والثانية عشرة التنبيه على وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم عند موته وين لكن هل ان الرسول عليه الصلاة والسلام اوصى بها لا لكن الرسول اشار الى ان كتاب الله اذا تمسكنا به لن نضل بعده ومن اعظم ما جاء به كتاب الله هذه الاية يقول تعالوا فصل ما حرم ربكم عليكم ولكن مع ذلك ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام انه كان يوصي بالصلاة عند موته ولا لا وبما ملكت ايماننا الثالثة عشرة معرفة حق الله عليه وما هو حق علينا؟ ان نعبد ان نعبده لا نشرك به شيئا والرابعة عشرة معرفة حق العباد عليه اذا ادوا حقه رحمه الله طيب فقال اذا ادوا حق لان النبي عليه الصلاة والسلام قال ان لا اعذب من لا يشرك به شيئا يعني من ابدى حقه بدون اصرار واما من لم يفعل ذلك فانه حقيق بان يعذب الخامسة عشرة ان هذه المسألة لا يعرفها اكثر الصحابة لماذا لان معاذ اخبر بها عندما بعد ان مات كثير من الصحابة اخبر بها سألت من يعني خروجا من اثم الفتنة ثمان انعام رضي الله عنه علم ان الرسول عليه الصلاة والسلام يخشى ان يحتفل الناس بهذا ويتكل عليه ولم وقد جزر رضي الله عنه ان الرسول عليه الصلاة والسلام لم يرد كفنها مطلقا لانه لو اراد كفنها مطلقا نعم ما اخبر بها معاذ ولكنه عليه الصلاة والسلام اخبر بها من يعرف معناها الوارد معناها واما من لا يعرف معناها ويخشى ان يستسلم فيتكل فهذا لا بأس ان لا يخبر بها السادسة عشرة جواز فتنان العلم للمصلحة نعم وهذي ما هي على اطلاقها حتى المؤلف ما اراد الاطلاق واستكمال العلم للمصلحة لان كتمانه على وجه الاصناف ليس بمسلم لكن كتمانه لكن كتمانه في بعض الاحوال او عن بعض الاشخاص قد تقتضيه المصلحة ولا لا؟ نعم كما ان العمل قد تقتضي المصلحة تركه وان كان مصلحته هم رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يهزم الكعبة ويبنيها على قواعد ابراهيم لكن منعه من ذلك او ان يكتثن الناس لانه كان حديث عهد بكفر واصر ذلك الى من الى عائشة فالمهم ان كثمان العمل العلم بمصلحة ولكن ليس من المصلحة كتمانه قول وكتمانه على سبيل الاخلاص بل لا بد من العلم ولكنه قد يكون مصلحة كنا او في بعض الاحوال نعم وبكل مقام مقال اما كتمان على سبيل الاصلاح فلا ولهذا وعلى اه اخبر معاذ بهذا الحديث وكان من حكمة الله عز وجل ان يكفر به نعم طيب جواب ما العلم ناصح يقول ان هذا ها؟ مقيد في بعض الاحوال او الاسباب يا رب تسمعنا العلم دائما من طيب الدليل على جوازه منا من فعل قول الرسول صلى الله عليه وسلم من قول الرسول لا تبشره وانما ناس اكفنوا عنهم تمام؟ لا تخبرهم بذلك نعم ونظير هذا ما حدث لابي هريرة حيث اعطاه النبي عليه الصلاة والسلام ما عليك وقال فسر الناس ان من قال لا اله الا الله خوفا من قلبه دخل الجنة او كما قال عليه الصلاة والسلام نسيت نص الحديث لكنه وافق عمر فضربه في قبره حقا سقط الارض قال ما يمكن تقول للناس هكذا نعم قدماء ناس الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام وحصل البقية الحاصل نقدسه في بعض الاحوال الافطار في العلم يكون فيه فتنة تقف الان امام اناس عصاة تم تذكرهم بايات الوهم والرجل مناصب ولا مو منافق؟ ها؟ مش المناسب؟ ايه ذكريات وايه وهذه الوعيد نعم لو جاءوا مسلمين وقالوا والله ان فعلنا كذا وكوت ثم سرقنا زنينا حق اشركنا بالله وتعرف انهم يريدون التوبة وشو بكرهم ها في ايات الوحي والردع لان لكل مقام مقالا لا معناه معناه افلا ابشر الناس يعني اصبرهم بهذا الخبر لانه بشر قبل الصلاة انا اقول هذه الشروط واما اذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم فهو لا بأس به الحاء الثامنة عشرة الخوف من الاتكال على سعة رحمة الله مين هو حد لا تبشرهم فيتكلوا فهذا صحيح. لان الاتكال على رحمة الله يوجب مفسدة عظيمة وهي وهي الامن من مكر الله الاستثمار على طاعة الرحمة يولد مفسدة عظيمة وهي الامن من مكره فان الانسان يعصي الله ثم تأتيه النعم تباعا وش يقول؟ يقول والله الحمد لله الله رحيم لكن في معصية الله فيتكل على رحمة الله ويأمن مخرجه كما ان الامر بالعكس لو جاءنا ان الانسان يقنط من رحمة الله عز وجل ديال ويستبعد التوبة ويستبعد التوفيق وهذا ايضا يوجد من بعض الناس قد يوجد من بعض المفسدين على انفسهم انهم نقول ما فات الامر هذا غلط بل ان الله تعالى رحمته واسع اقبل الله كلها ولهذا قال العلماء ينبغي ان يكون خير العبد الى ربه بين الخوف والرجاء قال الامام احمد ينبغي ان اكون سائرا الى الله بين الخوف والرجوع فايهما غلب هلك صاحبه ان غلبت الرجاء الان ان الناس لله وانا غلبت الخوف والقنوط من رحمة الله خلك بين بيت وقال بعض العلماء ان كان مريضا فالاولى ان يغلب جانب الرجع وان كان صحيحا جانب الخوف اراني قوله وقال اخرون بل الاولى اذا نظر الى رحمة الله وفضله ان يغلب جانب الرجاء واذا نظر الى فعله وعمله يغلب يعني الخوف ويستدلون بذلك بقول الله تعالى والذين يؤتون ما اتوا وقلوبهم واجبة انت خائفة ان لا يكون تقبل منه لتخصيص او اسوق نعم وهذا القول جيد الخوف جيد وان يكون الانسان له نظران نظر الى رحمة الله عز وجل فيؤلف جانب الرجل ان عمل صالحا طلب ان الله قبله ان عمل سيئا اقبل الى الله في التوبة وهلت جانب او نعم اخواني الرجب يطلبه بالثوب ويغني اذا نظر الى فعلي وسفوره وتقصيره وتفريطه او افراطه جانب الخوف حتى اذا شاف اذا اذا نظر الى فعله يغلب الخوف اقبل على الله شاب نعم واذا نظر الى رحمة الله انما ما دام يعمل على وفق الشرع بجانب الرجوع بالنسبة الى الله وجانب الخوف بالنسبة الى عمله طيب ابقاه عمارة واعلم الله ورسوله اعلم. مسلم استحباب وبصارة المسلم بما يخصه. صحيح او من احسن السؤال استحباب وصارت المسلم بما يسره فلا ابشر الناس وبالهذا على ان البشارة بما يسر من امر الدين والدنيا والا من امر الدين فقط نعم امر الدين والسنة ولهذا بشر النبي عليه الصلاة والسلام اهله ابنه ابراهيم. وقال ولد لو الليلة الليلة ولد وسميته ابراهيم عليه الصلاة والسلام. نعم وكذلك ابراهيم بالصلاة الملائكة فسرناه يظهران الحريم الحريم غير الغلام الحليم الغلام العليم اسحاق والغلام الحليم باستثناء اسماعيل فالمهم ان البشارة فيما يقول المرء في دينه او دنياه هذا امر