اما بعد المستهين يرى ان مثل ما ورد في الحديث كالذباب وقع الان سيقول به هكذا ماتوا لكن الانسان اللي قلبه حي لا يذهب يذكر هذا الزمن يذكر كل ما ذكره احدث لهم توبة نعم فهؤلاء الذين لا يستثنون نقول لا يشرفون بالمال الاعم لا ابتداء ولا استمرارا مو معناه ابتداء بمعنى لا يمكن يوجد منه معاصي لا ما نقول هكذا يستمرون عليه فلتجدوا دائما معاصيهم مصونة التوبة او بحسنات كبيرة تمحوها. نعم. قوله تعالى يعني كل المعاصي من اسباب بما كسبت ايدي الناس قال عن حسين بن عبد الرحمن قال كنت عند سعيد ابن ابي وهذان الغزلان مين فقال ايكم برهان انت ايكم رأى الكوكب الذي انقض البارحة ايهم رأى الكوكب الذي انقض فقط البارحة ذكر بعض اهل اللغة ان من الزوال فما بعد تقوم البارحة. وقبل الزواج تقول الليلة وانا ما يعني الحقيقة راجعته في كتابنا واحد من النواب ظروفنا الان خلاف ذلك عندنا الان من طلوع الشمس نقول البارحة نعم فمن غروبنا الى طلوع الشمس والان بعض الناس يتوقع متى ما قاموا من الليل ها فهذه انا يحتاج الى تحقيقها لان ما ما تمكنت من محفوظه هل هذا نصيبها لغة عند جميع علماء اللغة قولك ان كان الامر كذلك فان هذا الجلوس كان بعد الظهر الا من قبل الزواج آآ الا اذا قال الانسان بعد الزواج صوف وانا. اللي يقول من؟ قصي ثم قلت انا اني لم اكن في صلاة انا اداة استفتاء وقيل انها بمعنى حقا وعلى هذا الصوت تفتح عنه ويقال اما ان لم اقل في صلاة يعني حققا اني لم اكن في الصلاة ان لم اقل في صلاة لماذا قال لم اكن في صلاة لما قال ايكم رأى الكوكب الذي انقض البارحة انا اخاف ان الناس يظنون انه قائم يصلي ها فيحمد بمالا يفعل الله اكبر اخلاصه افرح من الناس يتوهمون المجيب وهذا توحيد لكن هؤلاء يخشون ان ينسب اليهم انهم وهم لم يقل اما اني لم اكن في صلاتي وهذه طيبة في الحقيقة وليست هذه من باب المراءة بل هذه من ذوي الحسنات وليست كمن يترك الطاعات خوفا من الرياء لان الشيطان يلعب على الانسان بعد احيانا يقول لا تصلي ترى الناس اكسر عين الشيطان ولكن لا لا يكون في قلبك انك تراعي الناس نعم قال ولكني الله يعزك ويكفر عنهم سيئاتهم بها يعني صدرت عقرب او غيره وظاهر الحال انها شديدة لانه ايمانا منها ولكن قال فما صنعت تنصر شقيه فاستقيت يعني استرقيت لان الثعل مثل نعم نعم قال فما حملك على ذلك؟ ليه ما حملك يعني وش السبب انك تسرطي حديث حدثناه الشعبي هل محاضرة في زين تفتح القلب؟ يعني السلف رضي الله عنهم يتحاورون حتى يصلوا للحقيقة سعيد بن جبير ما قصد الانتقاد على هذا الرجل يشوف على اي شيء مستند وفي مستنده كنت حديث حدثناه الشعبي قال وما حدثكم؟ وما حدثكم تاني حدثنا عن بريدة بن قصي بانه قال لا رقية الا من عين او سمع لا رقية روسيا يعني قراءة فإذا قرأ على المريض او النفاق الا من اين في الثمن العامة عامة اسمها النحاس نعم واحد يسميها العين الى الان ها؟ من عين او ما هل هما يعني السنة والعقرب الا من عين نحمة فقال سعيد ابن الزبير قد احسن من انتهى الى ما سمع ولكن عندي شيئات من هذا بصوا ولكن حدثنا ابن عباس الى اخره فاذا الرجل هذا السند على حديثه. سند على حديث لا رقية الا من عين او حين فهذا الحديث يدل على ان الرقية من العين والحمى انها مفيدة نعم انها مفيدة وهذا امر واقع فان الرجل خمسة باذن الله ومن الحكمة ايضا تنفع وكثير من الناس يقرأون على على الملجوء يطرأ حالا الرجل الذي بعثه النبي عليه الصلاة والسلام في سرية في الصلاة قوما فقدر الله سبحانه وتعالى ان سيد هذا القوم قالوا من يرفع؟ قالوا لعل هؤلاء الرق عندهم فجاءوا الى الى اثرية قالوا نعم ولكن ما نرقى لكم الا بشيء من الغنم نعم؟ لانكم انتم الواجبين فقالوا يخالفنا فيه يعني سيدهم تقسطه له من الغنم ثم ذهب احدهم يقرأ عليه سورة الفاتحة الحمد لله رب العالمين الى اخره طرأ عليه عدة مرات ثلاثا او سبعا اطعام كاننا نشرق من يطعن. حية اذا نفع ولا ما نفع؟ نفع نعم ولهذا قال له الرسول صلى الله عليه وسلم ولا يجزيك انها رؤية يعني الفاتحة فالحاصل انه من من معروف وكذلك من العين معروف كما ان العين ايضا يستعملها فريق اخر غير الرفيع وهي الاستعفاف الاجابة العائم ويطلب منه ان يتوضأ ويؤخذ ما يتناثر من اعضائه ويصب على النشاط لا يصعب منه ثم بإذن الله في الحال فعند الناس ايضا يستعملون بعض الطريق الثاني ولا مانع لان الاحاديث لان الطريق الذي ورد في السنة لغيره يمكن دي اسباب عندنا الان يستعملون ياخذون شيء من شعائره سؤالي قضية ولات نعم معانا هذا مجرب نعم طيب هذا التهديد ما اظن التهليل الا كان عند آآ عند آآ عندما نشوفه اللي يعجبه ولهذا قال الرسول عليه الصلاة والسلام لمن اصاب قالوا له هلا بركت عليه بارك الله عليه لابد لمجرد ان عظيم يعني لا مانع يقولون انك بعد ايضا على انك تدخل عين انك تصلي عليه صلاة الميت لانك اذا صليت عليه صلاة ميت نعم قال ولكن هذا معطوف على قوله رغم اني لم اكن في صلاتك من اللي قالوا حسين وعبدالرحمن ولكني قال فما صنعت قال فما حمل على ذلك؟ قال قول الرسول عليه الصلاة والسلام لا لا رقية الا من عين او سمع يقول ولكن حدثنا ابن عباس الذي يقوله سعيد بن جبير يقول حدثني ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال عرضت علي الامم والعارض لها الله سبحانه وتعالى وهذا في المنام والامم جمع امة وهي امم الرسل فرأيت النبي ومعه الرهف من ثلاثة الى تسعة والنبي ومعه الرجل والرجل قوله الرسلان الظاهر ان الواو هنا بمعنى او يعني ومعه الرجل او الرجلان لانه لو كانوا معه الرجل والرجلان صار يغني عنها ان يقول ومعه ثلاث نعم ولكن والنبي ومعه الرجل والنبي الثاني ومعه الرجلان ثالثا والنبي وليس معه احد اعوذ بالله يبعث ولا يكون معه احد ولكن الله تعالى يبعثه لاقامة الحجة فاذا قامت الحجة حينئذ يعذر الله تبارك وتعالى من من الخلق ويقيم عليهم الحجة بعد هذا يقول انظروا في عالي هذا على تقويم محذور فبينما انا كذلك اذ رفع لي ثواب عظيم المراد بالثواب هنا الظاهر انه الاشخاص ولهذا يقول ما رأيت ثوابه يعني شخصه يعني اشخاص عظيمة يعني من كثرتهم سوادا فظننت انهم امتي لان الانبيا عرضوا عليه باممهم ظن ان هؤلاء ان هذا السواد امته عليه الصلاة والسلام فقلت ظننت انك ثقيل لي هذا موسى وقومه وهذا يدل على كثرة اتباع موسى عليه الصلاة والسلام وقومه الذين ارسل اليه فنظرت فاذا ثواب عظيم فقيل لي هذه امتك وجهها اعلم هو الاول بلا شك اه لان امة الرسول عليه الصلاة والسلام اكثر بكثير من امة موسى فقيل لي هذه امتك ومعهم مع هذه الامة تدعون الفا يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب. سبعين الف سبعون الف يدخلون الجنة بدون ان يحاسبوا كرامة لهم وبدون ان يعذبوا وظاهره ولا في قبورهم كان عدم ولاة القبور ولا بعد قيام الساعة نعم ثم نهض الرسول عليه الصلاة والسلام فدخل منزله اخبر الناس في هذا الخبر وقام ودخل منزله فخاض الناس في اولئك من هؤلاء الذين يدخلون الجنة بلا حساب ولا عذاب قاضوا بذلك للوصول الى الحقيقة نظريا او للوصول اليها نظريا وعمليا نظريا وعمليا يشوفون