الاولى وجوب الوفاء بالنذر وهذا الذي قال المؤلف ما هو على الاطلاق ليس على الاطلاق. لماذا العقيم المؤلف يقول وجوب الوفاء بالنظر وعلى اطلاقه كيف لا هاي ذكرة ايه يعني معناه انه يجب ان يقال وجوب الوفاء بنذر الطاعة الوفاء في نادي الضعف المسألة الثانية نينو من حديث من من نذر ان يطيع الله فليطعه طيب وهنا لكل شيء عاما والاستدلال بها والاستدلال عليها هذا ليس سليما لاهل العلم يعني اذا ذكرت حكما مطلقا او طفلا عام ثم استدللت له بنص اخص فهذا ليس بسديدا من اهل العلم. لكن لو ذكرت خاصا واسترلت له بنص اعم سرير ولا لا ها جديد ليش لان الخاص يدخل في العموم نعم لكن العموم ما هو خير من الخصوص الهموم لا يؤخذ من انفسهم. ولهذا دائما تسمعون وبعض المناظرات بين اهل العلم او بعض المناقشات في ارائهم يقولون الدليل اخص من الدعوة او اخس من المبدعة هم يقصدون ان الانسان يذكر مسألة عامة يستغل لها بنص خاص هذا اما اذا ذكر خاصة واستدل لها بنص عام وقال انها داخلة في العموم طيب كلامه مؤلف الان من اول قسمين نعم من العام المعتمد على وهذا ليس بسديد ولهذا كنا يجب ان نقلد فيقال وجوب الوفاء بايش في نادي الطاعة الثانية اذا ثبت كونه عبادة لله النظر كصرفه الى غيره شرك صافي وهذي قاعدة بالتوحيد توحيد العبادة كل شيء يكون عبادة فشركه لغير الله كل عبادة فان صرفها لغير الله تعالى صدق الثالثة ان نظر المعصية لا يجوز الوفاء به مؤاخذة من اين من الحديث من نظر ان يعصي الله فلا يعصيه ثم قال المؤلف باب من الشرك الاستعاضة وغير الناس دوره باب من الشرك من هذه متبعين يعني ليس كل الشرك بل منه الاستعاذة بغير الله وهذه الترجمة ليست على على اطلاقها لانه اذا استعاذ بشخص مما يستطيع استعاذ بشخص مما يستطيع فانه لا بأس به طريق الصغار كيف ما تكون الا لله نعم ولو استغاث باحد بما يغفل عليه لكان جائزا نعم يقول من الشرك اما استعرضوا على الله وقول الله تعالى وانه كان رجال من الانس يعودون برجال من الجن فزادوهم رهقا وعندي وانه كان رجال من الانس تمام هذي حرف عدل ان ورا مفتوحة الهمزة و تكسر صافي افتح من الابتداء نعم ابن مالك ما قال هذا بصي ها وان انس النفاق وش اللباس الصينية لا المقولة الثالثة قال اني عبد الله والله ما مشى طالع محمد بن عبدالله بن عبد اللطيف بن عبد الرحيم بن عبد الوهاب اني رجل من المسلمين كان اللقاء يجلب وهي وهمزة ان نفتح لصد مصدر مسدها ها وفي زواجك هذا الضال قل اوحي الي انه السماء يحولها الى مصدر قل اوحي الي اختماع نفر روحي الي استماع نفر طيب المعطوفات عليه مثله وانما اوحي الي انه كان رجال من الانس يعوذون بالرجال من الجن وقوله سبحانه وتعالى كان رجال من الانس الجار من جروح هذه الصفة للرجال لان الرجال نكرة والنكرة ما يأتي بعدها يكون يعودون برجاله هذه جملة يعودون خبر كان قبر كان وقوله يعوذونه يقال عاذ به ولاذ به لا معاذ وعاد مما وصاه ولاذع قيمة وامن العياذ واللياث العيادة منين مما يقع والليات فيما يؤمل كما يعد وعليه حول الشاعر يخاطب ممدوحه ولا يصح ولا يصح الا لله ان يبالي يا من الوذ به فيما اؤمله ومن اعوذ به مما احرره ومن اعوذ به مما احاذره شف بما اؤمن هذا ما يؤجل مش موافقين اعوذ بك مما احاذر يعني مما اخاه قال فيه اعوذ اعوذ به نعم ومن اعوذ به مما احاذره لا يجفر الناس عظما انت كاسره ولا يفيضون عظما انت جابر هذا وصله للادمي؟ ها؟ هذا ما يصلح الا الا لله عز وجل المهم اني اقول القرض والنواب ان النواب فيما يؤمن ويرجع والغياب مما قد يعوذون برجال من الجن يعني انهم يلتجئون اليهم في مما يحذرون يلتجئون اليهم مما يحضرون يظنون انهم يعيذونهم ولكن ماذا يقول فضابوهم رهقا يعني خوفا وذعرا ينفعوهم ولا لأ؟ ما نفعوهم ولو استعاذوا بالله لاعاذهم لكن هم والعياذ بالله في شدة خوفه من الجن فاروعون بهؤلاء الرجال ولكن يزدادون خوفا وذعرا يقولون ان الجاهلية العرب في الجاهلية اذا نزلوا في وادي نادوا بأعلى اصواتهم اعوذ بسيد هذا الوادي من فقهاء قومه نعوذ بسيدها الروادي لسفهاء قومه ها اني توهم هذا وان نجي اللي بيتسلطون عليه ها كيف وش؟ اقول لكنه يزداد ذعره يزداد لان شغل الشجرة المتحركة قال هذا الجني جا نعم ثم لا يقرون الفقراء لكن لو قال كما امر الرسول صلى الله عليه وسلم او كما اشار اليه الرسول وارشد اليه اعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق ها ما ضره شيء حتى يرتحل من منزله تابعين منزله اه اذا هذه الاية تدل على ان الاستعاذة بالجن حرام ولا لا حرام الاستعاذة بالجن حرام الدليل ان ما انفجت الا عكسه هم يريدون الامن لكن زادوهم حوبة وذعرا فزادوه امرأة شف كلمة رهقا اخد من مجرد الذعر والخوف كانه مع ذعرهم وخوف كان شيئا ارهقهم واظعفه فصار ذعرا يصل الى القلوب والعياذ بالله وقوله برجال من الجن يستفاد من هذا ان للجن رجال نعم ولهم اله وراهم اناث وربما يجامع الرجل منهم الانثى من بني ادم من بني ادم والعكس بالعكس ربما من الجن انا والله انا ما ولدت لكن الحقيقة والله ولهذا قال العلماء من قال ان بها جنيا يجامعها كالرجل وجب عليها الرسل واجب عليهم نعم وعلى هذا يصير حقوقه لانه مجرد ان يجامعها بدون ان توزن ما يجب عليها الغسل الا لو كان ذلك امور حقيقية نعم؟ واما ان الرجل يجامل الانثى من من الجن فقد قيل ذلك لكني ما رأيت في كلام اهل العلم انما اساطير تقال والله اعلم قد يحصل هذا الشيء حقيقي تمكن له ثم يجامعه نعم واظن يمكن انا بعيدة وبعض العلماء ذكر جواز التزود من النساء من الجن توازن التزود بالنساء من الجن نعم واما كون الجن يجامعون فهذا دل عليه القرآن لم يطمتهن انس قبلهم ولا جان لكن الكلام على انه هل يمكن ان يجامع الجنية او بالعكس هذا بالحقيقة والله تعالى يقول والله جعل لكم من انفسكم ازواجا وتسكن اليها وجعل بينكم مادة ورحم وهذا ما يمكن بالنسبة للجن انما يكفينا نحن ان نصدق بوجودنا وبانهم مخلفون وبان منهم الصالحون ومنهم دون ذلك وبان من هم المسلمون نعم والقاصد والقاصد وبان منهم رجالا نعم فزادهم رهقا وعن وش وجه الدلالة من هذه وش وجه الاستشهاد بالاية من هذا ها نعم دم المستعيذين بغير الله رحمك الله وجه ذلك تم المستعيذين بغير الله والمستعيذ بالشيء لا شك انه قد علق رجاءه به واعتمد عليه وهذا نوع من الشرك هذا نوع من الشرك نعم وعن خولة حكيم رضي الله عنها قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من نزل منزلا فقال اعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق لم يضره شيء حتى يرتحل يرحل من منزله ذلك من نزل جواب الشرط من يضره جواب الشر لم يضر له وحرما نزل منزلا يسمن من نزل وعلى سبيل الاقامة الدائمة او الطارئة ها؟ الرؤوس من هذا وهذا بدليل انه منفر في سياق الشر والنكرة في الشرط تفيد فالعمود وقول اعوذ بكلمات الله التامات اعوذ بكلمات الله التامات اعود بمعنى التجئ واعتصم لا بمعنى الوم في ايش حينما يؤمن اعوذ بمعنى التجأ واعتصم وقوله بكلمات الله كلمات الله الكونية او الشرعية ها الكلمات الكونية التي بها يحفظه والكلمات الكونية التي انزل بها الكتب التي جاء فيها الرسل فهو سعيد بكلمات الله الكونية والشرعية وقوله بكلمات الله كلمات جمع كلمة تفيد كثرة لان جمع نفيد التعدد نعم وهو هنا جمع قلة ولا جمع كثرة ها كلمات طيب وش معنى زعما نقول لك الوالد ان يكون فيه يعني صوته جمع الجنة. مم فما قلة ما دل على اقل من عشرة وجمع الكثرة ما دل على ما فوق ذلك وقيل جمع الكثرة من ثلاثة الى ما لا نهاية له ويكون جمع القلة والكثرة يتفقان في الابتداع نعم ويختلفان في الغاية فين انتي القلة ما يبلغ العشر والكثرة لا نهاية له. وقيل ان