ولكن يخسر اولئك لهم الامن. هل هذا الامن كامل الان هنا ما بين لهم الامن لكن هل هو كامل ام لغير كامل لان هذه الاية فيها نوع من الاشكال وراء اثبت الله الامن لمن لم يشرك اذا ما لم يشرك فهو امن لكن هل هو ان يطلق او مطلق امني انما هو امن وامه ان كان الايمان كاملا لم يحارب المعصية فالأمر يعني ان كان الايمان مطلقا ايمان مطلق والاهم ام هم مطلق وان كانت وان كان الايمان مطبق ايمان يطلق طيب وهو مطلق تعرفون فمثلا الانسان يفعل كذا فهذا له الامن من وجه وليس امنا من الوجه الخروج بالنار العوام لان الله يقول ان الله لا يغفر ان يشرك بهم ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء فتبين بهذا ان ان الايمان المطلق وفاضل ومطلق الايمان ها يعني شامل ثم عرفوا حال هو امن من السلوك اما ان يكون امنا من عذاب الله فهذا تحت المشيئة وان لابد ان نجمع بين كلام الله عز وجل كلام الله لا يتناقص اذا كان لا يشرك الله فهو امن من القلوب في النار لكنه ليس امنا من العذاب لانه صحوة تحت مشيئة الله عز وجل ولكن من واقى الله سبحانه وتعالى عند ابله محققا للتوحيد فانه يأمن حتى من العذاب وامن حتى من العذاب ان شاء الله تعالى في الاحاديث لانه في هذا الحال اقصى ما عنده من الايمان هو هذا لانه اصلا بعد الموت ما يستطيع يعمل لكنه حقق التوحيد عند الموافاة وحين اذ يأمنوا فمن كاملا هذه الاية ذكرها ابراهيم صلى الله عليه وسلم ردا على قومه في نقاش وكيف اخاف ما اشركتم ولا تخافون انكم اشرتم بالله عليكم سلطانا واي فريقين بالامس ان كنتم ظالمون. انا قلت ابراهيم وانا اخطأت قال الله تعالى اصلا بين ابراهيم وفوز كيف اخاف ما اصبتم ولا تخافون انكم اشرتم بالله عليكم سلطانا فاي طريقين احق بالامر الصالحين قال الله عز وجل الذين امنوا ولم يلبسوا ايمانهم بظلم اولئك لهم الامن وهم يهتدون ارى انه قد يقول قائل انها من كلام وابراهيم بيبين لقومه ولهذا قال بعدها وتلك حجتنا اعطيناها ابرهن على قومه نعم. اه. قوله الذين امنوا ولم يلبسوا ايمانهم بهم. لما نزلت الاية هذه اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم شق عليهم ذلك وقالوا يا رسول الله اينا لم يظلم نفسه اينا لم يظلم نفسه فقال النبي عليه الصلاة والسلام ضوء الامر بارد يعني ما تظنون وانما المراد به الشرك الم تصنعوا قول الرحمان ان الشرك ظلم عظيم ولا ان الشرك اظلم اظلم الظلم في حق الله بحق الله عز وجل لكن هناك ظلم بين الانسان وبين الغبار وهناك ظلم بين الانسان وبين نفسه اليس احوالك الانسان قد يظلم نفسه يجب ان يصوم صلاة الفطر واقول هذا ظلم للناس لكن هل هو ظلم في حق الله؟ لا اله الا الله. ما يظن ومنعه الا لاجل ان وحق الله عز وجل لكنه ظلم لنفسه والله تعالى ما يرضى منه ذلك طيب الانسان قد يظلم غيره واعبدوا على صح وصاكم اوبر او احتمال او ما اشبه ذلك بالنسبة لنفسه ما ظلمها ظاهرا لانه نالها واحد ومكتوبة لكن بالنسبة ظلمه الظلم في حق الله الشرك به الصرخ به نعم والله تعالى لا يشرك به او ما مناسبة هذه الترجمة مناسبتها ان الله تعالى اسقط الامن لمن لم يشرك والذي لم يشرك فيه قوله مفتوح نعم اذا من فضائل التوحيد قصور الامن فدل ذلك على ان من فضائل التوحيد ثبوت الامر طيب في بعض بعض وهم مهتدون مهتمون بالدنيا ولا في الاخرة الدنيا ورقة نعم مهتمون في الدنيا الى الى شرع الله للعنف والعمل مبارك التوفيق مهتمون بالاخرة الى روح الجنة قال