نعم طيب ذكرنا فيما سبق على هذا التقرير ان المضاف الى الله ينقسم الى ها احمد نعم نعم نعم واما الخلق كارض الله وسماء الله ان ارضي واسعة. نعم نعم نعم نعم نعم اذا كان عين قائمة بنفسها او صفة في تلك العين سواء قلنا ان الروح ما هو المعروف انه جسم نظيف لانه يقبض بمجاهد فوق منها صفة انما المضاف الى الله تعالى من من العيان او من الاوصاف القائمة في مخلوق واضافته اليه من باب اضافة المخطوط الى خالقه لبيان العموم كما في قوله وتخلق ما في السماوات وما في الارض جميعا من او بارادة التشريف والتكليف مثل ناقة الله وبيت المحروق كده طيب اما اذا كان وقتا غير قائم بنفسه. غير قائم به فهو غير مسلم غير مثل كلام الله وعزة الله وخطب الله وسلطان الله وما اشبه ذلك من عباد الله عباد الله نعم عباد الرحمن لانهم اعيان قائمة بابذاكها طيب قدرة من الله نعم اي نعم. نعم لا ايه ناكل ارواح رضي الله انما كل الارواح من الله خلق خلق ارواح المؤمنين والكافرين من الله خلقا هذا مقبل عنه اما ان ننسبها الى الله ونقول هذه فلان روحه روح الله مثلا او روح من الله ما ايه بس ما نظيفة على وجه التفسير ان جيلنا مثل هذه الامور اما بالتخصيص بشرفه او لارادة العموم العموم جد سخر لكم ما في السماوات وما في الارض جميعا لارادة الامة او اما اذا كان للتشريف فلا تضيف الا من شرف الله فقط لأن انا كنتشرف احد الله قد يكون من اعداء الله نعم نعم يمكن يمكن لكن نفس الشيء لكن في القرآن فارد فهو نصح لابن ادم ونفقه فيه نروح وكذلك بالروح فنفخنا فيها من روحنا واجعلنا كثيرة في القرآن مباح نعم وتقديمه علينا على سبيل العموم تقول روح ارواح بني ادم من الله ما يخاف رشيد العميد لا لا ما هي في تخصيصي لان لدفع قول اليهود لان اليهود بعث الرسول عليه الصلاة والسلام نعم طنطرة واتينا في بعض المجالات وكانوا يقولون ان عيسى عليه الصلاة والسلام انه وربي الرسول يبين الرد عليه قال ورغم فيه ايضا من الفوائد قوله ادخله الله الجنة على ما كان من العمل قلنا ان الادخال بالجنة منقسم ادخال كامل لم يسبق لعذاب وهذا لمن اتم العمل وادخال الناطق مصفوف بعضها لمن ومن نفق العمل فان المؤمن اذا غلبت سيئاته وحسناته ان شاء الله تعالى ادبه فقط لعمله وان شاء لم يعذبه ان الله راضي عن مفقته ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء قال ولهما في حديث عتبان فان الله حرم على النار من قال لا اله الا الله يبتغي بذلك وجه الله عثمان بن مالك احد الانصار رضي الله عنه كان يصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم تراه فبصره ضعه في بصره وصار يشق عليه المكيب الى الرسول صلى الله عليه وسلم فطلب من النبي صلى الله عليه وسلم ان يخرج اليه وان يصلوا في مكان من بيته ليتخذه مصلى فخرج النبي عليه الصلاة والسلام ومعه بعض من اصحابه فلما دخل قال اين تريد ان اصلي فبضع بالحاجة التي جاء من اجلها فقال صلي ها هنا فصلى النبي عليه الصلاة والسلام بهم ركعتين صفوا وراءه وصلى بهم ثم جلس على طعامه صنعوه له فجعلوا يتذاكرون فتذاكروا رجلا يقال له مالك ابن جحش فقال بعضهم هو منافق فقال الرسول عليه الصلاة والسلام لا تقل هكذا اليس يشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله قالوا نعم قال فان الله حرم على النار من قال لا اله الا الله يبتغي بذلك وجه الله نعم فنهاهم انهم يقولوا منافق ما في قلبه لانه نشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله وهنا الرسول قال لا تقل هكذا ولا فرأى الرجل انما اتى بعبارة عامة فان الله حرم على النار من قال لا اله الا الله يبتغي بذلك وجه الله ونهى ان نطلق السنتنا في عباد الله الذين ظهرهم سلام نقول هذا مرائي او منافق او ما اشبه ذلك واننا مع باننا لو اخذنا بما نظن فسدت الدنيا والاخرة نعم كثير من الناس نظن به سوءا نقول ذلك وظاهرهم الصلاة ولهذا قال العلماء يحرم ظن السوء لمسلم العدالة هنا طيب قوله فان الله حرم على النار اي منع النار تحميم بمعنى المنح وصنع من قال لا اله الا الله لكن بشرط الاخلاص يبتغي بذلك وجه الله يبتغي بمعنى يطلب وجه الله والقائل لها طالبا وجه الله يعمل ولا لا يعني بان مبكر الشيء يسعى في الوصول اليه الرسول من قال من قال لا اله الا الله سكت قال يبتغي فلابد من من اخلاص القصد في هذا القول ولا شك ان كل من