هناك ايضا في محطة ضاعوا الوقت واقفني على وجه العبادة المذكورة في الحديث وهو محبة الدرهم والدينار والخميسة والخمينة موقف حس عن قلوبهم فوجدت قلوبهم ملأى من محبة متاع الدنيا محبة البيت سيارة المرأة التراب ومع الشباب ما تجد تكون لله من قلبه اما واحد او طيب حتى حبا لله رجاء صلي وصفاه الله ها؟ هو الان في باش نوصل؟ ها في الدكان الارض بالسيارة في هذا نوع من العبادة في الحقيقة وهم لو لو الانسان يحاسب نفسه ما معنى ها وخلق ايضا لدار اخرى من هذه الدار هذه الدار نجاة يجوز الانسان منها الى دار اخرى الدار الذي خلقت لها والذي يجب ان تعتمد في العمل لها هو الدار الاخرة ولو في الصغر متى ويوم من الايام فكر الانسان ايام تمشي وتمضي يعني ما ما قربة من الله او بعدا من الله ما ادري ما ابدلنا بعدني ماذا حصلت ان تكون حاصل انفسنا على هذا الامر ها؟ انا اقول عن نفسي والله اعلم بغيري الانسان يعني يغفل كثيرا وش الفاضل من بقائي من رمضان العام نسبيا نعم وش الفائدة من هذه السنوات التي مرت فيه؟ مسلم منها وهل انا الان تفصل انني اذا بقيت استعمل هذه الايام التي ابقى بها وهذه الشهور او السنوات ارفع منها في طاعة الله اصنع منها في التقدم ومنهج النشاط العلمي النشاط في الدعوة الى الله ثم ساقط في الوسيلة الى الله بالعبادة نعم هذه امور حساسة يجب اننا نعتني بها دائما يجب نعتمده والا ترانا اصبحنا كاننا دولاب يتحرك في المحرك الذين فلا بد لكل انسان عاقل من غاية فما هي غايته ها؟ ايضا هل حنا نطلب العلم الان ان شاء الله تعالى ونرجو من الله الحق لاننا ما نريد مهما طلب العلم باي شيء مش الغاية ها؟ استخرج الله بطلبه وايضا اصلاح انفسنا واصلاحه هل نحن كلما علمنا مسألة من المسائل صدقناها ها ثم ما على كل حال نجد في انفسنا خطورة مثل هذا نجد في انفسنا قصورا كثيرا بالناس هل نحن ايضا اذا عنا مسألة نبغي عباد الله اليهم اليها ندعو اهلنا اليها ندعو ذوينا واقاربنا نرجو من نصف قلوبنا نعم هذا امر يحتاج الى محاسبة حافظ على طالب العلم ضريبة والله عليه ضريبة اكثر من دقائق الناس هل هو ظريبة انه يعمل يتحرك وبحسن علم والوعي فيما الاسلامية والا تصدق اشياء ما بقي الامر ما بقي اليوم في الدنيا العالم الاسلامي اليوم كله ما شاء الله لكن حصل علمنا ومع ذلك هل تناظي قد فتحت ابواهها لتنهصها من كل جانب فمن الذي يحميها من هذه الكلاب ثم اهل العروق الذين يعملون به اولا ويدعون اليه ثانيا ما طالب العلم انه يجي يتردد ويقرأ كتابه او حتى المسألة ويكون كأنه هذا مو صادق الحقيقة لابد من عمل ولكن ايضا لابد من وهادي هي اللي تنقص بعض اخوانا ممن اعطاهم الله علما الحكمة وان وان الانسان يكون واقعيا لا يعيش في هذا العصر اوكه في عرش الصحابة باعتبار ان الناس ينفعون لهم الصحابة باعتبارهم والانتفاع به والدعوة الى الى الحق لكن ان يكون الناس كحال الصحابة مرة النساء وعظهن وامرهن بالصدقة مستوى وخاتمها من يدها وقيادتها من