صلى الله عليه وسلم نعم في حلقة منكم قال ما هذه؟ قال من الله له. فقال انزعها فانها تنزل. فقال انزعها فانها فلا تزيدك الا وهنا فانك لو مت على فانك لو مت وهي عليك ما افلحت ابدا. رواه احمد بسند لا بأس به وله عن عقبة ابن عامر مرفوعا من تعلق تميمة فلا اتم الله له. ومن تعلق مبعثا فلا خد يا عمك ودعك فلا ودع الله لك. وفي رواية من تعلق تميمة فقد افضت. ولابن ابي حاتم عن حذيفة انه رأى رجلا في يده خير من الكمى من الفلة فقطعه وتلا قوله قوم وصلا قوله وما يؤمن افخرهم بالله الا وهم مشركون بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله واصحابه اجمعين من الشرك الحلقة يا ابراهيم. نعم طيب طيب ونعتقد طيب محمد سؤال اذا اعتقد انها فاعظة بنفسها. انه آآ الله يبتليه. نعم. في في الخلق. فهو نعم. وهو من الشيخ في الربوبية. نعم. طيب. عبدالرحمن الاصغر اذا فقد انها سبب والله تعالى هو نعم وهذا نوع من الشركة وانه شارك الله تعالى في آآ جعل هؤلاء الاسباب هذي الاشياء سببا نعم ولكنه لا لا يعتقد انها تستقل. لانه ها سببا فقط وهو يرى ان المسبب هو الله عز وجل ولكن لما شارك الله في الدعوة قبل ان تشارك ما يعتقد هي لا ما اعتقد يقول هذا سبب ولكنه ما اعتقد انه هو الفاعل واعتقد ان الله هو المسبب السبب ليس فاعلا بنفسه. ما في اشكال طيب اعتقاده ان هذا سبب وليس بسبب ما يناقش التوفيق. ما نكتفي هنالك ان نقول انك انت لهذا السببية والله تبارك وتعالى هو الذي السببية فيه مو انت ثم الجعل يكون شر لا لا كم الشرط؟ ما شاركه في التشريع حتى المشارك تشجيعه لان التشييع حكم هذا عبارة جعل هذا الشيء سببا والفاعل من؟ ولا يتعلق بالربوبية وفعل من؟ هو الله. هو الله. فهذا الاعتقاد ليس بصحيح شرك اصفر لانه اعتقد ان ما يجري لسببين سببا كيف قوله برفع البلاء او دهره. ما الفرق بينهما يا شمسان الدفعة قبل الوقوف والراس بعده. من تعلق الحديث بالسماء الباب الذي بعده اصبحوا يعلقونها يزعمون انها تنفع من العين او اللي يتعلق هذا يقول الرسول عليه الصلاة والسلام فلا اتم الله له. والجملة هنا خبرية لكن معناها الدعاء ويحتمل ان تكون خبرية محضة وهي مقبولة من الرسول صلى الله عليه وسلم لانه يخبر عن الله فيخبرنا ان ان الله راو يتموا له ذلك والجملة هنا خبرية لا شك لا تضر لكن هل المراد بها الدعاء يعني ان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو او انها خبر ما يبين الرسول صلى الله عليه وسلم ان الله لا يتم له نعم؟ يحتمل هذا وهذا وكلا الامرين وام ارى ان التميمة محرم سواء نفى الرسول عليه الصلاة والسلام ان يتم الله له او دعا عليه لان الله تعالى واتم له. اما نحن موقفنا مثلا ممن ممن علق تميمة هل نقول لا اتم الله لك جزما او ندعو بعد ان ظهرت امورها؟ كم بنى على الشمالين كان النبي عليه الصلاة والسلام اراد به الخبر فاننا نخبر بما اخبر به النبي عليه الصلاة والسلام. والا فاننا ندعو بما دعى به الرسول عليه الصلاة والسلام اخواني من تعلق ودعة ولا ودع الله له. الوضعة واحدة وضع وهو شيء يعلقونها ايضا بدفع العين يزعمون ان الانسان يعلق الودع هذه ما عليكم العين او لا اوصفه الجن وما اشبه ذلك من عقائدهم ويقول الرسول عليه الصلاة والسلام ما وضع الله له وحور ما وضع الله له السيرة معناه او اذا تركه في ضعف