يبتغي فلابد ان يعمل ويطلب الوصول الى انت لو تقول انا ابتغي ان ان يكون عندنا من كثير بنام وبس ولا تسعى له والله اني صادق ما يتحرك بسهولة يعني فهذا كله مهوب صادق ليس بالصلاة لابد ان يطلب كل من قال لا اله الا الله مثل ما قلنا فيما سبق من شهد كل من قال لا اله الا الله فلا بد ان يكون هذا الاله الذي لا معبود عنده بحق سواه لا بد ان يكون مطلوبا وان يكون قرة عين وسرور قلبي والوصول اليه احب اليه من من كل شيء واذا كان بذلك فلا بد ان يعمل لابد ان وحينئذ ما نحتاج الى قول الزهري لان الزهري رحمه الله لما فاق الحديث كما في صحيح مسلم قال ثم وجبت بعد ذلك امور وحرمت امور فلا يغتر مغتر بهذا ما نحتاج الى الى تعليق الزهد على هذا الحديث فلنقول انه واضح الحديث لكن نعم ربما يجيعان مثلا عامي ربما اقول لا اله الا الله ابتغي بذلك وجه الله ابتغاوة الله بمجرد هذا القول ما ولا لا ولهذا لما قال مفتاح الجنة لا اله الا الله قال بعض السلف نعم وحدين لا اله الا الله لكن تأتي بمفتاح مال الاسنان ها تفضحونا الوقت ما ارتاح فعلى كل حال الحديث وابتغي بذلك وجه الله راجل يزني ويصلح ويشرب الخمر ويقتل الناس اللي هو حرم الله الا بالحق اشهد ان لا اله الا الله كلما دنا دمية قال لا اله الا الله ها صادق ولا لا الى الله وانت تزني والرسول صلى الله عليه وسلم يقول لا يزني حين يزني وهو مؤمن فضلا عن ان يكون مبتغيا رواه مؤمن فضلا عن ان يكون مستعجل لوجه الله فلابد من ان يكون هذا القول بهذا الطرف وابتروا بذلك وجه الله طيب رحمه الله وحبه حق ان المبتغي لا بد ان يكمل وسائل البغي واذا كملها حرمت عليه النار تحريما مطلقا فهؤلاء نعم معلوم الحكمات على الوجه الاكمل فانها تحرم عليه تحريما مطلقا ما يدخلها ابدا طيب فان اتى بالاصل بشيء ناقص فان الابتغاء في نفسه ولا لا كاينة اذا يكون التحريم فيه نقص بمعنى انكم عرضة لان يدخل النار لكن يمنعه الخروج ما معه من الايمان والتوحيد الا انه ناقص فانت تجد الشرع في مكة جزاء نفاقا كله محكم لا هم ما يناقض بعضه بعض في هذا رد على من طوائف البدع رب على المرجئة والخوارج والمعتزل لانا نرجع بيقول يكتفى بقول لا اله الا الله بدون افتراء من قال لا اله الا الله فانه يدخل الجنة بلا ولا ويحرم على الناس يعني انا مطمنة طيب المنافقون يقولون لا اله الا الله ما قالوها ما قالوا يا شيخ قالوها خوفا من الصيف فقط لا لله نعم وفيه رد ايضا على اخواننا المعتزلة يعني ظاهر الحديث انه اذا فعل محرمات وانه لا يخلد في النار ولا لا مثلا عنده قول لا اله الا الله يستغيث به وجه الله فلابد ان يكون لها اثر ولو ان الابتغاء يثني لابد ان يكون له اثر وهناك واخرون ان فعل كبيرة مخلد في النار ما يمكن ان يدخل الجنة ابدا والعياذ بالله وهم على طرفي نقي مع من مع المرجع نعم طيب ثم قال وعن وعن ابي سعيد الخطبي رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قال موسى وربي علمني شيئا اذكره وادعوك به انني شيئا اذكره اذكره وهب لي من لدنك فهب لي من لدنك وليا يرثني يرثنيهن ورثني ربما نعم كي ان اذكره كيف عم صلي هل مني شيئا اذكرك وادعوك به وليس جواب الامر بمعنى ان هذا الشيء انني لاجل ان اذكرك به وادعوكم شف هو طلب امره ذكر الله عز وجل ودعاءه لماذا اجابه الله سبحانه وتعالى؟ قال قم يا موسى لا اله الا الله قل لا اله الا الله وهو طلب امرين طلب امرين الذكر شيئا يذكر به ويدعو به وهذا ذكر الا دعاة ها هذا ذكر هذا ذكر لكنه متضمن للدعاء مترنم للدعاء لان الذاكر يريد رضا الله والوصي الى دار كرامته اذا فهو ظان فهو متظمن بالدعاء نعم ونكون معك ده شخص يقول لا اله الا الله وكن اذكر عاد في ان قد تفاني قباؤك ان شيمتك الهباء يعني عطاه لكن هي ايضا بيت اخر استشهد به من عباس رضي الله عنه وان الذكر معناه الدعاء نسيته سبحان الله ومن كان على ركن مكر ميت لكن ايه نعم اذا اثنى عليك العبد يوما كفاه من تعرضه الثناء اذا اثنى عليك العبد يوما كفاه من تعرضوا للتناعم فهنا لا اله الا الله ثنى على الله لكن الناس كلها تبارك وتعالى لانه اكرم الاكرمين فهنا نقول هذا الذكر مترمنا للدعاء حقيقة لان لان الذاكر انما يريد ان هذا مقصوده فقرب الله تعالى والوصول الى كرامته اعوذ بالله. قال نعم الصوفية هذا نعم وكمان ابو منا بسائل لا بالذكر ولا بالدعاء ولا نبدأ علمه بحال