عنقها وتلقيها في حوض بلادها قال والرجل الوعر الذهب يعمد احدكم ثم اخذه من ابي الرجل فطرحه يقول له خذ هاتناك قال والله ما اخاف من طرحه الرب له. اليوم واصابعك في اذنيك وابناء اهل وهب حرام على الرجال ويأخذ هذه الجملة اعتقاد مصنوع محرم نعم كما او فورا نعم هو النص هل احد يحاول النجاب على الامة الان مثل الامة في ذلك الوقت يعني لحظة واحدة لابد من موضوعه بالحكمة ويتغارى عن شيء تمام الامور فلذلك المسألة تحتاج الى شرح كثير الحقيقة تحتاج الى شخص في صلاة العاقل ان شاء الله. نعم اربابا من دون الله والمسيح ابن مريم الى اخره وهذا ملازم للتوحيد او ما تفيد نعم لان الطاعة من الرسلية فهؤلاء اتخذوهم احضارا من دون اربابا من دون الله يطيعونه في تحريم ما احسن الله وتحريم ما حرم الله. فجعلوهم اربابا وهذا شرك منادي للتوحيد ومنها ايضا المحبة وفي الحقيقة انه كما قال ابن القيم كل مأمور تسير من مما يحب من هل انت مثلا تتحرك الى شيء او ان تحبه ابل حتى اللقمة من من من من طعامك مات ما تأكلها الا بمحبة ولهوى قيل ان جميع الحركات مبناها على المحبة اللي هي فالمحبة اذا اساس العمل فالاشراك في المحبة اشراك بالله اذا ساويت غير الله بالله في المحبة فقط انصت بالله لكن المحبة لها حقيقة انواع بعضها قد ينافي محبة التوحيد وبعضها تكم محبة لله فانها تنافس توحيد كل من سيكون مات يا اخي هي من كلام من كماله اوثق هو الايمان احبكم في الله فمحبة لله تحب هذا الشيء لان الله يحبه سواء كان شخصا او عملا او زمنا او مكانا محبة الله ولهذا قال مفهوم دولة امر على الديار ديار ليل تقبل ذا الجدار وذا الجدار وما حب الديار ركن قلبي ولكن حب من سكن الثياب نعم فمحبة ما يحبه الله لا شك انها من محبة الله سبحانه وتعالى بس كما لا ايضا المحبة الطبيعية انك لا يؤثرها المرء على محبة الله نوافي محبة الله ماتنا في محبة الله فالانسان يحب ولده نعم تحب ولدك تحب المال يحب زوجته ولا ينافي ذلك محبة لله الرسول سئل من احب الناس اليك؟ قال عائشة فمن الرجال؟ قال ابوه والرسول صلى الله عليه وسلم المحبة المحبة الطبيعية هي الباطنة في رحمه الله سبحانه وتعالى ومن المحبة الطبيعية ان يحب المرء ما ينفعه نعم من طعام او شراب او مضاف او غير هذا ايضا دعونا في محبة الله وفي المحبة التي تنافي محبة الله ان يجعل هذه المحبة مدا لمحبة الله بحيث اذا تعارضت عنده مع محبة الله قدمها على محبة الله هذا هو الذي ولذلك الذين يغلون في نبينا صلوات الله وسلامه عليه ويحبونه في حب الله مشركين بالله بالله بان محبتنا لله للرسول صلى الله عليه وسلم طابعة لمحبة الله لولا انه رسول رب العالمين لكان رجلا من قريش لكن لانه رسول الله احببناه بانه رسول الله ومحبة الرسول صلى الله عليه وسلم وضعفن محبة الله اذا فالمحبة التي يراد ان تكون ندا لمحبة الله هي الشركية مثل ان نساويها في محبة الله عز وجل فان هذا شرك والى هنا اشار الله في قوله سبحانه وتعالى