مسبوق ونأكل منها ايضا وهو انه ينبغي على الانسان ادخال السرور على اخوانه المسلمين ما امكن سواء ندخل عليهم بالوقوف او بالفعل يعني بعض الناس مثلا اذا لاقيت جزء منفلق واقول هذا وانا يخصصوا هذه الامور انا افكر في مسألة الاستنفار لان هذا طبيعتي واسأل الله ان يزين الزوج والسلام على انه مبالغة وصاحب منطلق فهذا مما يرسل الشهور عليه او بشرك بما يسرك ابشر ما شاء الله طيب لو تخبر مثلا بان جواب صحيح وجيد وعمل الزين مثلا هذي الزينة شرط انه ما اما القضاء في العمل السيء جدا هذا طيب ان افرض مثلا انك ان المسألة فيها اول شخصية من ابيات الالفية او من العقيدة او اعرف من القرآن من جانب الشرع ترك النهض في مستواه اقل من مستواه بكثير نعم بس شوفوا والله هذا ضحك مطول ما شاء الله ما تظنها لكن تشوفون مثلا ارجو ان يكون هذا مثلا آآ ان هذا منتدى المطاف او من مثل السعي وان شاء الله تعالى بكم تقدم اكثر نعم والحقيقة انه اعجبني فاعتقد انه ما اعجبت يعني سياق الكلام اعجبا اجتهاد الدين لان المجتهد وان اخطأ ها؟ الله اكبر نعم؟ فالحاصل من هالمسائل هذي البشارة وادخال السرور يجد الانسان فيها خير كثير وثق بان الله سبحانه وتعالى يجازيك في مثل ما عملت لان الجزاء من جنس العمل. تكون انت بنفسك وان مستور بصراحة والله في عون العبد ما كان العبد في عون اخيه نعم ولهذا يقولون علم الرجال ولا الفنجال عيوننا لا نعم المرجان ولا الحجاب يعني كوني اجلس عند الرجل ويحدثني في حديث طيب يشيق هو استعصابه احسن من ان يكون يأتي فنجال او تريد شاي وبينهما فرض فالحاصل من هالمسائل هذي مثل ما قال مالك رحمه الله جحوان بشارة المسلم بما يكفه امر ينفع التصدى له بانه مفيد جدا نعم. نعم ايوا لا ابدا النفس اللي مطلع المقصود به الانسان يمدح لاجل نفسه وتشجيعه على الخير فهذا بأس ان الله نفح اهل الصيد واعمالهم الحسنة والنبي عليه الصلاة والسلام قد يثني على المرء نعم تمام مثل ما قال الرسول عليه الصلاة والسلام في عامر بن اكفأ قال قل ان يأتي بها عربي مصر انه مجاهد مجاهد نعم كراهة ان يصبر بما يسوء وهذي ايضا الرسائل لان بعض الناس يسوق الافشية التي تدخل القديمة على النار هذي ما ينبغي الا في بعض الاحوال اذا صار يمكن معالجة هذا الامر نعم هذا طيب كنطلب من سائلك على معالجته او انه يفيد في الاصلاح بالاسماء هذا طيب اما كيدخلوا الصور على المسلم هذا لا ينبغي يروى عن النبي عليه الصلاة والسلام من حديث ابن مسعود انه قال لا يحدثني احد عن احد بشيء فاني احب ان اخرج اليكم وانا سليم الصبر وهذا الحديث فيه ضعف لكنه حقيقة الامر انه عمل وانا ما ينبغي ان الانسان يبحث عن علم الناس او او يحرص على ان احدا يذكر احد عنده ذكور لانك اذا ذكر عندك رجل لو انه يعاملك معاملة طيبة ويحترمني و يعني لابد ان يكون في قلبك شيء عليه مهما كان لكن اذا كنت تعامله وانت لا تعلم عن سيئاته ورد محظور في مثلا اتعامل معه فهذا اسم ابيض وربما يأخذ مني اكثر وانا اعظم والنفوس باذن الله تنصر ينفر بعضها من بعض قبل الاسلام نعم ومسائل محل دراستها علم النفس لكنها الانسان العاقل يفهمها