غراب لها امثلة كثيرة فمعنى اذا بمعنى مأذون او مع ابوه يقول المتكلمون انتباه معنى قاتل انا مستطاع فاله عندهم بمعنى يعني ولا قصة ان هذا التصويب باطل وان هذا التفسير الذي تفسر به وضمضوا عليه مشركون وهم الذين يقولون الالهة ولو قلنا ان الاله هم ثورا فوق من خلقهم من خلق السماوات والارض هم الذين ربوا السماوات والارض. نعم بمعنى الخطاب والاباح والمعقول هو المعبود وفي الا الله نعم انتم الان واحد منذ الولد ورب الورقة نعم واذا ما سماه هؤلاء وصوب ومعبوبة هم مو معبوبة حقا ثم عبدوها الى الله ليعبدونها وهم يعرفون يعترفون انهم لا يعبدونها حقا وجعلوها وسيلة ودنيئة فقط وابوها وسنينة وبروح ولهذا التقرير ما وضحوا لنا ما وطنهم هو اعبدوا الله ما لكم من اله غيري وبعدين نعرف ان المعبود الغيظ وابن السكون اقوام يعبدون ولكننا نقول الاله المعبود حقا هو الله سبحانه وتعالى اما هذه ثلاث حفروا ورفعوا لها وصدموا لها وهم يعلمون انك ما تنفع هو الله نعم فهم في الحقيقة فانها في الحقيقة ما ما تستحق ان تسمى في ايه بقى شرعا وانها اهلا وهذا هنا بعظهم الله فيها الناس الالهية بعودة واقباطها من ولهذا ضعف نعم لا اله الا الله. نعم لاعطين الراية غدا رجلا الله ورسوله ويحبه الله ورسوله وابونا هذه امة مؤكدة القسم المعبر واللام والنون لان قوله لاعطيه تقديمه؟ والله والله لاعطينه وفوها الراية الراية العلم الرغوة العلم وثم العالم بانه يرى ربما يحفظه امير جيشه من علامة على مكانه اللواء قيل انه الراية وقيل ان اللغة وما هو ما هو اعلاه او هو كله نعم ويكون الفرق بينهما ان الراء محدودة ما ما فطور واللواء وانها له او خلود ولكن على كل حال المحسوب منهما الراية واللواء المعرفة ولهذا يسمى علم نعم وغيرها ما بعد اليوم المراد به ما بعد اليوم والامس يراد بهم. ما قبله. ولكن العفو ان الغد هو الذي يلومك والامس الذي يليه وقد يراد بالغضب ما وراء ابواب وكذلك بالامس ابو رابطه ما وراء ذلك يعني ما ما وراءها قبل ما وراء اليوم الذي يليه اليوم قال الله تعالى يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وتنظروا وهم اخوان اي نعم وحبوا الله ورسوله ويحبه الله ورسوله من قبل. اسقط المحبة من الوالدين ومحبة الله سبحانه وتعالى مواصفات علوة وانها كل شيء من صفات الله ورسوله صدق فهو من صفات الفعلية والمحبة لا رب ابغض الله انسانا ويحبه في وقتنا والمحبة صفة من صفات الله سبحانه وتعالى وافسرها الافاعرة اما بالارادة واما بالانعام وافسرها بالانعام وهناك تفسيرات صلاة بالمحبة اما الصواب او رابطه او امر زائف على ذلك يكونوا من اثره الصواب يا جماعة الامر الثاني الاخير ان المحبة صفة زائدة على ارادة الصواب او الصواب والذين يثبتون الارادة لله يكون هي ارادة الصواب والذين ينشرون الارادة وحين هو الصواب. يعني الصواب مخلوق يحبه الله ورسوله يفتح الله على يديه والصحيح نعم على يديه وهذا بشارة بالنصر الناس يطوفون وبوفنا ان يحفظوه وجملة وضوحنا مرت علينا نعم الناس يدوقون لوبتهم او هم يقطعوا والحقيقة ان هذا هو الذي ينبغي ان يكون البخاري من ابو يعط ربما ولا من يبينا كون اولى هذا اولى هذا يحب الله ورسوله ويحب الله ورسوله يجي هذا الامر كل يقول فلان فلان فلان فلما اصبحوا غابوا على رسول الله او ذهبوا اليه