نفس السلك اللي علقوه العالي هو الصغير. تفاجأ انه مش بس يعني واحد واجد البلا هنا موجود برضو نعم ما ادري والله ما ما يجوز يعني ما في اثر بالمعروف ها ده ما يؤثر ابدا ما في شغل الله اكبر نعم يرى انها داخلة فيها لماذا يا الظاهر ما في والله الا انهم يعني طلبوا منه ولا حسب ما نعم نعم نعم ولا يعتقد بيجرب علشان يقيم الحجة على ان هذا طاهر ولا بأس به ها ما بعد جانا الدبلة هذي من التولة ايه يا شيخ؟ الدبلة من التولة المرأة الى زوجها والزوج الى امرأته نعم ايش؟ حصل له يعني وبدون بدون انا اعتقد ان اللي بيجرب متحديا ما ما يستفيد دقيقة لا نبي تحديا ايه هذي؟ انا ما محافظه مو محصل نعم لكن مؤثر التأثير الذاتي سواء اعتقدته ولا ما اعتقدت اعتقدته ما فقدته الدواء الذي يسكن الالم يصيب التقدم يسكن. فالشيء الذي له اثر ذاتي هذا ما ما في اعتقاده وهذا معقول انه ان نعتقد بانه سبب. نعم السبب من الان نتكلم عن هذه الاسباب فقط اما عاد السبب اما الثواب المحرم المحرم هذا شيء ثاني. طيب المهم يا جماعة قرار كلام المؤلف من الشرك ينقسم الى الشرك الاكبر والشرك الاصغر. طيب هل نقول ان كل شيء يجب ان ننكر سببيته لا كلمنا في اول الكلام على ان انكار الافواج لا شك انه ضلال واثبات ما ليس بالسبب هو ايضا ظلال وان الوسط هو اثبات الاسباب الشرعية او القدرية وانكار ما ليس بصريح. نعم. عظيم. اي نعم عازم كيف هذا من من من المحرمات؟ ايه من مطرز الشيطان. نعم قال وقول الله تعالى قل ارأيتم ما تدعون من دون الله ان اراد افرأيتم ما تدعون من دون الله ان ارادني الله بضر هل هم فاسفات ضر او ارادني برحمة هل هن منصفات رحمته ارأيتم يفسرها اهل العلم بمعنى احضرون. وانما فسروها بالله سواهم لان من رأى احضر والا وهي استفهام عن عن رؤية ما هي بعن خبر لكن من رأى افضل ومعنى ارى يعني اخبر ارأيتم الذي يكذب بالدين وان يغفر لي ما حاله؟ ارأيتم ان جعل الله عليكم الليلة شرمدا يوم القيامة؟ اخبروني ما حالكم؟ وما وهي او رأوكم تنصت مقبولين. الاول منهما يكون مفردا والثاني يكون جملة استفهامية. يكون جملة فهنا رأيتم ما تدعون ما انا اقول الاول وقوله من اراد الله هل هن الجملة هذه المفهوم الثاني وهذا يوجد في القرآن كثير. لان القرآن كما تعرفون يخاطب الله تبارك وتعالى قومه واتحداهم التحديات وقول ما تدعون من دون الله تدهون هل المراد بالدعاء العبادة او دعاء المسألة او كلاهما كلاهما فهم يدعون هذه الاصنام دعاء عبادة ويتعبدون له وينظرون له ويركعون ويسجدون والعياذ بالله باسماء وقد ذكروا ان العرب منهم من اذا نزل بارض ضرب اربعة احجار وجعل ثلاثة من هذا القدر وجعل الراقي ربا يعبده والعياذ بالله وان منهم من يصنع بيده من التمر انا من يعبده فاذا جاؤوا قال اطعمني ولا اطعمه واطعن كم؟ اكله هو كل هذا والحمد لله على نعمة الاسلام هذه الاصنام التي يعبدونها يقول الله ان ارادني الله بضر هل هناك صفات ذرية؟ ها؟ ما تقدر واراد الله بالانسان ضرا ما تستطيع هذه الاصنام او ارادني برحمة هل هن ممسكات رحمته ها اذا كان ما تقدر تمسك يعني اذا اراده الله برحمة فهذه الاصنام لا تستطيع ان بل قد جزيل الله رحمته ولا تنفعهم هذه الاخطاء فصارت لا تكشف الضر ولا تنصت الناس خلاص كده يا علي اذا فلماذا يعبدون؟ لماذا يعبدونه وبمناسبة الاية للترجمة ظاهرة جدا لان هذه الاصنام وعبادتها ليست سببا لكشف الاضرار ورد امساك المنافق هو ده ويخاف عليها هم ما كان غير سبب شرعي وهذا حقيقة حفظ المؤلف رحمه الله وعلى قوة استنباطه وان في الاية بلا شك في الشرك الاكبر التي تعبد فيه الاصنام ولكن الخلاف واضح جدا وهو ان هذه الاصنام ليست اسبابا تنفع ويقاس عليها كل ما ليس بسبب لانهم اعتبروا اشراك بالله عز وجل هذه الاسباب لا تنفع الا ما ابغى اصنام لا تنفع عابدين لا بكشف الظر ما نقول ولا بقلب الخير ها ولا بامساك الخير والذي ما يستطيع ان يمسك الموهوب لا يمكن ان يوجده كل ده او الداخل موجود ولا في ايجاد المعلومات فما دامت هذه الاصنام ما تمسك الرحمة التي ارسلها الله سبحانه وتعالى وارادها بالعبد فكيف تجلب الرحمة. اذا ما فيها خير وفي جلب المنافع ولا في دفع المدار ولا في امساك منها. وتأمل قول الله عز وجل هل هن كاشفات ضره كاشفات يشمل والرأس مش من الضغط والرأس فانها لا تكشف الضر بدفع وابعاده ولا تكشفه بادارته ورفعه نفس كثير لانها لانها هي هي مخلوقة وكيف تكون خالقة؟ يقوم انف الاية مشافه قل حسبي الله حصدي بمعنى كافي ففي اغبياء او خفية والحفظ بمعنى الكفاية ومنه قوله تعالى جزاء من ربك عطاء حسابا حسابا ليس ليس من الحساب اللي هو العدد بل ومن حق الذي هو الكفاية نعم وقوله حسبي الله يشوف عراقي حظي مبتلى والله الخبر هم في خبر مقدم والله ها كل حسبي الله ربما سمع نفسك لكن اي مبلغ ان تجعل حقي مبتدا والله صدق او على التقديم الصحيح اولا اولا ان الاصل ما هو الاصل؟ عدم التقسيم والتأخير. الان هو الترتيب ان تكون حث في مبتدأ والله صدق يكفي ان نقول حق مرسلة ولا خبر يكفي ان نقول ذلك معتمدين على الاصل الفرق لكن مع ذلك ينظر حسبي الله وابلغ من الله حقه. نعم بسم الله الله نعم يعني نقول حسبي الله نحن فلاح لا حق لي الا الله ابلغ لانك تخبر عن الحق بمن هو اما لو قلت الله حقي اخبرت عن الله بانه حقه فقط اما هذا هو ابلغ فتبين الان ان حسبي الله حسبي مقتدى والله خبر يترجح ذلك بوجهين الوجه الاول ان الاصل عدم التقييم والتأخير. والوجه الثاني ان الفرق بينهما ضع حسبي الله يعني ما بحق الا الله واذا كان الله حظه فهل هذا سبحان الله العظيم القرآن واضح هذه الاصنام تضره ما تضر ولذلك اهل الاصنام اذا انك سبيت اصنامهم قالوا ايه؟ يشور لك الليلة ما تنام يعني يصيب انت تسب فلان الله ما يمكن تنام الله يقول حسبي الله يعني اصنامكم هذي انا اسبها واقول ما تنفع ولا ابالي به نعم وعلى هذا فاذا توعظك احد من هؤلاء الخرافيين ذلك سيدنا تقول اقول حسبي الله ما فهمنا ما تهمني عليه يتوكل المتوكلون عليه قدمت لماذا كل ما من حقه التأخير اذا قدمته فانه يقول الحق التمساح حقه التأخير اذا قدم يكون للحق عليه لا على غيره نظيرها ما نقرأه نحن كل يوم سبعة عشر مرة. وش هي؟ اياك نعبد واياكم قدمت المفعولات يجب الحفظ وقوله يتوكل المتوكلون. هذا قد يقول قائل انه يتوكل المتوكلون كقولك قام القائمون نعم؟ وهل يمكن ان يوجد في حاصل ابدا في الكلمة وكل حرف في القرآن له معنى لكنه لا نخلط به لاننا فاسون فما معنى قوله يتوكل الذاكرين؟ هو لو قال يتوكل المؤمنون والامر واضح خلاف بين الفعل والقاء لكن يتوكل المتوكلون هشام انتم فاهمين؟ ها يلا يا اسماعيل مم نعم المعنى ان المتوكل حقيقة هو المتوكل على الله اما المتوكل على اصنام واولياء وانبياء ورسل هذا ما توكل على الله وليس بمتوكل فالتوكل الحقيقي هو التوكل على الله عز وجل ولا ينافي يا جماعة ما ينافي انك توكل اخوانه شرك حاجة كنت اعتمد عليها لان الشرف ان توكلت على انسان يستريح حاله وبين توكلك على الله كل بان توكلك على الله توكل على شيء تعتقد انه اعتمادك وعناده وانه هو الذي بيده نصرك وضرك. لكنها وايضا فاعتمدوا عليه وانت متظلل اليه مفتقر اليه بخلاف اعتمادي على غير الله بالتوكيل فانه يفهم انك تقول انا وكلت فلان وتوكلت على فلان يعني نص عليه فيما يعتمد عليه بمثله لكنه ليس هذا كهذا الامور المعنوية الشعورية تختلف في عندنا رجلان على الغول ونغني له فرح. جدا واخر جنا نعظ بايات الله واحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم. واضطر وانبسط نعم فرق عظيم ها ممكن نسمى شروط كلهن فرح لكن فرق فرق عظيم هذا فرح يأخذه موت القلب الفرق كله يعجبه موت القلب والغفلة وهذا فرح يهربه حياة القلب والاقبال على الله