من هؤلاء الذين استحقوا ان يدخلوا الجنة بلا حساب ولا عذاب حتى يكونوا منهم ويحرص على ان يكون منهم نعم ويترك حال كثير من الناس اليوم يقرأون العلم بالنظر فقط لا للعمل بل هم يريدون ان يصلوا الى الحقيقة علميا وعملا وعمله فقال بعضهم فلعلهم الذين صحبوا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهل المراد الصحبة المطلقة او الذين صحبوه في الهجرة ها يحتمل قد الاول يرجحه ظاهر اللفظ صاحبوني مطلقا والثاني يرجحه انهم هم الذين يتكلمون هؤلاء الذين يتكلمون هم الصحابة وكانوا يقولون لو ارادوا الصحابة عموما لقالوا لعلنا لعله نحن نعم وايضا يدل على هذا قول الرسول عليه الصلاة والسلام لعبد الرحمن بن عوف لخالد بن الوليد لا تسبوا اصحابي هو الذي الى اخره فهذا مما يدل على ان مرادهم باصحابه الذين صحبوه في هجرته نعم مهاجرين نعم نعم اللي معهم اذا ما يبلغون سبعين الف صحيح فهل تمنع المعنى هذا لان الذين توفي عنهم الرسول عليه الصلاة والسلام من الصحابة حوالي مئة واربعة وعشرين الف يعني فيظن ان المحاسبين اكثر من النصف هذا بعيد اليس كذلك اذا لابد فيها اشكال بعد اذا قلنا ان عامة الصحابة نعم؟ لانه عام الصحابة اكثر من سبعين الف عامة الصحابة ايضا اكثر من سبعين الف سبعين الف نعم في مهنة لكن لكن من من يريدون بذلك عندنا مشكلتنا المشكلة علينا الان من الذي يريد؟ من يريدون بهذا هذا بعيد انهم انهم غفلوا عن العدو كاينة فاذا شرى المراجعة في مراجع اكبر من الشرح. لا يكون في اول يعني قبل ان الى متى؟ الى فتح يعني من كان مع نصف الصحابة بهذا القول يعني في يعني من كان لو قلنا المراد بالذين صاحبوه كانوا معه قبل فتح مكة مكة دخل الناس افواجا كل عرف ان ان الاسلام انتصر وانه لابد ان يقوم فدخل من حتى ناس مرغبين مرغمين على هذا نعم اذا قمنا بذلك يمكن الذين اسلموا في عهد الذين صحبوا الرسول في ذلك الوقت مكة حوالي سبعين الف يعني مادة بعد انهم الذين صحف الرسول عليه الصلاة والسلام وامنوا به قبل وقال بعضهم فلعلهم الذين ولدوا في الاسلام فلم يشركوا بالله شيئا وهؤلاء كثيرون نعم بان بعد اه بعد بعثة الرسول عليه الصلاة والسلام كل ما ولد بعد بعثة الرسول هو اسلم فهو داخل في هذا ولو قلنا ولدوا في الاسلام من الصحابة ما بلغوا ما بلغوا سبعين الف نعم الاسلام ولم يشرك بالله شيئا. وذكروا اشياء نعم. ها الله اكبر اقل من اللي في الاسلام؟ ايه نعم ما يليق لنا احنا اردنا مطلق الشرك قليل جدا ونعرف ان الشرك الذي فيما يظهر شرك عبادة الاصنام وانتظروني ولك رؤساء اشياء يعني كل اتى بشيء من عنده لهؤلاء الذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب فخرج عليه من رسول الله صلى الله عليه وسلم فاخبروا نعم نعم كيف اخبروك؟ يعني اخبروه بما قال بما قالوا وما جرى بينهم هل يؤخذ من هذا الحديث مثلا الاختبار او يقارن الرسول عليه الصلاة والسلام ماء القاه عليهم يختبره هو ما القاه عليه عليهم ليختبرهم ولكنه دخل منزله اما بعذر يريد ان يخضعه او انه سيخبرهم فيما بعد او انه رأى ان يبقى الامر مبهما لانه اصبح ثم لما رأى حرصهم على معرفتهم اخبرهم باوصافهم فقال هم الذين لا يسترقون ولا يفترون ولا يتغيرون في بعض لغات المسلم هم الذين لا يرقون ولكن هذه بلا شك كما قال شيخ الاسلام انها كذب ما يمكن هذا ولا لانها الرسول عليه الصلاة والسلام كان يقتل ولا لا وكان اصحابه ايضا يقولون كانت عاشر ترفيه نعم ورآه جبريل فالمهم ان هذا يقين انه خطأ من كلمات ولا يرقوق نرجع الى قوله الذين لا