وايهما الذي لا يغفر قال شيخ الاسلام رحمه الله ان الشرك لا يغفره الله ولو كان اصلا بعلوم قوله ان الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر ما بين ذلك لمن يشاء. وان يشرك به مؤول بمصدر تقديره شركا به وهو نكرة صحية النفي ويزيد العموم ويزيد العموم. وقال بعض العلماء ان الشرك الاصغر داخل تحسين الشيعة. وان معنى قوله ان يشرك به الشرك الاقصى هو الذي لا يغفر واما الشرك الاخر فانه لانه لا يخرج من الملة وكل من الملة فان الله فانه تحت المشيئة. وعلى كل حال الشرك على خطأ صاحبه على خطر وهو اكبر من كبائر الذنوب قال ابن مسعود رضي الله عنهما وان احلف بالله كاذبا احب الي من ان احلف بغيره صادقا نعم والثانية عشر فقالوا ونحن حدثاء عهد فيه ان غيرهم لا يجهل ذلك. الثانية لان قوله معناه انه يعتذر عن عن حيث طلبوا ان يجعل لهم ذات انواع فهم يعتبرون بجهلهم لكونهم حدثاء عهد بكفر وعلى هذا فنقول ان انه ينبغي ان يأخذ من هذا المسألة انه ينبغي للانسان ان نقدم العذر عن قوله او فعله حتى لا يعذب نفسه بالقول بما لا يكون فيه وقد مر علينا ابيت صفية الرسول صلى الله عليه وسلم وهو معتدل ثم مر رجلان من الانصار فقال انها صفية بنت خويلد واضح ايه واضح قوي ولا لا والسنة لا والسنة الفائدة هذه هذه الفائدة اللي احنا لها في هذه الصفية ايه؟ فيما يعلم عليك طيب ثلاثة عشرة التكبير عند التعجل خلافا لمن لقول الرسول عليه الصلاة والسلام الله اكبر انها السنن يعني اكبر واعظم من ان يشرك به هذا المعنى يعني اكبر واعظم من ان يمسك به. وفي رواية الترمذي انه قال سبحان الله نعم؟ في رواية الترمذي انه قال سبحان الله وعلى هذا فيقول التسبيح ايضا في محله يعني تنبيها لله عما لا ونقودهم والاشراك به مما لا يليق به سبحانه وتعالى هذه هذه السنن سبحان الله اخذها خلاف لمن فرح. كان بعض اهل العلم كره ان الانسان يكبر عند التعدد ولا ادري يسمع كلامه نعم الرابعة عشرة سد الذرائع الخامسة عشرة النهي عن الشتاء ما هي الدوائر؟ ها؟ ان دائم الناس مع العلماء سد الذرائع وما اشبه ذلك الذرائع يعني كلمة الذرائع الزراعة يعني لا كلمة الزرائع اذا قالوا الزرائع لان هذي دائما اي الذرائع الطرق الموت لاهل السيف الشيء وسائله وطرقه سد الذرائع الذرائع نوعان شرائع الى امور مطلوبة فهذه لا بل هي تفتح وتغلق وذرائع الى امور مذمومة فهذه الحكومة وهذه فهنا ذات الانوار ذريعة الى الشرك الاكبر اذا تبركوا بها ووضعوا عليها اسلحتهم البركة في يوم من الايام يستدرج بهم الشيطان حتى يعبدوها ويسألوها يسألوها مباشرة حوائجهم ما يتبركون بها ولهذا رد النبي عليه الصلاة والسلام الذرائع تبدأ الذرائع واشياء كثيرة من هذا النوع فان الذرائر يعني منه وسائل الاشياء وسائل الاشياء يجب ان كل ما كان ذريعة بمعنى انه يمكن ان يوصل الى هذا الشيء المحرم فهو محرم وما كان ذريعة الى مطلوب فهو مطلوب لو خرج الانسان يبتغي ماء ليتوضأ به ايه يعني وجه المشابهة فيه انهم سألوا ما لا يجوز وهؤلاء يفعلون ما لا يجوز نعم الخامسة عشرة ما هي النهي عن التشبه بها اهل الجاهلية السادسة عشرة في كل شيء النهي النهي ايه كما قال بنو اسرائيل فانكر عليهم وان يتشبهوا به وبهذا عرفنا ان الجاهلية لا تختصوا بمن كان قبل اذن الرسول صلى الله عليه وسلم. كل من جهل الحق وعمل اعمال الجاهلين فانه من اهل الجاهلية فانهم اهل جاهلية نعم واضح؟ نعم؟ استمر الصحابة؟ ايه نعم نعم صحيح نعم. نعم يذكر المؤنث تفكر المذكر في كفة نعم قال لمالك وقل لدى التأنيث احدى عشرة والسين فيها عن تميم كسرة فتقول احدى عشرة نعم ذلك عشرة الغضب عند التأليف الله اكبر ايه نعم يا ابراهيم والحقيقة الحديث ما فيه لكن لعله يقول الله اكبر انها السنن والذي يعني ضد ما يؤخذ من قرائن هذا الكلام وقوة الاسلام يؤخذ منه دليل على الغضب انما الغرض عند التعليم ايضا هذه الشيخ محمد جزاه الله خير مستسلم لان بعض الاحيان نغضب نعم ما فيها تفصيل هذي لي انا. كيف؟ انا ما ها؟ ايه. وليس محمد على كل حال هو من خيار عباد الله ها؟ ايه ايه ده والاستقلال هذا لا عندك تعليم مطلق نعم على كل حال الحمد لله فيها فائدة مسألة نعم الثامنة عشرة القاعدة الكلية لقوله انها السنن ايه ده يعني الطرق لان هذه الامة في طرق الانسان قبلها وقلنا عند شرح هذا الحديث انه لا يعني الحل والابداع بل يعني التحنيف تحليل لان الرسول صلى الله عليه وسلم قال ان هذه الامة تنطبق على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار الا واحدة وقلنا ان الرسول اخبر لانه يقول من امتي من يستحبون الحرى والحرير والخمر والمعازف. وان طعين تذهب من كذا الى كذا لا تخشى الا الله وما اشبه ذلك من هذه الامور التي يحرمها الشرع لكن القدر قد يأتي بها واضح ايه؟ نعم عشرة ثم هذا علم عالمي ان هذا عن اعلام النبوة ان هذا علم من اعلاه ان هذا علم من اعلام النبوة. ان هذا علم على على من الا على من خبر ان طيب ان هذا الم من اعلام النبوة لكونه وقع كما اخبر الله اكبر طيب اذا قال قائل اليس النبي صلى الله عليه وسلم قد خطب الناس بعرفة وقال ان الشيطان قد ايس ان يعبد في جزيرة العرش نعم ادعوا ربنا من قال ذلك واخبرني الشيطان قد ان يشرك بالله في هذه الجزيرة لكن يأسه لا يدل على عدم الوقوف فان الامر يقع على خلاف ما توقعه الشيطان لان الشيطان حين وخوي الاسلام ودخل الناس في دين الله افواجا ايس ان يعبدك والله في هذه الجزيرة ولكن حكمة الله سبحانه وتعالى تأبى الا ان يكون ذلك الا ان يكون ذلك وهذا نقوله يعني ولابد لان لان يقال ان جميع الافعال التي تقع في الجزيرة العربية لا يمكن ان تكون شيئا يعني لو قلنا ان هذا اليأس محقق لكن جميع الافعال التي يفعل في الجزيرة ومعلومة ان الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله انه يبدأ التوحيد في الجمهورية العربية وان الناس ادانوا في ذلك الوقت بعضهم مسلم فهنا خبر عما وقع في نفس الشيطان في ذلك الوقت ولكنه لا يظن منه قوة وهذا الرسول صلى الله عليه وسلم يقول لك قبلكم وهو يخاطب الصحابة وهم في جميع العرب ايه ده عند التاسعة عشرة ان ما ذم الله بها اليهود والنصارى كله. ها ان كل وان ما ذن الله؟ انما ذم الله به اليهود والنصارى في القرآن انه لنا لا الحقيقة هذه انه لنا يعني بمعنى انه قد يكونوا من بعضنا قد يكون من بعضنا انه يقول ننامه على اطلاقه عموما بمعنى انه قد يقع من بعضنا فاذا وقع منا تشبه باليهود والنصارى فان الذنب الذي يكون اليهود النصارى يكون مسؤولا وما من احد من الناس الا وفيه شبه من اليهود او النصارى ولا لا اليهود والنصارى فمثلا الذي يحمد الله على بصيرة من شبه النون من لهو والذي يعبد الله بضلالة فيه شبه من النصارى والذي يحسد الناس على ما اتاهم الله من فضله فيه جبل من اليهود يعني ان كان المؤلف رحمه الله يقصد في هذا انه لابد ان يكون في الامة خصلة فهذا على عموم لانه قل من يفسر واما اذا كان يريد ان ان كل ما ذم به النصارى فهو جهاد الامة على سبيل العموم فلا نعم انه لنا. ما قال انه ما كتب تماما لو قال رحمه الله ان كل ما نم الله به اليهود والنصارى فهو لمن ارتكب