل الجائزة اذا لم يوجد الاصل واما لما نزل فالفاعل مستتر يعني الموت لما نزل الموت برسول الله صلى الله عليه وسلم. نعم لما نزل برسول الله صلى الله عليه وسلم يطرح خميصة له على وجهه. فاذا اغتم بها كشفها عن وجهه فقال فقال وهو كذلك لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور انبيائهم مساجد يحذر ما صنعوا وهذا دليل على اهمية التوحيد وحمايته من الشرك حيث كان رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم يلعن اليهود والنصارى في تلك الحال وهو ينازعه الموت يقول لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور انبياء المساجد وهل اليهود والنصارى مستحقون للعنة مطلقا؟ او لكونهم فعلوا ذلك. اتخذوا قبور انبياء المساجد الظاهر انهم يستحقون لذلك مطلقا وانه يجوز ان يلعنهم الانسان بدون ذكر اي سبب. فيقول لعنة الله على اليهود والنصارى واما اتخذوا قبور انبياء المساجد فهو ذكر نوع من افعالهم التي يستحقون عليها اللعنة ولهذا قال الله تعالى في في القرآن الكريم لعن الذين كفروا من بني اسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وهم يعتدون كانوا لا نحو نعم منكر فعلوه نعم حدثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن ابن شهاب عن سعيد بن المسيب عن ابي هريرة ان ان رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال قاتل الله اليهود اتخذوا قبور انبيائهم مساجد فسر بعض العلماء بل كثير من المفسرين يقول قاتلوا الله كذا مثل قاتلهم الله وانهم قال قاتل بمعنى لعن وكأنه اخذه من هذا الحديث حيث عبر النبي صلى الله عليه وسلم مرة بقاتل ومرة بلعن والظاهر خلاف ذلك لان قاتل يقصد بها ما يحصل من الاثار ومعلوم ان من قاتل الله فهو ماشي فهو مهزوم مخذول فيكون هذا ابلغ من قوله لعنة الله لان اللعنة تدل على البعث من رحمة الله وهذه تدل على انهم حرب لله وانه وان الله يقاتلهم عبيد قتل لا ليس مثل هذا باب قول النبي صلى الله عليه وسلم جعلت لي الارض مسجدا وطهورا حدثنا محمد بن سنان قال حدثنا هشيم قال حدثنا سيار وهو ابو الحكم قال حدثنا يزيد الفقير قال حدثنا جابر بن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اعطيت خمسا لم يعطهن احد من الانبياء قبلي نصرت بالرعب مسيرة شهر وجعلت لي الارض مسجدا وطهورا وايما رجل من امتي ادركته الصلاة فليصل واحلت لي الغنائم وكان النبي صلى الله عليه وكان النبي وكان النبي يبعث الى قومه خاصة وبعثت الى الناس كافة واعطيت الشفاعة سبق الكلام على هذا الحديث مفصلا فيرجوا اليه باب نوم المرأة في المسجد حتى هنا عبيد ابن اسماعيل قال حدثنا ابو اسامة عن هشام عن ابيه عن عائشة ان وليدة كانت سوداء لحي من العرب فاعتقوها فكانت معهم. قالت فخرجت صبية لهم عليها وشاح من سيور قالت فوضعته او وقع منها فمرت به حديات وهو ملقى فحسبته لحما فخطفته قالت فالتمسوه فلم يجدوه. قالت فاتهموني به. قالت فطفقوا يفتشوه قالت فطفقوا يفتشون حتى حتى فتشوا قبولها. قالت والله اني لقائمة معهم اذ مرت الحديات فالقت قالت فوقع قالت فوقع بينهم. قالت فقلت هذا الذي اتهمتموني به زعمتم زعمتم وانام هذا الذي اتهمتموني به زعمتم وانام وانا منه بريئة وهو ذاه قالت فجاءت الى رسول الله صلى الله صلى الله عليه وسلم فاسلمت قالت عائشة فكان لها خباء في المسجد او حفش قالت فكانت تأتيني فتحدث فتحدثوا عندي قالت فلا تجلس عندي مجلسا الا قالت ويوم الوشاح من تعاجيب ربنا الا انه من بلدة الكفر انجاني قالت عشرة من الاعاجيب نعم. قالت عائشة فقلت لها ما شأنك لا تقعد لا تقعدين مقمعي معي مقعدا الا قلتي هذا. قال الا قلتي هذا قلتيها الا قلتي هذا قالت فحدثتني بهذا الحديث وهذا الحديث من اعاجيب الله عز وجل امرأة سوداء اعتقها اسيادها فتحرض منه لكن كانها ليس لها احد فكانت معهم في يوم من الايام خرج الصبية لهم وعليها وشاح احمر من السيور يعني شيء تتوشح به فاعتقد اذا القتل امرت به الحدية يعني الحدأة فخطفته تظنه لحما وهي الهداة تخطف اللحن وتفرح به اتهموا هذه الجارية فقالوا انت التي اقبلتي فجعلوا يفتشونها حتى فتشوا الفرج نسأل الله العافية يعني ظنوا ان ظنوا انها اخفت في هذه الشدة العظيمة وفي هذا الكرب العظيم فرج الله عنه مرت الحدية فالقته فوقع بينهم ففرج الله عنه هذه الكربة ثم انها جاءت الى رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم فاسلم ففرج الله عنها فرجة اكبر وهي خروجها من الكفر الى الى الاسلام وفي هذا الحديث دليل على انه رب ضارة نافعة فان هذا الظغط الذي حصل عليه من اهلها اوجب لها ايش ان تأتي الى رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم فتسلم فكان لها خباء في المسجد ضربه النبي صلى الله عليه وسلم اما بامره او باقراره فكانت تبقى فيه وتأتي الى عائشة تتحدث عنه عندها وفيه دليل على انه يجوز التحدث يحدث الناس فيما بينهم لان الناس لابد ان يتحدثوا فيما بينهم وان يزور بعضهم بعضا فان هذا من الصلة وكانت كلما جلسات تقول ويوم الوشاح من تعاجيب او من اعاجيب ربنا الا انه من بلدة الكفر انجان وقول من اعاجيب هل معناه مما يعجب الله منه او مما نعجب نحن منه الثاني يعني انه ان الله تعالى يسر ذلك على وجه على وجه العجب نعم ما الرابط؟ يعني انا ما فهمت الرابط بين يوم وايش؟ وكونها في الاسلام يعني ما سبب ذهابها الى النبي صلى الله عليه وسلم ماشي يعني ما ما الرابط بين يوم انشاء هذا قصة الوشاح اسلامها نعم انها تكون الرابطة انها فرت من من اهلها الذين اتهموها وعذبوها بهذا الدين في هذا التفتيش يعني هي لم تصل لاجل ان تسلم انما فرط اه كما تعرفون الانسان قد يفر من شيء ثم يقع في شيء احسن جواز ايش نعم وقد يدل ذلك لان الغالب حائضا الغاية فالمرأة تحيض وقد لا قد لا يدوم لانها قد لا تحيضها للمرأة اما لصغرها او لغير ذلك بن داود ايش؟ معروف ان الله سبحانه وتعالى اراد ان نعم وعلى هذا ان نوح يعني ارسل الى عامة ما اجبنا عن هذا نعم؟ اجبنا عنها ارجع الى الشريط عند موسى