اما الثمينة اذا كانت من القرآن فقد اختلف العلماء هل هي من ذلك يعني مما نهى عنه ام لا ها؟ طيب الخامسة ان التميمة اذا كانت من القرآن فقد اختلف العلماء هل من ذلك ام لا؟ من ذلك المشار اليه التمائم المحرمة ام لا فما هو نوع الخلاف الذي جرى ابن مسعود واصحابه يرون انها من ذلك وانه لا يعلق الانسان شيء من القرآن وانما القرآن يقرأ به ولا يعلم وبعض العلماء يقول انه لا بأس به انه لا بأس به والاحتياط مذهب لان الاصل عدم مقطوعية حتى يتبين له ذلك من السنة السادسة ان تعليق الاوتار على الدواب من من عن العين من ذلك تقدم لنا ان اوصاف هي انصار الخوف وهي ما يبذل من العصب ونحوه عن العين وهذا الاسعار يعلقها بعض الناس على دوابه خوف من العين ستكون الشرك ويجب انها من الشرك تقدم لنا هو ان اي انسان يعتقد ان سببا من الاسباب ان شيئا من سببا ان شيئا يكون لسبب من الامور وهو لم يكن سببا شرعيا ولا سببا عاديا فانه يكون حيث انه ففقد سببا لم يجعله الله سببا اما ما كان سببا شرعيا كالقرآن او كان سببا عاديا علم بالتجربة فهذا لا بأس به لان هذا سبب حسي التجربة والاخر سبب شرعي عن الناس بطريق الشرع السابعة الوعيد الشديد على من علق وترا على من علقوا ها؟ على من علق من ما يعرف لا الوسخ لا هو الوعيد الشديد سيدنا محمد بريلا. حلو. حبيبي رايك فان محمدا بريء منه وهذا الوعيد الشديد لان براءة النبي عليه الصلاة والسلام من ليست بالامر الهجري حتى ان ظاهرها لو اخذنا بالظاهر فكان كفرا مخرجا عن الملة لقوله تعالى ان الله بريء من المشركين ورسوله. لكن اهل العلم يقولون ان البراءة هنا قراءة من هذا الفعل قرأت من هذا الفعل فيكون الرسول تبرأ منه في هذا الباب كقوله من غش الثانية فضل ثواب من قطع تميمة من انسان من اين؟ ها؟ من قول سعيد بن جبير كان تعبي رقبة ولكننا نسأل الان نناقش في هذا الامر هل قول سعيد بن جبير حجة ولا لا؟ ها؟ اذا كيف المؤلف يقول له حكم نعم. ثم نقول ان هذا كما شرحنا انما كان كذلك بان هذا انقاذ له من الشرك فهو في الحقيقة كمن اعتقه بل ابلغ لان من اعتق انسان من الرفق هذا له اجر يعتق من النازح مثل ما اعتق منه وهذا اعتقه من الشرك الشرك والاوثان فهو اعظم انما ما نفعل هذا امرا مجزوما به. وانه يكون كعجر رقبة او كعجر رقبة ما نلزمه بها. لكن نقول انه من باب سماحة الشيخ ان من انقذ نفس من الشرك فهو كمن انقلها من من الرخص لانه انقذها من الشيطان والهوى نعم هو مر علينا في ها لكنها يقدم لنا ان بعض العلماء يقول انه اذا قال تابع من السنة كذا فهل هو يعتبر موقوفا متصلا ويكون مراد من السنة اي من سنة الصحابة او يكون مرفوعا مرسلة ها؟ اختلف في هذا اهل العلم وبعضهم قال انه يكون موقوف يكون موقوفا وبعضهم يقول يكون مبتلا مرفوعا مبتلا. وتقدم لنا انه ينبغي ان يفصل في هذا وان التابعي اذا قاله محتجا به فانه يكون مرفوعا مرسلا لانه اما اذا قاله في سياق الربح الحجاب فهذا قد يقال انه من باب المقصود الذي من باب المقصود الذي ينتبه الى الصحابة التاسعة ان كلام ابراهيم علي ابراهيم ونقل لا يخالف ما تقدم من الاختلاف بان مراده اصحاب عبدالله ابن مسعود فين كلامه كانوا يكرهون التمائم كلها من القرآن وغير