وسكون. نعم. وتركه في دعة وسكون وضد الدعوة تكون القلق والالم وما اشبه ذلك وقيل ما وضع الله له ما ترك الله له فورا ما ترك الله له خيرا لاجل ان يعامل بنقيض وفي رواية من تعلق تميمة فقد اشرك. وهذا الشرك منعه على حضر ما اتضحت في اول الباب يعتقد انها تدفع او ترضى بذاتها بدون ان يكون بامر الله وهو شرك اكبر. والا فهو شرك اكبر. ولابن ابي حاتم عن حذيفة انه رأى رجلا في يده خيط هوط من الحمى وتضعه وصل قوله تعالى وما يؤمن اصلا بالله الا وهم مشركون من الحمى خوف من الحمى. الحمى من ليست سخافا من حديث ولكنها للسببية او خوف لبثه من اجل الحمى لاجل ان تهون عليه. فقطعه وهذا من تغيير ومنكر باليد نعم والصلاة عندهم قوة نعم هذا الرجل لما عليه الاية شوية ها؟ تسلم فقطع وقرأ قوله تعالى وما يؤمن اكثرهم بالله الا وهم مشركون ما يؤمن الا وهم ممسكون جلدك وهم مشركون في موضع نصب او حاء الا وهم يترقصون في الشرك وهذا دليل على ان هذا الرجل مؤمن وان وان هذه الصوت الذي لبسه حكمه نو من الصبح. وفي هذا الاثر بل في هذه الاية الكريمة دليل على ان الانسان يجتمع في حقه ايمان وشرك قل. وما يؤمن الا وهو مسلم ولكن ليس الشرك الاكبر لان الشرك الاكبر ما يجتمع مع الايمان. ولكن الشرب الاخضر وهذا امر معلوم ان الشرك الاصغر يجامع الايمان ولا ينتهي بالايمان بالكلية ولكنه نقص في الايمان بلا ريب. الله اعلم. نعم لا ان تعلق شيئا يعني اعتمد عليه وصار يعلق رجاءه به هو اخبر عمه ومبلغ علمه واعتماده والرجوع اليه فانه يوكل اليه ومعنى ينكر اليه اي يسند اليه ويفوض وكلمة شيئا نكرة في سياق النفي او شرط الشرط فتعم جميع الاسئلة فمن تعلق بالله سبحانه وتعالى وانزل رغبته فيه ورجاءه فيه وخوفهم وفي وكل شيء ينتابه تعلق علقه بالله فان الله تعالى يقول ومن يتوكل على الله فهو حقه وهو كافيه ولهذا كان من دعاء الرسل واتباعهم ان يقولوا حسبنا الله ونعم الوكيل. عند ملمات الامور. فقد قال إبراهيم زنا وقوت النار وقالها النبي صلى الله عليه وسلم حين قيل له ان الناس قد جمعوا لك قال هو واصحابه ومن تعلق غير الله نوصل اليه ايضا. فمن علق رجاءه بالمخلوق سواء كان حيا او ميتا وسواء كان فيما يقدر عليه او فيما لا يقدر فانه يوكل عليه. يوكل اليه. لكن الشيء الذي لا يقدر عليه تعلقه به شرك. والشيء الذي يقدر عليه تعلقه به من باب تعلق من باب التعلق بالسبب فان تعلق به بقطع النظر عن الله سبحانه وتعالى الذي بالصبر فهذا شرك افضل. وان تعلقت به مع اعتقادي ان الله تعالى هو المفضل فهذا صحيح ولا لنا في التوحيد. ولا ينافي التوحيد. ومع ذلك انه ينبغي للانسان حتى مع وجود الاسباب الصحيحة الشرعية الله علق نفسه بالسبب بل يعلقه بالله سبحانه وتعالى. مثال ذلك مثلا الانسان عنده مرتب عنده مرتب معلق رزقه شوفوا بهذه الجهة التي يحصل منها هذا المغسل فهذا ان اعتقد هذا السبب الذي يصل بالمرتب مع الاعراب عن مهيئ السبب وهو الله تهاوى لا شك انه نوع من الشرك واما اذا اعتقد انه سبب وان المسبب هو الله سبحانه وتعالى. وجعل الاعتماد على المسبب لكنه لا لكنه يشعر في قلبه بان هذا من السبب. فان هذا ضلالنا فيه التوكل. وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأخذ بالاسباب ويتعلق بها لكن مع اعتماده على من؟ على المسبب وهو الله اما اذا تعلق بسبب لا تأثير له الذي يتعلق بميت في حصول الذبح او تسهيل الامر او دفع الضرر فان هذا شرك اكبر. وبهذا عرفنا ان التعلق بعون الله ينقسم الى ثلاثة اقسام. قسم ينافي كمال التوحيد. وقسم ينافي التوحيد من اصله. وقسم لا ينافي هذا ولا هذا فان في هذا ولا هذا فالقسم الذي ينافس توحيد من اصله ان يتعلق الانسان بشيء لا يمكن ان يكون له اثر في ذلك. اعتمادا كاملا معرضا بذلك عن الله سبحانه وتعالى. مثل تعلق اصحاب القبور اصحاب القبور اولا ولهذا اذا مستهم الضراء الشديدة يقولون يا ربي انقذنا. كيف؟ لا يقولون يا فلان انقذني. يا فلان انقذني منهم من يدعو عليا وهو يا علي ومنهم من يد الحسين يا حسين ومنهم من يدعو البدوي وببوي والى اخره. ومنهم من يدعو الرسول صلى الله عليه وسلم سيدك اكبر مخرج عن الملة. والثاني من يعتمد على سبب شرعي صحيح. مع الاعراض ان يسببه الله عز وجل. وعدم صرف قلبه اليه بهذا الحكم نوع من الشرك ولا نقول شرك اكبر لان هذا السبب جعله الله والنوم الثالث ان يتعلق بالسبب نعم؟ تعلقا مجردا لكونه سببا فقط مع ان اعتماده الاصلي على من؟ على الله وهو يعتقد بان هذا السبب من الله. وان الله تعالى لو سأل خطأه. وانه لا اثر الاشتباك بدون الله عز وجل. فهذا لا ينافي التوحيد. لا كمالا ولا افضل وعلى هذا من تعلق شيئا وصل اليه ومطلق لكنه في هذا التفسير بما تقتضيه الادلة الشرعية في هذا الباب نعم الذي يعتز على السبب هو السبب. نعم. نعم. لا ما انت ما انت ولهذا الرسول اعتمد عبدك فقال لولا انا لكانت الفرق بين النار فالاعتماد على السبب مو معناه ان هذا السبب يفعل بنفسه. اما اذا كان اذا كان يعتقد ان هذا السبب يفعل بنفسه من الله فهذا معلوم ما يجوز وهنا الفرق بين هو اعتقد الاعتماد على السبب الان مع كونه ما ينفي ان يكون السبب من الله. ولكنه ايضا ليس في قلبه ان يكون معتمدا على الله في هذا الامر وهذا نوع من الشرك ولكنه ليس بامر. نعم ابدا ولذلك غالب الناس الان غالب الناس الان على هذا غالب الناس الان يعتقلون يعتمدون على الاسقاط ولو كانت ما كان كل واحد يستعرض ذلك الوقت ان الله سبحانه وتعالى جعل الله ذلك سببا وانه معتمد في هذا الامر على الله. غالب المسلمين على الشرعية. وهذا امر فقير امر يجده الانسان من نفسه حتى انت الانسان مثلا ممكن انت ما اقول انت لاني ما اذكرك مريض؟ نجد انه في بعض الاحيان اعتمد على هذا السبب المعلوم وصلت ان يكون الله سبحانه وتعالى هو المسبب له وهو الخالق له. هكذا ما اقول انك تشعر بان الله لا لا تعلق له بهذه الصور ما تشعر بهذه الشعور. لكن يكون غافلا ان ان يكون الله تعالى هو المسبب له. وتأمل في نفسك فجهاد كثيرا. الغفلة يعني لا لا لا ما لو انك سألت هذا الرجل اللي فعل الطلب غافل عن المسبب هل انت اعتمدت على هذا السبب في دين الله؟ ابدا لكني انا عندك ممارسة السبب ما كنت في تلك الساعة اعتمد الا على انه سبب شرعي فقط. ما في شك فرق من جهة حال المرء. والذي يغفل احيانا ما مثل الذي يغفل لكن ما نجعل هذا الفرق موجبا لكونها والمشرك. ثم نقول هذا من هذا ولا في مسألة الشرك ما نقول شيء. الشرك انه يعتمد على السلف وهو يعتقد ان هذا السبب هو الفاعل لكن له تعلق بالله عز وجل اما اللي يعتقد بان هذا السبب مجرد سبب خلقه الله فهذا ما نقول لان لان ما يمكن احد ينكر تأثير الاشياء ابدا