نعم الحادية السابع عشر قول المسؤول عما لا يعلم الله ورسوله اعلم قال الله ورسوله اعلم واقره النبي صلى الله عليه وسلم طيب اه هنا اولا الواو الله ورسوله ولم ينكر عليه الرسول صلى الله عليه وسلم عبد رسول الله على الله وانكر على الرجل الذي قال ما شاء الله وشئت جعلتني لله ندا قل ما شاء الله وحده وهل بينهما تناقض اولا الغانم فاهم ها معاذ قال للرسول عليه الله ورسوله اعلم فقرن علم الرسول بعلم الله ولا يضلها الرسول اجابني الا وقال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم ما شاء الله وشئت فانكر عليه وقال اجعلتني لله وش الفرق بينه نعم هذه تتعلق بالمشي او تتعلق تتعلق بالعلم. نعم. حيث ان المشيئة فتكون من جانب الله خولة يعني اذا عطفناها يعني واما العنف فهو يعني الله الله ان شاء الله مستقبل من عند الله عز وجل طيب نعم عشرة نعم ولا شاء الا نشاء الله الجواز الحقيقة الاخ محمد العلوم الشرعية عند الرسول عليه الصلاة والسلام لكن الامور الصينية ماذا تتعلق في التجديد والمشيئة من الامور الطبري لكن العلم الشرعي الرسول عليه الصلاة والسلام عنده علم سواء كان وحيا فعليا او اصراريا على هذا يجوز نحن الان انه لو صار لنا قائل هل سيقع في هذا الشهر امطار يجوز هو الله ورسوله اعلم واحنا لو كنا نعلم هذا لكنه فعلا سائل يلا يحرم صوم يوم العيدين وهو الله رب العالمين لان هذا علم شرعي والرسول عنده علم بمنزلته ولهذا الصحابة عندما يذهبون والرسول صلى الله عليه وسلم ويحبها له نعم نظير ذلك الاتيان الكوني والاتيان الشرعي قال الله تعالى ولو انهم رضوا ما اتاهم الله ورسوله وان هذا اخوان حكمة المال الشرعية الرسول واعلموا وله حظ منه نؤتيها لكن لو تقول مثلا هل الرسول عليه الصلاة والسلام يؤتي احدا رزقا يرزق احد الان ما يمكن فهناك فرق بين الامور الكونية والامور الشرعية نعم اي نعم وانواع من الشريعة وان الامور كلنا نخالف لابد ان يكون حكمه موجود في الصدر فيه لان الله يقول اليوم اكملت لكم لكن الذي يخشى تطبيق هذا عليه الصلاة والسلام فان الناس فيه ينقسمون الى شرق ستة قسم مفيد وحسن يحصر وقسم لا يجوز اما اما حقيقة الامر فانه ما من امر وقع الا وقد علم حكم من الكتاب والسنة اما نصا ظاهرا او صريحا او منصوصا او مخصوما او مستنبطا او خواف وانزلنا عليك الكتاب تبيانا فضلي محمد عبده رحمه الله كان جالسا مع رجل نصراني احد مطاعم فرنسا قدم لهم صاحب المطعم طعاما لا المغني محمد عبده هذا فاطمة عارف معروف معروف نعم اه سوف نعم شيخ محمد رسول الله المهم من كان في مطعم من المطاعم باريس تقدم صاحب المطعم طعاما ممتاز فقال النصراني لمحمد عبده في القرآن وانزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء نعم فاخرجني من القرآن كيف نصنع هذا الطعام قطعة اخرى ما فيه ما فيه هذا موجود في القرآن كان ما هو موجود. والموجود في فرنسا وعق اهل المطعم قال تعال كيف صنعت هذا الطعام؟ قال كنت كذا وجدت كذا الى اخره هذا ما ارشدنا اليه القرآن نعم قال بان الله يقول فاسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون فانا ما ادري الله ماذا اصنع القرآن كل شيء من الذي يخشى هو استخراج هذا الحكم من القرآن والسنة كاينة العشرين جواز تخصيص لبعض الناس بالعلم دون ضعف جواب تخصيص بعض الناس للعلم دون بعض قررت مين الرسول صلى الله عليه وسلم معاذ بهذا العلم انا ابو بكر وعمر وعثمان وعلي نعم فيجوز ان يفسر بعض الناس في العلم دون بعض على حسب الحال وهذا صحيح بالنسبة الحاضر من الناس من لو اخبرته بشيء من العلوم الشتم نعم و وقال ابن مسعود انك لم تحدث قوما حديثا لا تبلغه عقولهم الا كان لبعضهم وعن ابوه قال احدث الناس بما يعرفون فبعض الناس يمكن ما ما يحكي ان تحدثه بكل صوم قد خفت بعض الناس في علم دون بعض مقدورته وحب فهمه وحسب قبوله لهذا العلم. الحادي والعشرين تواضعه صلى الله عليه وسلم لركوب الحمار مع الارداف عليه اي والله الرسول عليه الصلاة والسلام لا يصح انه اشرف الخلق جاهل نعم ولو شاء ان يركب على ما يريد بركته لكنه عليه الصلاة والسلام اشد الناس تواضعا ركبت نار وابوابهم على ذلك منفرد