ومن الناس من يفتخر من دون الله اندادا وفي الصلاة من الناس او واظنه ولهذا من تكون متبعين قال ابن مالك وبين وابتدأ في الامكنة منه وقد تأتي ببدء الازمنة. شاهد قومه واحد واحد وقوما يتخذ منهم الله امدادا كم ولد وهو السميع النبي يحبونهم كحب الله والذين امنوا اشد حبا لله. اختلف المفسرون في قوله كحب الله وقيل المعنى يجعلون من حصة هذه الاصنام مساوية لمحبة الله. سيكون في قلوبهم الان على هذا التفصيل يكون في قلوبهم محبته محبة لله ومحبة للاصنام ويجعلون محبة الاصنام كمحبة الله مفهوم ستكون الاية لا تكون هنا المصري مضافا الى المسئول به بالاضافة الى مفعوله يحبونهم كحبهم لله وقيل المعنى يحبونهم كحب الله او يحبون هذه الاصنام كمحبة المؤمنين لله وحب الله الواقع ما هو من هو؟ الواقع من اين من المؤمنين من المؤمنين ولكن هو طبعا يؤيد الاول مؤيد الاول انهم اخوانهم كمحبة الله ولكن والذين امنوا اصبت حبا لله طيب الذين امنوا اشد حبا لله هل نعم ايضا فيها خلاف قالوا نعم اصبت حبا لله من هؤلاء باصنامهم او اشد حبا لله من هؤلاء لله ها؟ فيها رأيك؟ فيها رأيك اذا كنا يحبون ان نحب الله اي ان هذا هؤلاء المشركين يحبون الله ويحبون الاصنام صار المعنى والذين امنوا اصبوا حبا لله من هؤلاء لله لانه اثبت ان هؤلاء يحبون الله لكنها محبة مشهورة اما المؤمنون سيحبون الله محبة خالصة ولهذا لا يشركون مع الله احد اذا صمنا من معنى والذين امنوا يحبونهم في حب الله او المؤمنين بالله صارت والذين امنوا اشد حب الضباع من هؤلاء واصنامه يعني نحقق المؤمنين لله اخذ من محبة هؤلاء فالقولان هنا في قوله وقوله الشاهد ان الله سبحانه وتعالى جعل هؤلاء الذين اتخذوا جعله مشركيه واعرين لله امضادا مش علامة محبة الله ان الانسان يحب الله اكثر من غيره انه لو تعارض ما يريد الله وما يريده هوا كلشي قدي يقدم مراد الله فان هذا دليل على انه يحب الله اكثر لانه من المعلوم ان من احب شيئا قدمه على غيب نحن مثلا قدمنا لكم الان تفضل في معروف الخبز ولحم دجاج ولحم ضغط لماذا قدم هذا على هذا؟ احب الي يحب هذا اكثر من الناس وهذا احد وهذا اخ من الكفران قدموا لانهم احبوا اليه فمن احب شيئا فالضرورة لابد لم يقدمه هؤلاء الذين اتخذوا هذه الاصنام يقدمون ما يريدونه باصنامهم على ما يريدونه الا نعم في سورة الانعام ذكر الله شيئا من هذا ما هو فقالوا هذا لله بزعمهم وهذا لشركائهم فما كانوا لشركائهم ولا رسول الله وما كان الله فهو يصل الى شركائه مفهوم الصبح ما صور بين الله وبين هذه الاصنام نعم نعم احنا ذكرنا في الحقيقة قاعدة ترتيب اظنكم انها على بعض ان الاية اذا احتملت معنويا فهنا هل يتنافى هذا لان حقيقة الامر من هؤلاء المشركين وان كنا قد نقول ان الاية تتنزل على القولين بناء على الصنفين يعني قد يكون صنف من المشركين ما يحبه الله ابدا يحبون الاصنام محبة من خارجه وقذف منهم من يحب الله وحبها للاخ فتكون الاية جمالها لمعنيين بناء على