الله تعالى احسن الذين ظلموا وابوابهم وما كانوا يعبدون من دون الله. فاهدوهم الى صلاة الجحيم اهدوهم هذي موبايل في الاخرة ام اهل الجنة صراط اهل الجنة الى صراط النعيم فاذا الهداوة وان كان كثير من المفسرين قالوا اولئك لهم الامن في الاخرة والغبار في الجنة من الاية عامة لكن نشهد للامن ولا بالنسبة للهداية في الدنيا والاخرة نعم لا قد يكون عمل بعد ان يظل الانسان ولا يعني قد تصل الى المقصود تنجو لكن بعد طرق بعيدة لكن اذا كنت اذا كنت تقوم او توبة طيب نعم؟ الاعياد العلامات ان الانتفاع ادنى ظلم ونوحده نعم فسره النبي عليه الصلاة والسلام ومنصب ادنى انواع ايه نعم ابناء الشيخ لان الشرك كما مر علينا ولو كان انما ماضنا الاكبر لا شك انه معه الى الجنة يعني اذا وجد الشرك صحيح هذا ربما نأخذ الله في لكن النصوص الاخرى تدل على ان شيخ الاقصى نعم الجنس نعم ام انهم ما عندنا امر ذهني وهو ان وهو الامن المطلق احسن كل حال عليه ولهذا فسرناه بان قلنا ان الامن مطلق او مطلقا عقب الظلم الذي تلبس به الانسان وعن عبادة ابن الخامس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من شهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له وان محمدا عبده ورسوله وان عيسى عبد الله ورسوله وسنته القاها الى مريم وروح منه والجنة حق والنار حق ادخله الله الجنة على ما كان من العمل اخرجه قوله صلى الله عليه وسلم من شهد ان لا اله الا الله الشهادة ما تكون الا عن علم وقوله تعالى الا من صهد بالحق وهم يعلمون فلابد من علم تابه نعم اليوم السابق قد يكون مكتسبا وقد يكون غريبيا ان الانسان فيما بين كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم يورد عن الفطرة فعلمه بان لا اله الا الله لكن قد ينضاف الى ذلك ان يكون ايضا مغتصبا طبيعيا ومستقلا سوف اكون مفتقدا التدبر في اوراق الله سبحانه وتعالى تدبر ايات الله والتفكر فيها حتى يكون امرا مصحوبا عنده ولذلك ما يمكن واحد يقول انا اشهد الى هذا كيف اشهد ان لا اله الا الله فلابد من علم ثم وهذا هل يوجد العلم وكتبة الشهادة انا موجب العلم وتلبس الشهادة مثل ما وجب عند قريش اه فانهم يشعرون ان الله موجود وانه خاوف والرابع هو اعلم ذلك وينفقون فيهم لكنهم ما يقولون انه هو المعبود وحده نعم وقوله من شرب ان لا اله الا الله قول الله اولا ان لا اله الا الله ان هذه مخصصة من التوحيد مخصص من الدقيق ولهذا واغلط بعض الناس ويقول اشهد ان لا اله الا الله لغة المهدي اشهد ان لا اله الا الله بان المشددة ما يمكن لكن انا المحققة يمكن يستفيد منه ويكون ضمير الشاة وعلى هذا بعض الناس تجد الحكم مؤذن واشهد ان محمد اشهد ان لا اله الا الله بحسب مثل ان محمدا والتراب اشهد ان لا اله الا الله. لا اله الا الله تعتبروا ولابد يكون باللغة العربية واجر المتأخرين ولكنها من المعروف انها والسبب والله اعلم بان لا اله الا الله ان مستقلا وقول لا اله الا الله والى بمعنى مأموم وليس سمعنا به والى هنا بمعنى مألوف باب معنى الف طيب لها نظير في اللغة العربية وابن مثل فراش اي نفر المغروب نعم طيب هنا اين هي اذا الى اي مألوف فمعنى مألوف اي معبود حبا وتعظيما تعظمه كما تعلم من صفاته الحميدة نعم وافعاله جميع فهو محفوظ معظم واله بمعنى مأذون طيب اذا كان بمعنى وكن لا اله الا الله فانه يؤذي يوجد معروف سوى الله ولهذا قال قريش في حق الرسول صلى الله عليه وسلم ان هذا رسول الجزاء