القرآن لان العلماء اختلفوا اذا كانت من القرآن وهذا كلام يدل عليه شكره من القرآن وغيره ومراده بالثاني من باب الصحابة ولا التابعين السائل المهم من هذا الباب يدل على انه فيما يتعلق الانسان بشيء من الاشياء الا اذا ثبت بالشرع انه متعلق له وان مثلا ما ادري هو للان موجود لمدة سنتين صار يباع في الاخوة حلقة من النحاس يقولون انها تنفع من رماتهم النوم على هالشي نادي خان او خان او ان اشتهرت العلمات ويظنون ان الانسان اذا وضعها على عضده انها في الفائزين تنفع هذا هذا الروماتيزم مثال نزع الحل هل هذا صحيح او لا انما الاصل انه ليس بصحيح الاصل انه ليس بصحيح لان ما عندنا لا لا دليل لا دليل شرعي ولا دليل حسي يدل على ذلك لان الان هي ما تؤثر على ما فيها مثلا مادة ذهنية حتى نقول ان الجسم يتشرب هذه المادة وينتفع بها فالاصل انها ممنوعة الاصل من حتى يثبت لنا بدليل صحيح صحيح وواضح انها لها اتصال مباشر بهذا حتى ينتفع به لو ذكرها ونكتفي بقوله لانه قد يكون مثل ما كان في عهد النبي عليه الصلاة والسلام يستعمله هذه الحرف من النحاس يقول هذه من الواهمة وهذه الرحمة هي نفس وجع العظم ها؟ قد يكون اعتقاد قد يكون اعتقاد ما له اثر اثر سلبي وما دام مجرد اعتقاد فانه ما يجوز انها مفيدة ابراهيم. ايه. انهم اصحاب لان هو لان هو الذي منعنا هذا اما غير من السلف فقد اجازوه لان لو لو اخذنا بظاهره لكان معنى ذلك نقل الاجماع من التابعين او من الصحابة على ان ذلك مصير ثم قال المؤلف باب من تبرك بشجر او حجر ونحوهما تبرست تفعل من البركة والبركة هي كثرة الخير وثبوته كثرة الخير وثبوته وهي مأخوذة من البركة والبركة كما تعلمون ما بماء الماء ونجمع الماء يتميز عن مجرى الماء بامرين احدهما الكثرة والثاني الثبوت المبنى ما له اذا جاءت مثلا من محل الثانية فانه يسمى في هذه البركة فهي اذا تتميز عن غيرها بامرين احدهما السعة والكثرة والثاني الثبوت ولهذا فالبركة اذا هي كثرة الخير وسبوته والتبرك ها؟ ها؟ ها؟ والتبرك معاه التبرك طلبوا البركة تبرك طلب البركة وطلب البركة لا يخلو من من امور احدهما ان يكون طلب البركة في امر حسي معلوم. او بامر شرعي معلوم اما بالامر الحسي فالتبرك يكون بالعلم والدعاء ونحو ذلك فيكون مثل هذا الرجل نتبرك به بعلمه ودعوته الى الحق وارشاده هذي بركة لاننا منا منه خيرا كثيرا وكذلك ايضا بالدعاء بالدعاء لنا وكذلك من البركة ما يكون له تأثير في السر. تأثير في السر مثل ما كان الرسول عليه الصلاة والسلام يوجبه الفعل كان الرسول عليه الصلاة والسلام يعجبه الفعل وقال اسيد بن حضير ما هذه في اول بركة هنيا ابي بكر فان بعض الناس قد يجب الله تعالى على يديه من امور الخير ما لا يجريها على يد على يد الاخر. سواء كان ذلك بعينه او بغير علم نعم؟ ماذا يقصد بقوله؟ يقصد هذا لما لما رأى اخته عائشة رضي الله عنها. نعم. وانهبط الناس لطلب وعلى غير ما فانزل الله تعالى اية التيمم وسرعة التيمم من اجل هذا. لا البركة معناها انتم قد تكونوا سببا للخير. قد تكونون فانتم اخبار يعني الخيرات التي وقعت على ايديكم وجعلها الله على ايديكم كثيرة. المعنى الثاني للتبرك ان هذا تضرك ايه التبرك الحسي المعلوم النوع الثاني التبرك الشرعي المعلوم ايضا. وذلك مثل القرآن الكريم فان الله تبارك وتعالى قال وهذا كتاب انزلناه اليك مبارك ومن بركة هذا القرآن العظيم ما حصل على يد الاخرين به مين من الكفوحات العظيمة التي انقذ الله بها امما كثيرة من الشرك والكفر فهذه فهذه بركة شرعية معلومة ومن بركة ان الحرف الواحد منه بكم؟ بعشر حسنات هذا الاجر الكثير يوصل للانسان ييسر له جهدا ويوفر له وقته يوفر له جهدا لان الحرف ما ما يتعب فيه الانسان ووقتا لان الحرف وش تستوعب من وقت؟ جدا قليل هذا ايضا ما تركه تحصل خيرا كثيرا في هذا الوقت القليل وبهذا الجزء القليل فهذا ايضا من البركات الشرعية المعلومة بالنص هناك بركات موهوبة غير معلومة بركات موهومة وهي ما يستمعه اولئك الدجالون الذين يقولون ان فلانا الميت هو الذي يدعونه وليا انزل عليكم من بركاته وما اشبه ذلك هذه بركات باطل ما له اثر وقد يكون للشيطان او للشياطين اثار في هذا الامر لكنها اثار ما تعدو ان تكون شخصية. بحيث ان الشياطين تخدم مثل هذا الذي قيل ان بركة الشيخ الفلاني نزلت عليه او حلت به فتخدمه وتيسر له الامور فيكون في ذلك فتنة تكون في هذا فتنة لمن اراد الله فتنة وهذا النوع كيف نتحرز منه؟ وكيف نعرف الصدق منه من الخير؟ يعني كيف نعرف ان هذه بركات موهومة؟ او بركات معلومة من النوع الاول الحصية يعلم ذلك في حال السخط هل هذا الشخص من اولياء الله المتقين الذين قدروا الله على ايديهم من الخير والبركة ما لا يحصل احد غيره من غيره او هو من الناس المنحرفين الدجالين. وهذا معلوم اذا علمنا ان هذا الرجل مؤمن فقط متحرر السنة ما عنده بدع ولا خرافات علمنا بان ما ينزل الله على يده من البركة امر معلوم وانتم تعرفون مثلا ما انزل الله على ايدي شيخ الاسلام رحمه الله من البركات العظيمة التي انتفع الناس بها في حياته وبعد وبعد مماتهم اما اذا علم من هذا الرجل عنده خرافات بمخالفات السنة ودعا الباطلة نعم فاننا لا نثق به ونقول هذه البركات موهوبة وربما فاجتمعها الشياطين له مساعدة له على باطله مثل ما يحكم من بعضهم انه يقف مع الناس بعرفة مع ناس بعرفة ويأتي الى بلده ويضحي معهم في بلدهم فهذا قول تخرج الطائرات يقول شيخ الاسلام ان هؤلاء تحملهم الشياطين الى هنالك لاجل يغر الناس هذا وقع منه مخالفات ولا لا؟ مثل المخالفة ثم ما اتم الحج ويقول شيخ الاسلام من مخالفاتهم ايضا انهم يمرون الميقات ولا يحرمون منه نعم وهذه الكلمة التي قال الشيخ حسام ممكن نأخذ منها حكم الان يظن ان الذين يؤخرون الاحرام من في الطائرات الاجندة نعتبرهم مخالفين في وقته ما في طائرات لكن بحسن شياطين لتحمل هؤلاء وتمر بهم من خلال المواقيت ولا المهم ان هذه الاخيرة هذه البركات الموغومة شعراء في حال هؤلاء الابطال. نعم ما من انسان الا يمر بميقات او يحابيه لان مواقف دائرة على مكة. سمعت انه الشام ايه ما يحرمون اذا اذا نزلوا ما عندهم شيء يحرمون هم على هم على المتنسة ولا على النبع ولا على ما اشبه ذلك يعني هم نقول بسم الله يركب عليها على طول نعم مثلا انما هو ذكر هو من جملة مخالفاتهم وتنويهاتهم عن الناس انهم يعملون هذا العمل يخالفون الصلاة من جهة انهم لا ومن جهة انهم يأتون بدون زمام الحج