في الغدوة مبكروه كله يرجو ان يعباها نعم عندي غدا لا غدو قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم يرجو ان يعطاها. كل اللي جو وارجو انها الوحيدة وانها راوة او لانه يحب الله ورسوله ويحب الله ورسوله وانا احب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ولكن سبحان الله وفرها الله لامير المؤمنين ابو طالب وهو وهو غائب فقال اين علي ابن ابي طالب الذي يعثره الرسول صلى الله عليه وسلم فقيل هو يشتكي عينيه وفقه بمعنى وتعلموا نعم والله ورقة من فضل الله وان عينه مريظة نعم واستطاعوا نوم فارسموا اليه وامر الرسول صلى الله عليه وسلم ها وكأنه رضي الله عنه يعني قد عمم على عينيه فاطلبه و وسط في عينيه وبهاره فبرأ كأن لم يكن به وجه الله اكبر سبحان الله العظيم ونراهم ولا عقاقير ولا صوف اعرف من الاطباء وصف النبي عليه الصلاة والسلام هو عينين صبرا افضعا له فبرأ فانهم يعني ولا اخر حمرة ولا شيء حالا على الله فبرأ تأمن وكن به وضع واعطاه الراوي وقال تنفض اعراضك هو ان سبق عليه رضي الله عنه انه يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله وهذه المناقب عن ابو فارس رضي الله عنه انه حصل على هذي المنقبة من قوم الصحابة ما اعطاها ابا بكر ولا عمر ولا عثمان ولا العباس ولا غيره اعطاها علي ابن ابي طالب رضي الله عنه وقال انفذ على رزقك او على نهبكم اثبت على نهجك مأخوذ من رزق الناقة حليبها ووحدة سوء فسوء والمعنى ان وينا هوينا وان المقام خطير اللي هو الصدفاء اهل غدر ابقى تنزب بصاحتهم ما قرب منهم يعني حوله بصاحتهم فان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ان اذا نظرنا في ساحة قوم فساء صباح وكنا على الوقت الذي كان عليه محمد صلى الله عليه وسلم واصحابه صاحب قوم اما وكنا ارى وصف قومية فان رمضان في احضانهم ويمكن ان يقوموا ونكون نحن سواء نعم؟ اما اذا نزلنا بساحة قوم فان الرسول عليه الصلاة والسلام يقول انا اذا نظرنا بساحة قوم صفاء صباح من قريب نعم مثل ثم نعم مين الاخوان واخدمهم بما وجب عليهم الحق الله فيه اخبرهم بما وظبوا عليهم من حق الله فيه اقوى واهتموا به وهل هذا الافطار قبل الدعوة او بعدها ها؟ وقطعهم ثم الواو ما تقول الصف ولا لا نعم؟ فهل معنى ذلك انه اذا اسلموا بالنصارى؟ وكذا وكذا. نعم او انها تبقى في بنوك اسراء وبقى مثلا في الاخوان اول من بكرة واخوان. تقوم الصلاة تصوم رمضان القبور ما يجب عليه الصلاة والسلام ها الاول وبعدين نعلمهم يعني على هذا يكون بعض الناس يقول نعلمهم اول لقد وصلوا وانا ما هو قبل مسلم هو اصلا ها فهل نعلمهم الركن الاول او الارهابي موصولة الى الواقع بحسب ما تقتضيه الحال نعم او نزل حقيقة وتربوا بالانسانية ان نظرنا الى ظاهر حديث معاذ كنا ان نفرغ للاسلام وهو اصلا نعم وان نظرنا الى ان واقع الناس الان ما شفناها وفي الحاضر يعني خاصة خمس صلوات توضأ بالبرد والشعب نعم وطرابلس مم اصلا ها اما هذه وهذا هذا الحكم نعم بعض اخوانه فانه نعم نعم نعم اي نعم هذا هو فلان. نعم ولما يعزمه على الله وان محمد رسول الله. طيب وارد اهل خوض واهل لكنها تنفي عندما انما اذا وصلنا انهم يفرقوا وعلى كل حال نقول نفرق بين العالم وغير العالم. ما في شك انه العالم يقوم مضرر لكن هل انما نقول او مصلحها الواجب في الاسلام