به وان اردف عليه مع ان الخبراء اقوى مباراة واحدة في مع فلان انا انا على ظهر دابته اما الرسول عليه الصلاة والسلام فهو اشد الناس تواضعا ركب الحمار واربك معاذا خلفه ولا رأى في ذلك اي منفصل والحقيقة الامر ثم الموضوع تواضع لله عز وجل لا اجلال لنفسه ان الله يرفعه نعم كان هناك الثاني والعشرون اي نعم بعض الناس يعطيه الله نعمة ولكن ما ما يفعلها يذل نفسه لا يريد ان يتوارى لله سبحانه وتعالى بحكم من الناس ما يتمارون في هذه النعم مثلا يعطيه الا مثلا ما قصد الحوار لله سبحانه وتعالى وان الناس لا تنكسر قلوبهم اذا رأوه ركب هذا الشيء لكن بس يجي النفس ويمنعها مما اباح الله لنا وفرق بين الامرين عشرون جواب الارداف على الدابة مين وصل؟ النبي صلى الله عليه وسلم معار ولكن بشرط ان تكون الضابة قادرة على ذلك عليها هذا طرابلس الثالثة والعشرون فضيلة معاذ لماذا موقوف الرسول عليه الصلاة والسلام له في هذا العلم وارداته اياه ايضا والرابعة والرسوم رضى من شأن هذه المسألة ها وفرضنا عليه الموجودة وعندهم روح ايضا شأن هذه المسألة ولهذا النبي وجعلها من الامور التي يبصر بها اللهم صلي وسلم على رسول الله ما شاء الله رحمة الله عليه بمناسبة ذكر بفعل التوفيق يعني وجوبه يعني وجوب التوحيد وانه لا بد من وانه هو معنى قوله تعالى وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون اذ باعوا بابه الا بالتوحيد فاضلة التوفيق واعلم انه لا والظن من صدور من ثبوت الفضل للشيء لا رغم منه ان يكون غير واجب فان ذكر الفضل للشيء معناه اثاره فاذا كنا ان في التوحيد فضلا فليس معنى ذلك ان التوحيد ليس بواجب اسسناها وقد سبق تكلمنا عليها وتبينوا ضعف استدلال من قال ان صلاة الجماعة غير واجبة وقوله صلى الله عليه وسلم صلاة جماعة رفضا من صلاة الفرس قالوا فصومها افضل دنيا على واجب هو فعلا ما يلزم من ثبوت الفضل في الشيخ ان يكون فور واجبه بل هو واجب وفيه فضل والترحيب اوجب الواجبات ولا تقبل الاعمار ابوابهم ولا يتقرب العبد الا به ومع ذلك وكل مؤلف من فضائله ما تدل عليه الاية والاحاديث وقوله وما يفسر من الذنوب معطوفة على اي صوم على فضل ولا على التوحيد ها نشوف اذا قلنا معطوف على التوحيد صار المعنى وابو صبر التوحيد وفضل ما يكفر من الذنوب ها وكنا باب ان معطوف على فضل قال نعم باب صبر وضع ما يكفر موسمه يستقيم وباب ما يكفر من الجميع يعني هذا الباب عقد لامرين لبيان فضل التوحيد ونظام ما يسخر التوحيد من الذنوب وان التوحيد سبب بتكفير الذنوب نعم وعلى ما اخرجت عليه معطوفة على خطأ على خبر يعني وباب ما يفصل من الذنوب طيب ما يكفره من الذنوب هو في الحقيقة من اثار فضله منها انه يكفر من الذنوب ومن فرائض التوحيد انه اكبر دعامة والرغبة في الطاعة بان المقصد باننا نوحد دائما يرغب الطاعة لانه هو احمد الامام لله سبحانه وتعالى وغيرنا ما يعمل الا حيث يجد هواه كفر والعياذ بالله إنسان مرائي واذكروا الله ويصلي هو ويتصبح ما في ما في افعل هذه الاشياء اذا كان عنده من يراه لكن اذا كان موحدا يحرص الله عز وجل فامه تفعله سرا وعلنا بل ان بعض السلطات اني لاود ان اتقرب الى الله بطاعة لا يكتبها الحسنة لاجل ان لا يعلموا بها وتكون سرا وانه وبين الله هاي الاخلاص الحقيقة نعم اما ان الانسان يتعرض للناس ويروه ويمدحوه وما اشبه ذلك هذا نقص في التوحيد كبير فمن فرائضه انه اخبر عون للانسان على فعل الطاعة ونظرائهما ذكره في قوله تعالى الذين امنوا ولم يلبسوا ايمانهم بظلم اولئك لهم الامن وهم يفسدون الذين امنوا ولم يلبسوا مش معنى من يلبسها؟ لم يقلبوا ايمانهم بظل ثم بعد ايمانهم بهن. عرفنا هنا ان الظلم يقابل الايمان ان كل ما يحافظ الايمان تغصه كما فسره النبي صلى الله عليه وسلم ببارك نعم يكون هذا الامام خالص ولا لا هذا ما في ظلم هؤلاء لهم الامن اسقط الله لهم الامن ومعنى ذلك انهم امنون من الخلود في النار امنون من الخروج للناس وكسرنا الظلم باعلاه وهنا فسره بهم النبي صلى الله عليه وسلم نعم لان الشرك لا شك انه من الظلم لكنه اعظم الظلم فاذا وجد الظلم هذا هو عدم الظلم ما حصل امر اطلاقا عرفتهم واذا انتفى هذا الظلم